عبد الفتاح البرهان
عبد الفتاح البرهان
صُدم السودانيون بمشاهد مروعة توثق جريمة وحشية ارتكبها أفراد يرتدون أزياء الجيش، بحق فرد ادعوا أنه ينتمي إلى قوات «الدعم السريع»، حيث انتزعوا أحشاءه بعد قتله…
تُوفي نجل رئيس مجلس السيادة السوداني محمد عبد الفتاح البرهان متأثراً بجراحه في العاصمة التركية أنقرة.
ازدادت الشكوك بشأن استئناف المفاوضات المتوقفة بين الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» في «منبر جدة» رغم جهود حثيثة للوسطاء الإقليميين والدوليين.
وافق رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان على توصية حكومة ولاية الخرطوم بإعلان حالة الطوارئ في الولاية.
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان أن السودان يرغب في ترقية وتعزيز علاقاته مع روسيا بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
أكد رئيس حزب «المؤتمر السوداني» عمر الدقير، أنه مع دخول النزاع المسلح في السودان عامه الثاني، لا حل يلوح في الأفق إلا المسار السياسي التفاوضي.
أدى استخدام الطائرات المسيّرة من دون طيار إلى اتساع رقعة الحرب في السودان لتصل إلى أماكن كان يُعتقد حتى وقت قريب، أنها بمنأى عن ساحة الحرب.
قالت مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية سامنثا باور، إن هجوم قوات الدعم السريع المحتمل على مدينة الفاشر سيفاقم الوضع الإنساني «الكارثي» بالفعل في السودان.
أبدى نشطاء سودانيون مخاوف من «التمييز» على خلفية اتهامات للسلطات بمنع إصدار «جوازات السفر» لمواطنين ينتمون إلى ما قالوا إنها «قبائل حاضنة لـ(الدعم السريع)».
أدت تصريحات أدلى بها مسؤول رفيع سابق في جهاز الأمن والمخابرات السوداني، شكّك خلالها في هوية مكونات أهلية، إلى حالة من التوتر والاحتقان القبلي في شرق البلاد.
استغرق الجيش السوداني وقتاً طويلاً ليتحول من الدفاع إلى الهجوم، فبعد ما يقارب عاماً من الحرب، نجحت قواته في تنفيذ أول هجوم مضاد.
تضاربت تفسيرات إقالة وزير الخارجية علي الصادق، وحاكمَي ولايتَي القضارف وكسلا، بين محاولات للتخلص من عبء جماعة «الإخوان المسلمين»، أو لضعف أداء الرجال المقالين.
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني وقائد الجيش عبد الفتاح البرهان، اليوم (الخميس)، قدرة الجيش على «دحر التمرد وطرده» من كل شبر في السودان.
للمرة الثانية تسخر باريس جهازها الدبلوماسي من أجل مؤتمر لدعم السودان وتعزيز آماله في العودة إلى الاستقرار وإنهاء الحرب التي اندلعت قبل عام كامل.
في الذكرى السنوية الأولى لبدء الحرب في السودان، تتخبط السياسة الأميركية في سعيها للتوصل إلى حل سلمي يضمن وقف إطلاق النار وإيصال المساعدات الإنسانية.
بحصيلة تقارب 15 ألف قتيل وعدد غير محدود من الجرحى والمصابين، وأكثر من 8 ملايين نازح ولاجئ، تدخل الحرب السودانية، التي اندلعت 15 أبريل (نيسان)، عامها الثاني.
قلبت الحرب في السودان حياة سكانه رأساً على عقب، فقد أدت خلال الأيام الـ365 الماضية إلى مقتل الآلاف، ونزوح الملايين عن ديارهم، ولجوء مئات الآلاف.
حذّر المبعوث الأميركي الخاص إلى السودان، توم بيريللو، من خطورة الحرب السودانية، داعياً إلى ضرورة حل الأزمة سريعاً قبل تحولها إلى «حرب إقليمية».
قال رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان إنه لا سلام ولا مفاوضات في وجود «قوات الدعم السريع»، وأضاف: «ما في سلام وجنجويد موجودون».
جدد رئيس مجلس السيادة السوداني عبد الفتاح البرهان، يوم الجمعة، التزامه «بمنبر جدة»، لكنه دعا قوات «الدعم السريع» إلى تنفيذ التزاماتها بهذا الشأن.
أكد رئيس مجلس السيادة السوداني والقائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان اليوم (الثلاثاء) عزمه تطهير «كل بقعة دنسها التمرد» من أراضي السودان.
حذّرت تنسيقية «تقدم» السودانية مما قالت إنه شبح مجاعة يهدد الملايين بالموت.
قال رئيس مجلس السيادة السوداني والقائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح البرهان الخميس، إن القوات المسلحة قادرة على «ردع كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات الشعب».
قال عضو مجلس السيادة السوداني ونائب القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول شمس الدين كباشي، اليوم (الخميس)، إن الجيش في طريقه «لحسم الفوضى تماماً».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة