Arab Summit
Arab Summit
تتواصل التحضيرات للقمة العربية الـ32 والمقرر انعقادها بالمملكة العربية السعودية في شهر مايو (أيار) المقبل، ورأى مراقبون ومسؤولون تحدثوا إلى «الشرق الأوسط»، أن «ملفات مرتقبة تفرض نفسها على أجندة القمة، استجابة لمتغيرات إقليمية ودولية ضاغطة على الساحة العربية، في مقدمتها القضية الفلسطينية، وبلورة موقف شامل إزاء تزايد حدة الاستقطاب الدولي بعد عام على اندلاع الحرب الروسية - الأوكرانية»، فضلاً عن ملفات الأمن الغذائي. وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أكد في تصريحات صحافية خلال زيارته للبنان منتصف الشهر الحالي، أن مؤتمر القمة العربية سيعقد في شهر مايو المقبل في المملكة العربية
تنطلق في العاصمة العراقية بغداد، الجمعة، أعمال مؤتمر الاتحاد البرلماني العربي في دورته الرابعة والثلاثين، وينتظر أن تشارك فيه معظم البرلمانات العربية. ويتوقع المراقبون والمهتمون بالشأن السياسي العراقي أن تساهم استضافة بغداد لأعمال المؤتمر، بعد غياب استمر لأكثر من ثلاثة عقود، في تعزيز دور العراق عربيا وإقليميا، و«تعزيز التعاون البرلماني العربي باعتباره مرتكزاً جوهرياً في التضامن العربي» كما تنص على ذلك ديباجة الأهداف التي تأسس الاتحاد بموجبها عام 1974.
على هامش مشاركته في فعاليات «القمة العربية - الصينية» بالرياض، عقد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم (الخميس)، جلستَي مباحثات مع قادة الصين والعراق، تناولت المستجدات على الساحة الإقليمية والعالمية، والتحديات التي تواجه الشرق الأوسط، وسبل تعزيز التعاون الثنائي. وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة المصرية، في بيان صحافي، إن «الرئيس المصري، اجتمع (الخميس)، مع نظيره الصيني شي جينبينغ، لتبادل الرؤى إزاء تطورات الأوضاع في الشرق الأوسط، لا سيما في ظل التحديات التي تواجهها المنطقة». وأضاف راضي أن الرئيس الصيني «ثمّن الدور المصري الرائد في صون السلم والأمن والاستقرار في المنطقة، سواء
أعاد البيان الختامي للقمة العربية، التي عقدت في الجزائر، التأكيد على ثوابت مركزية القضية الفلسطينية والعمل العربي المشترك ورفض التدخلات الخارجية في الشؤون العربية. وأكد «إعلان الجزائر» تبني ودعم سعي دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، ودعوة الدول التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى القيام بذلك، كما شدد على التمسك بمبادرة السلام العربية التي أطلقتها المملكة العربية السعودية وتبنتها قمة بيروت عام 2002 «بكافة عناصرها وأولوياتها، والتزامنا بالسلام العادل والشامل كخيار استراتيجي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لكافة الأراضي العربية». وأعلن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان،
اختتم القادة والزعماء العرب أعمال القمة العربية الـ31 بجلسة ختامية تحدث فيها عدد من الزعماء العرب، عن قضاياهم الوطنية والقضايا العربية ذات الاهتمام المشترك، فيما أعلن أن المملكة العربية السعودية سوف تستضيف القمة التالية. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أول المتحدثين في الجلسة الختامية للقمة، وطالب السيسي بـ«ضرورة تعزيز وحدة الصف العربي لمنع التدخلات الخارجية ومواجهة التحديات الإقليمية والعالمية». وأوضح أن عدم الاستقرار في دول المشرق وفلسطين تمتد آثاره لدول المغرب العربي، مؤكدا أن مصر ترغب في الدعم العربي للتوصل لتسوية سياسية في ليبيا في أسرع وقت.
أكدت المملكة العربية السعودية، أن الدول العربية، تواجه تحديات عدة تلقي بظلالها ليس على أمن تلك الدول واستقرارها فحسب، بل تطال المنطقة والإقليم ككل، «من أهمها، التدخلات الخارجية في الشؤون الداخلية، وضعف مؤسسات الدولة، وانتشار الميليشيات الإرهابية والجماعات المسلحة خارج إطار الدولة، مما يحتم تكاتف الجهود من أجل تجنيب دولنا ما قد يترتب على هذه التحديات من مخاطر واضطرابات». جاء ذلك ضمن الكلمة التي ألقاها الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، أمام القمة العربية في الجزائر، نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. وأشار وزير الخارجية السعودي، إلى أن الأزمات العالمية المتتالية،
رأى وزير خارجية الجزائر رمطان لعمامرة، أن القمة العربية الـ31 التي اختتمت أعمالها أمس «كانت ناجحة، وهي نجاح للجزائر وللعرب؛ لأنهم عرفوا كيف يجتمعون بعد أزمة (كورونا)، كما أدركوا بإحساس سياسي الحاجة إلى توحيد الصف والكلمة، وبخطورة الوضعين الإقليمي والعالمي»، في حين أعلن الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، أنه «رصد في مداخلات القادة العرب، الحاجة إلى التفاعل مع العالم الخارجي ككتلة عربية وليس كدول فرادى». وسُئل أبو الغيط في مؤتمر صحافي في ختام القمة العربية، مساء الأربعاء، عن «خلوَ» البيان الختامي للقمة، من إدانة التدخلات الإيرانية والتركية في شؤون دول الخليج وسوريا والعراق ومصر، فقال «
صدر «إعلان الجزائر»، الذي يصدر تقليدياً في ختام القمم العربية، خالياً من التسميات في حديثه عن التدخلات في الشؤون العربية (في إشارة إلى إيران وتركيا)، خلافاً لما ذكر في المقررات الرسمية للقمة؛ نتيجة «تحفظ جزائري وعدد من الدول الأخرى»، كما قال مصدر مشارك في القمة لـ«الشرق الأوسط». وكرر الإعلان التمسك بـ«مركزية القضية الفلسطينية»، كما شدد على «حماية الأمن القومي العربي»، ورفض التدخلات الخارجية «بكل أشكالها».
انطلقت مساء الثلاثاء القمة العربية الـ31 في الجزائر، وهي الأولى منذ ثلاث سنوات. وافتتحت أعمال القمة بكلمة للرئيس التونسي قيس سعيّد رئيس الدورة الماضية، دعا فيها إلى «تجاوز الخلافات» و«لم الشمل» من أجل «الانتصار على من يشنون «حربا ضروسا لإسقاط الدول».
وسط إصرار أممي على دفع العملية السياسية في ليبيا، للوصول إلى الانتخابات العامة المنتظرة، وتفعيل مشروع المصالحة الوطنية لتحقيق السلام والاستقرار، لم تخفِ بعض الأطراف المحلية، التي تترقب نتائج القمة العربية بالجزائر، مواقفها حيال التباينات الحاصلة في صياغة بنود مسودة البيان الختامي المقترح، بشأن إدانة التدخل التركي في الشأن الليبي. ويأمل جُل الليبيين في موقف عربي حاسم من القمة، يحول دون التدخلات الأجنبية ببلادهم، ويشدد على «ضرورة الإسراع في إخراج (المرتزقة) والقوات الأجنبية، سواء التابعين لتركيا، أو عناصر شركة (فاغنر) الروسية». وعلى خلفية الانقسام السياسي في ليبيا، تنتظر كل جبهة ما يدعم موقفها ع
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، يرأس الأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية، وفد السعودية المشارك في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورتها الحادية والثلاثين، التي ستنعقد اليوم (الثلاثاء)، في الجزائر. وغادر وزير الخارجية، اليوم، إلى الجزائر، مترأساً وفد المملكة، الذي يضم نائب وزير الخارجية المهندس وليد الخريجي، ووكيل وزارة المالية للعلاقات الدولية الدكتور رياض الخريف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر عبد الله البصيري، ومندوب المملكة الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير عبد الرحمن الجمعة، ومدير عام مكتب وزير الخارجية عبد الرحمن الداود. تأتي مشارك
قال الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، اليوم في الجزائر، في بداية أعمال مجلس وزراء الخارجية العرب تحضيرًا لقمة القادة المنتظرة الثلاثاء المقبل، إن الأزمات «ما زالت تشكل في منطقتنا نزفاً يضعف الأمن الجماعي»، فيما شدد وزير خارجية الجزائر رمطان لعمامرة على «عدم التدخل في الشؤون الداخلية لبلداننا، واحترام سيادتها ووحدتها الترابية». وأكد أبو الغيط أن «انخراط المجموعة العربية لحل الأزمات ما زال أقل من المطلوب، والعالم قد ينسى أزماتنا كما يحصل حالياً مع القضية الفلسطينية»، مبرزاً أن المشاكل التي يعيشها اليمن وسوريا وليبيا والسودان، «وفرت ثغرات نفذت منها قوى غير عربية لتحقيق مصالحها»، مشيراً
ثمة صعوبات في تبني موقف عربي جماعي يتعلق بإدانة صريحة للتدخلات التركية الإقليمية، خلال قمة الجزائر المرتقبة، في ظل التباين الواضح بين مواقف الدول العربية.
تتوجه أنظار الشعوب العربية إلى الجزائر مطلع الشهر المقبل، انتظاراً لما ستسفر عنه الدورة العادية الحادية والثلاثون لاجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، فيما تواصل الجزائر استعداداتها لاستضافة القمة التي تُعقد في ظروف عالمية وعربية وإقليمية وُصفت بأنها «بالغة التعقيد»، ما يثير تساؤلات حول مدى قدرة القمة العربية المقبلة على إيجاد حل للقضايا العربية والإقليمية العالقة. ووضعت الجزائر اللمسات الأخيرة تمهيداً لانعقاد القمة العربية في الأول والثاني من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وسط ترقب لمشاركات «واسعة» من القادة العرب في القمة التي أُجلت أكثر من مرة بسبب جائحة «كوفيد - 19»، حيث عُقدت
أكد جميع المسؤولين الجزائريين على استكمال الترتيبات الخاصة بالقمة العربية الـ31 المنتظرة، يومي 1 و2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، كما توحي أعمال تزيين العاصمة الجارية منذ أسابيع، وانتشار الراية الوطنية وأعلام الدول العربية في الشوارع والطرق، بأن البلاد حريصة على إعطاء هذا الموعد القيمة التي يستحقها. ونشرت وكالة الأنباء الرسمية فيديو عن التحضير للقمة، مبرزة فيه أن «كل الأجواء توحي بأن الموعد سيكون الأهم في تاريخ القمم العربية»؛ خصوصاً، حسب الوكالة، بعد نجاح مسعى الجزائر في جمع الفصائل الفلسطينية يوم 13 من الشهر الجاري، ما سمح بتوقيع «اتفاق مصالحة» عُدَّ «استثنائيا».
وسط ترحيب عربي ودولي بتوقيع الفصائل الفلسطينية على وثيقة «إعلان الجزائر»، لإنهاء انقسام استمر طوال 15 عاماً، عدَّ سياسيون اتفاق المصالحة بمثابة «دفعة وتمهيد مهم» للقمة العربية، التي تستضيفها الجزائر، الشهر المقبل، تؤكد أنها «لن تكون حدثاً روتينياً». ووقعت الفصائل الفلسطينية، مساء الخميس، في ختام «مؤتمر لم الشمل من أجل تحقيق الوحدة الفلسطينية»، على اتفاق مصالحة يتضمن 9 مبادئ، بوساطة جزائرية. ورحبت جامعة الدول العربية بتوقيع «إعلان الجزائر»، وعد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، في بيان صحافي، السبت، الوصول إلى اتفاق بين الفصائل الفلسطينية، بمثابة «تطور مهم على طريق تحقيق المصالح
أكد مساعد الأمين العام لجامعة الدول العربية، حسام زكي، أنه بحث مع وزير خارجية الجزائر رمطان لعمامرة، في «كل الترتيبات اللوجستية والبرنامج الزمني، والقضايا التي تشكل محور اهتمام الدول العربية ومواضيع جدول أعمال القمة العربية»، المقررة في الجزائر مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وذكر زكي في مقابلة أجرتها معه وكالة الأنباء الجزائرية، بمناسبة لقائه مسؤولين جزائريين يومي الأربعاء والخميس، أنه يترقب أن «تشهد قمة الجزائر مشاركة واسعة للقيادات العربية، خاصةً أنها تأتي في توقيت مهم بالنسبة للعالم العربي، (...) والجزائر لها ما يجمعها مع كل قيادات الدول العربية، وهناك عناصر عديدة قد تقود إلى مشاركة واس
استقبل ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين في الخارج، اليوم الثلاثاء في الرباط عبد الرشيد طبي، وزير العدل الجزائري، مبعوثاً للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، إلى الملك محمد السادس. وسلم مبعوث الرئيس الجزائري للوزير المغربي رسالة الدعوة الموجهة إلى محمد السادس لحضور القمة العربية، المقرر عقدها في الجزائر يومي 1 و2 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وكان المبعوث الجزائري قد وصل صباح اليوم إلى مطار الرباط - سلا في طائرة جزائرية آتية مباشرةً من مطار بوفاريك العسكري، وكان في استقباله السفير أمن خالص، مدير التشريفات في وزارة الخارجية المغربية. وتعد زيارة وزير العدل الجزا
في الوقت الذي تواصل فيه الجزائر توجيه الدعوات للقادة العرب للمشاركة في الدروة الاعتيادية الـ31 لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، والمقرر عقدها في الأول والثاني من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، تثير الأزمات التي تعيشها المنطقة تساؤلات حول ما إذا كانت «قمة الجزائر» قادرة على وضع حلول، ولو مؤقتة لهذه الأزمات، في ظل تأكيدات من جانب المسؤولين العرب على أن «دولهم تواجه تحديات كبرى»، وأن القمة التي تحمل شعار «لم الشمل» تعقد في «ظروف صعبة». وحتى الآن وجه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، دعوة رسميّة إلى 16 قائدا عربيا للمشاركة في القمة المقبلة، حيث تمت دعوة ملوك وحكام كل من المملك
وصف سفير فلسطين في الجزائر فايز أبو عطية، في تصريحات للصحافة المحلية بالعاصمة، القمة العربية المنتظرة في الجزائر بـ«الاستثنائية كونها تسعى إلى إضافة مخرجات جادة وحقيقية، تعيد التوازن إلى المنطقة العربية، وتنقلها مما تمر به من حالة تراجع إلى حالة تقدم»، مشيداً بـ«الدور الدبلوماسي الكبير جداً، الذي تقوم به الجزائر على المستويين الإقليمي والدولي، في اتجاه عقد قمة عربية ناجحة». وأضاف أبو عطية قائلاً: «على اعتبار أن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية للشعب الجزائري والأمة العربية بشكل عام، فأنا أعتقد أن هذه القمة هي قمة فلسطين بامتياز، وهو ما أكده الرئيس تبون في وقت سابق». في السياق ذاته، لفت الد
فيما تواصل الجزائر توجيه الدعوات للقادة العرب للمشاركة في الدروة الاعتيادية الـ31 لاجتماعات مجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، المقرر عقدها في الأول والثاني من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، تثير الأزمات التي تعيشها المنطقة تساؤلات حول ما إذا كانت «قمة الجزائر» قادرة على وضع حلول، ولو مؤقتة، لهذه الأزمات، في ظل تأكيدات من جانب المسؤولين العرب على أن «دولهم تواجه تحديات كبرى»، وأن القمة التي تحمل شعار «لمّ الشمل» تعقد في «ظروف صعبة». وحتى الآن وجّه الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون دعوات رسميّة إلى 16 زعيماً عربياً للمشاركة في القمة المقبلة؛ فتمت دعوة ملوك وحكام كل من المملكة العربية ال
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الخميس، إن «الجزائر الجديدة التي استكملت بناء مؤسساتها بحاجة إلى جميع أبنائها، كل من موقعه من أجل مواجهة التحديات الوطنية والدولية الحاضرة والمستقبلية»، مؤكداً أن بلاده «تملك من قوة الدفاع والردع ما يحفظ أمنها واستقراره». ودعا تبون في رسالة بمناسبة اليوم الوطني للإمام، قرأها نيابة عنه وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي، إلى «ضرورة بذل مزيد من الجهد، والعمل لتنشئة بناتنا وأبنائنا على قيم الخير والنفع، والتفاني في خدمة الوطن، والتسلح بالعلم والمعرفة، والأخذ بأسباب التطور والرقي».
على إثر التعديل الذي طال الحكومة الجزائرية، مساء الخميس، استقر رأي الرئيس عبد المجيد تبون على أسماء وزراء سيتم إيفادهم إلى الدول العربية لتسليم قادتها دعوات لحضور القمة العربية المنتظرة مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
على أثر التعديل الذي طال الحكومة الجزائرية، مساء الخميس، استقر رأي الرئيس عبد المجيد تبون، على أسماء وزراء سيتم إيفادهم إلى الدول العربية لتسليم قادتها دعوات لحضور القمة العربية المنتظرة مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة