سد النهضة
سد النهضة
حذرت مصر من تفاقم ما وصفته بـ«الصراعات المركبة» في منطقة «القرن الأفريقي»، متهمة «التدخلات الخارجية» بتأجيج تلك الصراعات.
دخلت مصر موسوعة «غينيس» العالمية للأرقام القياسية بأكبر محطة لمعالجة مياه «الصرف الزراعي»، وسط أزمة «شح مائي» تعاني منها البلاد.
حذّر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إثيوبيا من استمرار عملية بناء «سد النهضة» الإثيوبي، من دون التوصل إلى «اتفاق» مع بلاده بشأنه.
دعت مصر إثيوبيا لإجراء دراسات «فنية تفصيلية» حول آثار «سد النهضة»، الذي تبنيه على الرافد الرئيسي لنهر النيل.
أثار وقوع زلزال جديد في إثيوبيا على حوض نهر «أومو»، بالقرب من موقع سد «جيبي 3»، مخاوف مصرية، من أن تمتد تلك الزلازل لمنطقة «سد النهضة».
حذّرت الحكومة المصرية المزارعين من تجاوز المساحات المخصصة لزراعة الأرز في 9 محافظات بالوجه البحري مؤكدة أن مخالفة بعض المزارعين «تؤثر سلباً» على توزيع المياه
إيطاليا وقعت اتفاق شراكة أمنية مع إثيوبيا تقدم روما بمقتضاه دعماً لدوريات الشرطة الإثيوبية المسؤولة عن تأمين سد النهضة.
جددت القاهرة رفضها استمرار ما تصفها بـ«الإجراءات الأحادية» الإثيوبية بشأن «سد النهضة» على نهر النيل، وذلك على لسان وزير الموارد المائية والري المصري هاني سويلم.
أثار إعلان إثيوبيا انتهاء 95 في المائة من إنشاءات «سد النهضة» والاستعداد لـ«الملء الخامس»، تساؤلات حول استفادة أديس أبابا من توقف المفاوضات مع مصر والسودان.
بعد أيام من إعلان مصر رفض العودة للمفاوضات مع إثيوبيا بشأن «سد النهضة»، أظهرت صور فضائية بالأقمار الاصطناعية استعدادات أديس أبابا لـ«الملء الخامس» لخزان السد.
أكد مدير مشروع سد النهضة الإثيوبي كيفلي هورو اليوم أن أعمال البناء في السد ستكتمل بحلول العام القادم على الرغم من العقبات الفنية والنكسات التشغيلية.
شكت مصر مجدداً من نقص المياه، وأكدت أن «المشروعات الأحادية غير التعاونية على نهر النيل يُمكن أن تضر بها بسبب اعتمادها على النيل».
عاد نزاع «سد النهضة» إلى الواجهة مرة أخرى، حين حمّلت مصر «التعنت الإثيوبي» مسؤولية توقف المفاوضات، وسط دعم خليجي، يرفض «المساس بالحقوق المائية» لمصر والسودان.
قال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد إن ملء سد النهضة لن يكون محل نقاش بعد الآن، لكنه أبدى استعداد بلاده للتفاوض حول السد، وتلبية مطالب مصر «بأقصى ما في وسعها».
أعلنت اللجنة التنفيذية للمجلس الوطني الإثيوبي لسد النهضة، اليوم (الجمعة)، دخول مشروع السد مرحلته النهائية، وفق ما أعلنته هيئة البث الإثيوبية (فانا).
أظهرت كواليس مفاوضات «سد النهضة» الأخيرة وجود خلافات جوهرية جديدة بين المفاوضين المصريين ونظرائهم الإثيوبيين.
يثير غياب معلومات تفصيلية عن «سد النهضة» الإثيوبي، في ظل فشل الوصول إلى اتفاق بشأنه، قلقاً مصرياً من مخاطر «انهياره»، وتأثير ذلك في دولتي مصب نهر النيل.
أثار الإعلان عن فشل الجولة الأخيرة من مفاوضات «سد النهضة»، بين مصر والسودان وإثيوبيا، تساؤلات حول الخيارات المتاحة أمام مصر.
أكد الوزير المكلف لوزارة الري والموارد المائية السوداني استمرار بلاده في السعي للتوصل إلى اتفاقية بشأن «سد النهضة»، بعد اختتام جولة المفاوضات الرابعة.
أعلنت إثيوبيا، اليوم الأربعاء، أنها ملتزمة بالتوصل لحل ودي لاستخدام موارد نهر النيل، دون إلحاق «ضرر كبير» بدول المصب.
انطلقت في أديس أبابا جولة رابعة من مفاوضات «سد النهضة»، بمشاركة وزراء مياه مصر وإثيوبيا والسودان، وسط مطالب مصرية - سودانية بضرورة التعجيل بإبرام اتفاق.
وسط ترقب جولة جديدة من مفاوضات «سد النهضة»، قدّر خبراء أن «وفرة الأمطار» بالموسم الحالي في المنطقة الاستوائية خففت من تأثيرات الملء الرابع للسد على مصر.
قدّرت مصر «فجوتها المائية» بأكثر من 20 مليار متر مكعب سنوياً، في وقت تتعثر فيه مفاوضات «سد النهضة» الإثيوبي، الذي تتحسب القاهرة لتأثيره على حصتها في مياه النيل.
ترى مصر أن «الممارسات الأحادية غير التعاونية» لإثيوبيا في تشغيل سد النهضة «المبالغ في حجمه» يمكن أن يكون لها «تأثير كارثي» على الشعب المصري.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة