وثائق كينيدي
وثائق كينيدي
نشرت الحكومة الفيدرالية الأميركية مساء أمس (الأربعاء) أكثر من 60 ألف صفحة من سجلات اغتيال السيناتور روبرت كيندي.
أفرجت السلطات الأميركية، اليوم، عن نحو 10 آلاف صفحة من السجلات المتعلقة باغتيال السيناتور روبرت كينيدي عام 1968، من بينها ملاحظات مكتوبة بخط يد المسلح.
أفرجت السلطات الأميركية عن نحو 10 آلاف صفحة من السجلات المتعلقة باغتيال روبرت إف كيندي عام 1968، في إطار مواصلة الكشف عن الأسرار الوطنية.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الاثنين إن إدارته ستنشر نحو 80 ألف صفحة من الملفات المتعلقة بالرئيس السابق جون كنيدي غدا الثلاثاء.
اكتشف «مكتب التحقيقات الفيدرالي» 2400 وثيقة سرية جديدة مرتبطة بقضية اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون كيندي.
أمر الرئيس الأميركي دونالد ترمب برفع السريّة عن كل السجلات الحكومية المتعلقة باغتيال الرئيس السابق جون كيندي وكل من السيناتور روبرت كيندي والقس مارتن لوثر كينغ
قال أحد معاوني الرئيس الأميركي دونالد ترمب إن الرئيس الأميركي وقع على أمر مرتبط برفع السرية عن ملفات تتعلق باغتيال الرئيس الأسبق جون إف. كينيدي.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه سيفرج عن وثائق سرية الأيام المقبلة تتعلق باغتيال الرئيس الأميركي جون كيندي والسيناتور روبرت كيندي والحقوقي مارتن لوثر كينغ.
بعد أكثر من 60 عاماً لا تزال عملية اغتيال الرئيس الأميركي الأسبق جون فيتز جيرالد كينيدي تغذّي نظريات المؤامرة...
ينصح أولئك الذين فحصوا سجلات ملف اغتيال كينيدي التي تم الكشف عنها حتى الآن، بعدم توقع أي كشف صادم، حتى لو تم رفع السرية عن الملفات المتبقية.
أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في تجمع انتخابي في ولاية أريزونا أمس أنه سينشئ لجنة رئاسية مستقلة للنظر في محاولات الاغتيال.
أحيا الرئيس الأميركي جو بايدن، الأربعاء، الذكرى الـ60 لاغتيال جون كينيدي، داعياً الأميركيين إلى التوحد ومواصلة الرؤية المتفائلة للرئيس الديمقراطي الراحل.
أعلن تنظيم «داعش» الإرهابي اليوم (الاثنين) مسؤوليته عن هجوم انتحاري استهدف أمس الأحد آلية تابعة للشرطة في باكستان، وأسفر عن مقتل تسعة شرطيين وجرح 16 آخرين. ووفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، جاء في بيان للتنظيم أوردته وكالته الدعائية «أعماق»، أن العناصر قتلوا في «هجوم استشهادي نفذه أحد مقاتلي (داعش) في باكستان».
أعلنت السلطات الإسرائيلية اليوم (الثلاثاء) اعتقال مشتبه فيه بتنفيذ تفجيرين أسفرا عن مقتل اثنين بالقدس في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأكد «جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (شاباك)» والشرطة في بيان مشترك أن «(الشاباك) والشرطة والجيش اعتقلوا إسلام فروخ المشتبه به في تنفيذ التفجير في القدس الشهر الماضي». وفي 23 نوفمبر، انفجرت قنابل في تتابع سريع، بمحطتي حافلات في منطقة القدس، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخرين. وجاء في البيان أن فروخ (26 عاماً) مهندس ميكانيكي عربي يحمل بطاقة هوية إسرائيلية ويعيش بين بلدة كفر عقب شمال القدس ورام الله في الضفة الغربية المحتلة. وأشار البيان إلى أن «المشتبه فيه نفذ ال
تبدأ الأربعاء في العاصمة البلجيكية مع اختيار هيئة المحلفين، محاكمة المتهمين باعتداءات بروكسل التي أدت في مارس (آذار) 2016 إلى مقتل 32 شخصاً ودمرت حياة كثيرين آخرين يعانون جروحاً جسدية ونفسية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ومن بين المتهمين، صلاح عبد السلام الذي حُكم عليه في يونيو (حزيران) في فرنسا بالسجن مدى الحياة، لمشاركته في التحضير لهجمات 13 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015 التي نجم عنها 130 قتيلاً في باريس وسان دوني بفرنسا. ومن المتوقع حضور تسعة رجال بينهم صلاح عبد السلام وصديق طفولته من مولينبيك محمد عبريني، في قفص الاتهام.
يمثل تجفيف منابع التمويل للجماعات المتطرفة في أفريقيا تحدياً كبيراً، في ظل استغلال الجماعات المتطرفة علاقاتها بعصابات التهريب وغسل الأموال، في الوصول إلى المال اللازم للتوسع والنفوذ.
قال مسؤولون إن انتحارياً فجر نفسه في مطعم بمدينة بيني بشرق الكونغو أمس (السبت)، ما أسفر عن مقتله وما لا يقل عن خمسة آخرين. ويمثل هذا أحدث هجوم ضمن أعمال عنف في منطقة شنت فيها قوات الكونغو وأوغندا حملة ضد من يشتبه بأنهم متشددون. وقال متحدث باسم حاكم الإقليم في بيان، إن «الانتحاري الذي منعه حراس الأمن من دخول حانة مزدحمة فجّر القنبلة عند مدخل الحانة». وأضاف أن ستة لقوا حتفهم في الانفجار وأصيب 14 آخرون، من بينهم مسؤولان محليان. وقال المتحدث إن مسلحين من جماعة القوات الديمقراطية المتحالفة نشطوا «خلية نائمة» في بيني لاستهداف المواطنين، لكنه لم يقدم أدلة تربطهم بالانفجار. ولم تعلن تلك الجماعة المتحا
قالت الشرطة الصومالية، إن مهاجماً انتحارياً فجّر قنبلة فقتل ستة ضباط أمام مركز للشرطة في العاصمة مقديشو في ساعة متأخرة من مساء أمس (الأحد)، في هجوم ألقت بالمسؤولية عنه على «حركة الشباب» المتشددة. وقال الميجر صادق آدن علي دوديشي في مؤتمر صحافي «تأكد مقتل ستة من ضباط الشرطة بينهم قائد شرطة منطقة وابري وإصابة ستة آخرين في الانفجار». وأضاف، أن الانتحاري الذي فجّر نفسه نفذ الهجوم لصالح «حركة الشباب».
ذكرت الشرطة أن حاكم منطقة مدج بإقليم بلاد بنط شبه المستقل في الصومال قُتل اليوم الأحد مع ثلاثة من حراسه الشخصيين في تفجير انتحاري بسيارة ملغومة أعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عنه. وقال الكابتن بالشرطة محمد عثمان لـ«رويترز»: «سيارة ملغومة يقودها انتحاري استهدفت سيارة الحاكم. الحاكم أحمد موسى نور وثلاثة من حراسه الشخصيين لقوا حتفهم». وتقاتل حركة الشباب منذ سنوات للإطاحة بالحكومة المركزية في مقديشو والمدعومة من الغرب ودأبت على تنفيذ تفجيرات في الصومال ودول أخرى في المنطقة.
انطلقت الورشة التدريبية الأولى للدورة السادسة من برنامج «عبّارة»، المستمرة حتى نهاية هذا الأسبوع، عبر الشبكة العنكبوتية. و«عبّارة» هو واحد من برامج «مؤسسة المورد الثقافي»، انطلق في عام 2011 استجابة للتطورات الاجتماعية والسياسية التي طالت دولاً عدّة في المنطقة العربية، ويسعى إلى دعم وتمكين المجموعات والمؤسسات الثقافية والفنية المستقلة في المنطقة العربية، عبر ورشات عمل وتدريبات تطبيقية. ويشارك في الورشة 11 مؤسسة اختيرت سابقاً من قبل لجنة تحكيم متخصصة، وهي «بادرة ثقافة تواصل وتنمية» - المغرب، و«خزائن» - فلسطين، و«ساقية» - فلسطين، و«شبكة فناني المدينة» - الأردن، و«دوزان ثقافة وفن» - سوريا وغازي عن
قتل وأصيب العشرات بجروح في تفجير انتحاري وقع، اليوم الثلاثاء، خلال جنازة في مدينة جلال آباد، شرق أفغانستان، وفق ما أفاد متحدث باسم الحكومة المحلية. وفجّر المهاجم نفسه وسط الجنازة، بحسب ما أفاد المتحدث باسم حاكم ولاية ننغرهار عطاء الله كوغياني قائلا «تظهر المعلومات الأوليّة أن نحو 40 شخصا قتلوا أو أصيبوا في الهجوم». وأفاد كوغياني أن الهجوم استهدف جنازة لقائد محلي في الشرطة، حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ولطالما كانت ننغرهار الواقعة قرب الحدود الباكستانية والتي شهدت معارك دامية في السنوات الأخيرة معقلا لتنظيم داعش وعناصر حركة طالبان على حد سواء. واستهدفت القوات الدولية وعناصر طالبان في المن
أعلنت سلطات ولاية ميريلاند الأميركية فقدان اثنين من أفراد عائلة كينيدي أحدهما حفيدة شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي، أمس (الجمعة)، بعد ذهابهما في رحلة بقارب تجديف، في مأساة أخرى تجدد الحديث عن «لعنة» تطارد أشهَر أُسرة سياسية في الولايات المتحدة.
قضت محكمة أسترالية بسجن شقيقين من أصل لبناني لمدة 76 عاما إجمالا لتخطيطهما تفجير رحلة تابعة لشركة الاتحاد للطيران كانت متجهة من سيدني إلى أبوظبي بقنبلة مخبأة في مفرمة لحم. وقضت المحكمة العليا في نيو ساوث ويلز اليوم الثلاثاء بسجن خالد الخياط 40 عاما مع عدم الإفراج المبكر حتى 2047.
أصبحت الشابة سويرس كينيدي هيل، التي توفيت مؤخرا متأثرة بجرعة زائدة من المخدرات عن عمر ناهز الـ22 عاماً، العضو الثالث عشر من عائلة كينيدي، الذي يموت في ظروف غير طبيعية، ما يغذي مزاعم عن إصابة عائلة الرئيس الأميركي الراحل بـ«لعنة». وكانت عائلة كينيدي القوية أقرب ما تكون إلى الأسرة الملكية الأميركية، قبل أن تضربها سلسلة من المآسي الشخصية والفضائح التي يعتقد البعض أنها تعود إلى «أكثر من مجرد سوء الحظ»، بحسب صحيفة «ذا صن» البريطانية. وتوفي حتى الآن 13 فرداً من أفراد الأسرة وأزواجهم بطرق غير الوفاة الطبيعية، وهزّت الأسرة فضائح تتعلق بالاغتصاب والقتل ومزاعم تعاطي المخدرات والتفكك. وسويرس هي حفيدة الم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة