الحرس الثوري الإيراني
الحرس الثوري الإيراني
ترقب الرد الإيراني على إسرائيل يلقي بثقله وسط توارد أنباء من دير الزور باستقدام الميليشيات الموالية لإيران 4 شاحنات محملة بمعدات لوجيستية وطبية داخل «برادات».
نفى القضاء الإيراني اعتقالات لأشخاص على خلفية اغتيال رئيس حركة «حماس» إسماعيل هنية، في معسكر تابع لـ«فيلق القدس»، الذراع الخارجية لـ«الحرس الثوري» شمال طهران.
قال مسؤولون أميركيون إنهم بدأوا في رؤية إيران تحرك منصات إطلاق الصواريخ، وتُجري تدريبات عسكرية منذ نهاية الأسبوع.
استدعت وزارة الخارجية الإيرانية السفراء ورؤساء البعثات الدبلوماسية المقيمين في طهران للتأكيد على عزم إيران الرد على إسرائيل.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، عقب اجتماع بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفريقه الأمني، أن إسرائيل قد توجه ضربة استباقية إلى إيران.
طالب رئيس البرلمان الإيراني محمد باقر قاليباف برد «رادع يحفظ المصالح الوطنية» انتقاماً لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس».
أعلن مساعد رئيس السلطة القضائية في إيران تشكيل ملف قضائي بشأن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية.
كانت عملية اغتيال إسماعيل هنية في طهران دقيقة، بناء على معلومات مخابراتية، وأظهرت فشل إيران في حمايته.
قال مسؤول إسرائيلي إن قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بالانسحاب من السباق الرئاسي شجع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على اتخاذ قرارات أكثر قوة ضد إيران.
دعا وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه، ونظيره الأميركي أنتوني بلينكن إلى «أقصى درجات ضبط النفس» في الشرق الأوسط.
حاول «الحرس الثوري» الإيراني احتكار رواية اغتيال إسماعيل هنية، وقال أخيراً إن «صاروخاً قصير المدى» ضرب مقر إقامته بطهران، ما قد يعزز احتمالات وجود اختراق محلي.
قال «الحرس الثوري» الإيراني، السبت، إن رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس»، إسماعيل هنية، اغتيل بمقذوف صاروخي قصير المدى.
اعتقلت إيران أكثر من عشرين شخصاً، من بينهم ضباط استخبارات كبار ومسؤولون عسكريون وموظفون في دار ضيافة يديرها الجيش في طهران
أفاد تقرير لصحيفة «التلغراف» أن الموساد وظف عملاء أمن إيرانيين لزرع متفجرات في ثلاث غرف منفصلة في مبنى كان يقيم فيه هنية.
بدت إيران متحفزة دفاعاً عن روايتها لوقائع اغتيال هنية، وكان الإصرار واضحاً على أن الأمر تم بمقذوف سقط من الجو وليس عبوة مزروعة في محل إقامة الضيف الفلسطيني.
لم يعلن «حزب الله» عن أي عملية عسكرية ضد المواقع الإسرائيلية طوال 48 ساعة، بدأت منذ مساء الثلاثاء.
كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية، في طهران الأربعاء، تم بعبوة ناسفة هُربت سراً إلى دار ضيافة في طهران.
لم يكن إلا قلة قليلة، والأرجح هم من المنخرطين في صفوف حزب الله أو المعنيين مباشرة بشؤونه يعرفون فؤاد شكر.
ليس من مستغرب أن تغتال إسرائيل رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية بغارة جوية في طهران. فهي حاولت قتله من قبل، بحسب تقرير لمجلة «فورين بوليسي».
اعتبر الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم (الأربعاء)، أن الضربتين في بيروت وطهران تشكلان تصعيداً خطيراً.
مصادر عراقية تقول إن الغارة التي استهدفت «جرف الصخر» دمرت مصنعاً لإنتاج المسيرات الهجومية بهدف تحييد مصدر نيران للرد على إسرائيل.
توعَّد المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي اليوم (الأربعاء) إسرائيل بإنزال «أشد العقاب» بعد اغتيال هنية.
أدانت عدة دول، من بينها الصين وقطر وتركيا، اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة «حماس» إسماعيل هنية.
فرضت الولايات المتحدة، اليوم الثلاثاء، عقوبات على 5 أفراد و7 كيانات قالت وزارة الخزانة إنهم وسطاء لبرنامج الصواريخ والطائرات المسيّرة الإيراني.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة