مناورات عسكرية
مناورات عسكرية
اتّهمت وزارة الخارجية الكورية الشمالية الولايات المتحدة بأنها تُفاقم «عمداً» التوتّرات بمناوراتها العسكرية المشتركة مع كوريا الجنوبية، وفق ما نقلت عنها الوكالة المركزية الكورية الشمالية، اليوم الثلاثاء. وجاء في بيان للخارجية الكورية الشمالية أنّه «على الرّغم من تحذيراتنا المتكرّرة، تتعمّد الولايات المتّحدة الاستمرار في مفاقمة الأوضاع»، مشدّدة على أنّ «المناورات الجوية المشتركة الأخيرة... تظهر بوضوح أنّ الخطة الأميركية لاستخدام أسلحة نووية ضدّ جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية يتمّ الدفع بها قدماً على مستوى حرب فعلية»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أعلنت كوريا الجنوبية، اليوم الخميس، أنها أجرت أمس الأربعاء، مناورات جوية مشتركة مع الولايات المتحدة بمشاركة قاذفات استراتيجية ومطاردات خفية، ما أثار غضب جارتها الشمالية. حلقت الطائرات فوق البحر الأصفر، الواقع بين شبه الجزيرة الكورية والصين، في أول تدريبات من هذا النوع تُجرى هذا العام. ويأتي عرض القوة هذا، بعدما أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن، ونظيره الكوري الجنوبي تعزيز التعاون الأمني ضد بيونغ يانغ. وشملت هذه المناورات قاذفات ثقيلة طويلة المدى من طراز «بي-1 بي»، وطائرات مطاردة خفية تابعة للقوات الجوية الأميركية، وطائرات مقاتلة من طراز «إف-35» تابعة للجيش الكوري الجنوبي، حسب وزارة الدفا
تتزايد وتيرة المعارضة لإجراء جنوب أفريقيا مناورات عسكرية مشتركة مع روسيا والصين، في ظل تداعي علاقات الغرب مع روسيا على خلفية الحرب الأوكرانية. إلا أن حكومة بريتوريا مصرّة على إجراء المناورات. وأعلنت جنوب أفريقيا، أنها ستمضي قدماً في إجراء التدريبات العسكرية رغم انتقادات رسمية من أوكرانيا، علاوة على انتقادات من أحزاب معارضة في بريتوريا. وأكد سيفيوي دلاميني، المتحدث باسم وزارة الدفاع بجنوب أفريقيا، لإذاعة «صوت أميركا» (الأربعاء)، أن بلاده لن تعيد النظر في المناورات. وقال دلاميني «أود أن أكرر أن المناورات ستمضي قدماً مع البلدين في جنوب أفريقيا في فبراير (شباط) المقبل.
قالت اليابان اليوم (الاثنين)، إنها نشرت مقاتلات وطائرات وسفناً حربية على مدار الأسبوعين الماضيين، لمراقبة حاملة الطائرات «لياونينج» وخمس سفن حربية أجرت مناورات عسكرية بحرية وعمليات قتالية في المحيط الهادي. وقالت وزارة الدفاع اليابانية في بيان صحافي إن طوكيو راقبت العمليات، بعدما أبحرت المجموعة التابعة للبحرية الصينية، التي تتضمن مدمرات صواريخ، بين جزيرتي أوكيناوا ومياكوجيما الرئيسيتين، إلى غرب المحيط الهادئ من بحر الصين الشرقي يوم 16 ديسمبر (كانون الأول)، حسب وكالة «رويترز» للأنباء. وأضافت الوزارة أنه قبل العودة من الطريق نفسه أمس (الأحد)، أجرت حاملة الطائرات الصينية أكثر من 300 عملية إقلاع وه
شارك الفريق أسامة عسكر، رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية، والفريق أول كونستانينيوس فلورس رئيس هيئة الأركان العامة اليونانية، والفريق ديموكريتوس زيرفاكيس قائد الحرس الوطنى القبرصي، وقائد القوات البحرية الملكية السعودية، المرحلة الرئيسية للتدريب البحري الجوي المشترك «ميدوزا-12»، الذي استمرت فعالياته عدة أيام بنطاق مسرح عمليات البحر المتوسط في مصر، بمشاركة عناصر من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة المصرية واليونانية والقبرصية والسعودية والأميركية، وكل من الإمارات والبحرين وألمانيا وفرنسا والمغرب والأردن والكونغو ورومانيا بصفة مراقب. وذكر بيان للقوات المسلحة المصرية أن المرحلة الرئيسية ب
أجرت اليابان والولايات المتحدة مناورات عسكرية مشتركة في المجال الجوي فوق بحر اليابان بعدما أطلقت كوريا الشمالية صاروخاً اليوم الجمعة، بحسب ما أفاد بيان لهيئة الأركان المشتركة في طوكيو. وجاء في البيان الذي وزّعته وزارة الدفاع اليابانية أن «قوات الدفاع الذاتي اليابانية والقوات المسلحة الأميركية أجرت مناورة ثنائية في ظل مناخ أمني يزداد شدة في محيط اليابان، بعد عملية إطلاق الصاروخ البالستي العابر للقارات التي قامت بها كوريا الشمالية». وتقول طوكيو إن الصاروخ البالستي الذي أطلقته كوريا الشمالية سقط في المياه الإقليمية اليابانية وإنه قادر على بلوغ اليابسة الأميركية، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.
حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مناورات عسكرية واسعة النطاق، اليوم الثلاثاء تشارك فيها الصين وعدة دول أخرى تعتبر صديقة لروسيا، وفق ما أفاد الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف وكالات إخبارية محلية. ونقل عن بيسكوف قوله إن بوتين يعقد اجتماعا مع وزير الدفاع سيرغي شويغو ورئيس الأركان الروسي فاليري غيراسيموف في ميدان سيرغيفسكي العسكري ويمكن أن يتابع المرحلة الأخيرة من التدريبات العسكرية لاحقا. وانطلقت المناورات «فوستوك - 2022» في الأول من سبتمبر (أيلول) ومن المقرر أن تستمر حتى السابع منه في مواقع مختلفة في الشرق الأقصى الروسي وقبالة سواحل روسيا الشرقية. وسيشارك في التدريبات أكثر من 50 ألف جندي و5000
وافقت الحكومة الأميركية على بيع تايوان تجهيزات وخدمات تدريب بقيمة قد تصل إلى 95 مليون دولار لصيانة نظام «باتريوت» للدفاعات الجوية في هذا البلد الآسيوي، حسبما أعلن البنتاغون. وجاء في بيان صادر عن وكالة التعاون في مجال الأمن والدفاع التابعة لوزارة الدفاع الأميركية أنه «من شأن عملية البيع هذه أن تساعد على صون مجموعة الصواريخ» في تايوان «لضمان استعدادها لعمليات جوية». وأشار البنتاغون إلى أن الأجهزة وخدمات التدريب الموفّرة تقوم مقام «قوّة ردع في وجه التهديدات الإقليمية وتعزّز نظام الدفاع عن أراضي» الجزيرة. وأشادت وزارة الخارجية التايوانية بهذه الخطوة، مشيرة في بيان منفصل إلى أن هذه الصفقة ستسمح لها
قتل أربعة جنود أميركيين عند تحطم طائرتهم العسكرية في النرويج أثناء مشاركتها في تدريبات ينظمها الحلف الأطلسي، كما أعلنت القوات المسلحة النرويجية، اليوم (السبت). وأكدت متحدثة باسم وزارة الدفاع النرويجية ستين باركلاي غاسلاند لوكالة الصحافة الفرنسية أن «الضحايا الأربعة أميركيو الجنسية». وأوردت القوات المسلحة الأميركية في بيان أنهم أربعة عناصر من قوات مشاة البحرية الأميركية (مارينز).
أعلن جنرال أميركي رفيع المستوى خلال جلسة استماع في الكونغرس، أمس الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تعتزم بيع مقاتلات متطوّرة من طراز إف - 15 لمصر. وقال قائد القيادة المركزية الأميركية الجنرال فرانك ماكنزي خلال جلسة استماع أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ: «بالنسبة إلى مصر، أعتقد أن لدينا أنباء جيدة، سنزوّد (مصر) بمقاتلات (إف-15)»، مشيراً إلى مسار طويل وشاق تم اجتيازه على هذا الصعيد. ولم يعط الجنرال أي تفاصيل حول الصفقة التي تتطلّب موافقة وزارة الخارجية.
نقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية للأنباء عن أسطول البلطيق الروسي قوله، اليوم (الاثنين)، إن نحو 500 من مشاة البحرية الروسية أجروا تدريبات كانت مقررة مسبقاً في منطقة كالينينغراد الروسية على بحر البلطيق لمحاكاة محاولة لوقف إنزال قوات من المظليين، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال الأسطول: «نفذت وحدات مشاة البحرية عمليات لصد هجوم للمظليين. وأطلق جنود وحدة المدفعية النار على فرقة محمولة جواً لعدو وهمي من منصات المدفعية الذاتية الدفع في نونا».
بدأت مناورات عسكرية ضخمة يشارك فيها 30 ألف عسكري من «حلف شمال الأطلسي» ودول شريكة اليوم (الاثنين) في النرويج، على خلفية الأزمة بين الغرب وموسكو حول الغزو الروسي لأوكرانيا. وتهدف مناورات «الرد البارد 2022 (Cold Response 2022)»، المقررة منذ وقت طويل، إلى اختبار قدرة النرويج على تلقي تعزيزات خارجية في حال تعرضها لعدوان من دولة ثالثة، عملاً بـ«المادة الخامسة» من «ميثاق الحلف الأطلسي» التي تنص على الدفاع المشترك في حال تعرض أحد أعضاء الحلف لهجوم، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد رئيس القيادة النرويجية للعمليات، الجنرال إنغفه أودلو، الذي يشرف على المناورات: «إنها تدريبات دفاعية»، مشدداً في
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن سفناً تابعة للبحرية الروسية تجري، بالتعاون مع الطيران البحري، مناورات للبحث عن «غواصات العدو» في البحر المتوسط. ونقلت وسائل إعلام روسية عن الوزارة القول في بيان إنه «تم التأكيد على أن المهام الرئيسية في هذه المرحلة من التمرين هي البحث عن غواصة وهمية للعدو وتعقبها، وتنظيم تبادل مستمر للبيانات حول مناورة الهدف». وأضافت أنه: «كجزء من المناورة البحرية التي يقودها القائد العام للبحرية الروسية، الأدميرال نيكولاي إيفمينوف، قامت مفارز السفن الحربية التابعة لأساطيل المحيط الهادي والشمال والبحر الأسود، بالإضافة إلى الطائرات المضادة للغواصات التابعة للطيران البحري بإجراءات ل
أطلق قائد عمليات الجيش الأميركي في أفريقيا، جايمي ساندز، اليوم الأحد، في ساحل العاج تدريبات «فلينتلوك» العسكرية التي تضمّ عدة جيوش أفريقية وغربية. وقال ساندز أثناء إطلاقه رسمياً التدريبات في الأكاديمية الدولية لمكافحة الإرهاب في جاكفيل قرب أبيدجان: «واقع أننا نتمكن من أن نكون هنا اليوم هو شهادة حقيقية على قدرتنا على تجاوز الخصومات بهدف التوصل إلى أهدافنا المشتركة»، لا سيما مكافحة الإرهاب في غرب أفريقيا. وسيجمع برنامج التدريب أكثر من 400 جندي من جميع أنحاء غرب أفريقيا لتعزيز مهارات القوات التي يتعرض بعضها لهجمات منتظمة من قبل الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيمي القاعدة وداعش.
أكدت بيلاروسيا، اليوم الأربعاء، أن جميع الجنود الروس الموجودين على أراضيها في إطار المناورات العسكرية الواسعة النطاق، سيغادرون البلاد مع الانتهاء المرتقب لهذه التدريبات في العشرين من فبراير (شباط). وقال وزير الخارجية البيلاروسي فلاديمير ماكي في مؤتمر صحافي: «لن يبقى جندي روسي واحد، ولا قطعة واحدة من المعدات (العسكرية) في بيلاروسيا بعد إجراء المناورات مع روسيا»، في وقت زاد هذا الانتشار العسكري المخاوف من غزو روسي محتمل لأوكرانيا. ويخشى الغرب عدم مغادرة القوات الروسية لبيلاروسيا بعد اختتام التدريبات المحددة بعشرة أيام التي بدأت في أواخر الأسبوع الماضي. وكان حاكم بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو قد صر
تبدأ أوكرانيا، اليوم الخميس، مناورات عسكرية مُعلن عنها مسبقاً رداً على تدريبات تجريها روسيا على أراضي بيلاروسيا المجاورة، والتي فسرتها كييف والغرب على أنها تأتي في إطار تصعيد عسكري روسي في المنطقة. وقال وزير الدفاع الأوكراني، أوليكسي ريزنيكوف، هذا الأسبوع إن المناورات الأوكرانية ستستمر أيضاً من 10 إلى 20 فبراير (شباط) والقوات المسلحة ستتدرب على استخدام طائرات مُسيرة من طراز «بيرقدار» وصواريخ من طراز «جافلين» المضادة للدبابات المقدمة من شركاء أجانب.
قال مسؤول في القوات المسلحة الإيرانية، اليوم (الخميس)، إن الصين وروسيا وإيران ستجري تدريبات بحرية مشتركة غداً الجمعة. وقال مصطفى تاج الدين؛ أحد مسؤولي العلاقات العامة بالقوات المسلحة الإيرانية، إن تدريبات «الحزام الأمني البحري 2022» المشتركة ستُجرى في شمال المحيط الهندي، مضيفاً أنها ثالث تدريبات بحرية مشتركة بين الدول الثلاث. وسعى الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي منذ توليه السلطة في يونيو (حزيران) الماضي إلى تطبيق سياسة «التطلع نحو الشرق» لتعميق العلاقات مع الصين وروسيا.
أعلنت بيلاروسيا، اليوم الثلاثاء، وصول عدد غير محدد من القوات الروسية للقيام بمناورات في فبراير (شباط)، «تحضيراً لقتال»، في ظل توتر متصاعد بينها وبين الدول الغربية وأوكرانيا. وقال وزير الدفاع البيلاروسي، في بيان، «إن المناورات المقبلة للتحضير العملياتي والقتالي تجري بسبب تدهور الوضع السياسي العسكري في العالم، بالإضافة إلى تصاعد التوتر في أوروبا، لا سيما على الحدود الغربية والجنوبية لبيلاروسيا»، مضيفاً أنها مناورات روسية بيلاروسية «مُرتجلة». وقال رئيس بيلاروسيا ألكسندر لوكاشينكو، إن المناورات ستجرى بالقرب من الحدود الغربية للبلاد، وعلى الحدود مع بولندا وليتوانيا، عضوي حلف شمال الأطلسي، وعلى الحد
قال رئيس روسيا البيضاء، ألكسندر لوكاشينكو، اليوم (الاثنين) إن بلاده وروسيا ستجريان مناورات عسكرية مشتركة في فبراير (شباط) وسط تصاعد للتوتر بين الشرق والغرب بسبب أوكرانيا. وأثارت روسيا، وهي حليف وثيق لروسيا البيضاء، قلق الغرب وكييف بسبب حشود عسكرية بالقرب من الحدود الأوكرانية ووابل من التهديدات، مما أشاع مخاوف من أن موسكو تخطط لغزو الدولة المجاورة.
أجرت كوريا الشمالية تدريباً على إطلاق نيران المدفعية، لتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد، طبقاً لما ذكرته شبكة «كيه بي إس وورلد» الإذاعية الكورية الجنوبية، اليوم (الأحد). وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية (كيه سي إن إيه) اليوم، أن «سلاح المشاة الميكانيكي أجرى مسابقة على إطلاق نيران المدفعية في اليوم السابق». وأضافت الوكالة الكورية الشمالية أن التدريبات تأتي في وقت يسود فيه الحماس للتدريب المكثف في عموم جيش الشعب الكوري، بهدف تعزيز القدرات الدفاعية للدولة. ولم يحضر زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ - أون التدريب. يأتي ذلك، فيما تتهم كوريا الشمالية المجتمع الدولي بـ«الكيل بمكيالين» وانتقاد ا
شاركت قوات تابعة للبحرية الروسية في البحر الأسود اليوم (الثلاثاء)، في تدريبات على تدمير أهداف معادية وسط انزعاج روسي من وجود سفينتين حربيتين أميركيتين في المنطقة. وقال الرئيس فلاديمير بوتين، أمس (الاثنين)، إن القوات الروسية ستراقب سفينة القيادة الأميركية ماونت ويتني «بالنظارات المكبرة أو بالأدوات الدقيقة...
أفادت وكالة الإعلام الروسية، اليوم الأربعاء، بأن تكتلا أمنيا تقوده روسيا ويشمل بعض الدول المتاخمة لأفغانستان أو القريبة منها سيجري تدريبات عسكرية في طاجيكستان قرب الحدود الأفغانية في 22 و23 أكتوبر (تشرين الأول) الجاري. ويشمل التكتل الذي يُدعى منظمة معاهدة الأمن الجماعي، طاجيكستان التي تشترك مع أفغانستان في حدود كبيرة، فضلا عن قرغيزستان وكازاخستان وأرمينيا وبيلاروسيا، كما أوردت وكالة «رويترز» للأنباء. وكانت روسيا قد أجرت أكثر من تدريب عسكري مع القوات الطاجيكية والأوزبكية والقرغيزية منذ أن سيطرت حركة «طالبان» على السلطة في أفغانستان في أغسطس (آب) الماضي.
أمرت بريطانيا بفتح تحقيق حول استحواذ شركة «كوبهام» المملوكة للولايات المتحدة، على شركة التكنولوجيا الدفاعية البريطانية «ألترا إلكترونيكس» من أجل تقييم المخاطر على الأمن القومي. كشف وزير الأعمال كواسي كوارتينغ، في وقت متأخر من أمس (الأربعاء)، أنه أحال الصفقة إلى هيئة تنظيم المنافسة والأسواق التي ستقدم تقريرها في يناير (كانون الثاني) المقبل. وكتب كوارتينغ على «تويتر»: «أصدرت تعليمات إلى هيئة أسواق المال للتحقيق في استحواذ (كوبهام) المقترح على شركة (ألترا إلكترونيكس) لتقييم أي مخاوف تتعلق بالأمن القومي». وأضاف أن بريطانيا «منفتحة على الأعمال التجارية لكن يجب ألا يهدد الاستثمار الأجنبي أمننا القوم
على الرغم من تهديدات كوريا الشمالية، بدأت القوات المسلحة للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تدريباتهما الصيفية السنوية أمس (الاثنين)، حسبما أفادت به الإذاعة الكورية الجنوبية ووكالة «يونهاب» للأنباء. وكان جيش كوريا الجنوبية قد أعلن، أول من أمس (الأحد)، أن تدريبات الكوماندوز التي تستمر 9 أيام سوف تجرى على نطاق محدود، دون تدريب ميداني. وأثر وباء «كورونا» و«الجهود المبذولة لنزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية»، وهو ما يعني نزع السلاح النووي لكوريا الشمالية، في القرار. وتتهم بيونغ يانغ الولايات المتحدة بانتظام باستخدام مناوراتها مع كوريا الجنوبية للتحضير لهجوم.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة