نما الاقتصاد البريطاني بوتيرة أسرع مما كان يُعتقد سابقاً في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، حيث توسّع بنسبة 0.7 في المائة عن الرُّبع السابق.

انخفضت معنويات الأعمال الألمانية بشكل غير متوقع في يونيو (حزيران) بسبب تزايد التشاؤم بشأن أداء أكبر اقتصاد في أوروبا.

تواصل الشركات البريطانية التوسع بوتيرة أبطأ منذ بداية الركود الاقتصادي العام الماضي، حيث قررت بعض الشركات تأجيل اتخاذ القرارات الكبيرة حتى بعد الانتخابات.

انتعش الاقتصاد البريطاني بأقوى وتيرة في نحو 3 سنوات في الربع الأول من العام، منهياً ما سماه الاقتصاديون «الركود الفني»، وفقاً للأرقام الرسمية الصادرة.

توقع معهد «إيفو» الألماني للأبحاث الاقتصادية أن يركد الاقتصاد في البلاد في عام 2024، على الرغم من بداية أقوى من المتوقع لهذا العام.

أظهرت بيانات رسمية صادرة عن مكتب الإحصاء الاتحادي الألماني انتعاشاً مفاجئاً في صادرات البلاد خلال شهر مارس، مدعوماً بالطلب القوي من الولايات المتحدة والصين.

قد يعود مؤشر انعكاس سوق السندات، الذي لطالما تنبأ بدقة بحدوث ركود في الولايات المتحدة، ليظهر هذا العام بشكل غير متوقع، مما يثير قلق المستثمرين.

أظهرت بيانات رسمية نُشرت يوم الجمعة، أن اقتصاد بريطانيا الفاتر في طريقه للخروج من ركود ضحل بعد أن نما الناتج المحلي للشهر الثاني على التوالي في فبراير (شباط).

قال المصرف المركزي الألماني (بوندزبنك) في تقرير اقتصادي دوري صدر يوم الخميس، إن الاقتصاد الألماني من المرجح أن يدخل في ركود في الربع الأول من عام 2024.

تتوقع الحكومة الألمانية أن ينمو الاقتصاد 0.2 % هذا العام وهو ما يقل كثيراً عن توقعات سابقة بنمو 1.3 % مع تضاؤل الآمال في تعافٍ سريع

قال المصرف المركزي الألماني، في تقرير شهري دوري يوم الاثنين عن أكبر اقتصاد في أوروبا، إن ألمانيا من المرجح أن تدخل في ركود الآن مع ضعف الطلب الخارجي.

فقدت اليابان مكانتها ثالث أكبر اقتصاد في العالم لصالح ألمانيا، مع انزلاق العملاق الآسيوي بشكل غير متوقع إلى الركود.

سقط الاقتصاد البريطاني في حالة ركود في النصف الثاني من عام 2023، وهي خلفية صعبة لرئيس الوزراء ريشي سوناك الذي وعد بتعزيز النمو قبل الانتخابات المتوقعة في 2024.

تتراجع مخاطر الركود في الولايات المتحدة، وفقاً لاستطلاع أجرته «الرابطة الوطنية لاقتصادات الأعمال»، نُشر يوم الاثنين.

استمر الانكماش في نشاط الأعمال في منطقة اليورو في نهاية عام 2023 بسبب التراجع المستمر في صناعة الخدمات المهيمنة.

شهدت المصانع العالمية نهاية ضعيفة للغاية لعام 2023، حيث انكمش نشاط منطقة اليورو للشهر الثامن عشر على التوالي في ديسمبر (كانون الأول).

قال معهد أبحاث تابع للمصرف المركزي الكوري الجنوبي، إن الاقتصاد قد يضطر إلى تسجيل نمو اقتصادي سلبي خلال الأربعينات من القرن الحالي ما لم تحسن البلاد إنتاجيتها.

أظهر مسح أن نشاط الشركات في منطقة اليورو اتخذ منعطفاً مفاجئاً نحو الأسوأ هذا الشهر، مع تراجع الطلب في ظل تباطؤ واسع النطاق في أنحاء المنطقة.

انخفضت ثقة المستهلك الأميركي إلى أدنى مستوى لها في أربعة أشهر في سبتمبر (أيلول) متأثرة بالمخاوف المستمرة بشأن ارتفاع الأسعار.

تراجع مؤشر الخدمات البريطاني في شهر سبتمبر (أيلول) لأدنى مستوى منذ «إغلاق (كورونا)» ما يزيد من احتمالية الركود.

واصل البنك المركزي الأوروبي زيادة أسعار الفائدة للمرة العاشرة على التوالي حتى مع ازدياد المخاوف من دفع الاقتصاد إلى الركود.

يسعى عدد من أصحاب المحال التجارية في أسواق دمشقية شهيرة، إلى الهجرة باتجاه دول أخرى، بسبب تفاقم الانهيار الاقتصادي والركود غير المسبوق في الأسواق، وفقدان الأمل.

لم تمهل الحكومة السورية العاملين بالدولة فرصة للاستبشار بزيادة الرواتب 100%، حيث عاجلتهم في وقت متأخر من ليل الثلاثاء بجملة قرارات تقضي برفع أسعار المحروقات.

سجل الناتج الإجمالي في ألمانيا ركوداً في الربع الثاني من هذا العام فيما أصبحت التوقعات للأشهر المقبلة أكثر قتامة أيضاً