موسكو
موسكو
أعلنت منظمة «كوماندا 29» الحقوقية الروسية يوم الأحد عن تعليق عملها خوفاً من الملاحقة القضائية. وقالت المنظمة، التي تضم محامين وصحافيين: «لقد اتخذنا قراراً صعباً». وتمثل المنظمة أيضاً حركة المعارض الروسي المسجون، أليكسي نافالني. وأغلقت السلطات الروسية في وقت سابق موقع المجموعة عبر الإنترنت. وأوضحت «كوماندا 29» أن «الخطوة التالية من الهجوم يمكن أن تكون ملاحقات قضائية جنائية ضد الأعضاء والداعمين». وتأسست المنظمة على يد المحامي البارز إيفان بافلوف في عام 2014 واعتقلت وكالة الاستخبارات الداخلية الروسية بافلوف في أبريل (نيسان) الماضي. وتمثل المجموعة هيئة الدفاع عن المتهمين في قضايا الخيانة والتجسس.
أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي، أنها نجحت في إحباط هجوم تفجيري تم التخطيط لتنفيذه في موسكو، في منطقة مكتظة. وأظهرت النتائج الأولية للتحقيق، أن المتشدد الذي قام بالإعداد للهجوم مرتبط بـ«مجموعات إرهابية» تنشط على الأراضي السورية. وأفاد بيان أصدرته المؤسسة الأمنية بأن مواطناً روسياً لم يتم الكشف عن هويته أعدّ مواد متفجرة لاستخدامها وسط تجمع كبير للمواطنين بهدف إيقاع أكبر أعداد ممكنة من الضحايا. ونشرت الهيئة مقطع فيديو يظهر لحظة القبض على المتطرف.
أعلنت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي، أنها نجحت في الكشف عن نشاط واسع يقوم به عناصر تابعون لـ«حزب التحرير» المدرج على لوائح الإرهاب في روسيا وعدد من البلدان الأخرى. وأفادت معطيات الأمن الروسي، بأن تحركات نشطة لعناصر الحزب لوحظت في ثلاث مدن كبيرة في البلاد هي بينزا (جنوب شرقي موسكو) واوفا عاصمة جمهورية باشكيريستان ذات الغالبية السكانية المسلمة، وتشيليابنسك (وسط روسيا)».
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إن الدول الغربية قد تسعى لزعزعة الاستقرار في بلاده قبل الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في 19 سبتمبر (أيلول) المقبل، عبر التحريض على الاحتجاجات. وأضاف لافروف أمس الخميس أنه «يمكن الافتراض أنه قبل الانتخابات البرلمانية المقبلة، ستكون هناك محاولات جديدة لتقويض وزعزعة استقرار الوضع، والتحريض على بعض الاحتجاجات، حتى الاحتجاجات العنيفة منها، كما يحب الغرب أن يفعل دوما»، بحسب وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء. وتابع: «قد يطلق الغرب حملة عدم الاعتراف بنتائج الانتخابات»، لافتا إلى أن «هذه السيناريوهات التي رسمها الغرب لن تتحقق».
أعلنت هيئة الأمن الفيدرالية الروسية أنها ضبطت أربع خلايا تابعة لـ«حزب التحرير الإسلامي» في ثلاث مدن كبيرة من البلاد، بحسب ما أوردته قناة «روسيا اليوم» الحكومية أمس. وذكر الموقع الإلكتروني للقناة أن هيئة الأمن أكدت في بيان أصدرته، أمس، أن «الخلايا الأربع تم ضبطها في مدن بينزا وأوفا وتشيليابنسك في أواخر الشهر الماضي ومطلع الشهر الحالي، ما أسفر عن إلقاء القبض على أربعة قياديين و11 عنصراً ناشطاً في التنظيم من مواطني روسيا ودول آسيا الوسطى». وأضاف الموقع نقلاً عن هيئة الأمن أن التحقيقات كشفت أن المعتقلين «كانوا يعملون، بناء على توجيهات من مسؤولين في (حزب التحرير الإسلامي)» المدرج على قائمة التنظيما
حكم على المعارض البيلاروسي فيكتور باباريكو، الذي كان يعتزم الترشح ضد الرئيس ألكسندر لوكاشنكو، في الانتخابات الرئاسية في أغسطس (آب) 2020، غير أنه أوقف قبل بضعة أسابيع، بالسجن 14 عاماً بتهمة الفساد، في «عقوبة غير منطقية» برأي المعارضة، حسب ما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية في تقرير أمس. كان المعارض والمصرفي السابق البالغ 57 عاماً يُعتبر عند توقيفه الخصم الأكثر جدية للوكاشنكو في الانتخابات الرئاسية. وسيقضي المعارض عقوبته في «معتقل يخضع لرقابة أمنية مشددة»، حسب ما أعلن مؤيدوه.
موسكو تتهم قنصل إستونيا بتلقي «وثائق سرية» موسكو- «الشرق الأوسط»: أوقف قنصل إستونيا في مدينة سان بطرسبرغ الروسية لحصوله على «وثائق سرية»، وفق ما أعلنت الاستخبارات الروسية (إف إس بي) الثلاثاء، في سياق من قضايا التجسس المتكررة بين موسكو والدول الغربية.
قال الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، إنه يأمل في أن يأتي اليوم الذي تفرز فيه روسيا رجلاً آخر غيره جديراً بقيادتها. وقال، أمس (الأربعاء)، مخاطباً الشعب الروسي إنه سيأتي وقت يسمي فيه خليفته المحتمل في الكرملين، لكنه أضاف أن الاختيار يقع في نهاية المطاف على الناخبين. وقال بوتين، في جلسة سؤال وجواب في موسكو بثها مباشرة التلفزيون الرسمي: «سيأتي وقت، كما أتعشم، أستطيع أن أقول فيه إن فلاناً وفلاناً يستحق -في رأيي- قيادة بلد رائع مثل روسيا، وطننا». ويتولى بوتين (68 عاماً) السلطة، رئيساً أو رئيساً للوزراء، منذ بداية الألفية الجديدة.
من قاعدة بايكونور الفضائية في كازاخستان، أطلقت روسيا مركبة «سويوز» في مهمة لتموين محطة الفضاء الدولية بالطعام والوقود والتجهيزات. وأقلع صاروخ «سويوز 2.1» حاملاً المركبة «بروغرس أم إس - 17»، بنجاح عند الساعة 02.27 (23.27 بتوقيت غرينيتش) من سهوب كازاخستان لبلوغ المدار المحدد، بحسب ما ذكرت وكالة الفضاء الروسية (روسكوسموس) في بيان.
اتّجه الوضع الوبائي في روسيا نحو تدهور غير مسبوق منذ أشهر طويلة، بعدما تجاوزت حصيلة الإصابات اليومية بفيروس كورونا عتبة الـ20 ألفاً لأول مرة منذ نهاية العام الماضي. وبدا أن التدابير التي اتخذتها الحكومة الفيدرالية وحكومات الأقاليم الروسية لم تنجح في حثّ الروس على الإقبال بشكل واسع على حملات التطعيم المجاني، وحذرت سلطات موسكو من «انفجار كامل للوضع» رغم التدابير المشددة التي اتخذتها لوقف تدهور الوضع. وأعلنت غرفة العمليات الخاصة بمكافحة تفشي الفيروس التاجي في روسيا، أمس، أنها سجلت 20182 إصابة جديدة بالفيروس خلال الساعات الـ24 الماضية (مقابل 17594 إصابة في اليوم السابق)؛ ما يمثل أكبر حصيلة يومية م
روسيا تعزز روابطها العسكرية مع ميانمار موسكو - «الشرق الأوسط»: ذكرت وكالة الإعلام الروسية أن وزير الدفاع سيرغي شويغو أبلغ مين أونغ هلاينغ رئيس المجلس العسكري في ميانمار الذي يزور البلاد أن موسكو ملتزمة بتعزيز الروابط العسكرية مع ميانمار. ونقلت الوكالة عن شويغو قوله في اجتماع مساء الثلاثاء: «نحن عازمون على مواصلة جهودنا لتعزيز العلاقات الثنائية استنادا إلى التفاهم المشترك والاحترام والثقة القائمة بين بلدينا».
تزدهر سوق سوداء لشهادات التطعيم المزورة في روسيا بعدما أمرت سلطات مدينة موسكو جميع العاملين في وظائف تتطلب تعاملاً مباشراً مع الجمهور بتلقي التطعيم المضاد لـ«كوفيد - 19». ويسهل العثور على إعلانات الشهادات المزورة على تطبيق «تليغرام» للتراسل وتستهدف الروس الراغبين في تجنب التطعيم والاحتفاظ بعملهم. وترتفع الأسعار بسرعة ويزداد الطلب على ما يبدو، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. ولجأت موسكو ومناطق عدة في روسيا إلى فرض إجراءات صارمة لحث السكان على تلقي التطعيم بسبب زيادة جديدة في حالات الإصابة بفيروس «كورونا»، يقول الكرملين إن سببها سلالة «دلتا» المتحورة الأشد عدوى. وتقول سلطات الصحة في موسكو إنها تر
سيجبر الموظفون الروس الذين يرفضون التلقيح في المناطق التي يكون فيها إلزاميا على أخذ إجازات غير مدفوعة الأجر، على ما أعلن وزير العمل فيما يتزايد عدد الإصابات مع تباطؤ عملية التطعيم. وجاءت تصريحات الوزير أنطون كوتياكوف مع فرض موسكو وبعض المدن الأخرى عددا من القيود تشمل أيضا مباريات بطولة أمم أوروبا 2020. وقال كوتياكوف في تصريحات الأحد لقناة حكومية على تطبيق تلغرام للمراسلة: «إذا قررت السلطات الصحية في منطقة جعل التلقيح إلزاميا لبعض الفئات من العمال، قد يتم تعليق عمل أي موظف لم يتلق اللقاح». وأوضح أن التعليق قد يستمر طالما ظل مرسوم إلزامية التطعيم ساريا.
أعلنت العاصمة الروسية موسكو، اليوم السبت، تسجيل 9120 إصابة بفيروس كورونا خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة، في رقم قياسي للإصابات لليوم الثاني على التوالي، بحسب بيانات حكومية أوردتها وكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت أرقام نشرها موقع «ستوب كورونا فيروس.آر إف» إلى أن العدد يتجاوز الحصيلة اليومية المسجّلة أمس الجمعة والتي بلغت 9056.
من الممكن أن تتكرر درجة الحرارة القياسية التي تم تسجيلها في موسكو قبل 104 أعوام، أو يتم تجاوزها، في 22 من يونيو (حزيران) الحالي، حسب ما قاله يفجيني تيشكوفيتس، الخبير الروسي البارز في «مركز فوبوس للطقس». وكان الخبير الروسي قد قال لقناة «آر تي عربية» الروسية أمس، إنه من المتوقع أن ترتفع درجة حرارة الطقس في هذا اليوم إلى ما يتراوح بين 31 و33 درجة مئوية، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف خبير الطقس: «لا أستبعد أن تصل درجة الحرارة لدينا إلى رقم قياسي في 22 من يونيو الحالي، حيث ستتراوح بين 31 و33 درجة مئوية.
مع افتتاح أعمال منتدى بطرسبرغ الاقتصادي أمس، برز الحضور العربي لافتاً ومؤثراً في الحدث الاقتصادي الأهم الذي تعتبره موسكو «دافوس الروسي».
مصر ترفع قيود «كورونا» اعتباراً من الغد القاهرة - «الشرق الأوسط»: قال مجلس الوزراء إن مصر سترفع القيود التي فرضتها هذا الشهر للحد من تفشي فيروس «كورونا»، ومنها إغلاق المحال التجارية والمطاعم مبكراً، وذلك اعتباراً من أول يونيو (حزيران) . وكان لزاماً على المحال التجارية ومراكز التسوق الكبرى والمطاعم أن تغلق أبوابها اعتباراً من التاسعة مساء منذ السادس من مايو (أيار).
استقبل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حليفه البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، في مقر إقامته الصيفي في سوتشي على ساحل البحر الأسود في جنوب روسيا، لبحث الأزمة بين وبلاده والغرب، و«التكامل» رسمياً بين الجمهوريتين السوفياتيتين السابقتين، وهو مشروع تتطلع إليه موسكو منذ فترة طويلة، وفي «المشاريع المشتركة ولا سيما الاقتصادية» كما كتب الكرملين على موقعه الإلكتروني. وحذّر رئيس ليتوانيا أمس (الجمعة)، من أن روسيا تعتزم استغلال الوضع الجيوسياسي المحيط ببيلاروسيا لزيادة الاندماج بين البلدين.
كشفت هيئة (وزارة) الأمن الفيدرالي الروسي أنها أحبطت مؤخرا، هجوما تفجيريا استهدف احتفالات عيد النصر التي تشهد عادة تجمعات حاشدة للمواطنين في الساحات العامة. وأفاد بيان أصدره الجهاز الأمني بأن المخطط أعد لإيقاع أكبر قدر ممكن من الضحايا خلال تجمع المواطنين لأحياء المناسبة في التاسع من مايو (أيار) في مدينة نوريلسك (سيبيريا). ووفقا للبيان فقد جهز للهجوم «موالون لتنظيم داعش». وأفادت الهيئة الروسية بأن عناصرها في إقليم ستافروبول نجحوا في 22 أبريل (نيسان) في اعتقال عضو في التنظيم الإرهابي خطط لتفجير قنبلة يدوية الصنع في تجمع للمواطنين في مدينة نوريلسك.
رغم الخطب التوافقية والوعود بـ«التعاون» الأميركي الروسي في منطقة القطب الشمالي، وذلك خلال الاجتماع الوزاري لمجلس المنطقة القطبية الشمالية في آيسلندا، كانت هناك تحذيرات متبادلة بين القطبين الروسي والأميركي حول عسكرة المنطقة. وجاء ذلك بعد يوم من سعي وزيري الخارجية، الأميركي أنتوني بلينكن والروسي سيرغي لافروف، خلال اجتماع شهد مناكفات، إلى التغلب على الخلافات المتزايدة بين بلديهما في عدد من الملفات وإيجاد طرق للعمل سوية ولتعزيز المجالات التي توجد فيها مصالح مشتركة.
قالت روسيا أمس الأربعاء إنها ترى استثناء محتملاً للعقوبات الأميركية ضد الشركة التي تشرف على بناء خط أنابيب الغاز «نورد ستريم 2»، كخطوة نحو تحسين العلاقات بين موسكو وواشنطن. ونقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء عن نائب وزير الخارجية سيرجي ريابكوف قوله إنه إذا كان التقرير الذي نشر في وسائل إعلام أميركية حول التنازل صحيحاً، فإن «هناك لمسة من الأوضاع الطبيعية في السياسة الأميركية تلوح في الأفق».
روسيا تحذر الغرب من أي تجاوزات في القطب الشمالي موسكو - «الشرق الأوسط»: حذّر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الاثنين الدول الغربية من أي مطالبات في المنطقة القطبية الشمالية قبيل انعقاد «مجلس المنطقة» المرتقب في ريكيافيك الأسبوع الجاري. وتحوّلت المنطقة القطبية الشمالية في السنوات الأخيرة إلى موقع تنافس جيوسياسي بين الدول المنضوية في «مجلس المنطقة القطبية الشمالية» (روسيا والولايات المتحدة وكندا والنرويج والدنمارك والسويد وفنلندا وآيسلندا) في وقت يزيد التغيّر المناخي من سهولة الوصول إليها. ومن المقرر أن ينعقد اجتماع وزاري للمجلس المكون من ثماني دول الأربعاء والخميس.
لقي 9 أشخاص حتفهم وأصيب أكثر من 20 آخرين بجروح في أعنف هجوم دموي يستهدف مدرسة روسية منذ سنوات. وتضاربت المعطيات حول ملابسات الحادث الدموي الذي أعاد فتح ملف ترخيص السلاح في روسيا. إذ أعلنت السلطات الأمنية في البداية أن شخصين نفذا عملية إطلاق نار كثيف داخل مدرسة في كازان عاصمة جمهورية تتارستان ذاتية الحكم.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس (الثلاثاء)، إن موسكو اقترحت مناقشة قضايا الحد من التسلح والأمن خلال اجتماع محتمل بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي جو بايدن. وذكر لافروف أن موسكو لا تزال تنتظر إجابات من واشنطن عن القمة المقترحة بين الرئيسين. وقال روبرت وود المبعوث الأميركي لنزع السلاح، إن التحضيرات جارية للمحادثات بين الزعيمين، حسبما أوردت وكالة {رويترز} في تقرير أمس. وأضاف في مؤتمر افتراضي للأمم المتحدة عن نزع السلاح: «الرئيس بايدن والرئيس بوتين اتفقا على استكشاف مناقشات الاستقرار الاستراتيجي من خلال عدة قضايا، منها الحد من التسلح والأمن».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
