الصراع الإيراني الإسرائيلي

توعدت إسرائيل وحركة «حماس» وجماعة «حزب الله» اللبنانية بمواصلة القتال في غزة ولبنان وهو ما بدد الآمال في أن يساعد موت يحيى السنوار على إنهاء الحرب.

قال الرئيس الروسي إن التوصل إلى حلول وسط بين إسرائيل وإيران أمر ممكن، لكن سيكون من الصعب تحقيقه.

أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن الحرب المحتملة بين إسرائيل وإيران يجب تقييمها على أنها «احتمال كبير» في ظل الأزمات الإقليمية المستمرة.

أجرت البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة مقارنة بين نهاية السنوار الذي قُتل أثناء «مواجهة العدو»، ونهاية صدام حسين الذي «أُخرج من حفرة على يد القوات الأميركية».

وجهت روسيا تحذيراً لإسرائيل من استهداف المنشآت النووية الإيرانية، في وقت توعد «الحرس الثوري» الإيراني بتوجيه ضربة «موجعة» لإسرائيل إذا هاجمت أهدافاً إيرانية

علّقت شبكة «إيه بي سي» الأميركية على نشر أميركا نظام الدفاع الصاروخي «ثاد» مع 100 جندي في إسرائيل، لمواجهة التهديد الصاروخي من إيران وحلفائها الإقليميين.

صرح سيرغي ريابكوف، نائب وزير الخارجية الروسي، اليوم (الخميس)، بأن موسكو تحذر إسرائيل من توجيه ضربة لمنشآت نووية إيرانية.

وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مجموعة من الأهداف لتوجيه ضربة إلى إيران.

تنتقل المواجهة الإيرانية - الإسرائيلية تدريجياً إلى الحرب المباشرة، بعد سنوات من «حرب الظل».

اعتقلت إسرائيل عميلاً إيرانياً خطط لاغتيال عالم إسرائيلي، متقاضياً 100 ألف دولار، في ظل تصاعد التوتر بين طهران وتل أبيب.

استبعدت طهران احتمال شن هجوم على منشآتها النووية، بينما قالت مصادر أميركية إن واشنطن حصلت على تطمينات من إسرائيل بعدم استهداف المواقع النووية والنفطية في إيران.

شدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، خلال استقباله وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، على أن بلاده «لن تكون ساحة للصراعات الإقليمية».

قارنت صحيفة «بوليتيكو» الأميركية بين الدعم الذي تقدمه واشنطن لإسرائيل وأوكرانيا، ونقلت عن مصادر قولها إن كييف تشعر بالتفاوت في مستوى المساعدات التي تحصل عليها.

قالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية إن إسرائيل أعدّت خطة سرية منذ 20 عاماً لضرب إيران، تعتمد على أسلحة متطورة أنفقت عليها مليارات الدولارات.

أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، صباح الثلاثاء، أن جزءاً من منظومة «ثاد» الدفاعية وصل إلى إسرائيل، برفقة فريق متخصص من العسكريين الأميركيين.

تستعد إسرائيل لضربة عسكرية ضد إيران بانتظار موافقة «الكابينت»، مع التركيز على أهداف عسكرية، وسط تنسيق حذر مع الولايات المتحدة لتجنب تصعيد إقليمي.

حشد «الحرس الثوري» أنصارَه لتشييع القيادي عباس نيلفروشان، الذي قُتل في لبنان، بحضور الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان وقادة القوات المسلحة، على رأسهم إسماعيل قاآني.

دعا وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إلى مزيد من الدعم الأميركي بمجال التسلح الجوي، وقال إن هناك «فجوة ما زالت مستمرة» في ذلك الجانب منذ تسلمه الوزارة.

تفخر إسرائيل بامتلاك أنظمة دفاع جوي متقدمة، لكنها تُختبَر حالياً في ظل التوترات المتزايدة منذ 7 أكتوبر.

سلّطت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية الضوء على الهجوم الذي شنّه «حزب الله» اللبناني بمسيّرة على قاعدة للجيش الإسرائيلي في بنيامينا جنوب مدينة حيفا، الأحد.

ضاعف الغرب ضغوطه على إيران لخفض التصعيد في الشرق الأوسط برغم الحاجة إليها، وفرض الأوروبيون عقوبات جديدة، وسط تجدّد دعوات لتصنيف «الحرس الثوري» منظمة إرهابية.

قالت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية إن الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران على إسرائيل تَسَبَّبَ في أضرار تقدر بنحو 150 مليار إلى 200 مليار شيقل.

أعلن وزير الخارجية الإيراني من مسقط، الاثنين، أن بلاده مستعدة لأي سيناريو في ظل حالة التأهب الإقليمي، مشيراً إلى توقف المباحثات غير المباشرة مع واشنطن.

فرضت بريطانيا عقوبات على أفراد وكيانات إيرانية مرتبطة بالبرنامج الصاروخي الإيراني عقب الهجوم «الباليستي» الأخير على إسرائيل.