غزة
غزة
وسّعت إسرائيل منطقة الصيد المسموح بها قبالة شواطئ قطاع غزة، اعتباراً من صباح اليوم (الجمعة)، بعد أيام قليلة من عمليات قصف، رداً على إطلاق صواريخ حارقة من القطاع باتجاه أراضيها. وأعلنت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في الأراضي الفلسطينية (كوغات)، التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية، في بيان: «استناداً إلى الوضع الأمني (...) ستُوسّع منطقة الصيد في قطاع غزة، اعتباراً من صباح الجمعة، من ستة أميال بحرية إلى 12 ميلاً (11 إلى 22 كيلومتراً تقريباً)، بحسب ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وأضاف البيان: «اعتباراً من الأحد سيكون متاحاً استيراد تجهيزات وسلع لمشاريع (تنفذها) الأسرة الدولية في غزة». وشنت إسرائيل غ
شنت إسرائيل هجمات جديدة على قطاع غزة مستهدفة مواقع تابعة لـ«حركة حماس»، بعد ساعات من استئناف الحركة إطلاق البالونات الحارقة تجاه مستوطنات الغلاف، فيما تحركت مصر لمنع انزلاق الأمور إلى تصعيد جديد. وقصفت الطائرات الإسرائيلية عدة أهداف في مناطق متفرقة من قطاع غزة، بينها أرض زراعية شمال غربي مدينة غزة، وموقع لـ«حماس» شرق خانيونس جنوب قطاع غزة ما خلف انفجارات متعددة. وقال ناطق إسرائيلي إنه تم استهداف مواقع لـ«حماس» ردا على إطلاق البالونات الحارقة من القطاع. وسبق ذلك قرار إسرائيلي بتقليص مساحة الصيد في بحر غزة بعد أسبوعين فقط على توسيعها.
أُطلقت بالونات حارقة من قطاع غزة، اليوم الأحد، تسببت باندلاع حرائق في جنوب إسرائيل، كما أعلن عناصر إطفاء، في أول هجوم من نوعه منذ أكثر من ثلاثة أسابيع. وأخمد الإطفائيون حرائق أحراج «في ثلاثة مواقع في منطقة صغيرة في أشكول»، وفق بيان أشار إلى أن التحقيقات «حددت السبب على أنه بالونات حارقة». وهذه البالونات أداة أساسية تهدف إلى إشعال النيران في الأراضي الزراعية المحيطة بالقطاع الفلسطيني المحاصر من إسرائيل، حسب ما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». وردت إسرائيل أخيراً على هجمات مماثلة بضربات جوية ليلية، مستهدفة منشآت تابعة لحركة «حماس» في غزة. وكانت آخر مرة تسببت فيها بالونات حارقة من غزة باندلاع حريق
قتلت عناصر أمنية تابعة لحركة «حماس» مواطناً فلسطينياً على حاجز أمني شرق مدينة غزة، قالت إنه لم يمتثل للأوامر بالتوقف. ويأتي الحادث بعد أيام قليلة من مقتل مواطن آخر وجرح 10 في انفجار في شقة وسط سوق شعبية في غزة.
قتل فلسطيني وجرح عشرة آخرون، وصفت حالتهم بـ«الخطيرة»، أمس الخميس، في انفجار وقع في مبنى في سوق شعبية قديمة في وسط مدينة غزة ولم تتضح أسبابه، بحسب وزارة الداخلية في غزة. وأعلن المتحدث باسم الوزارة، إياد البزم، في بيان، مقتل شخص وإصابة عشرة أشخاص على الأقل، في الانفجار في «سوق الزاوية بمدينة غزة».
وصل السفير القطري محمد العمادي، إلى قطاع غزة، فجر أمس، في حين يفترض أن يصل وفد أمني مصري خلال وقت قصير إلى القطاع، مع دفع جهود التهدئة بين إسرائيل و«حماس» إلى الأمام. وأخذت إسرائيل خطوة أخرى نحو إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل الحرب الأخيرة التي اندلعت في غزة في مايو (أيار) الماضي لمدة 11 يوماً، وقررت السماح بإدخال الأموال القطرية ضمن آلية جديدة، وتوسيع مساحة الصيد البحري وإدخال بعض المواد للقطاع. وذكرت القناة الإسرائيلية «12»، أن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية، ناقش آلية نقل الأموال القطرية التي تعادل 30 مليون دولار شهرياً إلى غزة، وأقرّ آلية جديدة؛ لذلك تم التوا
بحث وفد أممي، ترأسته لين هاستينغز، نائبة المنسق الخاص للأمم المتحدة، مع مسؤولين حكوميين في قطاع غزة، ملف إعادة إعمار القطاع. وقال وكيل وزارة الأشغال العامة والإسكان بغزة، ناجي سرحان، إنه بحث مع المسؤولة الأممية التي تعد أيضاً منسقة الشؤون الإنسانية في الأراضي المحتلة، ملف إعمار القطاع، إلى جانب قضايا إنسانية.
قال رئيس «اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة»، جمال الخضري، إنه يجب توفير 485 مليون دولار بشكل مبدئي من أجل دعم القطاع بعد الحرب الأخيرة، مستنداً إلى تقرير للبنك الدولي رصد خسائر وحاجات القطاع. وأضاف الخضري في بيان أن «خسائر غزة المباشرة وغير المباشرة خلال فترة الحرب الأخيرة، وما بعدها، وما نتج عن إغلاق معبر كرم أبو سالم (أكثر من شهرين) واحتجاز آلاف الشاحنات، وما أصاب الاقتصاد، تأثيراتها كبيرة على جميع سكان قطاع غزة، ويصعب تقديرها بشكل نهائي في هذه المرحلة حيث استمرار الإغلاق وآثاره الاقتصادية والإنسانية المتصاعدة». وتابع أن «الأوضاع الإنسانية والاقتصادية في غزة بسبب الحرب و
أبلغت إسرائيل الدول المانحة أن إعادة 4 أسرى ومفقودين لدى حركة «حماس» في قطاع غزة، هو شرطها من أجل السماح بإعادة إعمار القطاع. جاء ذلك خلال اجتماع افتراضي لـ«لجنة الاتصال المعنية بتنسيق المساعدات الدولية المقدمة إلى الشعب الفلسطيني (AHLC)»، بحسب بيان لوزارة الخارجية الإسرائيلية. وانطلق الاجتماع بطلب من النرويج التي تترأس اللجنة، وبمشاركة وزير المالية الفلسطيني شكري بشارة، ونائب المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وعملية السلام بوزارة الخارجية الإسرائيلية، حاييم ريغيف، ومسؤولين أميركيين وممثلين للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي. وقال ريغيف للمجتمعين إن إعادة إعمار قطاع غزة مرتبطة بإطلاق حركة «حماس» 4
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بنيت إن إسرائيل لا تريد المساس بسكان قطاع غزة، ولكنها سترد على أي عنف بشكل قوي. وعقّب على الغارة التي شنها الجيش الإسرائيلي مساء أمس، رداً على انطلاق بالونات حارقة من غزة بالقول: «الأمور قد تغيرت». وقال بنيت، الذي تسلمت حكومته مهامها الشهر الماضي: «إسرائيل تريد الهدوء ولا نريد المساس بسكان قطاع غزة، ولكن العنف والبالونات والمسيرات والإزعاجات ستقابل برد قوي». وأضاف: «نعمل أيضاً على إيجاد حل سيسمح بتقديم المساعدات الإنسانية لسكان قطاع غزة، ولكن من دون حقائب الدولارات»، في إشارة إلى المساعدات الخارجية التي تقول إسرائيل إن حركة «حماس» تستفيد منها. وشنّت إسرائيل غ
قال الجيش الإسرائيلي، اليوم (الجمعة)، إن طائراته قصفت موقعاً تابعاً لحركة «حماس» في قطاع غزة خلال الليل رداً على إطلاق بالونات حارقة من القطاع، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. ولم ترد أنباء حتى الآن بشأن إصابات أو قتلى جراء القصف الإسرائيلي الذي قال الجيش، إنه استهدف موقعاً لتصنيع الأسلحة تستخدمه «حماس». ومنذ إعلان وقف إطلاق النار في 21 مايو (أيار)، الذي أنهى 11 يوماً من القتال بين إسرائيل و«حماس»، أطلق الفلسطينيون على نحو متفرق بالونات معبأة بمواد حارقة عبر الحدود من غزة؛ الأمر الذي أدى إلى اشتعال حرائق في حقول إسرائيلية. ويقول الفلسطينيون، إن هذه البالونات تهدف للضغط على إسرائيل من أجل تخفيف
ينظر محامي حقوق الإنسان الفلسطيني راجي الصوراني من مكتبه في الطابق العاشر من مبنى مطل على المنطقة الساحلية في قطاع غزة إلى أكوام الركام التي خلفها القصف الإسرائيلي الشهر الماضي، بينما تتكدس أمامه ملفات جديدة يجمعها لتقديمها إلى المحكمة الجنائية الدولية. ويقول الصوراني إن اليوم الذي قرر فيه المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية في مارس (آذار) فتح تحقيق رسمي في جرائم إسرائيلية مفترضة في الأراضي الفلسطينية منذ العام 2014 هو «يوم مبهج». وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اعتبر أن القرار «يجسد تماما معاداة السامية». ومنذ 2015، رفع الصوراني (66 عاما) عشرات الدعاوى إلى المحكمة الجنائية الد
دخلت شاحنات الوقود الخاصة بمحطة توليد الكهرباء إلى قطاع غزة، أمس، عبر معبر كرم أبو سالم التجاري بعد أكثر من 50 يوماً على إغلاقه، في خطوة تعتبر الأولى من قبل إسرائيل على طريق إعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل حرب الـ11 يوماً الشهر الماضي. وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إنه تم شراء الوقود من أموال المنحة القطرية، التي لم تسمح بعد بإدخال الجزء الثاني منها والمخصص لموظفي حركة «حماس» والفقراء في القطاع. وأضافت أن إسرائيل أبلغت الوسطاء بأن الاستمرار في تدفق الوقود «مرتبط بالحفاظ على الاستقرار الأمني» في غزة. ورحبت الأمم المتحدة، باستئناف إدخال شحنات الوقود إلى القطاع المحاصر.
دعت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، أمس، المؤسسات الدولية والإنسانية للوقوف أمام مسؤولياتها لرفع الحصار عن غزة. وحذرت القوى الوطنية والإسلامية في مؤتمر صحافي، أمس، عقدته بمدينة غزة، الجميع: «إما رفع الحصار عن القطاع أو الانفجار». وقال ناطق باسم الفصائل، «إن غزة كانت دائماً في المقدمة مدافعة عن حقوق الشعب الفلسطيني، لذا يجب كسر الحصار عن أهلها بكافة أشكاله».
أعلنت أنقرة التوصل إلى تفاهم مع مصر بشأن إبقاء معبر رفح والموانئ البحرية، مفتوحة أمام المساعدات الإنسانية التركية إلى قطاع غزة. وقال رئيس جمعية الهلال الأحمر التركي، كرم كنك، إنه تم التوصل خلال مباحثات في القاهرة مع نظيره المصري، رامي الناظر، إلى تفاهم بشأن إدخال المساعدات التركية إلى غزة، وإبقاء معبر رفح البري والموانئ البحرية مفتوحة أمام تلك المساعدات. وأضاف كنك، في تصريحات نقلتها وكالة أنباء «الأناضول» التركية، أمس، أنه يتابع من القاهرة أنشطة إرسال المساعدات الإنسانية إلى غزة بالتعاون مع الجانب المصري، مشيرا إلى إرسال أدوية ومواد طبية حتى الآن، وبدء التحضيرات لإرسال مواد بقولية وأدوات تنظيف
أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة «حماس»، اليوم (الأحد)، إطلاق مخيمات عامة تتضمن تدريبات عسكرية في قطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان على موقعها الإلكتروني، إن التسجيل للمخيمات سيبدأ غداً على أن تحمل عنوان «سيف القدس»، وهو الاسم الذي أطلقته على جولة التصعيد العسكري الأخيرة مع إسرائيل الشهر الماضي. وذكرت الكتائب أن المخيمات تستهدف فئات طلبة الإعدادية والثانوية والجامعية، بالإضافة إلى مرحلة كبار السن بهدف «إشعال جذوة الجهاد في جيل التحرير وزرع القيم وإعداد جيش النصر المرتقب لتحرير فلسطين». وأطلقت كتائب القسام مخيمات صيفية تحت اسم «طلائع التحرير» في قطاع غزة بداية من صيف عام 2015 وقوبلت بانتق
قالت إسرائيل، اليوم الثلاثاء، إنّ حركة «حماس» استخدمت مبنى كان يستضيف مؤسسات إعلامية دولية في غزة قبل أن تدمّره ضربة جوية إسرائيلية، للتشويش على أنظمة الدفاع الجوي، عارضة مساعدة وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية لإعادة بناء مكتبها. وقدم سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة جلعاد أردان التوضيح الأكثر تفصيلاً منذ قرار الدولة العبرية ضرب برج الجلاء أثناء لقائه رئيس وكالة الأنباء الأميركية غاري برويت في مقرها في نيويورك. وقال أردان إنّ «وحدة (في حماس) كانت تطور نظام تشويش إلكتروني يستخدم ضد نظام القبة الحديدية الدفاعي»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأشاد بدور «أسوشييتد برس»، إحدى أبرز وكالات الأ
أعلنت حركة «حماس» وصول رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية إلى مصر اليوم الثلاثاء على رأس وفد من قيادات الحركة. وقالت الحركة في بيان صحافي إن الزيارة تأتي «تلبية لدعوة من القيادة المصرية لإجراء حوارات في مختلف التطورات السياسية والميدانية، خاصةً في ظل معركة سيف القدس»، في إشارة إلى المواجهة الأخيرة مع إسرائيل. وذكرت حماس أن الوفد يضم إلى جانب هنية، نائبه صالح العاروري وستة من أعضاء المكتب السياسي للحركة. وهذه أول مرة يزور فيها هنية مصر منذ نهاية عام 2019 عندما سمحت له بمغادرة قطاع غزة للإقامة في دولة قطر. وأعلن مسؤولون في الفصائل الفلسطينية أمس تلقي دعوة مصرية لإجراء حوار وطني في العاصمة القاهرة
قالت مصادر فلسطينية إن وفداً حكومياً فلسطينياً غادر، اليوم الأحد، إلى مصر لبحث إعادة إعمار قطاع غزة عقب جولة التوتر الأخيرة مع إسرائيل. وغادر الوفد قطاع غزة إلى مصر عبر معبر رفح على أن تستمر الزيارة عدة ساعات، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وأعلنت وزارة الأشغال العامة والإسكان الفلسطينية في غزة، أول من أمس (الجمعة)، بدء إزالة الأنقاض والركام الناتج عن موجة التوتر الأخيرة مع إسرائيل بدعم مصري لبدء إعادة الإعمار. جاء ذلك بعد إرسال مصر نحو 50 شاحنة إلى قطاع غزة عبر معبر رفح للمساعدة في عملية إزالة الأنقاض والركام والمباني الخطرة والآيلة للسقوط. وقدرت أوساط محلية في غزة الركام الناتج عن عمل
أرسلت مصر أمس معدات وفرقاً هندسية لقطاع غزة، للمساهمة في إزالة الأنقاض وركام المنازل المهدمة بالقطاع جراء الضربات الإسرائيلية الأخيرة، والتحضير لعمليات «إعادة الإعمار»، علماً بأن مصر تقود منذ أيام جهوداً حثيثة لتثبيت اتفاق وقف إطلاق بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية. وذكرت «وكالة أنباء الشرق الأوسط» الرسمية في مصر، أمس، أن «إرسال المعدات والأطقم الهندسية يأتي في إطار التخفيف عن مواطني القطاع، وسرعة إعادة الحياة إلى طبيعتها، وبدء إعادة الإعمار، وفي ضوء ما أعلنه الرئيس عبد الفتاح السيسي من التزام مصري بسرعة تحسين الأوضاع المعيشية لسكان القطاع».
استهدفت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، أمس الجمعة، طائرات إسرائيلية مسيّرة دخلت أجواء القطاع أمس في أول احتكاك مباشر بعد وقف إطلاق النار الهش الذي أنهى 11 يوماً من القتال الشهر الماضي. وأطلقت الفصائل الفلسطينية النار على طائرات قالت إنها من نوع «كواد كابتر» تابعة للجيش الإسرائيلي واقتحمت أجواء قطاع غزة بكثافة كبيرة، وتستخدم عادة في تنفيذ عمليات استخباراتية. وقال مصدر في الفصائل إنهم نجحوا في إصابة إحدى الطائرات، لكن لم يتطرق أي مصدر إسرائيلي للأمر. وجاء التطور في وقت حذرت فيه حركة «حماس» وفصائل فلسطينية من أن وقف إطلاق النار في قطاع غزة «هش» وقد ينهار إذا استمرت السياسة الإسرائيلية الحالية تج
بثّ التلفزيون المصري، اليوم (الجمعة)، أن القاهرة أرسلت قافلة من المهندسين ومعدات البناء إلى قطاع غزة بناءً على توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لبدء إعادة الإعمار في القطاع بعد القتال الذي وقع هناك مؤخراً، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وأظهرت لقطات بثها التلفزيون الحكومي عشرات الجرافات والرافعات والشاحنات التي تحمل الأعلام المصرية تصطف على طول الحدود لبدء العبور إلى غزة. وكان السيسي قد أعلن تخصيص 500 مليون دولار لتمويل إعادة إعمار المناطق المدمرة في غزة. وأفادت وزارة الإسكان في غزة، بأن 1500 وحدة سكنية دُمرت تماماً خلال القتال، وهناك 1500 وحدة أخرى غير صالحة للسكن، وتعرضت 17 ألف وحدة لأضرار ج
قُتل عنصران من حركة «حماس» في انفجار «جسم مشبوه» في موقع تابع لـ«كتائب القسام» الجناح العسكري للحركة وسط قطاع غزة، على ما أفادت القسام ووزارة الداخلية، اليوم (الأربعاء). وأعلنت كتائب القسام في بيان، أنها «تزف المجاهدين أسامة فضل جنينة وأحمد زكي أبو حصيرة اللذين ارتقيا أثناء تفكيك إحدى الذخائر من مخلفات الاحتلال خلال معركة سيف القدس»، وهو الاسم الذي أطلقته «حماس» على المواجهة العسكرية الأخيرة مع إسرائيل الشهر الماضي، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. من جانبه، أفاد إياد البزم، الناطق باسم وزارة الداخلية التي تديرها «حماس»، في بيان «شهيدان في انفجار داخل أحد مواقع المقاومة وسط قطاع غزة أثناء
وضعت حركة حماس في عهدة رئيس المخابرات المصرية عباس كامل، طلباتها وشروطها من أجل المضي قدماً في المسار الذي يتضمن مصالحة داخلية مع السلطة وتهدئة طويلة مع إسرائيل. وقالت مصادر في قطاع غزة لـ«الشرق الأوسط»، إن «قيادة الحركة، أكدت لكامل في اللقاء الذي جمعهم في فندق المشتل غرب قطاع غزة، أمس، على ضرورة ترتيب البيت الفلسطيني بدءاً من منظمة التحرير الفلسطينية على قاعدة الشراكة الكاملة، كما أبدت استعدادها الفوري لدفع اتفاق لصفقة تبادل مع إسرائيل للأمام وإنجازها أيضاً في وقت سريع إذا كانت إسرائيل جاهزة فعلاً، لكن شريطة ألا يكون ذلك مرتبطاً بأي ملف آخر بما في ذلك ملف الإعمار الذي طلبت الحركة ترتيب آلية ج
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة