رمضانيات
رمضانيات
جذبت الفنانة المصرية ياسمين صبري الاهتمام بحديثها عن الحجاب، مشيرة إلى أنها قد ترتديه يوماً ما، وأضافت صبري في مقابلتها مع مجلة «فوغ»، أنها «سيدة مسلمة ومؤمنة، وبالتالي فكرة ارتداء الحجاب موجودة»، مؤكدة أنها تزعج «من النساء اللواتي يبرزن مفاتنهن للفت الأنظار أو جذب الفرص». وأحدثت تصريحاتها ردوداً واسعة بين جمهور «السوشيال ميديا»؛ إذ تصدرت ترند «تويتر» خلال الساعات الماضية. وقالت صبري إنها حرصت خلال ظهورها الفني الأول على عدم إبراز مفاتنها: «كنت عايزة أظهر كامرأة مش مجرد ملابس أو مفاتن لافتة»، على حد تعبيرها. ووصفت نفسها بأنها «شخصية طبيعية وهادئة وبيتوتية وبسيطة وانطوائية لا تهتم بالأضواء وتكت
الجميع، رجالاً ونساءً، يتساءلون دائماً عن الأسرار الكامنة وراء الشعر الصحي، فكيف يمكن الاستفادة من شهر رمضان في تحقيق هذا الغرض؟ يتفق اختصاصيو التغذية والأطباء بالإجماع، على أن شهر رمضان يزيل السموم من جسدك، إذا تمت مراعاة أنماط صحية، تشمل التغذية والرياضة والنوم، ويقول اختصاصي في الجلدية والتجميل إن هذه الأنماط الصحية نفسها، ستجعلك تخرج من شهر رمضان بشعر صحي. ويقول عمرو فوزي، استشاري الجلدية والتجميل بكلية الطب جامعة المنصورة لـ«الشرق الأوسط»، إن الأكل الصحي، الذي ينصح به في رمضان، هو نفسه الذي يمكن أن يساعدك في الحصول على خصلات شعر قوية. ويضيف: «تأكد من إضافة الفواكه الطازجة، إلى نظامك الغذا
كعادتها في شهر رمضان من كل عام، تسهم فرقة «رسالة سلام» في إضفاء أجواء مبهجة بالقاهرة، عبر احتفالية «ليالي المقامات الروحية» في دورتها الثامنة، والتي أسسها الفنان المصري الدكتور انتصار عبد الفتاح، ويتفاعل معها الجمهور المصري الباحث عن الاستمتاع بالأغاني التراثية والروحانية خلال ليالي رمضان بالمسرح المفتوح في «بيت السناري» الأثري بمنطقة السيدة زينب (وسط القاهرة). ويؤكد الدكتور انتصار عبد الفتاح على أهمية تنظيم «ليالي المقامات» التي يتعاون في تنظيمها مكتبة الإسكندرية ومؤسسة «حوار لفنون ثقافات الشعوب»، في دعم القيم الروحية المرتبطة بمفاهيم الخير والسلام والمحبة والتفاؤل والبهجة، وتوضيح مكانة الفن
أعلنت الشرطة الباكستانية مصرع 11 شخصا على الأقلّ في مدينة كراتشي بجنوب باكستان أمس (الجمعة) في تدافع حصل عندما هرع حشد باتجاه مصنع يجري فيه توزيع تبرّعات غذائية بمناسبة شهر رمضان، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وصرح فداء جنواري المسؤول في شرطة بالديا تاون في غرب كراتشي بأنّ التدافع حدث عندما توافدت نساء محتاجات مع أطفالهن إلى مصنع في الحيّ يقوم بتوزيع تبرّعات غذائية. وأضاف «سادت حالة من الذعر وبدأ الناس يركضون». وقالت فاطمة نور (22 عاما) التي لقيت شقيقتها مصرعها في التدافع «عندما فتح الباب الرئيسي اندفع الجميع إلى الداخل».
تعرف «السفوف» شهرة واسعة ومكانة أساسية على مائدة إفطار رمضان في المغرب، فهي تدخل في خانة الحلويات المميزة التي تظهر مع الشهر الفضيل. فـ«السفوف» عبارة عن دقيق محمص في الفرن ممزوج بكمية من اللوز المقلي والسمسم المحمص وحبات اليانسون والقرفة ممزوجة بالزبدة. ويطلق على «السفوف» أيضاً اسم «سلو»، وهي غنية بمواد غذائية مفيدة للجسم يقاوم بها الصائم الجوع. وتقدم عادة مع الشاي بعد الإفطار، وهناك من يفضلها مع كأس حليب أو زبادي في السحور. يرجع عدد من الباحثين في الطبخ أصول هذه الحلوى إلى قرون خلت، فهي في الأصل خلطة بدوية من دقيق القمح والشعير والحمص تطورت مع مرور الزمن، كما يقول الشيف المغربي الهادي.
يشهد النصف الثاني من شهر رمضان عرض ستة مسلسلات درامية جديدة، في واقعة لم تتحقق منذ سنوات وتغيير لم تعتده الدراما المصرية في السنوات الأخيرة، حيث كانت مسلسلات الـ30 حلقة تسيطر على المشهد الدرامي، ويقف وراء هذا التغيير تزايد الاتجاه لإنتاج مسلسلات الـ15 بشكل ملحوظ هذا العام.
لكل مسلسل أغنيته. هذا هو التقليد المتعارف عليه والمرافق للإنتاجات التلفزيونية خلال الشهر الكريم. ورغم أن هذه السنة شهدت انكفاء لأسماء كبيرة عُرفت بتقديم شارات المسلسلات، إلا أن التترات الجديدة تصدّرت الاستماعات في مختلف الدول العربية، بأصوات فنانين بعضهم يخوض التجربة للمرة الأولى. وإلى جانب تترات المسلسلات، تميّز هذا الشهر كذلك عدد من الأعمال الموسيقية التي قدّمها كبار نجوم الأغنية في إطار إعلاني. * «أنا قادر» أحمد سعد وهشام الجخ يمكن اعتبار الفنان المصري أحمد سعد الصوت الرسمي لمسلسل «جعفر العمدة» من بطولة محمد رمضان.
تتنافس أسر في مدينتي مكة المكرمة والمدينة المنورة من جيران الحرمين الشريفين، على تقديم سفر الإفطار للصائمين وقاصدي الحرمين الشريفين، وامتدت بعض مبادراتهم إلى عقود توارثها الأحفاد عن الأجداد، بلا انقطاع، إذ يواظبون في كل رمضان على المساهمة في تقديم العون والمساهمة في أكبر مائدة رمضانية بالعالم لضيوف الرحمن. ويقول عمر نور الهدى، الذي يشارك منذ 13 عاماً في تنظيم سفر الإفطار داخل الحرم المكي، إنه ورث العادة عن والده الذي توفي قبل بضع سنوات ودفن في ثرى مكة المكرمة وشغف بخدمة قاصديها من الزائرين والمعتمرين القادمين من مختلف أنحاء المعمورة، ويضيف: «أشعر وأنا أواظب على هذه المهمة العزيزة إلى قلبي بوصا
تستحضر المدينة التاريخية في جدة، في هذا الشهر الكريم، ذكريات الماضي، حيث يحلو السمر مع حكايات كبار العائلة واستعادة عادات اختفت مع الإيقاع السريع للحياة. وبفضل جدول كامل من الفعاليات تتحول جدة التاريخية بحواريها وشوارعها، إلى مناطق مزدحمة، حيث أطلقت وزارة الثقافة تحت مسمى «موسم رمضان، شهراً من الفعاليات المستمرة؛ إذ تلألأت المنطقة بالأنوار المبهجة، والزينة الرمضانية، واكتملت مع نصب مجسم لمدفع رمضان الشهير. وامتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بصور ولقطات من الموسم؛ فبرزت المحلات المشيّدة لتنظيم عمليات بيع الأطعمة، وبازار رمضان حيث تباع الثياب والإكسسوارات وأركان الألعاب والحرف.
يتصدر مسلسل «النار بالنار»، الذي يُعرض على شاشة «إل بي سي آي» المحلية، ومنصة «شاهد»، الـ«تراند» على وسائل التواصل الاجتماعي؛ فمنذ بدء عرض حلقاته الأولى في موسم رمضان شدّ المشاهد؛ لنقله واقعاً يتخبط فيه السوريون واللبنانيون على السواء.
قال أحمد عبد الله، مؤلف مسلسل «رمضان كريم»، إن العمل تمسك بروحه وطابعه الخاص، وأضاف في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «إن الجزء الثاني من (رمضان كريم)، يحتفظ بالخط الدرامي الأساسي له، وهو أجواء الدفء، وعادات الأسر المصرية، واليوميات الخاصة بها في الحارة الشعبية خلال الشهر الفضيل». وتابع: «يتيح المسلسل الفرصة لتلتف الأسرة حول مشاهدة عمل واحد، ويقدم تفاصيل ربما لا يعرفها كثيرون من الجيل الجديد عن الحارة المصرية، ويتميز بأنه قريب من الجميع ولا يخاطب فئة معينة». وستأخذ الأحداث الجمهور إلى خيوط درامية جديدة، وفق عبد الله «لن يشعر المشاهدون مع هذه الأحداث، بغياب أبطال الجزء الأول، كما أن الاستعانة بشخصيا
بعد ضغط كبير ظهر خصوصاً في مواقع التواصل الاجتماعي، يرجح أن الحكومة الجزائرية سترفع «الحظر» عن «جامع الجزائر»، بإقامة صلاة التراويح وصلاة الجمعة فيه، بدءاً من الأيام العشرة الأخيرة من شهر رمضان. وافتتحت السلطات هذا الصرح الديني الكبير عام 2020، وأقيمت فيه صلاة الجمعة مرتين فقط، مع الإبقاء على الصلوات الخمس اليومية، وذلك لأسباب غير مفهومة. ومعروف في الجزائر أن أعلى السلطات تولي أهمية بالغة للنقاشات التي تدور في المنصات الرقمية حول الشأن العام، خصوصاً في «فيسبوك»، وعلى أساسها، كثيراً ما أطلقت قرارات وتوجيهات.
قال أحمد عبد الله، مؤلف مسلسل «رمضان كريم»، إن «العمل تمسك بروحه وطابعه الخاص»، وأضاف في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»: «إن الجزء الثاني من (رمضان كريم)، يحتفظ بالخط الدرامي الأساسي له، وهو أجواء الدفء، وعادات الأسر المصرية، واليوميات الخاصة بهم في الحارة الشعبية خلال الشهر الفضيل». وتابع: «يتيح المسلسل الفرصة لتلتفّ الأسرة حول مشاهدة عمل واحد، ويقدم تفاصيل ربما لا يعرفها الكثيرون من الجيل الجديد عن الحارة المصرية، ويتميز بأنه قريب من الجميع ولا يخاطب فئة معينة». وستأخذ الأحداث الجمهور إلى خيوط درامية جديدة، ووفق عبد الله، «لن يشعر المشاهدون مع هذه الأحداث، بغياب أبطال الجزء الأول، كما أن الاستعانة
بينما يمثّل هدر الطعام والإسراف في الاستهلاك أحد تحديات شهر رمضان، أطلقت السعودية حملة توعوية للحد من التبذير والإسراف الذي بلغ 40 مليار ريال سنوياً، ورفع وعي المجتمع في مواجهة هذه الظاهرة. وتسلّط مبادرة «لتدوم» التي أطلقها البرنامج السعودي للحد من الفقد والهدر بداية شهر رمضان، الضوء على قيمة ومسؤولية حفظ النعمة وخفض مؤشر فقد وهدر الطعام الذي بلغ نحو 33 في المائة في السعودية.
أثار عرض الحلقات الأولى من المسلسلات الرمضانية تفاعلاً واسعاً.
لطالما جذبت الأحياء القديمة الزائرين الذين يحملون الحنين والكثير من الذكريات لأماكن وبيوت عاش فيها آباؤهم وأجدادهم. وفي شهر رمضان تنتعش الذكريات ويحلو السمر مع حكايات كبار العائلة، وتتجسد تلك الصورة في جدة التاريخية التي تزدحم حواريها وشوارعها الضيقة بالزائرين الذين ينعمون فيها بأطياف من ذكريات قديمة لعائلاتهم. تفتح المدينة التاريخية ذراعيها لزائريها، تعيد حكايات الطفولة لهم وتعدهم بعادات وطقوس اختفت من حياتهم اليومية بإيقاعها السريع.
يرفع لقاء سلوم حداد وباسم ياخور احتمال الثقة بمسلسل وانتظار مشاهدته. المفاتيح في جيوبهما تُدخلهما إلى صدور المنازل فيما آخرون ينتظرون الإذن للتفضّل بعد وقوفٍ على العتبة. يجمعهما موسم رمضان 2023 بعملين: «العربجي» و«خريف عُمَر». يحلو ترقّب ما قد تكشف الثنائية وتُخبّئ، في مسار خوضها مبارزة تبلغ حبْس النَفَس. إن كان «خريف عُمَر» (تأليف حسام شرباتي ويزن مرتجى، إخراج المثنى صبح، إنتاج «بنتالنز»، تعرضه «أبوظبي»)، يسير على مهل نحو فك لغزه وتفسير حالته الخاصة، فإنّ «العربجي» (تأليف عثمان جحى ومؤيد النابلسي، إخراج سيف السبيعي، إنتاج «غولدن لاين»، تعرضه عدة قنوات و«شاهد») يعتمد «تكتيك» رمي القنابل.
من المسحّراتي إلى الإفطارات الجماعية، وزينة رمضان، التي تضيء الأزقة والحارات، وأطباق الفطور المتبادلة بين العائلات، تشكّل الحارة أيقونة رمضانية، ووعاءً لكثير من الطقوس والعادات الاجتماعية التي تعكس صورة التضامن بين مجتمع الحارة الواحد، فيما يأتي رمضان لتكتسب الحارة بعداً جديداً. ورغم تبدّل الكثير من الأحوال، بقيت الحارة حاضرة برمزيتها في الوجدان العام والذهنية الاجتماعية العربية، من حارات مصر وألوان الحياة فيها بين شعبيات التراث الفلكلوري والموروثات المصرية، إلى جدة التاريخية، حيث تضيء الرواشين بفوانيس رمضان، وسكيك الكويت والعراق، حيث ينتظم الأهالي في تجمعات الفطور والسحور، فيما بقيت بعض تلك ا
لا تزال قصة أهالي المدينة المنورة المروعة مع جريمة «سفر برلك» محفورة في ذاكرة كبار السن ممن عايشوا تلك الحادثة الوحشية، وهي كارثة التهجير الجماعي القسري، التي طبقتها الدولة العثمانية عام 1915 تجاه الآلاف من الرجال والنساء والأطفال من سكان المدينة المنورة، قُبيل وخلال فترة الحرب العالمية الأولى.
باعتباره الموسم الدرامي الأكثر غزارة إنتاجيا، والأعلى مشاهدة، أثار عرض الحلقات الأولى من المسلسلات الرمضانية تفاعلا لافتا.
غير صحيح أن اللبنانيين ينزوون في بيوتهم محبطين، بحيث تغيب رموز شهر رمضان عن يومياتهم. فالأزمة الاقتصادية التي يمرون بها لم تمنعهم من الاحتفاء بالمناسبة. وفي جولة سريعة على محلات الزينة في منطقة «طريق الجديدة» في بيروت، تظهر العكس تماماً. فهي تزدحم بالناس الذين يصطفون بالعشرات يختارون ما طاب لهم من زينة رمضانية، ولو بمبالغ قليلة تناسب ميزانيتهم الخجولة. فهذه المحلات التي اتبعت التسعيرة لبضائعها بالدولار، يؤكد أصحابها أن اللبنانيين يتمسكون بشراء زينة رمضان. ويقول الحاج أحمد الغانم لـ«الشرق الأوسط»، «قولي إننا لن نتخلى عن عاداتنا وتقاليدنا.
يشهد الموسم الرمضاني مشاركة عدد كبير من الفنانين وأسرهم، حيث يشارك الفنان هشام عاشور زوجته الفنانة نيللي كريم لأول مرة من خلال مسلسل «عملة نادرة»، ويشهد مسلسل «رمضان كريم 2» مشاركة الفنانة المصرية ويزو وزوجها شريف حسني، وكذلك الفنان أحمد صيام وزوجته رانيا فتح الله، وأيضاً الفنانة ياسمين عبد العزيز وزوجها أحمد العوضي حيث يقدمان بطولة مسلسل «ضرب نار» وهو العمل الثالث الذي يجمعهما سوياً بعد مسلسلي «لآخر نفس»، و«اللي ملوش كبير». ولفتت مشاركات أبناء الفنانين الأنظار بمصر بشكل واسع، ومن بينهم الفنانة ليلى أحمد زاهر، التي تقدم دور ابنة الفنانة غادة عبد الرازق بمسلسل «تلت التلاتة»، ونور خالد النبوي في
كثيراً ما يسأل مرضى قصور القلب عما إذا كان الصيام آمناً، ولم يكن لدى الأطباء دليل علمي يمكن أن يتم البناء عليه، لإصدار نصيحة دقيقة، ولكن دراسة تم تقديمها قبل 4 سنوات في اجتماع جمعية القلب السعودية، أصبحت الدليل الذي يدفع الأطباء إلى القول إن «الصيام آمن، ما دامت الشروط التي حددتها الدراسة قد اتُّبعت». ويقول محمد فتحي، وهو اختصاصي في أمراض القلب بوزارة الصحة المصرية لـ«الشرق الأوسط»، إن «المرضى المصابون بأمراض مزمنة، مثل قصور القلب، مُعفَون من الصيام؛ لكن معظمهم يختار الصيام، وأمام إصرارهم لا يملك الأطباء إلا توضيح المخاطر، وتعديل مواعيد تناول الأدوية، بما يتلاءم مع الوقت من المغرب وحتى الفجر،
سكينة في أروقة المسجد النبوي تملأ مَن يتجول بها بطمأنينة وراحة، تأخذه من مشاقّ الدنيا لعزلة مع الذات وتفرُّغ للعبادة، وهدوء تتخلله همسات المصلين ومرتّلي القرآن، ورائحة زكية وُضعت لتكمل أركان الوقار. هذه الرائحة التي تملأ أركان المسجد النبوي وُضعت لتستقبل المصلين بأذكى عبير، من خلال أفضل وأجود أنواع الطيب، حيث تتم أعمال التعطير على مدار اليوم باستخدام العود الطبيعي الفاخر، وتزداد في شهر رمضان بعد صلاة المغرب وخلال التراويح. وتتم عمليات التبخير عبر جولات تبدأ من الجهة الجنوبية من المسجد النبوي وتنتهي في شماله تتكرر خلال اليوم وبين الصلوات، وتقوم الإدارة المعنية بأكثر من 600 جولة خلال الشهر، يُست
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة