بغداد
بغداد
قال وكيل وزير النفط العراقي، إن شركة «إكسون موبيل» الأميركية سلمت العمليات رسميا في حقل غرب القرنة 1 النفطي بجنوب العراق إلى شركة بتروتشاينا كمقاول رئيسي.
قال رئيس الحكومة العراقية، محمد شياع السوداني، إن بلاده تتجه إلى «ترتيب العلاقة» مع التحالف الدولي وإنهاء وجوده، ما دامت القوات العراقية «متمكنة ومقتدرة»،
اتفق العراق والإمارات، الأربعاء، على تمويل التجارة والواردات بالدرهم الإماراتي.
دعا رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني، إلى أهمية استثمار الارتفاع النسبي لأسعار النفط الخام في السوق العالمية في زيادة التخصيصات المالية.
قررت حكومة إقليم كردستان (الأحد) إرسال وفد إلى بغداد منتصف الأسبوع الحالي من أجل حسم مبلغ القرض النقدي الذي اتفقت مع الحكومة الاتحاديةعلى إرساله لدفع الرواتب.
قال محافظ البنك المركزي العراقي علي العلاق، إن استقرار سعر صرف الدينار «عملية كبيرة» وتتطلب إجراء تغييرات بالنظام التجاري العراقي والتحويل المالي.
حذّرت مجموعة من منظمات المجتمع المدني في محافظة السليمانية بإقليم كردستان، الخميس، الحكومتين المركزية والإقليم من تداعيات تأخير صرف رواتب الموظفين.
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، موافقة بلاده على إقامة مقر إقليمي لـ«منظمة التعاون الإسلامي» في بغداد.
دعا اتحاد صناعة النفط في كردستان «إيبكور»، حكومتي بغداد وأربيل إلى احترام حقوقهما التعاقدية عند صياغة مشروع قانون النفط والغاز الجديد.
دعا رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى تدخل دولي عاجل لمعالجة انخفاض مناسيب مياه نهري دجلة والفرات.
أعلنت وكالة الاستخبارات في العراق، اليوم (الثلاثاء)، القبض على ستة إرهابيين خطرين في محافظة صلاح الدين، 180 كم شمال بغداد. وقالت وكالة الاستخبارات العراقية، في بيان أوردته وكالة الأنباء العراقية (واع)، إن المقبوض عليهم مطلوبون وفق أحكام الإرهاب، وذلك لانتمائهم لداعش، مبينة أن «هؤلاء اعترفوا من خلال التحقيقات الأولية بانتمائهم لتلك العصابات الإجرامية في عام 2014». وأضافت أنه تم تدوين أقوالهم بالاعتراف، واتخذت بحقهم الإجراءات القانونية.
لا يبدو الحديث عن الصراعات والخلافات بين الحزبين الكرديين الرئيسيين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني، جديداً في السياق السياسي بإقليم كردستان العراق، فالخلافات تمتد لسنوات وعقود طويلة سابقة وصلت إلى حد الاقتتال بين الإخوة، غير أن إطالة أمد الخلافات وتفجُّرها من جديد خلال الأسابيع والأشهر الأخيرة، تبدو أمراً مستغرباً يفتقر إلى الحد الأدنى من البراغماتية والواقعية السياسية، لجهة تأثير ذلك على مصالح إقليم كردستان الحيوية في مفاوضاته مع الحكومة الاتحادية في بغداد حول استحقاقاته المالية في الموازنة الاتحادية وقانون النفط والغاز من جهة، ولانعكاس تلك الخلافات سلبياً على سمعة الحزبين شعبياً داخل
شارك مئات من العراقيين اليوم (السبت)، في إحياء الذكرى السنوية الثالثة لاحتجاجات أكتوبر (تشرين الأول)، بينما شددت القوات الأمنية إجراءاتها في محيط المنطقة الخضراء، ونصبت نقاط تفتيش في مناطق عدة من العاصمة. وتجمع المحتجون منذ صباح اليوم في «ساحة التحرير»، وسط بغداد، وهم يحملون أعلاماً عراقية ولافتات تطالب بإسقاط النظام ومحاسبة الفاسدين، بينما قرأت مجموعة من الناشطين بياناً يطالب بمحاكمة رئيس الوزراء السابق عادل عبد المهدي. وفي جانب الكرخ (غرب بغداد)، تجمع المتظاهرون في «ساحة النسور»، وسط إجراءات أمنية مشددة، وقال ناشطون إنهم «مستعدون للتوجه إلى المنطقة الخضراء، لو سنحت لهم الفرصة». وتوزع المحتجو
أعلنت الشرطة العراقية أن أربعة صواريخ أطلقت من شرق بغداد، اليوم (الخميس)، سقطت بالقرب من المنطقة الخضراء بالعاصمة العراقية، حيث توجد مبانٍ حكومية وبعثات أجنبية مع اشتداد الاضطرابات السياسية. وقال ضابط في الشرطة إنه لم ترد أنباء فورية عن وقوع إصابات جراء الصواريخ ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها. ويوجد أنصار ومكاتب لعدد من الفصائل الشيعية المسلحة في شرق بغداد. وتسبب هجوم مماثل، أمس (الأربعاء)، في إصابة سبعة من أفراد قوات الأمن العراقية في المنطقة الخضراء، ويبدو أنه يضيف بعداً جديداً للتنافس بين السياسيين المتعطشين للسلطة.
حذرت وثيقة أمنية سرية سربت عن قيادة عمليات بغداد أمس (الجمعة)، من عمليات اغتيال قد تطال بعض اﻷشخاص داخل العاصمة العراقية، من قبل من «مجاميع مسلحة خارجة عن القانون» على حد تعبيرها. وبحسب الوثيقة التي نقلتها وسائل إعلام عراقية، ستتم عمليات الاغتيال بواسطة «عجلات مظللة من دون لوحات مرورية ودراجات نارية». وجاء هذا التحذير تزامنا مع نزول المئات من أنصار «ثورة تشرين» العراقية إلى ساحة النسور ببغداد أمس للمطالبة بحل الأزمة السياسية المستمرة منذ أشهر، ووقف التدخلات الإيرانية في البلاد. وعلى مدى أسابيع، تظاهر مئات العراقيين في بغداد على خلفية أزمة سياسية حادة تهز البلاد، ومنذ أيام وقعت مواجهات بين فصائ
أعربت فرنسا ليل الاثنين عن «بالغ قلقها» بعد سقوط 15 قتيلاً على الأقل وعشرات الجرحى في احتجاجات بالمنطقة الخضراء ببغداد إثر إعلان زعيم التيار الصدري الشيعي مقتدى الصدر اعتزاله العمل السياسي، مناشدة الجميع «التزام أقصى درجات ضبط النفس». وقالت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان، إن «فرنسا تشعر بقلق بالغ إزاء الأحداث الجارية في بغداد وفي العديد من المحافظات، والتي أوقعت العديد من الضحايا». وأشارت إلى أن «فرنسا تدعو الأطراف إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتطالبهم بتحمل المسؤولية ووقف الاشتباكات الدامية على الفور»، كما دعت «جميع القادة السياسيين العراقيين إلى إعادة تأكيد تمسكهم بالإطار الدستوري العرا
وسع مناصرو التيار الصدري اعتصامهم اليوم (الثلاثاء)، إلى أمام مبنى مجلس القضاء الأعلى في المنطقة الخضراء في بغداد، حسبما أفاد بيان صادر عن إعلام التيار الصدري، في خطوة تصعيدية في الأزمة السياسية المتواصلة منذ أكثر من 10 أشهر. واحتشد أنصار الصدر أمام البوابة الخارجية لمجلس القضاء الأعلى بحي الحارثية، أحد مداخل المنطقة الخضراء الحكومية، وأوضح البيان أن مناصري التيار «أعلنوا اعتصامهم أمام مجلس القضاء الأعلى حتى تحقيق» لائحة مطالب قاموا بتقديمها من بينها «حل البرلمان وعدم تسييس القضاء وإجراء انتخابات برلمانية مبكرة»، وذلك بحسب صور نشرها التيار على مواقع التواصل. من جهتها، أشارت وكالة الأنباء العراق
أُطلقت، مساء اليوم الثلاثاء، صواريخ في اتجاه سفارة الولايات المتحدة في بغداد، في انتهاك هو الأول منذ أكثر من شهر لهدنة أعلنتها الفصائل العراقية الموالية لإيران، وفق ما قاله مصدر أمني في المنطقة الخضراء لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت مصادر في الشرطة العراقية إن صواريخ «كاتيوشا» سقطت في المنطقة الخضراء شديدة التحصين في بغداد. وقال مصدر أمني إن 4 صواريخ على الأقل أُطلقت، وسقط بعضها قرب السفارة الأميركية. وأعلن الجيش العراقي، في بيان، أن الصواريخ أُطلقت من منطقة الألف دار في بغداد الجديدة.
قالت خلية الإعلام الأمني في بيان إن صاروخ كاتيوشا سقط، اليوم الأحد، داخل المنطقة الخضراء التي تضم المباني الحكومية والبعثات الأجنبية في العاصمة العراقية بغداد، دون وقوع خسائر تذكر. وأضافت: «تبين أن انطلاقه كان من شارع الضلال قرب مرآب النهضة، كما عثرت القوات الأمنية على قاعدة صواريخ، كما فككت صاروخين اثنين كانا معدين للانطلاق في المكان ذاته»، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. والهجوم هو التاسع خلال أسبوع على الأقل الذي يستهدف المصالح الأميركية فيما يبدو، بحسب إحصاء «رويترز» استناداً إلى تصريحات رسمية ومصادر أمنية.
قضى عراقيان، الأربعاء، بفيروس كورونا المستجد، أحدهما في إقليم كردستان والآخر في بغداد، في أول حالتي وفاة تسجلان في العراق، وفق مسؤولين صحيين. وأعلن المتحدث باسم دائرة صحة محافظة السليمانية، وفاة رجل في السبعين من العمر بفيروس كورونا المستجد. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن الطبيب أياد النقشبندي قوله «توفي رجل (70 عاماً) بعد تدهور صحته إثر إصابته بفيروس كورونا». وكان الرجل، وهو إمام جامع في مدينة السليمانية، يخضع لحجر صحي قبل وفاته، وفقاً للمتحدث. وفي بغداد، أعلنت وزارة الصحة لاحقاً في بيان وفاة شخص أصيب بعدوى الفيروس في العاصمة العراقية، لافتة إلى أنه كان يعاني «نقصاً في المناعة». وتتخذ السلطا
احتفل عراقيون فجر اليوم (الجمعة)، بمقتل قائد «فيلق القدس» في «الحرس الثوري» الإيراني قاسم سليماني إثر ضربة أميركية استهدفت موكبه داخل مطار بغداد الدولي. وأظهرت مقاطع فيديو جرى تداولها بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، فرحة العراقيين بإعلان مقتل سليماني، حيث قال أحدهم في تسجيل إن الاحتفالات عمّت المكان عند الساعة الرابعة والنصف من فجر الجمعة، مبيناً أن تلك الجموع خرجت تحتفل ثأراً لدم مَنْ قتل على يد ميليشيات إيران في الاحتجاجات الأخيرة. من جانبه، أكد السيناتور الأميركي تيد كروز أن «نهايته عدالة لمئات آلاف السوريين والعراقيين، ورسالة واضحة وقوية لكل من يود إلحاق الأذى بالولايات المتحدة».
<br /> <span style="color: rgb(101, 99, 100); font-family: "Droid Arabic Naskh", serif; font-size: 16px; background-color: rgb(255, 255, 255);">قال وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر اليوم (الثلاثاء) إن بلاده بصدد إرسال قوات إضافية إلى سفارتها في بغداد، ودعا الحكومة العراقية إلى المساعدة في حماية الأميركيين</span><span dir="LTR" style="font-family: "Droid Arabic Naskh", serif; color: rgb(101, 99, 100); font-size: 16px;">.</span><br style="margin-bottom: 10px; color: rgb(101, 99, 100); font-family: "Droid Arabic Naskh", serif; font-size: 16px;" /> <span style="color: rgb(101, 99, 100); font-family: "Droid Arabic Naskh", serif; font-size: 16px; background-color: rgb(255, 255, 255);">وأضاف إسبر في بيان "اتخذنا إجراءات حماية مناسبة لضمان سلامة المواطنين والعسكريين والدبلوماسيين الأمريكيين في هذا البلد، ولتأكيد حقنا في الدفاع عن النفس".</span><br />
لم تكن المظاهرات التي خرجت في الأول من شهر أكتوبر (تشرين الأول) الحالي في العاصمة العراقية بغداد وعدد من محافظات الوسط والجنوب مفاجئة من حيث التوقيت. فقبل أكثر من شهر كان هناك من توقع حصول مثل هذه المظاهرات. بل هناك سياسيون وناشطون مدنيون لم يربطوها، ولأول مرة، بالخدمات التي هي أحد أبرز مطالب العراقيين المؤجلة منذ أكثر من عقد ونصف من السنوات، لكنهم ربطوها بالجدل الدائر حول حكومة رئيس الوزراء عادل عبد المهدي التي لا تزال تنقصها حقيبتا التربية والصحة.
كشف مسؤول عراقي رفيع لـ«الشرق الأوسط» أمس، عن تفاصيل «مؤامرة» قال إن جهات حاولت تنفيذها لـ«إسقاط النظام السياسي». وقال المسؤول، الذي اشترط عدم نشر اسمه، إن «جهات منظمة على شكل أفراد» دخلت وسط المتظاهرين «بهدف التخريب والعبث، بما في ذلك الاعتداء على القوات الأمنية والمتظاهرين أنفسهم، لغرض توفير الغطاء اللازم لهذه المؤامرة». وأوضح المسؤول أن الخطة «كانت تتضمن غلق مداخل بغداد الثمانية، مع قطع طريق المطار، غير أن الجهات المسؤولة تنبهت إلى الأمر، وتعاملت معه وسيطرت على الموقف». وأضاف أن هذا «الطرف الثالث» هو الذي «استخدم قناصين مدربين» لاستهداف القوات الأمنية والمتظاهرين.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة