فيضانات
فيضانات
رأى عبد الله باتيلي رئيس بعثة الأمم المتحدة أن الأزمة التي خلّفها الإعصار تتجاوز قدرة ليبيا على إدارتها، بينما دعت بلدية درنة مواطنيها لتسجيل البنايات المدمَرة.
منصة رقمية وفق «نظام الإنذار المبكِّر» للتبليغ عن الأخطار الناجمة عن تغييرات المناخ، على غرار الاضطرابات الجوية التي ينجم عنها خطر الفيضانات والسيول.
قُتل 4 أشخاص في انقلاب واحتراق حافلة كانت تُقلّ فريق إنقاذ يونانياً بينما كانت في طريقها إلى درنة.
استقبل مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي الطائرة الإغاثية السعودية الثانية وتحمل على متنها 40 طناً من المساعدات الغذائية في رست «الميسترال» المصرية بميناء طبرق.
تدفق مساعدات «مركز الملك سلمان» لمنكوبي ليبيا.
أورد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن حصيلة الفيضانات ارتفعت إلى 11.300 قتيل، و10.100 مفقود، ونسب هذه الأعداد إلى الهلال الأحمر الليبي.
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الثانية متجهة إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي، وتحمل على متنها 40 طناً من المساعدات.
قدر العدد الإجمالي للمباني المتضررة من السيول والفيضانات في مدينة درنة بنحو 1500 من إجمالي 6142 مبنى في المدينة.
بعد أسبوع على الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة على سواحل شرق ليبيا، تواصل أجهزة الإسعاف الليبية بمساندة فرق أجنبية، البحث عن آلاف القتلى والمفقودين جراء الكارثة
ارتفعت حصيلة ضحايا فيضانات مدينة درنة في شرق ليبيا إلى 11300 فتيل، وفق ما أعلنت الامم المتحدة، السبت، في تحديث للحصيلة. وأفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون…
بدأت المساعدات الدولية تصل، السبت، إلى ليبيا لدعم الناجين من الفيضانات في درنة، بينما يتراجع الأمل في العثور على أحياء بين آلاف المفقودين بعد 6 أيام على الكارثة
تعرض مجمل سكان الأرض خلال العام الجاري إلى جو حار ضاعف من فرص حصوله الاحتباس الحراري، وسط موجة من الأحداث المناخية القاسية طالت مناطق كثيرة في العالم.
غادرت مطار الملك خالد الدولي في الرياض اليوم الطائرة الإغاثية السعودية الأولى متجهة إلى مطار بنينا الدولي في مدينة بنغازي الليبية.
أعلنت الحكومة البريطانية اليوم (السبت)، زيادة حزمة مساعداتها لدعم جهود الإغاثة في كل من ليبيا والمغرب بما يصل إلى 10 ملايين جنيه إسترليني.
حذرت شركة المياه والصرف الصحي في إدارة منطقة الجبل الأخضر الليبية، المناطق المنكوبة والمتضررة من الفيضانات، بعدم شرب مياه الآبار، واستخدامها في الغسيل فقط.
يتضاءل الأمل في العثور على أحياء في درنة بشرق ليبيا بعد ستة أيام على فيضانات عنيفة اجتاحت المدينة.
نجم الفيضان المفاجئ الذي أودى بالآلاف في ليبيا هذا الأسبوع عن إعصار متوسطي (مديكيْن)، وهو ظاهرة مناخية نادرة، لكنها مدمرة يعتقد العلماء أنها ستتفاقم.
أكد وزير الطيران المدني في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان أن أهم الصعوبات في المناطق التي سويت بالأرض عقب الإعصار، هي قلة فرق الإنقاذ.
أكد تامر رمضان المسؤول عن عمليات المساعدة لليبيا في «الصليب الأحمر» (الجمعة)، أنه «لا يزال هناك أمل بالعثور على أحياء».
قالت منظمة «اليونيسيف» إنها بحاجة إلى ما لا يقل عن 6.5 مليون دولار أميركي للاستجابة العاجلة للمتضررين من إعصار «دانيال».
طالبت سلطات في ليبيا بإجراء تحقيق لمعرفة إن كان هناك تقصير قد وقع من أشخاص وساهم في مقتل الآلاف في أسوأ كارثة طبيعية في تاريخ البلاد الحديث.
توافد إلى مصر منذ وقوع الكارثة في ليبيا 88 جثماناً لمصريين من ضحايا الإعصار «دانيال»، لكن إفادات رسمية ذكرت أن عدد المتوفين ربما يصل إلى 300 مصري.
تسارعت الجهود الدولية لمساعدة ليبيا بعدما أودت فيضانات أشبه بتسونامي بحياة 4 آلاف شخص على الأقل، فيما لا يزال الآلاف في عداد المفقودين.
تدفقت مساعدات وفرق إنقاذ عديدة على ليبيا للمساهمة في انتشال ضحايا الإعصار، بينما رأت الأمم المتحدة أنه «كان في الإمكان تفادي سقوط معظم القتلى الذي وقعوا».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
