الحرب التجارية
الحرب التجارية
يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون على هامش قمة مجموعة العشرين في روما، على وقع توترات فاقمها ملفّ الصيد ما بعد «بريكست»، بحسب ما أعلنت لندن أمس. وقال متحدث باسم جونسون: «نتوقع أن يلتقي رئيس الوزراء بالرئيس ماكرون سريعاً على هامش قمة مجموعة العشرين»، دون أن يعطي تفاصيل إضافية حول التاريخ والوقت المحددين للاجتماع، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتتراكم مواضيع الخلاف بين باريس ولندن، منها الهجرة غير الشرعية عبر المانش، واتفاق «أوكوس» الذي أدى إلى إلغاء طلبية أسترالية للغواصات الفرنسية، وانعكاسات خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي على آيرلندا الشمالية، وخلا
أعلنت شركة «مايكروسوفت» أنها ستغلق شبكتها الاجتماعية المتخصصة بالتوظيف «لينكد - إن» في الصين، مشيرة إلى «بيئة تشغيلية صعبة» في وقت تشدد بكين سيطرتها على شركات التكنولوجيا. وستستبدل الشركة ومقرها الولايات المتحدة «لينكد - إن» في الصين بتطبيق مكرس للتقدم إلى وظائف لكن من دون ميزات التواصل، وفق نائب رئيس قسم الهندسة موهاك شروف. وأفاد شروف في مدونة الخميس: «نواجه بيئة تشغيلية أكثر صعوبة بكثير وشروط امتثال متزايدة في الصين». وأشارت صحيفة «وول ستريت جورنال» إلى أن الهيئات الناظمة للإنترنت في الصين حددت لـ«لينكد - إن» مهلة نهائية للإشراف بشكل أفضل على المحتوى في الموقع.
أجرت ممثلة التجارة الأميركية كاثرين تاي، مساء أمس الجمعة، محادثات مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي بحثا خلالها الممارسات التجارية الصينية التي تعتبرها واشنطن غير نزيهة، بهدف إقامة «علاقة تجارية تُدار بطريقة مسؤولة». وهو ثاني اتصال يجري بين المفاوضين التجاريين الرئيسيين اللذين يتحتّم عليهما السعي لترميم العلاقات الثنائية بعدما تراجعت في عهد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب رغم الهدنة الموقعة في يناير (كانون الثاني) 2020 بين البلدين.
يغادر مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان اليوم الاربعاء في رحلة اوربية تشمل أربع محطات وتستهدف عقد محادثات مع المسؤولين الصينيين لكسر الجمود في العلاقات الدبلوماسية ثم مشاورة الحلفاء والشركاء الأوروبيين حول نتائج لقاءاته مع المسؤولين الصينيين حيث تهدف واشنطن الى إعادة بناء قنوات اتصال مع بكين حيث يتصادم الجانبان على الجبهتين الاقتصادية والسياسية.
أعلنت الحكومة الأسترالية السبت أنها قدمت شكوى رسمية ضد الصين إلى منظمة التجارة العالمية بشأن الرسوم الجمركية التي فرضتها بكين مؤخراً على النبيذ الأسترالي. وقالت الحكومة إن الشكوى تأتي بعد مشاورات مكثفة مع منتجي النبيذ الأستراليين، مبدية انفتاحها على مفاوضات مباشرة مع الصين لحل المشكلة. وتعد هذه أحدث خطوة في إطار النزاع التجاري بين أستراليا وشريكها التجاري الرئيسي، وتأتي بعد تحذيرات رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون بشأن استعداد حكومته للرد على جميع الدول التي تحاول استخدام «الإكراه الاقتصادي» ضدها. كما تأتي هذه الخطوة بعد قمة الدول السبع الصناعية الكبرى في بريطانيا التي دعت خلالها أستراليا إ
قالت «ستاندرد آند بورز داو جونز» لمؤشرات الأسواق، إنها ستلغي شهادات الإيداع الأميركية لثلاث شركات اتصالات صينية، هي «تشاينا موبايل»، و«تشاينا تليكوم كوربوريشن»، و«تشاينا يونيكوم» (هونغ كونغ) من مؤشراتها، وذلك بعد تخبط واسع حيال الأمر. وأوضحت المؤسسة في بيان أرسل بالبريد الإلكتروني مساء الأربعاء، إن «إعلان ستاندرد آند بورز داو جونز» المضي قدماً في إلغاء شهادات الإيداع الأميركية المشار إليها من مؤشراتها، راجع إلى أحدث تأكيد لبورصة نيويورك أنه من المقرر إلغاء إدراج الشهادات. وأفادت بورصة نيويورك الأربعاء بأنها ستشطب الشركات الصينية الثلاث بدءاً من 11 يناير (كانون الثاني)، مؤكدة أحدث تراجع لها في
شارك الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة في اجتماع المنتدى الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ، بعد مشاركة الرئيس الصيني شي جينبينغ الذي أكد قوة بلاده التجارية، في وقت لا يزال الرئيس الأميركي ينفي هزيمته في الانتخابات الرئاسية. ويقام اجتماع «أبيك» الذي تنظمه ماليزيا، عبر الإنترنت، هذه السنة، بسبب جائحة «كوفيد - 19».
يعد اتفاق «الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة» الذي تدعمه الصين بمثابة تحوّل في مساعي بكين لتوسيع نفوذها في جميع أنحاء منطقة جنوب شرقي آسيا والمحيط الهادئ، ويؤشر إلى هيمنتها في مجال التجارة الآسيوية. وبعد ثماني سنوات من الجدل حول التفاصيل، سيتم، الأحد، توقيع اتفاق التجارة، وهو الأكبر في العالم من حيث الناتج المحلي الإجمالي وفق محللين، على ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وتم إطلاق اتفاق «الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة» في عام 2012.
أكد وزير المال الفرنسي برونو لومير، اليوم الأربعاء، أنه لن يكون لنتيجة الانتخابات الأميركية تأثير يذكر على العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة وأوروبا، مؤكدا أن واشنطن لن تتخلى على الأرجح عن موقف المواجهة سواء فاز دونالد ترمب أو خسر. وقال لومير لإذاعة «راديو كلاسيك»: «دعونا لا نخدع أنفسنا.
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الثلاثاء)، أنه ألغى المحادثات التجارية مع بكين، وذلك بعد أيام من تأجيل مراجعة مقررة للمرحلة الأولى من اتفاق التجارة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال ترمب للصحافيين أثناء توجهه إلى أريزونا: «لا أريد إبرام اتفاق معهم الآن. في ظل ما فعلوه بهذا البلد والعالم، لا أريد أن أتحدث إلى الصين حالياً». وأضاف: «كان ينبغي عليهم إيقاف فيروس كورونا.
حذّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب، أمس (الخميس)، بأن «الانفصال الكامل» بين الاقتصادين الأميركي والصيني يبقى خياراً سياسياً محتملاً لإدارته، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال على «تويتر»: «الولايات المتحدة تحتفظ بالتأكيد بخيار سياسي، في ظروف شتى، بانفصال كامل عن الصين». وأضاف أن موقفه هذا هو رد على تصريحات للممثل التجاري في إدارته روبرت لايتهايزر، الذي كان على رأس مفاوضات واشنطن مع بكين خلال الحرب التجارية. وقال لايتهايزر، الأربعاء، أمام لجنة في الكونغرس، إن الصين حتى الآن ملتزمة بشروط اتفاق مرحلي خفف من حدة الخلاف بين البلدين، وإن الانفصال الكامل بين الاقتصادين العملاقين مستحيل في الوقت الراه
أقر أحد مستشاري الحكومة الصينية، اليوم (الخميس)، بأن فيروس «كورونا» المستجد كانت «له عواقب» على الاتفاق التجاري الأول الذي أبرم في بداية العام بين الصين والولايات المتحدة، على خلفية توترات شديدة مع واشنطن. وتوصلت أكبر قوتين اقتصاديتين في العالم إلى هدنة في يناير (كانون الثاني) في سياق حربهما التجارية التي أدت منذ العام 2018 إلى فرض رسوم جمركية على مليارات الدولارات من البضائع في الاتجاهين. وتعهدت الصين بشراء منتجات أميركيّة إضافيّة بقيمة 200 مليار دولار خلال السنتين المقبلتين، بهدف تقليص العجز التجاري الأميركي تجاه الصين، وهو من أبرز مطالب البيت الأبيض.
استبعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب أمس (الاثنين) إعادة التفاوض حول الاتفاق التجاري الجزئي الذي قامت إدارته بتوقيعه مع الصين في يناير (كانون الثاني) الماضي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعندما سئل ترمب عن تقارير تفيد بأن الصين تنظر في إعادة فتح المفاوضات بشأن الاتفاق أجاب: «سمعت ذلك أيضا»، مضيفا أن الصينيين «يريدون إعادة فتح النقاشات التجارية للوصول إلى اتفاق أكثر ملاءمة لمصالحهم». وتابع: «لست مهتما بهذا الأمر ولو بمقدار ضئيل»، مضيفا: «دعونا نرى إن كانوا سيلتزمون بالاتفاق الذي وقعوه». وكان نائب رئيس الوزراء الصيني لو هي، الذي قاد وفد بلاده خلال المفاوضات التجارية مع واشنطن، قد أجرى الجمعة محا
أعلنت وزارة التجارة الصينية اليوم (الجمعة) أنّ المفاوضين الصينيين والأميركيين تعهدوا «بتوفير الظروف الملائمة» لتنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق التجاري الذي توصّل إليه البلدان مطلع العام، وذلك رغم التوترات التي تسبب بها خلافهما حول فيروس كورونا المستجدّ والتداعيات الاقتصادية الكارثية لهذا الوباء، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت الوزارة إنّ هذا التفاهم تمّ خلال محادثة هاتفية جرت صباح اليوم بين نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي، الذي قاد المفاوضات التجارية مع الولايات المتّحدة، وكلّ من ممثل التجارة الأميركية روبرت لايتهايز ووزير الخزانة ستيفن منوتشن. وبموجب الاتفاق الذي أبرمته الولايات المتحدة
كشفت الولايات المتحدة، اليوم (الإثنين)، تغييرات في قواعد التصدير تفرض قيوداً جديدة على صادرات إلى الصين، بما في ذلك مكونات الطائرات ومواد كثيرة مرتبطة بأشباه الموصلات. وستلزم القواعد الجديدة الشركات الأميركية بالحصول على رخص لبيع مواد معينة إلى كيانات عسكرية، حتى لو كانت للاستخدام المدني، وتلغي استثناء يسمح بتصدير بعض منتجات التكنولوجيا الأميركية من دون رخصة، إذا كانت لكيان غير عسكري واستخدام غير عسكري، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. وتجبر القواعد الجديدة أيضاً الشركات الأجنبية التي تشحن بضائع معينة إلى الصين، على طلب موافقة، ليس فقط من حكوماتها، بل أيضاً من الولايات المتحدة. ويأتي هذا ا
ذكر مصدر دبلوماسي فرنسي، أن الرئيسين الأميركي دونالد ترمب والفرنسي إيمانويل ماكرون اتفقا على تمديد المحادثات حول فرض رسوم على مجموعات الإنترنت العملاقة حتى نهاية العام؛ ما يبعد حالياً تهديد فرض عقوبات أميركية على منتجات فرنسية. وقال المصدر، إن الرئيسين «اتفقا على إعطاء فرصة» للمفاوضات من أجل التوصل إلى حل في إطار دولي وتجنب «حرب تجارية لا تعود بالفائدة على أحد»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
تتأثر أسواق النفط بعوامل عدة في آن واحد، بعضها ذو تأثير مباشر وقصير المدى، مثل حادث صناعي أو جيوستراتيجي قد يؤدي إلى زيادة الأسعار لفترة قصيرة. هذا الحدث يختلف عن اكتشاف مهم كإنتاج النفط الصخري الذي تنتج عنه تغييرات مهمة وطويلة المدى في الأسواق. وهناك، كمثال على ذلك في الأسابيع الماضية، اتفاق المرحلة الأولى للاتفاقية التجارية الأميركية - الصينية التي تم التوقيع عليها في واشنطن في 15 يناير (كانون الثاني) الجاري.
بينما بدأت تَلوح في الأفق تساؤلات حول جوانب غير معلنة بشكل مباشر في اتفاق التجارة الأولي بين واشنطن وبكين، وعلى رأسها أن زيادة المشتريات الصينية من المنتجات الأميركية قد تأتي على حساب الأسواق الأخرى، سعت بكين أمس إلى طمأنة الأسواق إلى حد ما، إذ قال مسؤول بوزارة التجارة الصينية، أمس (الثلاثاء)، إن مشتريات بكين من المنتجات الزراعية الأميركية لن تؤثر على وارداتها من الدول الأخرى. وأبلغ المسؤول لي تشنغ تشيان، مؤتمراً صحافياً، أن الصين ترحب بدخول المنتجات الأميركية القادرة على المنافسة إلى أسواقها، وتأمل أن تعمل الولايات المتحدة على إيجاد الظروف المواتية للتصدير إلى الصين.
ألقى الرئيس الأميركي دونالد ترمب كلمة اليوم (الثلاثاء)، أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في منتجع دافوس السويسري، ركز فيها على استعراض إنجازاته الاقتصادية، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وقال ترمب في كلمته: «استعدنا قوتنا... الولايات المتحدة تزدهر مرة أخرى... والحلم الأميركي يعود بقوة أكبر من ذي قبل». وتحدث الرئيس باستفاضة عن البيانات الاقتصادية الأميركية، وقال إن «الولايات المتحدة تسجل نمواً اقتصادياً لم يشهده العالم من قبل». كما قارن ترمب بين الأوضاع الاقتصادية التي وصلت إليها البلاد في ظل رئاسته مقارنة بفترة رئاسة سلفه، باراك أوباما.
وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الأربعاء)، مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي، اتفاقاً تجارياً مرحلياً مرتقباً منذ وقت طويل وصفه بأنه «تاريخي». وتعهدت الصين بشراء بضائع أميركية إضافية بقيمة 200 مليار دولار خلال السنتين المقبلتين، بموجب الاتفاق الذي يتضمن أيضاً بنوداً تتعلق بحماية الملكية الفكرية استجابةً لمطلب أميركي آخر. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، أكد الرئيس الصيني شي جينبينغ، أن الاتفاق «إيجابي للعالم أجمع»، وأنه مستعد للبقاء على اتصال وثيق مع ترمب، وتابع أن الاتفاق يُظهر كيف أن البلدين يمكنهما حل خلافاتهما وإيجاد حلول على أساس الحوار، وذلك في رسالة إلى نظيره الأميركي، تلاها مس
أعلنت الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء) أنّها ستبقي على الرسوم الجمركية المفروضة على الواردات الصينية لأنّ الاتفاق التجاري الجزئي الذي تعتزم واشنطن توقيعه مع بكين اليوم (الأربعاء) لا ينصّ على إلغاء هذه الرسوم، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وزارة الخزانة الأميركية ومكتب ممثل التجارة الأميركية في بيان مشترك: «ليس هناك اتفاق على تخفيض التعريفات في المستقبل.
ذكرت وكالة «بلومبرغ» الجمعة أن المفوض التجاري الجديد للاتحاد الأوروبي، فيل هوغان، يعتزم زيارة واشنطن في الفترة من 14 وحتى 16 يناير (كانون الثاني) الجاري، في محاولة لإصلاح العلاقات عبر الأطلسي، والتي شهدت توترا على خلفية فرض الولايات المتحدة رسوما جمركية على واردات التكتل، فضلا عن انتقادها للنظام التجاري العالمي. وبحسب الوكالة، من المقرر أن يلتقي هوغان خلال زيارته الممثل التجاري الأميركي روبرت لايتهايزر لمناقشة نقاط خلاف، تشمل التهديد الأميركي بفرض رسوم جمركية على بضائع فرنسية تقدر بنحو 2.4 مليار دولار، وذلك ردا على المقترح الفرنسي بفرض ضرائب على شركات التكنولوجيا الرقمية العاملة في البلاد.
أكدت كل من الصين والولايات المتحدة أمس التوصل إلى اتفاق أولي يخفض من حدة الأزمة التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، متضمنا إلغاء رسوم متبادلة إضافية كان من المقرر سريانها ابتداء من الغد. وقال الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الجمعة إن الولايات المتحدة توصلت إلى ما يطلق عليه اتفاق المرحلة الأولى للتجارة مع الصين، وبمقتضاه ستعلق واشنطن فرض رسوم جمركية جديدة على واردات صينية. وقال ترمب على «تويتر» إن إدارته توصلت إلى «اتفاق كبير جدا للمرحلة 1 مع الصين. هم وافقوا على تغييرات هيكلية كثيرة ومشتريات ضخمة من المنتجات الزراعية والطاقة والسلع المصنعة».
أعلنت شركة «هواوي» الصينية اليوم (الخميس) تقديمها شكوى في الولايات المتحدة احتجاجاً على استبعادها من صندوق تمويلات فيدرالية مخصص لتنمية البنى التحتية للاتصالات في المناطق النائية. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد استبعدت شركتا «هواوي» و«زد تي إي» الصينيتان، اللتان تشتبه واشنطن بأنهما تقومان بالتجسس لصالح بكين، الشهر الماضي من صندوق تمويلات بقيمة 8.5 مليار دولار تديره هيئة الاتصالات الفيدرالية. واقترحت الهيئة «مطالبة الشركات التي تتلقى مساعدات من صندوق الخدمات الشاملة بسحب وتبديل المعدات والخدمات التي وفرتها «هواوي» و«زد تي إي». وخلال مؤتمر صحافي في مقر الشركة في شينزين في جنوب الصين، اعتبر مد
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة