إريتريا
إريتريا
شنّ الرئيس الإريتري أسياس أفورقي هجوماً لاذعاً على الاتحاد الأفريقي و«الإيغاد» و«الإيواكس» وقال إنها ولدت ميتة محملاً إياها مسؤولية التدهور السياسي والاقتصادي.
بحث ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في الرياض، مع الرئيس الإريتري أسياس أفورقي، العلاقات الثنائية بين البلدين، والموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، اليوم (الثلاثاء)، إسرائيل إلى عدم ترحيل الإريتريين المتهمين بالمشاركة في أعمال شغب في تل أبيب.
من الصعب أن يتصور المرء سلسلة إخفاقات بهذا الحجم في غضون ساعات، تقع فيها الحكومة الإسرائيلية بمختلف مركباتها، من نتنياهو إلى بن غفير، وحتى الشرطة والمخابرات.
أصيب 100 شخص، على الأقل، بينها 12 إصابة خطيرة خلال اشتباكات عنيفة وقعت بمدينة تل أبيب وسط إسرائيل بين طالبي لجوء من إريتريا.
توافقت «قمة دول جوار السودان» على تشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة السودانية مهمتها وضع خطة عمل تنفيذية لوقف القتال، والتوصل إلى حل شامل للأزمة.
جاء إعلان إريتريا عودتها إلى منظمة «إيغاد» مجدداً ليطرح تساؤلاً حول دلالات هذه العودة.
رفضت إريتريا، الثلاثاء، الاتهامات الأميركية بأن قواتها ارتكبت جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في إقليم تيغراي بشمال إثيوبيا، واصفة التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية الأميركي بأنها «لا أساس لها وتشهيرية». ورداً على اتّهامات أطلقها وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، الاثنين، قالت وزارة الخارجية في إريتريا، في بيان، إن «الاتهامات وهي ليست بجديدة لا تستند إلى أي أدلة واقعية لا يمكن دحضها». وشدّدت أسمرة على أن الاتهامات هذه تشكّل «استمراراً للعداء غير المبرر والشيطنة التي تنتهجها الإدارات الأميركية المتعاقبة ضد إريتريا، منذ عام 2009، لدفع أجنداتها السياسية الخفية». وكان بلينكن قد اتّهم الاثنين
تشهد منطقة القرن الأفريقي تقارباً بين دولها في إطار مساعٍ لنبذ الخلافات، وتحقيق اختراقات سياسية تصب في جهود التكامل الاقتصادي. في هذا السياق جاء الإعلان، نهاية الأسبوع الماضي، عن عودة إريتريا إلى «الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية في شرق أفريقيا»، والمعروفة باسم «إيغاد». أُسست «إيغاد»، عام 1996، ومقرها جيبوتي.
رغم انسحاب قوات إريترية من إقليم تيغراي الإثيوبي، على مدى الأسابيع الماضية، فإن عدم الانسحاب الكامل لتلك القوات يمثل، بحسب مراقبين «مصدر خطر» يمكن أن يؤدي إلى الإضرار بإجراءات تنفيذ اتفاق «بريتوريا» للسلام الذي توقف بموجبه إطلاق النار في إقليم تيغراي، بعد عامين من المعارك الدامية. وخلال زيارة إلى كينيا هي الأولى له منذ عام 2018، تجنب الرئيس الإريتري، آسياس أفورقي، في مؤتمر صحافي (الخميس)، الإجابة عن تساؤلات حول ما إذا كانت قوات بلاده ستبقى في منطقة تيغراي بعد ثلاثة أشهر من توقيع اتفاق سلام دعا إلى انسحابها. وقاتلت القوات الإريترية إلى جانب الجيش الإثيوبي والميليشيات المتحالفة معها خلال صراع اس
سعت روسيا إلى تعزيز حضورها في القارة الأفريقية عبر جولة، هي الثانية خلال 6 أشهر، لوزير خارجيتها سيرغي لافروف، الذي قال خلال زيارته لإريتريا أمس (الخميس)، إن البلدين «يخططان لدرس إمكان استخدام الإمكانات اللوجستية لميناء مصوع، والترانزيت عبر مطار المدينة». وبينما خلا بيان وزارة الخارجية الإريترية المنشور عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت، واطلعت عليه «الشرق الأوسط»، من إشارة واضحة بشأن منح روسيا امتيازات تتعلق باستخدام إمكانات الميناء الإريتري، رجح مراقبون أن تسعى موسكو إلى «إيجاد دور أكبر لها خلال الفترة المقبلة في إريتريا، التي يمكن أن تكون (موضع قدم استراتيجي) لها ومنطلقاً لحضور أكبر في منط
أثار انسحاب قوات إريترية من مدن بإقليم «تيغراي» شمال إثيوبيا، ردود فعل متباينة؛ فبينما رحبت الولايات المتحدة بهذا الانسحاب، واعتبره وزير خارجيتها أنتوني بلينكن «تقدماً كبيراً»، شكك ناشطون إثيوبيون في جدية انسحاب تلك القوات من جميع مواقعها في الإقليم الذي شهد صراعاً دامياً على مدى عامين، مؤكدين أن الانسحاب «اقتصر فقط على مدن عدة»، وأن «قوات أخرى ستحلّ مكان القوات التي انسحبت خلال اليومين الماضيين». وذكرت تقارير لوكالة «رويترز» ووكالة الأنباء الفرنسية، نقلاً عن إفادات من مصادر محلية، أن عدداً كبيراً من الجنود الإريتريين غادر منذ يوم (الجمعة) بلدتَين في إقليم «تيغراي» في شمال إثيوبيا، حيث كانوا ي
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على رئيس أركان الجيش الإريتري فيليبوس ولديوهانيس لارتكابه انتهاكات لحقوق الإنسان في إقليم تيغراي في إثيوبيا. وأعلنت وزارة الخزانة الأميركية عن فرض هذه العقوبات في إطار قانون ماغنيتسكي لحقوق الإنسان. وقالت في بيان: «تستمر وزارة الخزانة باتخاذ خطوات بحق الأشخاص الضالعين في انتهاكات لحقوق الإنسان حول العالم بما فيها إقليم تيغراي في اثيبويا، حيث تؤدي هذه الانتهاكات إلى تأزم أكبر في الصراع المستمر والأزمة الإنسانية».
صدر حديثاً عن دار «النخبة للطباعة والنشر والأبحاث» المصرية ديوان «الأطفال والبحر»، للشاعر الإريتري عبد القادر ميكال، في 80 صفحة من القطع المتوسط. كتب الناشر في تقديمة: «ﺑﻴﻦ ﻳﺪينا عمل اﺟﺘﻬﺪ ﻓﻴﻪ ﺻﺎﺣﺒﻪ ﻟﻴﻨﻘﻞ إﺣﺴﺎﺳﻪ وﻣﺸﺎﻋﺮه، ﻛﻤﺎ رآه وأﺣﺐ أن ﻳﺘﺮﺟﻤﻪ. إﻧﻬﺎ ﻗﺼﺔ اﻷﺣﻼم واﻟﻮاﻗﻊ، ﻗﺼﺔ اﻷﻣﻞ واﻷﻟﻢ، ﻗﺼﺔ اﻟﻔﺮح واﻟﺤﺰن، ﻗﺼﺔ اﻟﺤﻴﺎة واﻟﻤﻮت، ﺑﻞ ﻫﻲ ﻗﺼﺔ اﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ دﻣﻮﻋﺎً وﻟﻮﻋﺎت، ﻓﺮاﻗﺎً وآﻣﺎلاً. إﻧﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺣﻴﺎة ﺷﺎﻋﺮ ﻳﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺤﺮﻳﺔ اﻟﺘﺎﻣﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻨﻘﻮﺻﺔ، تكون ﻓﻴﻬﺎ ﻟﻺﻧﺴﺎن ﺧﻴﺎراﺗﻪ ﻓﻲ أن ﻳﺤﻴﺎ كيفما ﺷﺎء، من دون ﺗﺴﻠﻂ وﻃﻐﻴﺎن، إﻧﻬﺎ ﻗﺼﺔ اﻷﻃﻔﺎل واﻟﺒﺤﺮ، ﺑﺮؤﻳﺔ اﻟﺸﺎﻋﺮ ﻋﺒﺪ اﻟﻘﺎدر ﻣﻴﻜﺎل في أول نتاج ﺷﻌﺮي ﻟﻪ.
دعت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ميشيل باشليه أمس إلى فتح «تحقيق موضوعي ومستقل» في إقليم تيغراي الإثيوبي، بعد «إثبات حدوث انتهاكات خطرة» قد تشكل «جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية». وقالت باشليه إنه «بدون تحقيقات سريعة وحيادية وشفافة، وبدون المطالبة بمحاسبة المسؤولين، أخشى أن يتواصل ارتكاب انتهاكات مع الإفلات من العقاب، والوضع سيبقى غير مستقر لوقت طويل».
أنهى الرئيس الإريتري آسياس أفورقي، أمس، نحو عشرين عاماً من القطيعة مع الصومال، وحل ضيفاً على العاصمة الصومالية مقديشو، في زيارة هي الأولى من نوعها في تاريخ البلدين. وقال وزير الإعلام الإريتري يماني مسقل، إن «زيارة أفورقي التاريخية للصومال جزء لا يتجزأ عن القمم الثلاثية التشاورية بين رؤساء دول وحكومات إريتريا وإثيوبيا والصومال»، فيما قال خبراء إنها تعد مؤشراً آخر على التغير السريع الذي يطرأ على العلاقات في المنطقة بعد تقارب إريتريا مع غريمتها السابقة إثيوبيا. وفور هبوط طائرة آسياس في مقديشو توجه إلى مكتب الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو، في قلب العاصمة مقديشو التي شهدت إجراءات أمنية محكمة.
رفع مجلس الأمن الدولي اليوم (الأربعاء)، العقوبات المفروضة على إريتريا بعد توصلها إلى اتفاق سلام تاريخي مع إثيوبيا وتحسن علاقاتها مع جيبوتي، ما عزز الآمال بالتغير الايجابي في منطقة القرن الإفريقي. وتبنى المجلس بالإجماع مشروع قرار بريطانيا يرفع عن إريتريا حظر الأسلحة وحظر السفر، وينهي تجميد الأصول والعقوبات المحددة الهدف.
أعلن رؤساء إثيوبيا وإريتريا والصومال اتفاقهم على أسس جديدة للتعاون الاقتصادي وتعزيز العلاقات وإحلال السلام في منطقة القرن الأفريقي، وذلك عشية ختام قمة يعقدها الزعماء الثلاثة في إثيوبيا. وشهدت مدينة «بحر دار» الإثيوبية الجمعة، قمة ثلاثية جمعت الرؤساء الإريتري آسياس أفورقي والصومالي محمد عبد الله فرماجو، ورئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، تناولت الأوضاع في القرن الأفريقي، وهي القمة الثانية التي يعقدها الرؤساء الثلاثة منذ مجيء آبي أحمد للسلطة في إثيوبيا قبل أشهر، إذ شهدت العاصمة الإريترية «أسمرا» 6 سبتمبر (أيلول) الماضي القمة الأولى. ونقلت تصريحات صادرة عن مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، أن ال
استجابة لدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، عقد رئيس جيبوتي إسماعيل عمر جيله ورئيس إريتريا أسياس أفورقي لقاءً تاريخياً في مدينة جدة بعد 10 أعوام من القطيعة، وذلك بحضور وزير الدولة وعضو مجلس الوزراء السعودي الدكتور عصام بن سعيد، ووزير الخارجية السعودي عادل الجبير. وفي مستهل اللقاء، عبّر كل من الرئيس الجيبوتي ونظيره الإريتري عن بالغ التقدير والامتنان لجهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، لعقد هذا اللقاء وفتح صفحة جديدة بين البلدين ما يؤكد حرص واهتمام المملكة على السلام والاستقرار في المنطقة.
أشادت منظمات عربية وإسلامية ودولية بجهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في رعاية اتفاقية جدة للسلام بين إريتريا وإثيوبيا التي جرى توقيعها اليوم (الأحد)، بحضور الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. ووصف غوتيريش توقيع اتفاق السلام بأنه «حدث تاريخي»، مبيناً أن «انتهاء الصراع الذي استمر لعقود يكتسب أهمية إضافية في عالم تتضاعف فيه الصراعات وتستمر لفترات طويلة». وأعرب عن امتنانه العميق للدور الذي قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وحكومة السعودية لتيسير التوصل إلى هذا الاتفاق والمساهمة في التقريب بين الطرفين. كما أشاد غوتيريش بشجاعة ورؤية وحكمة رئيس وزراء إ
وصل الرئيس الإريتري اسياس افورقي، ورئيس وزراء إثيوبيا آبي أحمد علي اليوم (السبت)، إلى جدة. وكان في استقبال الرئيس الإريتيري لدى وصوله مطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، فيما كان في استقبال رئيس وزراء إثيوبيا، الأمير عبد الله بن بندر بن عبد العزيز نائب أمير منطقة مكة المكرمة، وعدد من المسؤولين. وسيرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، القمة التي تجمع زعيمي إثيوبيا وإريتريا وتستضيفها السعودية غداً (الأحد)، في جدة، حيث سيتم خلالها توقيع اتفاق سلام، أنهى حالة الحرب بين إثيوبيا وإريتريا استمرت أكثر من 20 عاماً. وساهمت
تستضيف المملكة العربية السعودية في جدة غداً، قمة تجمع زعيمي إثيوبيا وإريتريا، يتم خلالها توقيع اتفاق سلام، ينهي حالة الحرب بينهما التي استمرت أكثر من 20 عاما. وقد ساهمت السعودية من خلال دبلوماسيتها، في إبرام هذا الاتفاق التاريخي، الذي يعزز العلاقات بين العدوين السابقين في القرن الأفريقي.
احتفل الرئيسان الإثيوبي والإريتري بالسنة الإثيوبية الجديدة بين جيشيهما على الحدود المشتركة، معلنين عهداً جديداً من الصداقة والشراكة بين بلديهما، وانتهاء القتال بين الجيشين. وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإثيوبي أن الرئيس آبي أحمد أحمد والرئيس آسياس أفورقي احتفلا بالسنة الإثيوبية الجديدة مع قوات دفاع البلدين في منطقة زالامبيسا الحدودية، وهو احتفال من شأنه تعزيز علاقات السلام بين بلديهما، وذلك بعد أسابيع من إعلان المسؤولين مرحلة جديدة في علاقات أديس أبابا وأسمرا، تنهي حالة الكراهية التي نتجت عن الحرب الحدودية طوال عشرين عاماً، ولتعزيز التقارب بين العاصمتين. واحتفل الإثيوبيون أمس بمطلع السنة الإثيوبية
فيما أعلن عن اتفاق بين دولتي إريتريا وجيبوتي لتطبيع العلاقات بينهما، وإنهاء القطيعة التي دامت بينهما عشر سنوات، كشفت الشرطة الإثيوبية غموض مقتل مدير مشروع سد النهضة سمينغيو بيكلي، وقالت إن المسؤول الذي أدار المشروع منذ تأسيسه «انتحر» مستخدماً سلاحه الشخصي. وقال رئيس مفوضية الشرطة الاتحادية الإثيوبية، زينو جمال، للصحافيين أمس، إن «التحقيق كشف أنه استخدم سلاحه وقتل نفسه»، مفسراً غموض مقتل المسؤول الذي عثر عليه ميتاً في سيارته وسط العاصمة أديس أبابا في 26 يوليو (تموز) الماضي. ويعد المهندس سمينغيو واجهة سد النهضة الإثيوبي المثير للجدل في الإقليم، حيث ترأس إدارة المشروع منذ كان مجرد فكرة، وجعل منه
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة