المرأة السعودية
المرأة السعودية
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أن بلاده انطلقت في رحلة إصلاحية غير مسبوقة، بشهادة المجتمع الدولي، لتمكين المرأة ودعم مشاركتها في التنمية الوطنية من خلال هذا النهج الشامل، مشيراً إلى أن المملكة تفتخر بالعمل المميز لمجموعة «تواصل المرأة» ضمن أعمال مجموعة العشرين التي تتولى الرياض رئاستها. جاءت هذه التأكيدات، ضمن كلمة خادم الحرمين الشريفين التي ألقاها نيابة عنه وزير الإعلام المكلف الدكتور ماجد القصبي أمام مجموعة «تواصل المرأة 20»، إذ ثمن للمجموعة عملها المشهود خلال هذه الفترة الاستثنائية، «رغم الظروف التي فرضتها علينا تداعيات جائحة كورونا». وقال الملك سلمان إن المرأة «هي مصدر
تحت الرئاسة السعودية لمجموعة العشرين، تستعرض الدول الإسكندنافية تجربتها في دعم وتمكين المرأة والفوائد الاقتصادية التي حققتها خلال العقود الماضية، والدروس المستفادة من هذه التجربة. وأوضح لـ«الشرق الأوسط» نيكلاس تروفي سفير السويد لدى السعودية أن سفارات الدول الإسكندنافية تستضيف اليوم جلسة موازية خلال قمةWomen20. وهي إحدى مجموعات العشرين المعترف بها رسمياً، حيث ستركز الجلسة على الفوائد الاقتصادية لتمكين المرأة وما يمكن تعلمه من تجربة هذه الدول.
دعت هيئة حقوق الإنسان السعودية، إلى تقنين بلاغات التغيب والهروب والعقوق ضد النساء، بما يتواكب مع الإصلاحات التي تبنتها المملكة في إطار تمكين المرأة، وما صدر في هذا الصدد من تعديلات على العديد من الأنظمة والقوانين ذات الصلة. وأكدت الهيئة أنها توصلت من خلال تحليلها لعدد من القضايا التي تردها من هذه القضايا أن غالبيتها دعاوى كيدية، مشيرة إلى أن الاحتواء داخل الأسرة وإشاعة روح الحوار والمودة بين أفراد الأسرة وتعريفهم بحقوقهم وواجباتهم الشرعية والنظامية وتربيتهم عليها من أبرز العوامل التي تغلق الطريق أمام هذه الحالات. وأشارت الهيئة إلى أن الأسرة قد تنتهك في بعض الأحيان حقوق الفتيات، من خلال إشعارهن
قالت السعودية إن مجال حقوق المرأة والنهوض بها يعد من أكثر المجالات نصيباً من الإصلاحات والتطورات، ويؤكد ذلك كمية ونوعية التدابير المتخذة في هذا السياق، ونتائجها، وأن من أبرز تلك الإصلاحات والتطورات هي تعديل عدد من القوانين بهدف تعزيز حقوق المرأة في شتى المجالات بما يكفل المساواة بين الرجل والمرأة. وأفاد عضو وفد السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السكرتير ثاني محمد خشعان، في كلمة المملكة التي ألقاها اليوم (الثلاثاء)، خلال المناقشة العامة لأعمال اللجنة المعنیة بالشؤون الاجتماعیة والإنسانیة والثقافیة (الثالثة) خلال الدورة الـ75 للجمعية العامة للأمم المتحدة، أن وفد المملكة يضم صوته للبيان الذي ألقا
وقع مجلس شؤون الأسرة وبنك التنمية الاجتماعية اليوم (الأحد)، اتفاقية تعاون مشترك لإطلاق مبادرة «آيدياثون تالة المرأة» لدعم رواد ورائدات الأعمال، وأصحاب المنشآت والعاملين لحسابهم الخاص، والمشروعات والأفكار التي تخدم المرأة بمختلف المناطق. وتأتي هذه الاتفاقية ضمن مبادرات المجلس الموجهة لجميع أفراد الأسرة، ومنها مبادرة «تالة المرأة» التي تسعى إلى تنمية وتعزيز مهارات النجاح الشخصي لدى الفتيات المشاركات في البرنامج من خلال تزويدهن بالمعلومات والاتجاهات والمهارات التي ترفع من مستوى أدائهن الشخصي. وتخدم المبادرة التي تستمد مسماها من معاني: «التمكين، والأصالة، واللحمة، والتنمية»، أكبر عدد من النساء في
تم في العاصمة السعودية الرياض تدشين أول مكتب عقاري نسائي يدير جميع الأنشطة العقارية، وهو ما يمثل تحولاً غير مسبوق في تاريخ القطاع، إذ غاب العنصر النسائي عن دخوله منذ عرفت البلاد هذا النشاط قبل عدة عقود، وكان قصراً على الرجال. ودخلت امرأة سعودية مؤخراً القطاع العقاري مالكة مستثمرة فيه، مسجلة اسمها بصفتها أول امرأة تملك مكتباً عقارياً يدار بأيدٍ نسائية عائلية، وفق أحدث أنظمة الإدارة والتخطيط، استفادة من تجربة طويلة في رصد ومتابعة القطاع، ودورات تأهيل تدريبية منظمة عن ثقافة العقار، وتوثيق العقود العقارية، ومتابعة التحولات في هذه السوق الكبيرة المجزية. وتم تفعيل هذا التوجه النسائي انطلاقاً من «خطة
ترتفع نسبة المهندسات السعوديات لتبلغ نحو 52 في المائة من مجمل المهندسات الإناث العاملات في البلاد، حيث يعمل في السعودية نحو 4 آلاف مهندسة، بلغ عدد المهندسات السعوديات منهن والمسجلات لدى الهيئة السعودية للمهندسين 2090 مهندسة، كما كشف المهندس فرحان الشمري، الأمين العام للهيئة. ويؤكد الشمري خلال حديثه لـ«الشرق الأوسط» ارتفاع عدد المهندسات السعوديات اللاتي سجلن في الهيئة السعودية للمهندسين كأعضاء من الأفراد، إلى جانب عدد اللاتي يمتلكن مكاتب هندسية. موضحاً أن منطقة الرياض تأتي في مقدمة المناطق السعودية التي يتمركز فيها العدد الأكثر من المهندسات والمكاتب الهندسية المملوكة لنساء سعوديات، وتتوزع بقية
أعلنت هيئة المرأة العربية عن اختيارها رانيا نشار لجائزة المرأة العربية المتميزة في حقل الاقتصاد والمصارف لعام 2020، تتويجاً لمسارها المهني الحافل وإنجازاتها المتميزة في النشاط المصرفي والاقتصادي العربي، وتقديراً لإرادتها الصلبة وقدرتها على المساهمة في تنمية وتطوير الاقتصاد السعودي.
أكد الأمير خالد بن الوليد بن طلال، رئيس الاتحاد السعودي للرياضة للجميع في تصريح خاص لـ«الشرق الأوسط»، أنهم يسعون دوماً إلى توفير فرص نوعية لكل أفراد المجتمع السعودي لحثهم على اكتشاف حبهم للياقة البدنية، من أجل الوصول إلى مجتمع صحي ونشط، وأنهم مكلفون بتعزيز وزيادة تفاعل النشاط البدني، من خلال مشاركة النساء في هذا التوجه الوطني وقيادتها له، والدعم القوي الذي يحظين به من برنامج جودة الحياة، ووزارة الرياضة واللجنة الأولمبية العربية السعودية، وهو ما يسمح للرياضة النسائية السعودية بتحقيق مستهدفات رؤية 2030». وتشهد الرياضة النسائية في السعودية ازدهاراً خصوصاً في الآونة الأخيرة، حيث ازدادت مشاركة المر
أصدرت محكمة سعودية، اليوم (الثلاثاء)، حكماً قضائياً، أسقط قضية «التغيب» عن الأسرة بحكم أن «استقلال المرأة العاقلة البالغة بمنزل ليس جريمة». جاء ذلك على خلفية حكم صدر بشأن قضية تغيّب، يؤكد أحقية استقلال المرأة العاقلة البالغة في منزل مستقل، وأنها ليست جريمة تستحق التعزير. ووصف محامي القضية عبد الرحمن اللاحم، عبر «تويتر»، هذا الحكم بـ«التاريخي» على اعتبار أنه «يُنهي قصصاً مأساوية عاشها كثير من النساء في الماضي». وبلاغات «التغيّب» هي نظام معمول به، يتيح لأولياء الأمور تقديم بلاغ حال اختفاء أو استقلال المرأة دون الحصول على إذن مسبق من ولي الأمر. ويوضح الدكتور مفلح القحطاني، رئيس الجمعية الوطنية لح
أكدت بدور السدحان، المستشارة الرياضية ومدربة رياضة الكاراتيه والحاصلة على الحزام الأسود، أن المرأة السعودية قادرة على صناعة التاريخ والإنجازات في هذه اللعبة، مشيرة إلى أن الدعم اللافت من قبل وزارة الرياضة واتحاد اللعبة فتح للفتيات السعوديات المجال للمنافسة وتطوير مستوياتهن سعياً لتحقيق الإنجازات الدولية خلال السنوات المقبلة، مشيدة بالدور الذي ما زالت تلعبه الأميرة ريما بنت بندر في سبيل دعم الرياضة النسائية رغم مشاغلها الدبلوماسية منذ تعيينها سفيرة للملكة في الولايات المتحدة الأميركية، وقالت السدحان إن الفرصة سانحة لتحقيق إنجازات كبيرة في هذا المجال ومنها تحقيق ميدالية في الأولمبياد، كما وصفت أ
أكدت أفنان الصباغ لاعبة المنتخب السعودي لرفع الأثقال للسيدات، أنه لا شيء سيمنعها من تحقيق حلمها الكبير في الألعاب الأولمبية، مشيرة إلى أن مشاركاتها الدولية ستؤتي ثمارها يوماً ما، وقالت الصباغ في حوار لـ«الشرق الأوسط» إن اتحاد اللعبة برئاسة محمد الحربي ما زال يقدم المزيد من الدعم والجهد لتكوين فريق نسائي صلب وقادر على تحقيق الإنجازات الدولية، فيما طالبت بنشر اللعبة ليس على مستوى الصالات الرياضية النسائية فحسب، بل على مستوى المدارس السعودية كي يتم اكتشاف المزيد من المواهب في هذه اللعبة بين الفتيات الصغيرات. الصباغ كشفت في حديثها عن كثير من التفاصيل فيما يخص بداياتها ونقطة انطلاقتها الحقيقة في هذ
أكدت مصدر مقرب من البيت النصراوي لـ«الشرق الأوسط»، أن إدارة النادي توصلت إلى اتفاق مع المدرب البرتغالي روي فيتوريا واللاعب البرازيلي بيتروس لتجديد عقديهما موسمين إضافيين فيما ما زال نادي غلطة سراي التركي يرفض العروض المقدمة من النادي لتمديد إعارة مايكون أو شراء عقده. وأشار المصدر نفسه إلى أن النادي التركي لم يقبل بعرض النصر رغم عدم حاجته للاعب، وذلك من أجل الحصول على مقابل أكبر، وهو ما ترفضه إدارة النصر حتى الآن. كما أنه من المرجح أن يتم تمديد عقد الحارس الأسترالي برادلي جونز لموسم واحد، وذلك بعد رفض الأسترالي خيار تمديد عقده حتى نهاية الموسم الرياضي الحالي. انطلقت مساء أمس استعدادات النصر لعو
أكد الأمير عبد العزيز الفيصل وزير الرياضة، أهمية الدور الذي تنتهجه الرياضة السعودية في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد وصناعة مجتمع حيوي، «وهو ما انعكس في إنجازات القطاع الرياضي بالمملكة في السنوات القليلة الماضية، بفضل الله عز وجل ثم الدعم غير المحدود الذي يجده القطاع الرياضي من حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده». جاء ذلك خلال مشاركته في الندوة التي نظمها فرع جمعية خريجي كلية لندن للأعمال في الرياض «عن بُعد»، بمشاركة أكثر من 170 طالباً وطالبة، والتي ناقش فيها كثيراً من الموضوعات المتعلقة بقطاع الرياضة وفرص الاستثمار، والعائد من استضافة الفعاليات الرياضية العالمية في المملكة.
طالبت أبرار بخاري لاعبة المنتخب السعودي للتايكوندو للسيدات بتخصيص صالات وأماكن للتدريب على مستوى جميع مناطق المملكة، من أجل تنمية وتطوير هذه الرياضة في أوساط الفتيات، مع توفير جهاز فني محترف يتولى الإشراف على معسكرات المنتخبات السعودية قبل المشاركات الدولية. وأبدت أبرار بخاري في حوار لـ«الشرق الأوسط» عزمها على المشاركة في الأولمبياد المقبل بطوكيو، كما تحدثت عن طموحاتها الكبيرة، ومنها أن تكون مدربة محترفة للعبة التايكوندو وتتولي الإشراف على «أخضر» السيدات.
يصوت مجلس الشورى، غداً (الأربعاء)، على توصيات اللجنة القضائية تجاه التقارير السنوية للمجلس الأعلى للقضاء للأعوام الثلاثة الماضية، التي تأتي من ضمن توصياتها استحداث وظائف في المجلس الأعلى للقضاء.
دشنت 155 سيدة سعودية مشوارهن في مجال تحكيم المباريات وذلك تحت إشراف لجنة الحكام بالاتحاد السعودي لكرة القدم، ومن خلال محاضرات ألقاها يوسف ميرزا وعبد المحسن الزويد مسؤول تدريب الحكام. وبدأت لجنة الحكام ببرنامج محاضرات للسيدات الراغبات في الانضمام إلى طواقم تحكيم مباريات كرة القدم على الملاعب العشبية من خلال محاضرات عن بعد. وجاءت الدورة تحت عنوان «البرنامج التثقيفي النسائي الأول في التحكيم العشبي». وتم خلال المحاضرة التعريف بمواصفات الحكم وواجباته والتعامل مع المخالفات وسوء السلوك، حيث تم استهداف المهتمات بمجال التحكيم. وأفادت إدارة تطوير كرة القدم النسائية أن هناك إقبالا مشجعا من قبل الفتيات نح
تتوجه أنظار العالم نحو السعودية منذ بدء إعلان «رؤية 2030» التي تحمل في ثناياها التغيير الاجتماعي بمنظوره المستقبلي، وأدركت الصحافية مريم موصلي، ذلك التغيير بنشر كتاب يحمل عنوان «تحت العباءة» في 2018 يتحدث عن أسلوب الشارع في الأزياء، شرحت فيه أزياء المنطقة وما يعكس شخصية المرأة السعودية التي ترتديها. والآن تطلق موصلي النسخة الثانية من «تحت العباءة» والتي تعدّ مبادرة تهدف إلى «كشف الوجوه المتعددة الفريدة للمرأة السعودية».
بالتزامن مع احتفاء الرياض (عاصمة المرأة العربية 2020) باليوم العالمي للمرأة، دُشنت أمس منصة «قياديات»، بهدف زيادة تمكين النساء في المناصب القيادية. وقال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، أحمد الراجحي، إن المنصة الجديدة هي «منصة وطنية تفاعلية تنفذ بالتعاون مع جامعة الأميرة نورة، وتحتوي على قاعدة بيانات القياديات النسائية الوطنية، لتسهيل الوصول السريع إلى القياديات من قبل القطاع العام ومؤسسات القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني». وأطلقت المنصة الوطنية للقيادات الوطنية «قياديات»، التي تعد إحدى الأهداف الاستراتيجية لـ(رؤية السعودية 2030).
كرّم أحمد الراجحي وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودي، يوم الأحد الفائزين بجائزة الأميرة صيتة بنت عبد العزيز للتميز في العمل الاجتماعي في دورتها السابعة لعام 2019 بحضور عدد كبير من الأمراء والدبلوماسيين والمهتمين بالعمل الاجتماعي. وقال وزير الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودي في كلمة له خلال الحفل الذي جرى تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز: «يوماً بعد يوم تُبهرك هذه الإنجازات الوطنية التي يحتفل بها هذا الوطن المعطاء في كل جانب من جوانب الحياة وتشعرك بالفخر والاعتزاز، والأكثر فخراً، هذه المسارات المتوازنة والمدروسة في خطط التنمية». وأضاف المهندس أحم
مع شروق الشمس، تبدأ السعودية جمانة وصل الله قيادة سيارتها في شوارع مدينة جدة، بحثاً عن طلب لراكب توصله إلى المكان الذي يريده، فهي تعمل سائقة أجرة، وتعتز بلقبها «كابتن جمانة». وجمانة واحدة من بين آلاف الفتيات اللاتي يعملن في شركة «كريم» المتخصصة بخدمة التوصيل، وأكملت عامها الأول في ممارسة هذه المهنة التي لا تزال حديثة على النساء بالسعودية. وذكرت جمانة لـ«الشرق الأوسط» أنها تفضّل العمل في الفترة الصباحية، لتوصيل الموظفين والموظفات والطالبات، مؤكدة أن الساعة السابعة صباحاً وما قبلها تكون وقت الذروة. ولفتت إلى أنها كانت من الدفعة الأولى للسيدات الحاصلات على رخصة قيادة السيارة بجدة، وتابعت: «فور حص
رغم صغر سنها، إلا أن الشابة السعودية ريم الحربي استطاعت إثبات كفاءتها، لتصبح اليوم رئيس (لينكدإن) في السعودية، الذي يعد أكبر موقع للشبكات المهنيّة على مستوى العالم، بعد أن عملت مع شركات دولية لأكثر من عشر سنوات في مجالات التسويق والتخطيط الاستراتيجي وتطوير الأعمال.
أُطلق، أمس، في العاصمة السعودية الرياض، دوري كرة القدم للسيدات على المستوى المجتمعي، بمبادرة من «الاتحاد السعودي للرياضة للجميع»، بحضور الأمير خالد بن الوليد رئيس الاتحاد، وعدد كبير من المهتمين بالمجال الرياضي داخل المملكة وخارجها، إلى جانب الفرق الرياضية ووسائل الإعلام، بينما شهد الحفل الكشف عن الشعار الجديد لـ«اتحاد الرياضة للجميع»، الذي جسد الوحدة والوئام والروح الرياضية بين اللاعبين. وسيمول الدوري، الذي سيقام لأول مرة كاملاً، من «الاتحاد السعودي للرياضة للجميع»، في كل من الرياض وجدة والدمام، وسيكون مخصصاً للسيدات من سن الـ17 عاماً وما فوق، حيث سيتضمن جولات أولية في كل مدينة بهدف تشكيل الفر
منحت المشاركة النسائية في بطولة شتاء الرياض للبلوت 2020 رونقاً مختلفاً للمنافسات هذه المرة، إذ دخلت السيدات في منافسة شرسة مع الرجال للفوز بجوائز تصل قيمتها إلى مليوني ريال سعودي. وتوافدت السيدات من معظم مدن ومحافظات المملكة في اليوم الأول الذي شهد مشاركة أول فريق من بين 40 فريقا نسائيا، بالإضافة إلى بعض النساء اللاتي شاركن مع الرجال، ولا تقتصر مشاركة النساء مع فرق نسائية بعد أن تواجه فريق نسائي في اليوم الأول مع الرجال، وقدمن مستوى رائعا لكن في النهاية انتصر الفريق الرجالي. الحضور النسائي في البطولة أضفى طابعا مميزا، ومنح النساء فرصة لإبراز مهارتهن في هذه اللعبة التي تستهوي الكثير من السعوديي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة