اليورو
يسير اليورو في طريقه للأسبوع الثامن من الخسائر مقابل الدولار، حيث يستجيب المستثمرون للفجوة بين الاقتصاد المتعثر في منطقة اليورو ونمو الاقتصاد الأميركي.
أظهرت بيانات تراجع أسعار المنتجين في منطقة اليورو للشهر السابع على التوالي في يوليو (تموز) الماضي.
بلغ التضخم في منطقة اليورو 5.5 في المائة في يونيو، حيث جاء أقل من توقعات المحللين. لكن التضخم الأساسي، الذي يستثني الطاقة والغذاء، لا يزال مرتفعاً بشدة.
وضعت المفوضية الأوروبية الأساس لإصدار لليورو الرقمي، ليتم قبوله كعملة رسمية في منطقة اليورو بموجب مقترح تم تقديمه في بروكسل الأربعاء.
أعلن «البنك المركزي الأوروبي» اليوم (الأربعاء) أن اليورو حافظ على مكانته ثاني أهم عملة في العالم في العام الماضي الذي تأثر بالحرب الروسية على أوكرانيا والتضخم.
هوى اليوان إلى أدنى مستوى في 7 أشهر خلال تعاملات الثلاثاء، بعد أن خفضت الصين أسعار الفائدة.
لن يبدأ البنك المركزي الأوروبي خفض أسعار الفائدة أو تخفيف السياسة النقدية قبل بدء تراجع معدل التضخم الأساسي في منطقة اليورو بطريقة مستمرة.
عززت «المفوضية الأوروبية» توقعاتها للنمو الاقتصادي في منطقة اليورو، لكنها زادت توقعاتها للتضخم
أعلن الاتحاد الألماني لكرة القدم أمس، رسمياً تعيين هانزي فليك مديراً فنياً للمنتخب الوطني خلفاً ليواكيم لوف الذي تنتهي مهمته عقب نهاية كأس الأمم الأوروبية (يورو 2020) التي تنطلق الشهر المقبل. وشغل فليك منصب المدرب المساعد للوف في السنوات الثماني السابقة حتى عام 2014، وساعد في حقبة ذهبية تُوجت بفوز ألمانيا بلقب كأس العالم في البرازيل قبل سبع سنوات. ومع ذلك، فمنذ مغادرته الاتحاد الألماني لكرة القدم في عام 2017، أصبح «رجل الظل» السابق نجماً في عالم التدريب بفضل فترة قيادته لبايرن ميونيخ التي فرض فيها الفريق بطلاً على الساحات المحلية والأوروبية والعالمية. في مدى 18 شهراً فقط على رأس أكبر نادٍ في أ
يجب أن تكون أوروبا رائدة في مشروع إنشاء عملة رقمية مشتركة وأن تعمل بنشاط من أجل إطلاق وسيلة الدفع الجديدة هذه، كما قال وزير المال الألماني أولاف شولتس. وأضاف الوزير قبل مؤتمر عبر الفيديو لوزراء مال منطقة اليورو مخصص لمعالجة هذه المسألة: «تحتاج أوروبا ذات السيادة إلى حلول مبتكرة وتنافسية لعمليات الدفع». ورأى أن القارة يجب أن تكون في «الطليعة في ما يتعلق بمسألة العملات الرقمية الصادرة عن بنك مركزي».
أظهر مسح أولي عودة مفاجئة للنشاط الاقتصادي في منطقة اليورو إلى النمو هذا الشهر، إذ زادت المصانع إنتاجها وصولا إلى أسرع وتيرة في أكثر من 23 عاما، معوضة تباطؤا مستمرا في قطاع الخدمات المهيمن بالمنطقة. لكن القراءة النهائية للمسح - وأيضا أرقام أبريل (نيسان) - قد تكون أقل في الوقت الذي تعاني معظم أنحاء أوروبا من موجة ثالثة لفيروس «كورونا»، وتجديد فرض إجراءات العزل العام، إضافة إلى بطء توزيع اللقاحات في المنطقة. وقفزت القراءة الأولية لمؤشر آي إتش إس ماركت المجمع لمديري المشتريات، الذي يعتبر مؤشرا جيدا على متانة الاقتصاد، فوق مستوى الخمسين الذي يفصل النمو عن الانكماش لتصل إلى 52.5 نقطة في مارس (آذار)
أقفل المركز الوطني السعودي لإدارة الدين العام، يوم أمس (الأربعاء)، طرحه الدولي الثاني المقوم باليورو من برنامج سندات حكومة السعودية، حيث قام المركز بالإعلان عن الإصدار صباح يوم أمس وإغلاقه في نفس اليوم، تماشياً مع تنفيذ إصدارات السندات السيادية الأوروبية والسماح بجذب أقصى طلب من المستثمرين. وفي خطوة تاريخية غير مسبوقة، قام المركز باستغلال الفرصة لدخول سوق اليورو الأوروبي (ثاني أكبر سوق بعد سوق الدولار الأميركي) بإصدار أدوات دين بعائد سلبي, ليكون أكبر شريحة أصدرت بالسالب خارج دول الاتحاد الأوروبي، وذلك تماشياً مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وبرنامج التوازن المالي، وبرنامج تطوير القطاع ا
بلغ اليورو أدنى مستوياته في سبعة أسابيع مقابل الدولار الأميركي، اليوم (الثلاثاء)، إذ أدت المخاوف من تمديد إجراءات العزل العام جراء تفشي جائحة فيروس كورونا إلى تراجع المعنويات تجاه العملة الموحدة. وأظهرت بيانات أن مبيعات التجزئة في ألمانيا، أكبر اقتصاد في أوروبا، تراجعت بأكثر من المتوقع في ديسمبر كانون الأول، مما فاقم المخاوف من أن منطقة اليورو بصدد أن تشهد ركودا في الربع الأول من عام 2021. وقال خبراء استراتيجيون في كومرتس بنك في مذكرة يومية "تبدو الأمور أكثر إحباطا هنا".
ارتفع الدولار على نطاق واسع، اليوم (الاثنين)، مع صعود عائدات سندات الخزانة الأميركية وتوقعات بمزيد من التحفيز المالي مما دفع العملة الأميركية للارتفاع أمام منافساتها بينما هبط اليورو لأقل مستوى في أسبوعين. ووعد الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي يتولى منصبه في العشرين من يناير (كانون الثاني) مع سيطرة الديمقراطيين على مجلسي الكونغرس، بإنفاق "تريليونات" على مساعدات إضافية للإغاثة من الجائحة. وعادة تدفع خطط الإنفاق الإضافية المستثمرين للقلق حيال صعود التضخم وتأثيره الضار على الدولار الأميركي مع ضعف الاقتصاد، لكن العملة لقيت دعما في الأسابيع الأخيرة بفضل ارتفاع العائدات الأميركية. وقال الخبراء في كومر
ارتفعت العملات التي تنطوي على مخاطر مرتفعة مثل الدولار الأسترالي، اليوم (الثلاثاء)، بعدما سمح الرئيس الأميركي دونالد ترامب ببدء إجراءات انتقال السلطة إلى الرئيس المنتخب جو بايدن. وكان الدولار النيوزيلندي من أكبر الرابحين بما يصل إلى 0.9 في المئة، ليرتفع لأعلى مستوى في عامين عند 0.6985 دولار بعدما طلبت الحكومة النصيحة من البنك المركزي بشأن كيفية المساعدة في استقرار أسعار العقارات ما دفع بعض المستثمرين لتصفية رهانات على المزيد من التيسير النقدي. وسمح ترامب لإدارة الخدمات العامة بالمضي قدما في عملية انتقال السلطة لبايدن، رغم تعهده بمواصلة الجهود للطعن في نتائج الانتخابات. وقال حلفاء ديمقراطيون لب
حذرت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى اليمن، أمس، من الكارثة الوشيكة التي تمثلها ناقلة النفط اليمنية المتهالكة «صافر» وخطر انفجارها أو تسرب أكثر من مليون برميل من النفط الخام على متنها في مياه البحر الأحمر، وحمّلت الحوثيين المسؤولية. وأعربت البعثة الأوروبية في البيان الذي أصدرته بالاتفاق مع سفراء دول الاتحاد لدى اليمن، عن «بالغ القلق حول وضع خزان صافر العائم قبالة ساحل الحديدة على البحر الأحمر، إذ ظلت ناقلة النفط من دون صيانة خلال السنوات الخمس الماضية، وهي الآن في خطر وشيك ستنجم عنه كارثة صحية وبيئية واقتصادية كبرى ستؤثر على ملايين الناس في اليمن وأبعد من ذلك». وأوضح البيان أن الدراسات العلمية بيّنت
عانى اليورو للصعود فوق مستوى 1.18 دولار أمس (الثلاثاء)، مع تبدد آمال التوصل لحزمة تحفيز لمساعدة متضرري «كورونا» في الولايات المتحدة موجهةً ضربة إلى الأصول عالية المخاطر عالمياً، كما ضغطت زيادة الإصابات بفيروس «كورونا» في أوروبا على العملة الموحدة. وفيما تحافظ الأسواق على تفاؤلها بأن تتمخض المحادثات بين رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي، ووزير الخزانة ستيفن منوتشين، عن اتفاق قبل انتخابات الرئاسة في الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني)، فإن أي اتفاق ينبغي أن يقرّه مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون وحيث لا تزال هناك معارضة قوية لحزمة تحفيز أكبر. ونزل الدولار الأسترالي 0.3% إلى 0.7045 دولار أميركي مس
طالبت لجنة مناهضة التعذيب التابعة لمجلس أوروبا، الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وحكومته، باتخاذ موقف ضد إساءة معاملة المشتبه بهم ممن تحتجزهم الشرطة، سواء من الرجال أو النساء أو الأطفال؛ بينما سعت الخارجية التركية إلى التخفيف من الملاحظات التي تضمنها تقرير للجنة حول زيارتي خبرائها لتركيا، وتفقد عدد من سجونها عامي 2017 و2019. وقالت اللجنة، في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني أمس (الأربعاء)، إنها بحاجة إلى الاستماع إلى «رسالة واضحة وحازمة بعدم التسامح مطلقاً مع سوء المعاملة، من أعلى المستويات السياسية، وبخاصة رئيس الجمهورية».
أعلن مكتب إحصاء الاتحاد الأوروبي «يوروستات»، اليوم (الجمعة)، أن الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة العملة الأوروبية الموحدة (اليورو) تراجع خلال الربع الثاني من العام الحالي بنسبة غير مسبوقة. وبحسب «وكالة الأنباء الألمانية»، بلغت نسبة التراجع 1.12 في المائة مقارنة بالربع الأول من العام، في ظل تفشي جائحة «كورونا»، وهو أكبر تراجع في الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو منذ بدء إعلان البيانات عام 1995.
أعلنت الدول الأوروبية الثلاث الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني، وهي فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة، أمس معارضتها رفع حظر الأسلحة عن إيران، موجهة تحذيرا لطهران من أن عدم التراجع عن خروقاتها للاتفاق النووي قد يعرض هذا الاتفاق للخطر. وكتب وزراء الخارجية الثلاثة في إعلان مشترك، «نرى أن رفع الحظر المقرر في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل الذي تفرضه الأمم المتحدة على الأسلحة التقليدية والذي وضع بموجب القرار 2231.
يبدو أن معاودة دول الاتحاد الأوروبي فتح الحدود بينها بعد تخفيف الإجراءات الرامية للحد من انتشار فيروس كورونا، تتم في ظل نوع من الارتباك وغياب التنسيق. فقد تسبب قرار لوزير الداخلية البلجيكي بيتر ديكيرم، في ردود فعل غاضبة من الدول الجارة لبلاده على غرار فرنسا وهولندا. وقد أصدرت الوزارة البلجيكية بياناً مساء الجمعة، يفيد بأنه بدءاً من صباح السبت (أول من أمس) سيسمح للأفراد بالسفر عبر المنطقة الحدودية لزيارة عائلاتهم بعد فترة انقطاع منذ منتصف مارس (آذار) الماضي.
خلُص مسح سنوي لمجموعة إرنست آند يونغ للخدمات المهنية إلى أن ما يزيد عن ثلث مشروعات الاستثمار الأجنبي المباشر في أوروبا التي تم الإعلان عنها في 2019 تأجلت أو ألغيت بالكامل بسبب جائحة فيروس كورونا. وأضافت المجموعة أن نحو 65 في المائة من أصل 6412 مشروعا تجري بالفعل أو مستمرة «لكن بطاقة وعمالة أقل». وكشف المسح الذي يركز على الجاذبية الاستثمارية لأوروبا إلى أن 25 في المائة تأجل، بينما ألغيت عشرة في المائة من تلك المشاريع. كما أظهر المسح أن فرنسا تفوقت على بريطانيا وألمانيا كأبرز وجهة للاستثمارات الدولية في أوروبا للمرة الأولى.
هذه المرة، حرص وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان على التعبير عن موقف واضح لا لبس فيه حين سئل، أول من أمس، داخل قبة البرلمان عن موقف حكومته من الخطط الإسرائيلية لضم أجزاء واسعة من أراضي الضفة الغربية بما فيها غور الأردن. وكان جوابه كالتالي: «ندعو الحكومة الإسرائيلية للامتناع عن أي تدبير أحادي الجانب، بخاصة ضم الأراضي»، مضيفا أن «أي قرار من هذا النوع لا يمكن أن يبقى دون رد». ما قاله لودريان لا يحتمل التأويل.
حصل فريق «آبا» الغنائي على مسمى أفضل الفرق الغنائية في احتفالية هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، لتحل محل مسابقة «يورو فيجن» التي جرى إلغاؤها. وكان قد أحرز فريق البوب السويدي الغنائي وأغنية «ووترلو» لعام 1974 أفضل أغنية في مسابقة الموسيقى والغناء، وفق تصويت المشاهدين في المملكة المتحدة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة