حركة الشباب
حركة الشباب
رأى وزير الدولة في وزارة الأمن الداخلي الصومالية محمد أحمد حغا، أن حركة «الشباب» المتطرفة المرتبطة بتنظيم «القاعدة» باتت «حبيسة وفي حالة انهيار»، بينما أعلنت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية استسلام عنصرين من الحركة لـ«الجيش الوطني» في مدينة حررطيري التابعة لإقليم مدغ وسط البلاد. ونقلت الوكالة عن المنشقين أنهما قررا التخلي عن الفكر المتطرف بعد مشاهدتهما الفظائع التي ترتكبها الحركة ضد المواطنين الأبرياء، مشيرةً إلى ترحيب المسؤولين والضباط بالمنشقين، بينما تستمر العمليات الأمنية التي تنفذها قوات الحكومة، في محاولة لدحر فلول الحركة شرق ولاية غلمدغ وسط البلاد. وقال حغا إن الحكومة تعمل بالتعاون مع ح
استباقاً لتصعيد العمليات العسكرية ضد حركة «الشباب» الصومالية المتطرفة، بحث وزراء دفاع الصومال وكينيا وإثيوبيا وجيبوتي في العاصمة مقديشو، بمشاركة قادة القوات، في سبل استكمال العمليات العسكرية لـ«تحرير البلاد» من فلول الحركة، وتنسيق الدعم المقدم للصومال من دول الجوار. وعُقد الاجتماع تحضيراً لقمة سيعقدها رؤساء الدول الأربعة، (الأربعاء)، برئاسة الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، وسط إجراءات أمنية وعسكرية مشددة، دفعت الحكومة الصومالية إلى تقديم اعتذارها للمواطنين بسبب الوضع الناجم عن تشديد الإجراءات الأمنية، والتي شملت إيقاف الرحلات الجوية وتقييد التنقل. وقال وزير الإعلام داود عويس، إن هذا الاجتماع مهم
سعى الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، لإقناع إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، برفع الحظر المفروض على تسليح الجيش الصومالي، لدعمه في مواجهة الحرب التي يشنها على «الإرهاب». ولفت حسن، خلال لقائه مساء أمس (الأحد) مندوبة أميركا لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، التي تزور الصومال، إلى التحدي الذي يمثله حظر الأسلحة المفروض على بلاده من أجل إعادة بناء الجيش وتسريع القضاء على الإرهاب. وأطلع حسن، ضيفته الأميركية على العمليات العسكرية الجارية في جميع أنحاء البلاد ضد ميليشيات «الخوارج الإرهابية» (حركة الشباب) المرتبطة بتنظيم القاعدة، وما وصفها بالإنجازات الكبيرة التي حققتها قوات الجيش. من جانبها، أشادت
أعلنت السلطات الصومالية، مقتل 136 مسلحاً «إرهابياً» من عناصر «حركة الشباب» المتطرفة، وإصابة 100 آخرين. ولم تكشف «وكالة الأنباء الصومالية» الرسمية، التي أعلنت الخبر اليوم الأحد، مزيداً من التفاصيل، مكتفية بالإشارة إلى تنفيذ قوات الأمن الصومالية والشركاء الدوليين، ما وصفته بـ«عملية خاصة» في منطقة تبعد نحو 12 كيلومتراً غرب منطقة جانالي في منطقة شبيلى السفلى. من جهتها، قضت محكمة الدرجة الأولى بالجيش الصومالي بالسجن لمدة 5 أعوام على ثلاثة من شيوخ العشائر بتهمة التعامل مع ميليشيات «الخوارج الإرهابية»، وهي التسمية الرسمية المعتمدة لحركة الشباب. واتهم العقيد حسن شوتي رئيس المحكمة، المتهمين بتجاهل تعلي
صعّد تنظيم «الشباب» المصنف حركةً إرهابية استهدافه للمدنيين الصوماليين، وضاعف التنظيم خلال الآونة الأخيرة هجماته لابتزاز شركات وأصحاب أعمال تجارية، بهدف تحصيل مبالغ مالية. وأفاد ناشطون صوماليون بأن التنظيم «أقدم خلال الأيام القليلة الماضية على استهداف محال تجارية، وأحرق مقار بعض الشركات التي رفضت الإذعان لمطالبه المالية». ونشر مدونون عبر وسائل التواصل الاجتماعي وقائع تتعلق بإضرام عناصر من التنظيم النار في محال تجارية في سوق بكارة (أكبر أسواق العاصمة الصومالية مقديشو) بعدما رفض أصحابها دفع مبالغ مالية للتنظيم.
أعلن الجيش الصومالي، أمس، أنه قتل 40 من عناصر «حركة الشباب» المتطرفة في عملية عسكرية نفذها بمحافظة مدغ، بينما أكدت الحكومة الصومالية، أن قواتها الأمنية وجهاز الأمن والمخابرات التابعة له، قتلت جميع منفذي الهجوم الإرهابي الذي نفذته الحركة أول من أمس ضد مقر بلدية العاصمة مقديشو. وقالت وكالة الصومال الرسمية للأنباء، إن ما وصفته بعملية عسكرية مخططة، تمت بالتعاون مع الشركاء الدوليين في منطقة بير فارح، شمالي مدينة حررطيري، التي شهدت خلال الأيام الأخيرة تجمع عناصر الحركة المرتبطة بتنظيم «القاعدة» فيها، مشيرة إلى سيطرة الجيش بشكل كامل على المنطقة، وبدء عملية تمشيط واسعة لتعزيز الأمن والاستقرار. بدوره،
فيما بدا أنها محاولة لـ«كسر سلسلة الانتصارات» التي حققها ضدها مؤخرا الجيش الصومالي، شنّت أمس حركة «الشباب» المتطرفة هجوماً على مقر رئيس البلدية في العاصمة الصومالية مقديشو، مما أسفر عن سقوط خمسة مصابين على الأقل. ونقلت «رويترز» عن عبد القادر عبد الرحمن مدير خدمة آمين للإسعاف أن طاقم المسعفين نقل خمسة مصابين من موقع الانفجار حتى الآن، وأضاف أن إطلاق النار ما زال مستمراً في المنطقة، ومن الصعب على سيارات الإسعاف الدخول. وطبقاً لرواية فرح عبد الله، التي تعمل في مكتب رئيس البلدية، «كنا في المكتب عندما سمعنا دوي انفجار هائلاً.
سُمع دوي انفجار وإطلاق نار اليوم (الأحد) في هجوم ما زال مستمراً على مقر رئاسة البلدية في العاصمة الصومالية مقديشو، حسبما أفادت الشرطة وشهود. ووفقاً لوكالة «الصحافة الفرنسية»، قال الشرطي عبد الله محمد: «فجّر إرهابيون سيارة محملة بالمتفجرات على جدار محيط بمركز تسوق مقديشو، بجوار مقر إدارة محافظة بنادر»، بينما أفاد شهود بأن إطلاق النار ما زال مستمراً قرب مقر رئاسة البلدية. وروى شاهد يدير متجراً قرب المقر: «هناك إطلاق نار داخل المنطقة المجاورة للمبنى الرئيسي؛ لكننا لا نعرف ما الذي يحصل في الداخل».
قال الجيش الصومالي، أمس، إنه استعاد السيطرة على منطقة جناي عبدله، التي تبعد نحو 60 كيلومتراً عن غرب مدينة كسمايو، المقر المؤقت لولاية جوبالاند الإقليمية، وذلك بالتعاون مع القوات المحلية، من قبضة حركة «الشباب» المتطرفة التي أعلنت قيادة القوات الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) مقتل نحو 30 من عناصرها، في غارة جوية على بعد نحو 260 كيلومتراً شمال شرقي العاصمة مقديشو. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية، عن ضباط بالجيش أن قواتهم استعادت المنطقة «من دون مواجهات عسكرية».
أعلن الجيش الصومالي أن قواته قتلت أمس نحو 100 من عناصر حركة الشباب خلال التصدي لهجوم مفاجئ في مدينة «جلعد» التابعة لمحافظة غلغدود بولاية غلمدغ وسط البلاد، بينما ادعت الحركة مقتل 159 من الجيش في هذه المعركة. وقال بيان لوزارة الإعلام الصومالية إنه بالإضافة إلى قتل الشباب لسبعة جنود، قتل الجنود 100 من مقاتلي الحركة ودمروا خمس سيارات نصف نقل محملة بالأسلحة، في الهجوم الذي يسلط الضوء على التهديد الكبير الذي تشكله حركة الشباب للجيش الصومالي، حتى بعد أن حقق هجوم شنته الحكومة العام الماضي نجاحاً كبيراً ضد مسلحي الحركة المتحالفة مع تنظيم «القاعدة». ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن مسؤولين عسكري
وسط تحذيرات من تنامي التنظيمات المتطرفة في القارة الأفريقية، خصوصاً أفرع تنظيم «داعش»، الذي يتمدد بشكل لافت في دول الساحل الغربي، يرى خبراء تحدثوا إلى «الشرق الأوسط»، أن أيديولوجيا «القاعدة» و«داعش» تغلغلت في الحركات الإرهابية الأفريقية، على مدار العقود الماضية، رغم تباين الدوافع والأفكار وخصوصية الحركات الأفريقية في كثير من الأحيان، بسبب تفشي الفساد والاستبداد السياسي، مع هشاشة الأنظمة الأمنية وحرية الحركة بين تلك الدول. وتنتشر في أفريقيا تنظيمات إرهابية مسلَّحة عدة؛ أبرزها «بوكو حرام» في نيجيريا، و«القاعدة» في المغرب الإسلامي شمال الصحراء الكبرى، وحركة «الشباب المجاهدين» الصومالية، وحركة «أن
أعلن الجيش الصومالي، مقتل 21 عنصراً من «الشباب»، خلال تصديه لـ«هجوم إرهابي» شنته الحركة على إحدى قواعده العسكرية، مما أسفر عن مقتل 5 من الجنود، بينهم ضابط خلال المواجهات. وأبلغ قائد الجيش الصومالي، العميد أدوا يوسف راغي، «وكالة الأنباء الصومالية الرسمية» بأن 21 من عناصر «حركة الشباب» قتلوا في منطقة حودلي بمحافظة شبيلى الوسطى، خلال التصدي لهجوم تعرضت له قاعدة الجيش بالمنطقة، بينما قُتِل 4 جنود وضابط، لكن متحدثاً باسم الجيش الصومالي، قال إن 35 شخصاً، على الأقل، لقوا حتفهم في هجوم سبقه ثلاثة تفجيرات انتحارية استهدف قاعدة عسكرية وسط البلاد. وقالت «حركة الشباب» إنها سيطرت لفترة وجيزة على القاعدة ال
قُتل 11 جندياً في هجوم على معسكر للجيش تبناه متطرفون في حركة «الشباب»، حسبما أفاد قائد ميليشيا محلية، وكالة الصحافة الفرنسية، غداة إعلان الحكومة استعادة مدينة استراتيجية. وقال محمد عثمان قائد ميليشيا محلية حليفة للسلطة، «فجر (الجهاديون) في البداية مركبة محملة بالمتفجرات، ثم هاجموا معسكراً للجيش في هوادلي» على بعد 60 كيلومتراً شمال العاصمة مقديشو.
أفادت تقارير صومالية بإقدام حركة «الشباب» المتطرفة على استهداف مزارع تابعة لقبائل تدعم السلطات الحكومية في حربها ضد الحركة.
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أنها عرضت مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات تؤدي إلى القبض على رجل وصف بأنه «العقل المدبر الإرهابي» في تفجير فندق في كينيا عام 2019 أسفر عن مقتل 21 شخصاً على الأقل، بينهم أميركي. وتبحث الولايات المتحدة عن محمود عبدي عدن، الذي تقدمه على أنه زعيم «حركة الشباب»، ومقرها في الصومال، وهي التي نفذت عدة هجمات دامية في كينيا المجاورة. وكانت «حركة الشباب» الموالية لـ«تنظيم القاعدة» أعلنت مسؤوليتها عن هجوم وقع في 15 يناير (كانون الثاني) 2019 على فندق «دوسيت دي 2» الفخم في العاصمة نيروبي، خلال حصار استمر 20 ساعة. وقُتل ما لا يقل عن 21 شخصاً، بينهم مواطن أمير
في أول دعم أميركي مباشر منذ عودة القوات الأميركية إلى الصومال، أعلنت الولايات المتحدة عن تقديم 9 ملايين دولار، كمساعدات عسكرية جديدة، بعدما أعلن الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود «حربه الشاملة» على «حركة الشباب». وقالت السفارة الأميركية في مقديشو في تغريدة على «تويتر»، إنها سلمت معدات عسكرية للحكومة، تضمنت أسلحة ومركبات؛ لدعم حملة الجيش الصومالي لتحرير المجتمعات من سيطرة «حركة الشباب». وقال عبد القادر محمد نور، وزير الدفاع الصومالي، إن التبرع العسكري من الولايات المتحدة كان بمثابة إظهار للثقة وشهادة على أنه يمكن الوثوق بالجيش الصومالي، لإدارة الأسلحة دون الوقوع في الأيدي الخطأ.
أعلنت سلطات إقليم «بونت لاند» شبه المستقل في شمال شرقي الصومال، أنها «ستدير شؤونها كحكومة مستقلة حتى الانتهاء من الدستور وإجراء الاستفتاء». وأكدت، في بيان لها مساء الاثنين، «رغبتها في أن تكون جزءاً من عملية بناء الدولة في الصومال بما في ذلك استكمال الدستور».
هل تنشط أفرع «داعش» و«القاعدة» مجدداً؟ تساؤل أُثير أخيراً عقب تحذيرات أميركية وأممية من تصاعد «الإرهاب» في 2023. باحثون ومراقبون أشاروا إلى أن «آيديولوجية التنظيمين ستظل قائمة حتى بعد خسائرهما على الأرض».
قُتل 61 من عناصر حركة «الشباب» الصومالية المتطرفة، وأصيب آخرون في «عملية مخططة» نفذتها قوات أجهزة الأمن والاستخبارات الصومالية بالتعاون مع الشركاء الدوليين بجنوب البلاد، وفقاً لمسؤول في الحكومة الصومالية. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن نائب وزير الإعلام عبد الرحمن يوسف، في مؤتمر صحافي، اليوم (الاثنين)، إن العملية استهدفت تجمعاً لحوالي 150 عنصراً من «ميليشيات الخوارج» كانوا يخططون لشن «هجوم إرهابي» على «الجيش الوطني» في بساتين منطقة حوادلي بمحافظة شبيلي الوسطى، مشيراً إلى تدمير سيارتين. وقال بيان لوزارة الإعلام، إن «الحكومة الصومالية تتابع عن كثب مخططات الإرهابيين الذين خسروا في المعا
لقي 7 أشخاص على الأقل مصرعهم، بعدما أحبط الجيش الصومالي والميليشيات الداعمة له، هجوماً إرهابياً ضد منطقة «هلولي غاب» التابعة لإقليم شبيلي الوسطى بولاية هيرشابيل الإقليمية. ونقلت «وكالة الأنباء الصومالية الرسمية» عن مصادر، أن الجنود ومن وصفتهم بـ«الثوار المحليين تصدوا لتفجير إرهابي أعقبه هجوم لميليشيات الخوارج المرتبطة بتنظيم القاعدة» (التسمية الرسمية المعتمدة لحركة «الشباب»)، مشيرة إلى إلحاق أضرار جسيمة بالمتشددين، وأشارت إلى أن الجيش الذي «أحكم سيطرته على المنطقة يواصل ملاحقة المتمردين». وقالت ميليشيا متحالفة مع الحكومة الصومالية إن «إسلاميين متشددين من حركة «الشباب» قتلوا ستة على الأقل أثناء
سقط عشرات القتلى في صفوف الأمن الصومالي وقوات أخرى مؤيدة للحكومة، أمس، بهجوم مزدوج تبنَّته «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، ونُفذ بسيارتين مفخختين في بلدة محاس، وسط الصومال. ونُفذ الهجوم المزدوج في بلدة محاس الواقعة في محافظة حيران على بعد نحو 300 كيلومتر من العاصمة مقديشو، رداً، على ما يبدو، على، هجوم واسع شنَّه الجيش الصومالي بمساعدة العشائر على حركة «الشباب» قبل أشهر. وقال عثمان نور، قائد شرطة محاس، إنَّ حركة «الشباب» استهدفت المدنيين بعد أن منيت بهزائم في القتال مع قوات الجيش. ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول بالشرطة قوله إنَّ عدد القتلى بلغ 35.
سقط عشرات الضحايا، أمس، بهجومين متزامنين بسيارتين مفخختين في بلدة محاس، وسط الصومال، تبنتهما «حركة الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة»، وتحدثت عن سقوط أكثر من مائتي ضحية بين عناصر الجيش والميليشيات المؤيدة للحكومة. ونفذ الهجومان في بلدة محاس الواقعة على بعد نحو 300 كيلومتر من العاصمة مقديشو في محافظة حيران، حيث بدأ هجوم واسع ضد حركة «الشباب» قبل أشهر بقيادة قوات من العشائر والجيش الصومالي. وقال مومن حلني، رئيس مديرية محاس، بأن «الهجمات الإرهابية تسببت في سقوط قتلى وجرحى في صفوف المدنيين».
تعهد الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، بـ«تحرير البلاد من الإرهابيين» في العام الجديد، وقال إن الحكومة تخطط لتسلُّم زمام الأمن بحلول نهاية ديسمبر (كانون الأول) من عام 2024، تزامناً مع مغادرة قوات حفظ السلام الأفريقية «أتمس» التي قال إنها «ساعدت بلاده في مجال مكافحة الإرهاب». وقال محمود في خطاب وجهه مساء الأحد للشعب، بمناسبة حلول العام الجديد، إن بلاده تتطلع إلى «دحر الإرهابيين، وتسلُّم مهام الأمن بالكامل، من قوات حفظ السلام الانتقالية»، لافتاً إلى «اعتزام الحكومة الصومالية تعزيز العمليات العسكرية ضد (حركة الشباب) بالتعاون مع العشائر المسلحة في العام الجديد، من أجل تحرير البلاد من الإرهابيين».
أعلنت السلطات الصومالية مقتل 10 من عناصر حركة «الشباب» المتطرفة في عملية عسكرية نفذها الجيش بمنطقة «موسى حاجي» بإقليم جوبا السفلي جنوب البلاد. ونقلت وكالة الأنباء الصومالية الرسمية عن قائد قوات الدراويش بولاية جوبا لاند الإقليمية، أن العملية التى نفذها الجيش بالتعاون مع قوات الدراويش بولاية جوبالاند، تمت إثر معلومات عن مكان وجود عناصر الحركة، وملاحقة الفلول الهاربة من محاور القتال. واستعادت قوات الأمن وفرقة من الشرطة الخاصة، السيطرة على مناطق غندرشي وجلب ماركا بإقليم شبيلى السفلى بولاية جنوب غربي الصومال، كانت تخضع لنفوذ حركة «الشباب» المرتبطة بتنظيم «القاعدة».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة