أنغولا
أنغولا
في وقت تتجه فيه المملكة للانفتاح الاستراتيجي نحو أفريقيا، أكد فريدريكو كاردوسو، سفير أنغولا لدى السعودية، أن بلاده تعكف على استكشاف جميع إمكانات التكامل بين الاقتصاديين السعودي والأنغولي، ضمن أولويات عمله خلال الفترة المقبلة، خاصة في مجالات الطاقة والزراعة والثروة الحيوانية والصناعات التحويلية والتعدين ومصايد الأسماك واللوجيستيات والنقل الجوي والسياحة. وتوقع كاردوسو أن تشهد الفترة المقبلة توقيع الاتفاقيات، بصفتها أحد السبل لإعطاء الدقة والفاعلية لإرادة كلا البلدين، مرجحاً أن تعلن الحكومتان في الوقت المناسب -على حد تعبيره- عن اتفاقيات في المجالات التي ستحتاج فيها أولوياتهما لتمهيد الطريق، وتعزي
قتلت قوات الأمن الأنجولية، المكلفة بمهمة تنفيذ القيود المرتبطة بفيروس كورونا سبعة أشخاص معظمهم مراهقون، على مدى فترة شهرين، بحسب ما ذكرته منظمتان حقوقيتان اليوم الثلاثاء. وجاء في تقرير مشترك لمنظمة العفو الدولية ومنظمة «أومونجا» أن أعمار الضحايا تتراوح بين 14 و21 عاما وقتلوا في الفترة بين مايو (أيار) ويوليو (تموز). وتعتقد المنظمتان أن حصيلة القتلى أعلى من ذلك بكثير، وفق ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية.
كشفت وثائق مسربة عن أن إيزابيل دوس سانتوس، أغنى امرأة في أفريقيا، جمعت ثروتها من خلال استغلال بلدها والاستيلاء على خزائنها. وتمكنت شبكة «بي بي سي» البريطانية من الوصول إلى أكثر من 700 ألف وثيقة مسربة حول ثروة إيزابيل، الابنة الكبرى لرئيس أنغولا السابق جوزيه إدواردو دوس سانتوس، وأطلق على الوثائق اسم «تسريبات لواندا». وأشارت الشبكة إلى أنها وصلت إلى هذه الوثائق من قبل منصة لحماية «المبلغين عن الفساد» في أفريقيا. وقالت الوثائق إن إيزابيل اختلست مع زوجها الدنماركي من أصل كونغولي سينديكا دوكولو، أكثر من مليار دولار من حسابات الشركات العامة «سونانغول» المختصة بالنفط، و«سوديام»، المختصة بالألماس، لتم
ارتدى الأمير البريطاني هاري سترة وخوذة واقيتين في مشروع لإزالة الألغام في أنغولا يوم أمس. صورته أعادت إلى الأذهان سلسلة شهيرة من الصّور التي التقطت لوالدته الراحلة الأميرة ديانا في المكان نفسه، قبل أكثر من عشرين عاما. وزار هاري حقلاً أُزيلت منه الألغام خارج بلدة ديريكو في إقليم كواندو كوبانغو، حيث ارتدى سترة واقية وفجّر لغماً عن بُعد عبر تفجير محكم، والتقى بأفراد من المجتمع المحلي.
تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رسالة خطية من الرئيس جواو لورينسو رئيس جمهورية أنغولا، نقلها وزير العلاقات الخارجية الأنغولي مانويل أوغستو، خلال استقبال الملك سلمان بن عبد العزيز، له في مكتبه بالديوان الملكي اليوم (الأربعاء). حضر اللقاء، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان، ووزير الخارجية عادل الجبير، ووزير الدولة لشؤون الدول الأفريقية أحمد قطان، وسفير أنغولا غير المقيم لدى المملكة الدكتور خوسيه دو ليموس.
على السطح، الأمور كلها بخير والأوضاع هادئة نسبياً والإمدادات وفيرة في السوق... في الباطن، الأمور ليست كذلك على الأقل لخمسة منتجين في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومن بينهم أنغولا. وإلى جانب إيران وفنزويلا اللتان تواجهان خطر الحظر على صادراتهما النفطية من قبل الولايات المتحدة، هناك دول تعاني من عدم الاستقرار في الإنتاج بسبب الاضطرابات الأمنية مثل نيجيريا وليبيا...
- نصف اليابانيين يطالبون آبي بالتنحي طوكيو - لندن - «الشرق الأوسط»: أفاد استطلاع رأي نشرت نتائجه أمس، بأن نصف اليابانيين تقريباً يعتقدون أنه يتعين على رئيس الوزراء شينزو آبي، التنحي بعد فضيحة بيع أرض مملوكة للدولة بسعر منخفض إلى مؤسسة تعليمية تربطها صلات بآكي زوجة آبي. وبات آبي يواجه بسبب تلك الصفقة أكبر أزمة سياسية منذ عودته إلى السلطة عام 2012 واحتجاجات يومية تقريباً للمطالبة باستقالته. وينفي آبي تدخله هو أو زوجته في صفقة البيع أو سعيه لتعديل الوثائق المتعلقة بالصفقة، والذي شمل رفع اسميهما من تلك الوثائق.
محتجون يطالبون حكام آسيان «المستبدين» بمغادرة سيدني سيدني - «الشرق الأوسط»: تجمع أكثر من ألف متظاهر في مقر بلدية سيدني أمس للاحتجاج على وجود من وصفوهم بالحكام المستبدين في المدينة بين الزعماء المشاركين في قمة رابطة دول شرق آسيا (آسيان) مطلع الأسبوع الجاري. وأبعد الأمن المشدد المظاهرات لمسافة عدة كيلومترات عن اجتماع الآسيان في مركز المؤتمرات الدولي، لكن المتظاهرين تجمعوا في الليل خارج الفنادق حيث يقيم القادة، ووقف المحتجون الذين كانوا يلوحون بأعلام ولافتات فيتنام وميانمار وكمبوديا ولاوس دقيقة صمت على ضحايا انتهاكات حقوق الإنسان المرتكبة في بلدانهم الأصلية.
قالت لجنة الانتخابات في أنغولا اليوم (الجمعة) إن حزب الحركة الشعبية لتحرير أنغولا الحاكم فاز في الانتخابات العامة بحصوله على 61.10 في المائة من الأصوات مقابل 26.71 في المائة لحزب الاتحاد الوطني للاستقلال الكلي الأنغولي (يونيتا) المعارض. وقالت جوليا فيريرا وهي متحدثة باسم لجنة الانتخابات الوطنية إنه حتى الآن تم فرز 97.82 في المائة من الأصوات خلال انتخابات يوم الأربعاء في ثالث أكبر اقتصاد بمنطقة أفريقيا جنوب الصحراء.
قد يؤدي قرار الرئيس جوزي إدواردو دوس سانتوس غير المتوقع بعدم خوض الانتخابات، لأسباب صحية، إلى أكبر انتقال سياسي منذ عقود في أنغولا. لكن من المرجح فوز حزب الحركة الشعبية لتحرير أنغولا الحاكم، الذي ينتمي إليه دوس سانتوس في هذه المستعمرة البرتغالية التي نالت استقلالها عام 1975، بمعظم المقاعد.
بدأ الأنغوليون اليوم (الأربعاء) الإدلاء بأصواتهم في انتخابات عامة ستشكل نهاية لحكم الرئيس جوزي إدواردو دوس سانتوس الذي استمر 38 عاما، لكنه من المتوقع أن تمدد حكم حزبه في بلد يواجه أزمة اقتصادية. وفتحت مراكز الاقتراع في الساعة 7.00 (6.00 ت غ)، على ما أفاد صحافيون في وكالة الصحافة الفرنسية، في انتخابات يرجح فيها فوز حزب الحركة الشعبية لتحرير أنغولا الحاكم منذ استقلال هذه المستعمرة البرتغالية السابقة في 1975. وأدى قرار دوس سانتوس غير المتوقع بعدم خوض الانتخابات والذي نسبته تقارير إلى وضعه الصحي، إلى أكبر انتقال سياسي منذ عقود في أنغولا، أحد أكبر مصدري النفط في أفريقيا. ومرشحه إلى الرئاسة هو وزير
قال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي أمس الجمعة إن الاتحاد ألغى خططاً لمراقبة الانتخابات في أنغولا الشهر المقبل بعد عدم التوصل إلى اتفاق مع حكومة لواندا على حزمة شروط من بينها حرية الوصول إلى كافة مراكز الاقتراع في البلاد. وذكرت وكالة «رويترز» أن من المتوقع أن يرسل الاتحاد بدل ذلك فريقاً أصغر من الخبراء لتقييم الانتخابات التي ستجرى يوم 23 أغسطس (آب)، لكن الفريق لن يضم أكثر من خمسة أشخاص ولن يقدم تقريراً متعمقاً عن العملية الانتخابية. وقال المتحدث باسم بعثة الاتحاد الأوروبي في أنغولا لـ«رويترز»: «على الرغم من المناقشات الإيجابية مع الجانب الأنغولي لم يتم الوفاء بشروط نشر (مراقبي الاتحاد) وفقاً لمنهج
أكدت أنغولا لأول مرة اليوم (الاثنين) وجود الرئيس خوسيه إدواردو دوس سانتوس (74 عاماً) في إسبانيا لأسباب طبية. ودوس سانتوس هو رئيس أنغولا منذ 38 عاماً. وقال وزير الخارجية غورغيس تشيكوتي لراديو (إر إف إي) الفرنسي إن دوس سانتوس ليس بخير ولكنه قلل من المخاوف على صحته ورفض تأكيد تقارير إعلامية محلية خاصة بأنه تعرض لجلطة. وقال: «كما تعلمون هناك لحظات في حياة الجميع لا نشعر فيها أننا بخير. ولكنه في حال جيدة.
أطلق سراح 16 موظفاً في الأمم المتحدة أمس (الثلاثاء) بعدما احتجزهم متمردون سابقون من جنوب السودان رهائن خلال النهار في مخيم للاجئين في جمهورية الكونغو الديمقراطية، على ما أفاد مسؤول في الأمم المتحدة طلب عدم كشف اسمه. واحتجز هؤلاء العاملون في بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في الكونغو الديمقراطية (مونوسكو) في مخيم مقاتلين سابقين في مونيغي خارج مدينة غوما بشرق البلاد. وقال المسؤول لوكالة الصحافة الفرنسية: «يسرنا أن نؤكد أن جميع عناصر مونوسكو الـ16 الذين احتجزوا في وقت سابق أطلق سراحهم»، من غير أن يحدد جنسياتهم. وأضاف: «المخيم هادئ وتحت السيطرة التامة لمونوسكو.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة