معمر القذافي
معمر القذافي
جاءت الاحتفالات بذكرى «ثورة الفاتح»، التي بدأت في مدن ليبية عدة، لتجدّد المناكفات السياسية بين أنصارها ومؤيدي «ثورة 17 فبراير» التي أسقطت نظام القذافي.
نقلت «هيومن رايتس ووتش» عن هانيبال القذافي، أن لديه «ضعفاً جسدياً بسبب سوء التغذية ونقص الفيتامينات»، مطالبة بـ«الإفراج الفوري عنه وتعويضه».
في ظل تعدد الرؤى والتساؤلات الليبية بشأن أهداف زيارة مسعد بولس، مستشار ترمب، إلى ليبيا، لم يغب عن ذلك ما تحقق للولايات المتحدة من مكاسب اقتصادية.
دعا ليبيون من مدينة بني وليد إلى «إسقاط مجالس: (الرئاسي) و(النواب) و(الأعلى للدولة)» بالإضافة إلى «الوحدة الوطنية» المؤقتة وتشكيل لجنة تأسيسية تحل محلها مؤقتاً.
يتمسّك المدافعون عن هانيبال القذافي بأن عمره كان عامين عندما أثيرت قضية اختفاء الصدر، ويرون أنه ليس له علاقة بهذا الأمر.
لم يكن لكارة آمر جهاز «قوة الردع الخاصة» في طرابلس ولا لكثير من المسلحين الذين يملأون الساحة راهنًا أي صفة تُذكر قبل الثورة التي أسقطت القذافي.
قال محامي السنوسي إن «قرار الإفراج عنه يأتي تطبيقاً لأحكام القانون بعد تقديم اللجنة الطبية المختصة تقريرها بشأن حالته الصحية، وما يستلزم لعلاجه».
نقلت ميليشيا «الردع الخاصة» في العاصمة الليبية شهادات سجناء ينتمون إلى «مجموعات متطرفة» قالوا إنهم «كانوا على صلة بواقعة» اختفاء العقيد أبو عجيلة الحبشي
ينعكس الانقسام السياسي الراهن في ليبيا على إدارة منظومة النهر الصناعي، المنقسمة هي الأخرى بين طرابلس وبنغازي، وسط شكاية الأخيرة من «نقص التمويل».
طرابلس التي يطوّقها البحر المتوسط كسوار، وتنام على حافته مترقبة ما يأتيها من أوروبا على الجانب الآخر، لم تهدأ منذ رحيل نظام الرئيس معمر القذافي.
أعلن مكتب النائب العام في باريس أنه تم نزع سوار الكاحل للمراقبة عن الرئيس الفرنسي الأسبق المدان نيكولا ساركوزي، بعدما ارتداه لثلاثة أشهر.
عمرو موسى يروي في الحلقة الثالثة من مقابلته مع «الشرق الأوسط» قصة لقاء أخير مع صدام حسين، وكيف كان القذافي صعباً ومتقلباً.
تسبب الانفلات الأمني الذي تعانيه ليبيا، بالإضافة إلى تنامي التشكيلات المسلحة، واختلاف الولاءات السياسية في ارتكاب جرائم كثيرة تتنوع ما بين الإخفاء والتعذيب.
أربكت زيارة البارجة الأميركية «ماونت ويتني» كثيراً من الليبيين الذين تساءلوا عن مغزى إبحارها للبلاد، واستعادوا «ذكريات سيئة» تتعلق بالأسطول السادس الأميركي.
يروي أمين الجميل في الحلقة الأخيرة من مقابلته مع «الشرق الأوسط» قصة لقاءات سرية مع صدام والقذافي، وسط صراع إقليمي أعاد تشكيل لبنان والمنطقة.
أكّدت النيابة المالية الفرنسية أن الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي كان «صاحب القرار والراعي الفعلي» لصفقة الفساد التي أبرمها معاونان له مع القذافي سنة 2005.
حرَّك المواطن الليبي علي السنوسي مناع، الذي يعمل بوزارة التربية التعليم دعوى قضائية طالب فيها بإلغاء اقتطاع مبلغ من راتبه لحساب صندوق «ضريبة الجهاد».
قال عبد المنعم المريمي، ابن شقيق أبو عجيلة، ضابط الاستخبارات الليبي، إنهم «سيُحركون دعاوى قضائية بمحاكم دولية الأيام المقبلة، يختصمون الدبيبة والمنقوش».
قالت عائشة معمر القذافي: «أعوِّل على الرئيس اللبناني وحكومة بلده وكل قواها الحية بالدفع باتجاه تطبيق العدالة والاستماع إلى لغة العقل، للإفراج عن أخي».
محاكمة ساركوزي للكشف عما حدث تحت خيمة معمّر القذافي في طرابلس عام 2005 عندما زاره نيكولا ساركوزي الذي كان يومئذ وزيراً للداخلية الفرنسية ومرشّحاً للرئاسة.
سألت القاضية ناتالي غافارينو الشاهد «هل تظنّ أنّهما ابتعدا لفترة طويلة؟» فأجاب «نعم، نصف ساعة أو أكثر بقليل».
أكّد الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي في أول مداخلة له خلال محاكمته في باريس أنه «ليس لديه ما يلوم نفسه عليه».
كان بالقاسم حفتر، «مدير صندوق إعادة إعمار ليبيا»، يتحدث عن القذافي في إطار نقاش عام خلال زيارة سابقة إلى جامعة وادي الشاطئ (جنوباً) وتساءل عما تركه لبلده.
يقبع السنوسي رئيس جهاز الاستخبارات بنظام الرئيس الراحل معمر القذافي، في سجن معيتيقة تحت إشراف «قوة الردع»، التي سمحت بنقله إلى فيلا رهن الإقامة الجبرية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
