القاعدة
القاعدة
ماذا ينتظر تنظيم «القاعدة» الإرهابي في العام الجديد، هل يتوسع أم ينحصر، وما مصير قائده الجديد؟ تساؤلات تثار حول التنظيم بعد مرور ما يقرب من 5 أشهر على مقتل قائده أيمن الظواهري في كابل، ورغم تردد أسماء كثيرة كانت مرشحة لخلافة الظواهري؛ فإن الاختيار لم يحسم إلى الآن. متخصصون في الإرهاب الدولي أشاروا إلى أن «التنظيم ما زال قوياً ومرشحاً لتصدر المشهد (الجهادي) في 2023، وتأخره في إعلان زعيمه الجديد لا يعني ضعفه». ووفق مراقبين فإن «المصري محمد صلاح زيدان، الذي يحمل الاسم الحركي (سيف العدل) هو أبرز المرشحين لخلافة الظواهري».
ماذا ينتظر تنظيم «القاعدة» الإرهابي في العام الجديد، هل يتوسع أم ينحصر، وما مصير قائده الجديد؟ تساؤلات تثار حول التنظيم بعد مرور ما يقرب من 5 أشهر على مقتل قائده أيمن الظواهري في كابل، ورغم تردد أسماء كثيرة كانت مرشحة لخلافة الظواهري؛ فإن الاختيار لم يحسم إلى الآن. متخصصون في الإرهاب الدولي أشاروا إلى أن «التنظيم ما زال قوياً ومرشحاً لتصدر المشهد (الجهادي) في 2023، وتأخره في إعلان زعيمه الجديد لا يعني ضعفه». ووفق مراقبين فإن «المصري محمد صلاح زيدان، الذي يحمل الاسم الحركي (سيف العدل) هو أبرز المرشحين لخلافة الظواهري».
ما دلالات نشر تنظيم «القاعدة» الإرهابي مقطع فيديو منسوباً للإرهابي البارز أيمن الظواهري؟ بات تساؤلاً أثار جدلاً خلال الساعات الأخيرة، عقب بث الفيديو «غير المؤرخ»، بعد مرور ما يقرب من 6 أشهر على إعلان واشنطن مقتل الظواهري في العاصمة كابل، وسط استمرار الغموض حول اختيار الزعيم الجديد للتنظيم. ونشر تنظيم «القاعدة» الإرهابي (ليل الجمعة) مقطع فيديو للظواهري. وذكر موقع «سايت» الاستخباراتي المعني برصد منشورات «التنظيمات الإرهابية»، أن «تنظيم (القاعدة) نشر فيديو مدته 35 دقيقة يزعم أنه بصوت الظواهري».
ما دلالات نشر تنظيم «القاعدة» الإرهابي مقطع فيديو منسوباً للإرهابي البارز أيمن الظواهري؟ تساؤل أثار جدلاً خلال الساعات الأخيرة، عقب بث الفيديو الذي لا يحمل تاريخاً، بعد مرور ما يقرب من 6 أشهر على إعلان واشنطن مقتل الظواهري في العاصمة الأفغانية كابل، وسط استمرار الغموض حول اختيار الزعيم الجديد للتنظيم. ونشر تنظيم «القاعدة» (ليل الجمعة) مقطع فيديو للظواهري. وذكر موقع «سايت» الاستخباراتي المعني برصد منشورات «التنظيمات الإرهابية»، أن «تنظيم (القاعدة) نشر فيديو مدته 35 دقيقة يزعم أنه بصوت الظواهري».
ذكر موقع «سايت» الذي يرصد أنشطة الجماعات المتشددة على الإنترنت، اليوم الجمعة، أن تنظيم «القاعدة» نشر فيديو يزعم أنه بصوت زعيمه أيمن الظواهري الذي أعلنت واشنطن مقتله في غارة أميركية في أغسطس (آب) 2022. والتسجيل غير مؤرخ، ولم يشر النص بوضوح إلى إطار زمني محدد لتوقيت تسجيله، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، في الأول من أغسطس الماضي، مقتل زعيم تنظيم «القاعدة» أيمن الظواهري في غارة أميركية «ناجحة» نُفذت في أفغانستان، في أكبر ضربة للتنظيم المتشدد منذ مقتل مؤسسه أسامة بن لادن في 2011. وقال بايدن وقتها: «بتعليمات مني، نفذت الولايات المتحدة بنجاح غارة جوية في كابل بأ
لماذا تكرر أميركا طلب معلومات عن قيادات تنظيم «القاعدة» الإرهابي عبر المكافآت المالية؟ تساؤل أثير عقب رصد أميركا مكافأة مالية جديدة بشأن معلومات عن قيادي في التنظيم معروف باسم «عبد العزيز المصري»، بعد أيام من إعلانها عن مكافأة أخرى بشأن معلومات عن «أبو أيمن المصري». وأعلنت الولايات المتحدة مكافأة مقدارها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات عن القيادي في تنظيم «القاعدة» علي سيد محمد مصطفى البكري، المعروف بـ«عبد العزيز المصري».
أفرجت حكومة «طالبان» عن أميركيين اثنين كانا معتقلين في أفغانستان، حسبما أعلنت وزارة الخارجية الأميركية اليوم (الثلاثاء)، في اليوم الذي واجهت فيه الحركة المتشددة إدانات لحظرها التعليم الجامعي للنساء. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس: «نفهم أنها بادرة حسن نية من جانب طالبان. لم يكن الأمر متعلقاً بأي تبادل لسجناء أو معتقلين، لم يتم دفع أي أموال».
بينما يتنامى النفوذ الإرهابي في أفريقيا، لا سيما في منطقة الساحل، تتصاعد الاشتباكات بين الحركات الإرهابية المختلفة الناشطة في القارة. ويرى محللون ومراقبون، أن «الاشتباكات بين تلك التنظيمات تأتي في سياق معركة النفوذ، والحرب الدعائية، حيث يحاول كل طرف إثبات أنه الأقوى». وبحسب موقع «سايت إنتيليجنس» المراقب للوسائل الإعلامية الصادرة عن تنظيمي «داعش» و«القاعدة»، شهدت مالي خلال الشهر الحالي مواجهات عنيفة استمرت لأيام، بين «داعش» في الصحراء الكبرى المعروف بـ«ولاية الساحل»، وفرع «القاعدة» المعروف بـ«جماعة نصرة الإسلام والمسلمين».
أثار تحذير مجلس الأمن من تدفق الأسلحة إلى تنظيمي «داعش» و«القاعدة»، تساؤلات حول دلالة ذلك على قوة التنظيمين ومستقبلهما، وطُرق تمويلهما، وتأثير هذه الأسلحة المتدفقة على التنظيمين في طريقة مواجهتهما. باحثون في شؤون الحركات المتطرفة والإرهاب الدولي تحدثوا عن «ضرورة مجابهة تمويلات (الإرهاب) دولياً». وأشاروا إلى أن «هناك بعض الدول تدعم (داعش) و(القاعدة) بهدف تحقيق (مصالح سياسية)». مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة حذر (ليل الخميس) من أن «تهديد (الإرهاب) قد ازداد، وأصبح أكثر انتشاراً في مناطق مختلفة من العالم، بمساعدة التكنولوجيا الجديدة».
وُجهت، اليوم السبت، في نيويورك، اتهامات إلى موريتاني على خلفية دوره في اعتداءات شهدتها مالي عام 2015 استهدفت خصوصاً مطعم «لا تيراس» وفندق «راديسون بلو» في باماكو وخلفت عشرات القتلى. وفواز ولد أحمد المعروف باسم «إبراهيم 10» متهم بتنفيذ اعتداء في مارس (آذار) 2015 على مطعم «لا تيراس» أسفر عن مقتل 5 أشخاص. وهو متهم بأنه أقدم بعد ذلك على التخطيط لاعتداءات على فندق «بيبلوس» في سيفاريه في أغسطس (آب)، خلفت 13 قتيلاً، وعلى فندق راديسون (20 قتيلاً) في نوفمبر (تشرين الثاني).
تتصارع الجماعات الإرهابية المسلحة في مالي، على بسط نفوذها والسيطرة على أراضٍ جديدة، مستغلة تردي الوضع الأمني في البلاد. وأدى قتال عنيف بين عناصر من تنظيمي «داعش» و«القاعدة» في شرق مالي إلى مقتل العشرات ونزوح المدنيين، على مدى بضعة أيام، بحسب مسؤولين في حكومة محلية شرق مالي. وتشهد المنطقة نزاعاً بين تنظيمي داعش والقاعدة في محاولة للسيطرة على أراضٍ في منطقتي جاو وميناكا. وتزايد نشاط الجماعات الإرهابية منذ أن قررت فرنسا وعدد من الدول الأوروبية سحب قواتها بعد خلافات مع الحكومة العسكرية، في باماكو. وقال باجان أج هاماتو، النائب السابق وعضو المجلس الانتقالي الذي تشكل بعد انقلاب عام 2020 إن «المعارك ا
(تحليل إخباري) أثار تأخر «داعش» و«القاعدة» في الإعلان عن اسم «الزعيم الجديد» انتباه خبراء وباحثين؛ خصوصاً أن «داعش» أعلن عن زعيمه الجديد «أبو الحسين الحسيني القرشي» بعد شهر ونصف من مقتل «أبو الحسن الهاشمي القرشي»، بينما لم يحسم «القاعدة» حتى الآن منصب «الزعيم الجديد»، على الرغم من مقتل أيمن الظواهري منذ أكثر من 4 أشهر في كابل.
أثار تأخر «داعش» و«القاعدة» في الإعلان عن اسم «الزعيم الجديد» انتباه خبراء وباحثين؛ خصوصاً أن «داعش» أعلن عن زعيمه الجديد «أبو الحسين الحسيني القرشي» بعد شهر ونصف من مقتل «أبو الحسن الهاشمي القرشي»، بينما لم يحسم «القاعدة» حتى الآن منصب «الزعيم الجديد»، على الرغم من مقتل أيمن الظواهري منذ أكثر من 4 أشهر في كابل.
شددت الولايات المتحدة الأميركية الخناق على تنظيم «القاعدة» الإرهابي. وأدرجت قيادات لـ(القاعدة) على «قوائم الإرهابيين». في وقت ما زال التعثر في حسم موقع «زعيم القاعدة» الجديد، هو المشهد المسيطر على التنظيم. ويرجح مراقبون «وجود (خلاف) بين الأفرع بشأن اختيار الزعيم الجديد».
شددت الولايات المتحدة الأميركية الخناق على تنظيم «القاعدة» الإرهابي. وأدرجت قيادات لـ(القاعدة) على «قوائم الإرهابيين». في وقت ما زال التعثر في حسم موقع «زعيم القاعدة» الجديد، هو المشهد المسيطر على التنظيم. ويرجح مراقبون «وجود (خلاف) بين الأفرع بشأن اختيار الزعيم الجديد».
أعلنت الولايات المتحدة، أمس (الخميس)، أنها ستدرج قادة «القاعدة في جنوب آسيا» و«طالبان» الباكستانية على لائحتها «للإرهابيين»، وتعهدت بالعمل في ظل تزايد التحذيرات بشأن أفغانستان. والمستهدفون هم أربعة قادة في «القاعدة»، في شبه القارة الهندية، الفرع الإقليمي للتنظيم، بما في ذلك «أمير» التنظيم أسامة محمود. كذلك، صنّفت الولايات المتحدة الرجل الثاني في «طالبان - باكستان» مفتي حضرة ديروجي، المعروف أيضاً بقاري أمجد، الذي تصاعدت حملته العنيفة المستمرّة منذ 15 عاماً، بعد أن سيطرت «طالبان» على أفغانستان المجاورة، العام الماضي. ويقول المسؤولون الأميركيون إنّ ديروجي أشرف على عمليات في خيبر بختونخوا، إحدى ال
«صراع قيادة تنظيم (القاعدة)» هل يكشف عن خلاف تنظيمي أم أنه يُكرس لاستقلالية أفرع التنظيم الإرهابي؟ هذا التساؤل يثير اهتمامات باحثين في الشأن الأصولي، خاصة مع مرور أكثر من 3 أشهر على خلو منصب «زعيم القاعدة» عقب مقتل الإرهابي البارز أيمن الظواهري في العاصمة كابل.
«صراع قيادة تنظيم (القاعدة)» هل يكشف عن خلاف تنظيمي، أم أنه يُكرس لاستقلالية أفرع التنظيم الإرهابي؟ هذا التساؤل يثير اهتمامات باحثين في الشأن الأصولي، خاصة مع مرور أكثر من 3 أشهر على خلو منصب «زعيم القاعدة» عقب مقتل الإرهابي البارز أيمن الظواهري في العاصمة كابل.
جددت مؤشرات دولية وإقليمية عن زيادة «الهجمات الإرهابية» في القارة الأفريقية خلال الشهر الماضي، التساؤلات بشأن اشتعال الصراع بين تنظيمي «القاعدة» و«داعش» على «الزعامة والنفوذ والتمدد» داخل القارة، وعودة المنافسة بينهما لتصدر المشهد «الجهادي» من جديد، الذي شهد منافسة بين التنظيمين خلال الأعوام الماضية. وأشار خبراء في الشأن الأصولي إلى أن «الصراع الآن بين التنظيمين في أفريقيا صراع نفوذ يضاف إلى صراعهما الآيديولوجي والمنهجي».
برز الفترة الماضية نشاط لتنظيم «القاعدة» الإرهابي في قارة أفريقيا وفي اليمن، ما عزز تساؤلات حول هذا النشاط كونه انتعاشاً مؤقتاً للتنظيم الذي يعاني «تعثراً في اختيار زعيمه الجديد»، أم عودة للظهور مجدداً لمنافسة تنظيم «داعش» الإرهابي. وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أن «الولايات المتحدة قتلت أيمن الظواهري زعيم (القاعدة) في كابل». وقالت واشنطن مطلع أغسطس (آب) الماضي، إنها «قتلت الظواهري بصاروخي (هلفاير) من طائرة مسيرة (درون) خلال وقوفه في شرفة منزل بحي شربور في كابل يوم 31 يوليو (تموز) الماضي». المخابرات الأميركية كانت قد شددت «على أن الخطر ما زال حاضراً من (القاعدة)».
برز الفترة الماضية نشاط لتنظيم «القاعدة» الإرهابي في قارة أفريقيا وفي اليمن، ما عزز تساؤلات حول هذا النشاط كونه انتعاشاً مؤقتاً للتنظيم الذي يعاني «تعثراً في اختيار زعيمه الجديد»، أم عودة للظهور مجدداً لمنافسة تنظيم «داعش» الإرهابي. وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، أن «الولايات المتحدة قتلت أيمن الظواهري زعيم (القاعدة) في كابل». وقالت واشنطن مطلع أغسطس (آب) الماضي، إنها «قتلت الظواهري بصاروخي (هلفاير) من طائرة مسيرة خلال وقوفه في شرفة منزل بحي شربور في كابل يوم 31 يوليو (تموز) الماضي». وكانت المخابرات الأميركية قد شددت «على أن الخطر ما زال حاضراً من (القاعدة)».
ما دلالات تأخر حسم موقع زعيم تنظيم «القاعدة» الإرهابي؟... بات تساؤلاً ملحاً الآن بعد أكثر من شهرين على مقتل الإرهابي البارز أيمن الظواهري في العاصمة كابل، وسط غموض حول الاختيارات المرشحة لقيادة التنظيم. فلا يزال التنظيم الإرهابي من دون زعيم منذ هجوم الطائرات المسيرة الأميركية، والإعلان عن مقتل الظواهري (71 عاماً)، في كابل، أغسطس (آب) الماضي. لكن التساؤل ما زال مستمراً: من سيكون الزعيم الجديد للتنظيم الذي أسسه أسامة بن لادن؟ عقب مقتل الظواهري ترددت أسماء لخلافته.
بعد عشرين عاماً من سجنه، سمح مجلس الأمن القومي الأميركي، بنقل المواطن الليبي إسماعيل البكوش، المعتقل في غوانتانامو، إلى بلد آخر، وذلك منذ توقيفه في لاهور بباكستان عام 2002. والبكوش، (54 عاماً) كان واحداً من بين ليبيين عديدين تم اعتقالهم على خلفية هجمات 11 سبتمبر (ايلول) 2001، من بينهم سالم الغريبي، الذي أفرج عنه، ونقل إلى السنغال في أبريل (نيسان) 2016، وأبو سفيان بن قمو، الذي أعيد إلى ليبيا في 2007 قبل اتهامه ثانية في الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي، الذي وقع في سبتمبر 2012 وأدى إلى مقتل السفير الأميركي كريستوفر ستيفنس وثلاثة أميركيين آخرين.
رسم ما تردد أخيراً بشأن توقيف قيادي بـ«داعش» يعتقد أنه زعيم التنظيم أبو الحسن الهاشمي القرشي، ومن قبلها مقتل أيمن الظواهري زعيم تنظيم «القاعدة»، تقديرات تشير إلى «فراغ داخل التنظيمين، بسبب (عدم تسمية خليفة الظواهري)، و(الغموض الذي يحيط بالهاشمي القرشي)».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة