الأسماك
الأسماك
أعاد ظهور سمكة قرش في أحد شواطئ مدينة دهب المصرية (جنوب سيناء) التساؤلات بشأن الأسباب التي تقف وراء هذا الزحف من جانب أسماك القرش على الشواطئ المصرية.
تساعد حماية 30 % من المحيطات على «زيادة عدد الكائنات المائية في بقية البحار»، ما يجعل من الممكن صيد «كمية إضافية من الأسماك بنسبة 12 %» على مستوى العالم.
التقط علماء مقطع فيديو لسمكة قالوا إنها «الأعمق التي يتم رصدها على الإطلاق»، حيث كانت تسبح عند عمق يزيد على 8 كيلومترات تحت الماء. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد تم تصوير هذه السمكة، المنتمية إلى نوع غير معروف من أسماك الحلزون ينتمي إلى جنس «سودوليباريس Pseudoliparis»، على عمق 8336 متراً في خندق إيزو أوغاساوار جنوب شرقي اليابان. وتم التقاط الفيديو من غواصة غير مأهولة تم نشرها في المياه كجزء من مهمة قام بها علماء من مركز أبحاث أعماق البحار بجامعة مينديرو في أستراليا الغربية وجامعة طوكيو للعلوم البحرية والتكنولوجيا، لاستكشاف خنادق اليابان وإيزو أوغاساوارا وريوكيو، التي تبلغ أعماقها 80
أدت ملايين الأسماك النافقة المتحللة إلى انسداد جزء كبير من أحد الأنهار في منطقة نائية بجنوب شرق أستراليا تعرضت لموجة حرّ شديدة، كما افادت السلطات المحلية. وأوضحت حكومة ولاية نيو ساوث ويلز، الجمعة، أن ملايين الأسماك نفقت في نهر دارلينغ قرب قرية مينيندي، وهو ثالث نفوق واسع النطاق في المنطقة منذ عام 2018. وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قوارب وسط مجموعات كثيفة من الأسماك العائمة التي حجبت رؤية سطح النهر. ووصف غرايم ماكراب المقيم في مينيندي لوكالة الصحافة الفرنسية المشهد بأنه «مروّع»، مشيراً إلى أنّ «eمة أسماكاً نافقة على مرمى البصر»، وأعرب عن تخوفه من عواقب بيئية وخيمة. وقالت
تطالب مجموعات الحياة البرية بريطانيا بحظر نقل ثعابين البحر (الأنقليس) إلى مشاريع ترتبط بالحفاظ على البيئة في روسيا، بسبب مخاوف من بيعها للصين طعاماً. أُطلق الإنذار بعد نقل شحنة تضم نصف مليون من ثعابين البحر إلى كالينينغراد.
أقرت قمة عالمية للحياة البرية، عُقدت في بنما، واختُتمت الجمعة، قرارات لحماية مئات الأنواع المهددة بالانقراض، بما في ذلك أسماك القرش والزواحف والسلاحف، وكذلك الأشجار، إذ اتفق المندوبون من أكثر من 180 دولة على بعض النقاط البارزة خلال الاجتماع الذي استمر لمدة أسبوعين لاتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض. وكانت أبرز النقاط التي تم الاتفاق عليها، وفق الموقع الرسمي للاتفاقية، تلك المتعلقة بأسماك القرش؛ حيث اتفق مندوبو الدول على تنظيم التجارة في 54 نوعاً من أسماك قرش القداس وأسماك قرش المطرقة. وهذه الأسماك هي أكثر الأنواع التي يتم اصطيادها من أجل زعانف أسماك القرش، التي يُنظر إليها ع
يُعد الخليج العربي تكويناً مائياً حديث النشأة جيولوجياً، وتحيطه ثماني دول سريعة النمو نسبياً. وخلال فصل الصيف، يصبح أكثر البحار حرارة على كوكب الأرض، لا سيما في حوضه الجنوبي الضحل؛ حيث تتجاوز حرارة سطح البحر 35 درجة مئوية. وتضم أنظمة الخليج البحرية والساحلية فسيفساء متنوعة ومترابطة من النظم البيئية المهمة بيولوجياً واقتصادياً، بما في ذلك غابات المانغروف والمستنقعات المالحة وأحواض الأعشاب البحرية والشعاب المرجانية. كما تمثّل الثروة السمكية أهم الموارد الطبيعية للبلدان الخليجية بعد النفط.
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول الأسماك الزيتية وغيرها من مصادر أحماض «أوميغا 3» الدهنية قد يحافظ على صحة الدماغ، ويعزز مهارات التفكير، في منتصف العمر. وجد الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من «أوميغا 3» في دمائهم خلال منتصف العمر لديهم إدراك أفضل من أولئك الذين يتمتعون بمستويات منخفضة من الأحماض الدهنية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وجدت الدراسة في الولايات المتحدة أيضاً أن تناول «أوميغا 3» في منتصف العمر مرتبط ببنية دماغية أفضل. قال المعلقون إن امتلاك دماغ سليم في منتصف العمر مهم لصحة الدماغ في وقت لاحق من الحياة. فحصت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة «نيورولوجي»، ما يقرب من 2200 شخ
رغم اسمها المخيف، وهو «أسماك شيطان البحر العملاقة»، فإن هذه الأسماك المعروفة علميا باسم «موبولا بيروستريس»، والمنتمية لعائلة «مانتا راي»، من الكائنات المحببة للغواصين في البحر الأحمر، لكنها أصبحت تدرج ضمن قائمة الحيوانات المهددة بالإنقراض. ولا يُعرف الكثير عن هذا المخلوق البحري الشهير، رغم أهميته، وهي المشكلة التي سعى فريق بحثي من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) إلى حلها، عبر تقديم رؤى ثاقبة حول تركيبتها السكانية وحركتها عبر منطقة البحر الأحمر، ولمحوا في دراسة تم نشرها في العدد الأخير من دورية «مارين آند فريش ووتر إيكو سيستم» إلى حضانة محتملة لهذه الأسماك قبالة ساحل شرم الشيخ بمصر
اكتشف الباحثون من جامعة كيرتن الأسترالية، قلباً عمره 380 مليون سنة، هو الأقدم على الإطلاق، جنباً إلى جنب مع معدة وأمعاء وكبد متحجرة، يعود إلى سمكة «فكّيّات الفم» المنقرضة، مما يلقي ضوءاً جديداً على تطور أجسام الفقاريات، ومن بينها البشر. ووجد البحث الجديد، الذي نُشر أمس (الخميس) في مجلة «ساينس» أن وضع الأعضاء في جسم «فكّيّات الفم»، وهي فئة منقرضة من الأسماك المدرعة التي ازدهرت خلال العصر الديفوني من 419.2 مليون سنة مضت إلى 358.9 مليون سنة، تشبه سمك القرش الحديث تشريحياً، وتقدم أدلة تطورية جديدة وحيوية. وتقول الباحثة الرئيسية كيت تريانجستيك، من جامعة كيرتن للعلوم الجزيئية وعلوم الحياة، في تقرير
في منطقة الشفق الغامضة بالمحيط، على عمق يتراوح بين 600 و800 متر تحت السطح، هناك أسماك تنظر إلى الأعلى من خلال رؤوسها الشفافة بعيون مثل الأجرام السماوية الفاتنة. والعيون عبارة عن عدسات كروية ضخمة - ومن هنا يأتي اسمها الشائع، سمكة عيون البرميل - Macropinna microstoma. اللون الأخضر (الذي يأتي في الواقع من صبغة صفراء) يعمل كنظارات شمسية، لمساعدة هذه الأسماك على تعقب فريستها.
كثيراً ما تجري الإشادة بالأسماك باعتبارها طعاماً خارقاً، وهي تحمل فوائد صحية واضحة، على رأسها أنها تمد الجسم بالأحماض الدهنية والفيتامينات الحيوية، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع ذلك، ربما يكون الإفراط في تناول الأسماك أمراً سيئاً، طبقاً لما كشفته دراسة حديثة، ذلك أنها خلصت إلى أن تناول حصتين من الأسماك أسبوعياً ـ مثلما توصي هيئة الخدمات الصحية الوطنية بالمملكة المتحدة ـ ارتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الجلد. في إطار الدراسة الجديدة، وجد خبراء من جامعة براون أن الأشخاص الذين كان مدخولهم اليومي المعتاد من الأسماك 42.8 غرام (ما يعادل نحو 300 غرام في الأسبوع) معرضون لخطر الإصابة بسرطان ال
أثارت الطريقة التي تهاجر بها الحيوانات، مثل السلاحف البحرية - حيث تبحر من مئات إلى آلاف الكيلومترات عبر المحيط المفتوح - اهتمام علماء الأحياء منذ مدة طويلة.
اكتشف علماء أستراليون نوعاً جديداً من الأسماك تتمتع بوجوه غريبة تُظهرها كأنها عابسة أو حزينة دائماً. وجد الباحثون نوعين جديدين من أسماك الحلزون بعد أن تم ربط جهاز مراقبة بقيمة 100 ألف دولار بمصيدة «يابي» وإرساله عبر 6.5 كيلومترات تحت الماء، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وكان فريق من مركز أبحاث أعماق البحار التابع لجامعة «مينديرو» في أستراليا الغربية في رحلة مخصصة لاستكشاف قاع المحيط الهندي. وتمتلك السمكة ذات المظهر الغريب جسماً مصنوعاً من مادة هلامية شفافة وتتمتع بوجه «حزين» طوال الوقت، حسب التقرير. قال المدير المؤسس آلان جاميسون لصحيفة «سيدني مورنينغ هيرالد» إن السمكة بدأت في الذوبان بعد دقائق من
اكتشف العلماء أقدم سلف معروف للأخطبوطات - حفرية عمرها نحو 330 مليون سنة، عُثر عليها في ولاية مونتانا الأميركية. خلص الباحثون إلى أن المخلوق القديم عاش قبل ملايين السنين مما كان يعتقد سابقاً، مما يعني أن الأخطبوطات نشأت قبل عصر الديناصورات، وفقاً لصحيفة «الغارديان». الأحفورة يصل حجمها إلى 4.7 بوصة (12 سم) وتتمتع بـ10 أطراف - بينما الأخطبوطات الحديثة لديها ثمانية أطراف - ربما عاشت في خليج محيط استوائي ضحل. قال مايك فيكيوني، عالم الحيوان في متحف سميثسونيان الوطني للتاريخ الطبيعي، والذي لم يشارك في الدراسة: «من النادر جداً العثور على حفريات الأنسجة الرخوة، إلا في أماكن قليلة...
اكتشف علماء في نيوزيلندا سمكة من نوع قرش الشبح النادر أثناء مسح أجروه قبالة الساحل الشرقي للجزيرة الجنوبية في البلاد. وبحسب وكالة رويترز للأنباء، لا تعد أسماك قرش الشبح، المعروفة باسم الكيميرا، من أسماك القرش حقاً لكن ما يجمع بينهما هو أن الهيكل العظمي لكل منهما يتكون من الغضاريف وليس العظام. ولا يُعرف الكثير عن هذه الكائنات البحرية لأنها عادة ما تعيش في أعماق تصل إلى أكثر من ستة آلاف قدم (1829 متراً)، مما يجعل الوصول إليها صعباً. وقالت بريت فينوتشي، الباحثة في المعهد الوطني النيوزيلندي لأبحاث المياه والغلاف الجوي: «ما نعرفه عن هذه الأسماك عادة ما يكون من خلال الأسماك البالغة كبيرة الحجم، والت
أُغلقت عدة شواطئ في سيدني اليوم (الخميس) بعد مقتل شخص في هجوم سمكة قرش بينما كان يسبح، وذلك في أول واقعة من نوعها تشهد سقوط قتلى على شواطئ المدينة منذ ما يقرب من 60 عاماً، وفقاً لوكالة «رويترز». وشهدت المناطق القريبة من موقع الهجوم نشر وسائل لاصطياد أسماك القرش، فيما تنتشر طائرات من دون طيار مع سعي المسؤولين لمعرفة ما إذا كان القرش لا يزال في المنطقة أم لا؟. أظهر مقطع فيديو نشر على الإنترنت سمكة قرش تهاجم شخصاً بعد ظهر أمس (الأربعاء) قبالة شاطئ ليتل باي على بعد نحو 20 كيلومتراً من جنوب أكبر مدينة في أستراليا وبالقرب من مدخل خليج بوتاني. ولم تكشف الشرطة بعد عن هوية هذا الشخص. ويأتي الهجوم قبل أ
هدد صيادون في شمال فرنسا بعرقلة الواردات البريطانية في محاولة لزيادة الضغط على لندن لمنحهم مزيداً من تراخيص العمل في مياه المملكة المتحدة. ووافقت بريطانيا على إصدار 23 رخصة أخرى للصيادين الفرنسيين السبت، في خطوة تهدف إلى تهدئة التوتر المستمر منذ ستة أشهر بين الجارتين حول هذه القضية، لكن فرنسا تعتقد أنه يحق لصياديها الحصول على نحو 80 رخصة أخرى. وقالت مجموعة تمثل الصيادين في ميناء بولوني سور مير الرئيسي وآخرون على طول الساحل الشمالي في وقت متأخر السبت إنهم سينظمون احتجاجات. وذكرت مجموعة اتحاد صيادي البحر في منطقة فرنسا العليا في بيان: «يجب توقع احتجاجات... تستهدف الواردات البريطانية».
قالت دراسة علمية جديدة إن هجمات القرش الأبيض على البشر قد تكون ناتجة عن «خطأ في تحديد الهوية»، حيث إن القرش قد لا يكون قادراً على التمييز بصرياً بين السباحين وفريستهم البحرية. ونقلت صحيفة «الغارديان» البريطانية عن المؤلفة الرئيسية للدراسة، الدكتورة لورا رايان من جامعة ماكواري الأسترالية قولها: «إنهم ليسوا قتلة أغبياء، لكننا نبدو لهم مثل طعامهم». وقارن الفريق لقطات فيديو تظهر عدداً من السباحين وأشخاصاً يجدفون على ألواح التزلج على الأمواج، مع أخرى تظهر الفقمات التي تعتبر فريسة لأسماك القرش، حيث حاولوا من خلال الفيديوهات رؤية الأشخاص والفقمات من منظور سمكة قرش بيضاء كبيرة تُشاهدهم من أسفل في الما
نحاول جميعاً اتخاذ خيارات صحية ومناسبة فيما يرتبط بالطعام الذي نختاره، ولكن عندما يتعلق الأمر بالأسماك، فهل هناك نوع ما أفضل حقاً من الآخر؟ من ناحية التغذية، لا يوجد خيار خاطئ عندما يصل الموضوع للمأكولات البحرية كمجموعة غذائية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقالت لورديس كاسترو، اختصاصية تغذية مسجلة ومديرة مختبر الطعام بجامعة نيويورك: «كمصدر حيواني، فالأسماك تحتوي على أقل كميات من الدهون المشبعة مقارنة بالبروتين».
قبالة سواحل ولاية ماين في شمال شرقي الولايات المتحدة ومنذ أكثر من تسعة عقود، تواظب فيرجينيا أوليفر، الأميركية البالغة 101 سنة، على صيد الكركند ولا يبدو أنها مصممة على التقاعد. وتعتبر هذه المعمّرة هي أقدم صيادة محترفة للكركند في ولاية ماين، وربما في كل أنحاء العالم، بحسب مؤرخين محليين. وتبحر فيرجينيا أوليفر ثلاثة أيام في الأسبوع، مع ابنها ماكس البالغ 78 عاماً. وهو يساعدها في تشغيل القارب الذي أطلق زوجها الراحل اسمها عليه تكريماً لها. وتقول الصيادة لوكالة الصحافة الفرنسية «سأفعل (هذا)... حتى مماتي»، مضيفة «يقول لي الناس، لماذا تقومين بذلك؟ لأنني أريده.
توصلت دراسة علمية إلى أن الأخطبوطات والأسماك تتعاون مع بعضها بعضاً لملاحقة الفريسة، لكنها قد لا تتفق دائماً، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ويبدو أن الأخطبوط يمكن أن يحصل على القليل من الطعام ويضرب بشكل عشوائي شركاءه في الصيد - أحياناً بدافع الحقد، بحسب التقرير. وتم التقاط هذا السلوك الغريب عبر الكاميرا من قبل الباحثين الذين لاحظوا التفاعلات بين الأخطبوطات والعديد من أنواع الأسماك في البحر الأحمر. وتظهر المقاطع المصورة التي التقطها إدواردو سامبايو، الباحث في جامعة لشبونة في البرتغال، العديد من الأخطبوطات وهي تهاجم الأسماك بينما تسبح بسعادة إلى جانبها. وقال سامبايو: «من المعروف أن الأخطبوط والأسماك ت
وجدت ولاية كاليفورنيا الحل لمساعدة أسماكها الشهيرة من نوع «سلمون شينوك» على بلوغ المحيط الهادئ رغم التدفق الضعيف في الأنهر أو ارتفاع حرارة المياه، ويتمثل بنقل صغار هذه الأسماك براً بواسطة شاحنات صهاريج، بسبب جفاف مزمن بدأ موسمه مبكراً هذا العام. وأعلنت سلطات كاليفورنيا هذا الصيف حالة طوارئ بسبب الجفاف في أكثر من 40 مقاطعة من أصل 58 مقاطعة في كاليفورنيا، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. يذكر أن هذه الأسماك المهاجرة تولد في الأنهار وتسبح إلى المحيط، حيث تصل إلى مرحلة البلوغ وحيث قد تبقى لسنوات عدة، قبل أن تعود إلى موطنها لتتكاثر وتموت في النهاية.
هددت فرنسا بـ«إجراءات انتقامية» على الخدمات المالية؛ إذا لم يتم تنفيذ الاتفاق المتعلق بصيد السمك المبرم مع بريطانيا لما بعد بريكست.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
