جنوب السودان
جنوب السودان
حذّرت منظمة بريطانية من أزمة ستواجه تعليم الفتيات في جنوب السودان ومخاطر صحية كبيرة بسبب العنف الجنسي والمنزلي، ودعت إلى بذل الجهود لإنهاء الزواج المبكر وسطهن. وقالت مُنظمة «أوكسفام» البريطانية في تقرير لها، أمس، إنه من المرجح أن الفتيات في جنوب السودان قد يواجهن أزمة التعليم ومخاطر صحية بسبب العنف الجنسي والمنزلي، إذا لم يتم تكثيف الجهود لإنهاء الزواج المبكر وسط الفتيات، وأوضحت أنها وجدت في مقاطعة نيال بإقليم الوحدة أن نحو 70% من الفتيات تم تزويجهن قبل بلوغ سن الثامنة عشرة، مبرزةً أن النسبة ارتفعت مقارنةً مع فترة قبل اندلاع الحرب الأهلية في ديسمبر (كانون الأول) 2013، كما أوضح التقرير أن من بي
دعا رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت، شركاءه في اتفاقية السلام إلى التركيز على مستقبل البلاد، محملاً الدول الغربية مسؤولية أي فشل يواجه تنفيذ الاتفاقية بسبب امتناعها عن تقديم الدعم المالي، في وقت تبرعت اليابان بمبلغ مليون دولار. وقال سلفا كير في لقاء مع أعضاء حزبه أول من أمس: «إذا رفضت الولايات المتحدة الاعتراف باتفاقية السلام، فإن الدول الأوروبية والغربية لن تدفع التمويل العملية؛ لذا فقد تبنى الجميع موقف الانتظار والترقب لأنهم يعتقدون أننا سندخل في القتال حالما تأتي المعارضة».
قال وزير البترول في جنوب السودان أمس، إن بلاده ستعود لمعدلات إنتاج 350 ألف برميل من النفط الخام يومياً بحلول منتصف 2020، مقابل المستويات الحالية عند أكثر من 140 برميلاً. ومن المتوقع أن يرتفع الإنتاج إلى 270 ألف برميل يومياً بنهاية 2019، وفقاً لما قاله وزير البترول إيزيكيل لول جاتكوث لوكالة «رويترز». وتحظى الدولة التي انفصلت عن السودان في 2011 بواحد من أكبر احتياطات النفط الخام في أفريقيا جنوب الصحراء، ولم يتم استكشاف سوى ثلث هذه الاحتياطات حتى الآن.
اتهمت جبهة الخلاص الوطني المتمردة في جنوب السودان، بزعامة توماس سيريلو، الجيش الحكومي، بشن هجمات على مواقعها في نهر ياي في ولاية غرب الاستوائية، واعتبرت أن اتفاق وقف إطلاق النار أصبح ميتاً من الناحية الفنية. وحثت الهيئة الإقليمية، لمراقبة تنفيذ اتفاق السلام، الأطراف، على الالتزام باتفاق وقف الأعمال العدائية، الموقع عام 2017.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي حرص بلاده على تعزيز أمن واستقرار دولة جنوب السودان، مشيراً في ختام مباحثاته مع سيلفا كير، رئيس جنوب السودان، بالقاهرة، أمس، إلى مساعي مصر لـ«المضي قدماً بمستوى العلاقات الثنائية، ودفعها لآفاق أرحب، وصولاً إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية». وبدأ سيلفا كير ميارديت زيارة إلى القاهرة تستمر 3 أيام، استهلها بمباحثات مع الرئيس المصري بقصر «الاتحادية»، تناولت العلاقات الثنائية، وتطورات الأوضاع بجنوب السودان. وفي مؤتمر صحافي مشترك عقب اللقاء، أكد السيسي حرص مصر على تعزيز السلام والاستقرار والتنمية بجنوب السودان، مشيراً إلى أن مصر كانت من أوائل الدول التي دعمت جنوب السو
تبادلت جبهة الخلاص الوطني المعارضة، وجيش جنوب السودان الاتهامات بشأن الهجمات التي وقعت مؤخراً بإقليم نهر ياي، حيث وقعت اشتباكات في مقاطعة لانيجا غرب الاستوائية، تعد الأحدث بعد هدوء سجلته مناطق واسعة في البلاد منذ أكثر من شهر، بعد بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار. وقالت الجبهة المتمردة، التي يقودها الجنرال توماس سيرليو في بيان صحافي، تلقت «الشرق الأوسط» نسخة منه، إن القوات الحكومية شنت هجوما على مواقع قوات الجبهة في منطقتي ووندوروبا وكاتيغري بولاية نهر ياي قبل يومين، داعية حكومة جوبا إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار. في المقابل قال لول رواي، المتحدث باسم قوات الدفاع الشعبي (جيش جنوب السودان)
أقر رئيس حزب الحركة الشعبية الحاكم في جنوب السودان سلفا كير ميارديت بضعف حزبه بسبب الانقسام الذي شهده، إلى جانب الطموحات الفردية وتقاطع الآيديولوجيات بداخله. وقال كير خلال مؤتمر أقيم أمس في منطقة لوبونوك لقيادات حزبه الحاكم إن هناك ضعفاً في الحزب نتيجة وجود انقسام وسط القيادات والعضوية، وهو ما جعل الحزب يبتعد عن أهدافه الأساسية، المتمثلة في تقديم الخدمات لشعب جنوب السودان. ودعا أعضاء حزبه إلى اليقظة والدفاع عنه، والتمسك بالمؤسسات، وقال بهذا الخصوص: «يجب أن نرتقي للدفاع عن أوراق اعتمادنا التي قدمناها للشعب خلال فترة حرب التحرير، وأن نحقق آماله ونؤمن مستقبله، وفق الإرث التاريخي لهذا الحزب...
أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش ورؤساء ثلاث وكالات تابعة للأمم المتحدة الهجمات التي وقعت أخيراً في مدينة بانتيو، النفطية، ضد أكثر من 150 امرأة، تعرضن خلالها للاغتصاب أو العنف الجنسي، كما عبرت دول الترويكا والاتحاد الأوروبي عن قلقها العميق إزاء الحادث الذي صحبته عمليات سرقة وعنف. وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، في بيان: «هذه الأعمال المرعبة تذكرنا بأن الوضع الأمني للمدنيين في جنوب السودان، لا يزال مريراً خاصة بالنسبة للنساء والأطفال، على الرغم من التزام قادة جنوب السودان مؤخراً بوقف الأعمال العدائية واتفاق سلام نشط».
أكد متحدث في مؤسسة الرئاسة في جنوب السودان أن الرئيس سلفا كير ميارديت سيتولى وساطة محادثات السلام بين الخرطوم والحركة الشعبية - شمال، وفصائل المعارضة المسلحة، التي تقاتل في دارفور غرب السودان، وقد وافق نظيره السوداني عمر البشير ومتمردو الحركة على المبادرة. وقال المتحدث الرئاسي إتيني ويك إيتني للصحافيين في جوبا إن سلفا كير ميادريت سيتولى الوساطة في محادثات السلام بين الحكومة السودانية والحركة الشعبية - شمال، مؤكدا أن الرئيس عمر البشير ساهم في التوصل إلى توقيع اتفاق تنشيط السلام بين أفرقاء جنوب السودان في 12 من سبتمبر (أيلول) الماضي، وكان أحد الضامنين للاتفاقية. من جانبه، قال مستشار رئيس جنوب ال
جدد النائب الأول لرئيس جنوب السودان رياك مشار، المطالبة برفع حالة الطوارئ، وإطلاق سراح المعتقلين، وإتاحة حرية النشاط السياسي والتنقل، وذلك غداة عودته إلى بلاده بعد غياب قارب السنتين؛ للمشاركة في احتفال بلاده باتفاقية السلام التي وقّعها مع غريمه رئيس الدولة سلفا كير ميارديت، الذي اعتذر علناً لشعبه عن فترة الحرب.
يعود زعيم المتمردين في جنوب السودان رياك مشار اليوم (الأربعاء) إلى جوبا بعد غياب استمر أكثر من عامين، قصد حضور مراسم الاحتفالات باتفاق السلام، الذي وقع في شهر سبتمبر (أيلول) الماضي، رغم القلق حيال أمنه الشخصي، وفق ما أفاد متحدث باسمه أمس. وقال المتحدث لام بول غابرييل لوكالة الصحافة الفرنسية، إن مشار، الذي يتزعم الحركة الشعبية لتحرير السودان المعارضة، «سيتوجه إلى جوبا لحضور احتفال السلام». ويشارك في هذا الاحتفال الكبير رئيس جنوب السودان الجنوبي سلفا كير، خصم مشار، إضافة إلى الكثير من رؤساء الدول، ويأتي ذلك استكمالاً لاتفاق السلام الذي وقع في 12 من سبتمبر الماضي في أديس أبابا بهدف إنهاء نحو خمسة
تتهيأ جوبا اليوم للاحتفال بتوقيع اتفاقية السلام التي وقعت أخيراً بالعاصمة السودانية الخرطوم، بمشاركة دول «الإيقاد»، وعدد من الزعماء في عدد من الدول الأفريقية، في وقت يتطلع فيه شعب جنوب السودان، إلى بدء مرحلة جديدة من الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي وإعادة ما دمرته الحرب زهاء الـ5 أعوام الماضية. وتتطلع القوى الجنوبية، إلى إطلاق شراكات اقتصادية واستثمارية وتجارية في مختلف المجالات، لا سيما في قطاعي الزراعة والطاقة، مع دول الجوار؛ لتخفيف معاناة الشعب الجنوبي والضرر الذي لحق به، بسبب الحرب الأهلية المدمرة، التي استمرت 5 أعوام. وأكد ستيفن لوال نقور، مسؤول الإعلام والمتحدث باسم الحركة الوطنية،
أعلنت حكومة جنوب السودان على نحو مفاجئ تأجيل احتفالات البلاد باتفاق السلام التي كانت مقررة في 30 الشهر الحالي إلى اليوم الذي يليه، وعزت ذلك إلى أسباب فنية، فضلاً عن ارتباطات عدد من القادة الأفارقة بمواعيد أخرى مسبقة. وقال مايكل مكواي، وزير الإعلام في جنوب السودان والمتحدث الرسمي باسم الحكومة لـ«الشرق الأوسط»، إن احتفالات البلاد بتوقيع اتفاق تنشيط السلام تم تأجيلها إلى 31 الشهر الحالي، وعلّل ذلك بأسباب فنية بحتة، وإعطاء فرصة أكبر حتى يكون الاحتفال بالشكل الذي يليق بالمناسبة، مشيراً إلى أن الاحتفال سيستمر ليوم كامل في جوبا. ويتوقع أن يشارك في احتفالات السلام زعيم المعارضة المسلحة رياك مشار، الذي
أفرج جنوب السودان عن خمسة من المعتقلين السياسيين وأسرى الحرب أمس، بينهم قيادي بارز في الفصيل المتمرد الرئيسي الذي يقوده رياك مشار. وكان اتفاق سلام جرى توقيعه الشهر الماضي قد نص على إطلاق سراح المعتقلين السياسيين. وكان القيادي ماركو لوكودور الذي كان يشغل منصب حاكم ولاية كبويتنا في شرق الاستوائية، ويتبع فصيل مشار، قد تم اختطافه من معسكر «كاكوما» للاجئين في شمال كينيا أواخر العام الماضي. وسقط جنوب السودان في هاوية الحرب بعد عامين من استقلاله عن السودان في عام 2011 عندما نشب نزاع بين الرئيس سلفا كير ونائبه آنذاك رياك مشار.
قرر رؤساء أركان جيوش دول الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) في اجتماع بالعاصمة السودانية الخرطوم، تكوين لجنة من دول المجموعة لتقييم الأوضاع على الأرض في جنوب السودان، وتقديم تقرير لاجتماع القادة المقرر في أديس أبابا في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، لتكوين قوات الحماية المشتركة لحفظ السلام في الدولة التي انفصلت عن السودان في 2011. وعقد رؤساء أركان جيوش دول «إيغاد» اجتماعاً في الخرطوم استمر يوماً واحداً، بحثوا خلاله الترتيبات الخاصة بقوات الحماية الإقليمية في جمهورية جنوب السودان، ضمن الترتيبات الأمنية في اتفاقية السلام الموقعة بين أطراف النزاع في جوبا. وقال رئيس هيئة أركان الجيش السوداني كمال عبد
اتهمت الأمم المتحدة الحركة الشعبية في المعارضة، التي يتزعمها ريك مشار في جنوب السودان، بارتكاب جرائم ضد الإنسانية في مناطق غرب الاستوائية، وهي أول اتهامات توجهها المنظمة الأممية إلى حركة مشار بشكل مباشر.
أجرى نائب رئيس جنوب أفريقيا ديفيد مابوزا محادثات مع رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت في جوبا أمس تركزت حول تنفيذ اتفاق تنشيط السلام، وسيجري المسؤول الجنوب أفريقي محادثات اليوم في الخرطوم مع مسؤولين سودانيين في ذات الشأن.
وافق مجلس الأمن الدولي ليلة أول من أمس على تمديد نهائي لمهمة بعثة حفظ السلام في منطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان، ما لم يحرز البلدان تقدما على ترسيم الحدود وقضايا أخرى.
فيما نفت رئاسة جنوب السودان وجود معتقلين سياسيين في سجون الحكومة أو أسرى حرب، اتهمت الحركة الشعبية في المعارضة القوات الحكومية بشن هجوم جديد على مواقعها في ولاية نهر ياي غرب الاستوائية، كما اتهمت جوبا جهات دولية بالعمل على إفشال جهود السودان وأوغندا في تحقيق السلام في البلاد. وقال إتينج ويك إتينج، المتحدث الرسمي باسم رئيس جنوب السودان، إنه لا توجد في بلاده معتقلات للسياسيين، موضحاً أنه تم إطلاق سراحهم جميعاً، لكنه أقرّ في المقابل بوجود أسرى حرب، وقال إن الحكومة ستقوم بالإفراج عنهم فوراً، حسب توجيهات الرئيس سلفا كير الأسبوع الماضي، وأنه سيتم تسليمهم عبر اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وفقاً لاتفا
عادت حكومة جنوب السودان والحركة الشعبية المعارضة، بزعامة ريك مشار، إلى تبادل الاتهامات بخرق اتفاق وقف إطلاق النار في مناطق الاستوائية والوحدة، وذلك بعد اجتماع ضم الرئيس سلفا كير وزعيم المعارضة ريك مشار في الخرطوم حول تنفيذ اتفاق تنشيط السلام، وهذه هي المرة الثانية التي تقع فيها المعارك منذ توقيع الاتفاقية في الثاني عشر من الشهر الحالي بأديس بابا. واندلع قتال عنيف أول من أمس (الاثنين) بين جيش جنوب السودان وقوات الحركة الشعبية في المعارضة في ولاية ليج الجنوبية، الواقعة شمال البلاد، وفي مواقع موندو بمقاطعة لاينيجا بولاية «نهر ياي» في الاستوائية، وتبادل الطرفان الاتهامات بزعم انتهاكات وقف إطلاق ال
أعلنت «جبهة الخلاص الوطني» المعارضة في جنوب السودان، بزعامة الجنرال توماس سيريلو سوكا، عدم التزامها بوقف إطلاق النار في البلاد، على الرغم من أنها ضمن الفصائل الأخرى الموقعة على اتفاق «الترتيبات الأمنية»، ولكنها لم تؤكد أنها ستخوض عمليات عسكرية ضد الحكومة الانتقالية المتوقع تشكيلها بعد ثمانية أشهر، في وقت دعا زعيم المعارضة ريك مشار، الرئيس سيلفا كير، إلى رفع حالة الطوارئ والإفراج عن المعتقلين السياسيين، قبل وصوله إلى جوبا. وقال سوكا، الذي يقوم بزيارة بالولايات المتحدة في بيان أمس، إن الحركة التي يتزعمها غير ملتزمة بوقف إطلاق النار في جنوب السودان، حتى وإن كانت موقعة على اتفاق «الترتيبات الأمنية
سارع السودان إلى إرسال رسائل إلى رئيسي أوغندا ورواندا، تتعلق بالتنسيق حول تحقيق السلام في الجنوب، وذلك قبيل الزيارة التي ينتظر أن يقوم بها رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت للخرطوم اليوم، تلبية لدعوة نظيره السوداني عمر البشير للاحتفال بالسلام في بلاده. وسلم الدرديري محمد أحمد، وزير الخارجية السوداني، أمس، رسالتين لكل من الرئيس اليوغندي يوري موسفيني، والرواندي بول كاقامي من الرئيس عمر البشير، ضمن زيارة للدولتين.
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، أهم ملامح تشكيل مؤسسة الرئاسة في جنوب السودان، بناء على اتفاق تقاسم السلطة الموقع في أديس أبابا، أخيرا، ومن أبرز القادمين لهذه المؤسسة، التي روعي فيها تمثيل الأقاليم الثلاثة في جنوب السودان، رياك مشار زعيم أكبر الفصائل المعارضة (النائب الأول)، وكاستيلو قرنق المعارض البارز، عن الحركة الوطنية، وربيكا قرنق أرملة الراحل جون قرنق، مؤسس الحركة الشعبية (الحزب الحاكم حاليا)، وهي أول امرأة جنوبية تصل إلى هذا المنصب منذ استقلال هذه الدولة الوليدة عن السودان في عام 2011. ونص اتفاق شؤون الحكم، على 6 مناصب رئاسية، سيكون نصيب حكومة جوبا منها 3 مناصب، تتمثل في رئيس الجمهوري
جدَّدَت الولايات المتحدة تأكيدها أنها لن تموِّل اتفاقيات السلام التي قالت إنه يتم انتهاكها مراراً وتكراراً من قبل الأطراف المتنازعة في جنوب السودان، وشدَّدت على ضرورة أن تظهر الأطراف التزاماً حقيقياً بإنهاء العنف، فيما أعرب مسؤول في جوبا عن شكوك حكومته في نزاهة مراقبة المجتمع الدولي لجميع الأطراف في تنفيذ الاتفاق. وقال السفير الأميركي لدى جنوب السودان توماس حوتشيك لإذاعة «صوت أميركا» إن واشنطن «لن تستمر في تمويل اتفاقيات السلام التي يتم انتهاكها من قبل أطراف الحرب الأهلية التي دخلت عامها الخامس في جنوب السودان». وأضاف أن الحكومة والمتمردين الذين وقعوا اتفاق تنشيط السلام الأربعاء الماضي «عليهم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة