كارثة طبيعية
كارثة طبيعية
نجح فريق إنقاذ تركي في انتشال طفل بعمر 8 أعوام حياً من تحت الأنقاض بولاية غازي عنتاب التركية، بعد مضي 155 ساعة من حدوث الزلزالين العنيفين اللذين ضربا البلاد الأسبوع الماضي. وذكرت وكالة الأنباء الألمانية نقلاً عن وكالة الأناضول للأنباء اليوم (الأحد)، أن فريق بحث وإنقاذ في منطقة «نور داغي» التابعة لولاية غازي عنتاب جنوب البلاد، تمكن من انتشال الطفل «سميح إنجه» من تحت ركام مبنى منهار، بعد 155 ساعة من وقوع الزلزال. وأضافت أن طواقم المسعفين سارعوا في نقل الطفل المصاب إلى المستشفى، مع إنقاذ 6 أشخاص آخرين من تحت أنقاض المبنى نفسه. وضرب زلزال جنوب تركيا وشمال سوريا فجر الاثنين الماضي بلغت قوته 7.7 درج
أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إحضار 35 طناً من المعدات الطبية الحيوية اللازمة للتعامل مع الحاجات الأساسية للمصابين المتضررين من الزلزال في سوريا، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا)، اليوم (السبت)، عن غيبريسوس قوله، من مطار حلب الدولي: «أحضرنا 35 طناً من المعدات الطبية الحيوية اللازمة للتعامل مع الحاجات الأساسية للمصابين المتضررين جراء الزلزال». وأشارت الوكالة إلى وصول غيبريسوس إلى مطار حلب للقيام بجولة مع وزير الصحة السوري حسن الغباش، ومحافظ حلب، على بعض المستشفيات ومراكز الإيواء في المدينة. بدوره، أعلن الغباش تسلم وزار
بعدما لقي آلاف الأشخاص حتفهم بسبب الزلزال الضخم الذي ضرب تركيا وسوريا فجر الاثنين، ينصب التركيز في هذه المرحلة على دعم الناجين، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان» البريطانية. هناك أيضاً تداعيات جيولوجية أوسع للزلزال قد تكون لها عواقب على المدى الأطول، وتبدأ الظهور ببطء. في مدينة إسكندرونة الساحلية، يبدو أن هناك انخسافاً كبيراً مما أدى إلى حدوث فيضانات، في حين ترك الزلزال العديد من التلال في جميع أنحاء البلاد في خطر الانهيار الأرضي.
لا شك أن عمليات البحث عن الناجين من الزلازل تعد من أعقد وأصعب عمليات الإنقاذ أثناء الكوارث الطبيعية لأن البحث عن عالقين تحت أطنان من الركام ليس بالأمر السهل لا سيما إذا كانت العمليات تتم وسط تتابع الهزات الارتدادية التي تزيد خطر حدوث انهيارات وتعرض العاملين في الإنقاذ لخطر الموت، كما يحدث في عمليات الإنقاذ الجارية في 10 ولايات تركية ضربها زلزالان عنيفان مركزهما بلدتي بازارجيك وإلبستان في ولاية كهرمان ماراش فجر الاثنين الماضي بقوة 7.7 و7.6 درجة على التوالي. الوقت والدقة عاملان مهمان للعاملين في البحث والإنقاذ، وهو ما توفره إلى حد كبير الأجهزة الحديثة المستخدمة في عمليات البحث والإنقاذ ومنها الط
الهواء مليء بالغبار والدخان، والمدينة مليئة بالأنقاض، لكن هناك أدلة على الحياة في كهرمان ماراش بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا فجر الإثنين الماضي. في مجمع «إيبرا» السكني، رأى مراسلون من شبكة «سكاي نيوز» فريق إنقاذ يستكشف جزءاً من المبنى، وبعد ذلك بقليل، توصلوا إلى اكتشاف منقذ للحياة. انطلقت موجة من التصفيق وخرجت شابة على نقالة من الظلام. اسمها زييب سيفي، وهي طالبة تبلغ من العمر 22 عاماً. كانت مثل أي شخص آخر في المبنى نائمة عندما وقع الزلزال.
صور تحبس الأنفاس، ولقطات تدمي القلوب، لأطفال أخرجوا من تحت الأنقاض، بعدما ضرب الزلزال المميت تركيا وسوريا. شعور بالسعادة وتصفيق من المتطوعين بعد انتشال طفل بعد أكثر من 20 ساعة تحت الركام، يرافقه شعور بالأسى على مستقبل هؤلاء الأطفال الذين لا يدرون ما ينتظرهم خارج كومة الحجارة التي كانوا يختبئون تحتها، بعضهم خرج حياً، ولا يعرف أنه أصبح وحيداً ويتيماً، يتيم الأب والأم والجدة والجد والخالة...
دخلت اليوم (الخميس) أول قافلة مساعدات إلى المناطق الخارجة عن سيطرة دمشق بشمال سوريا، في اليوم الرابع من عمليات الإنقاذ في تركيا وسوريا، حيث خلّف زلزال الإثنين الماضي أكثر من 20 ألف قتيل.<br />
أدخل نشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي مجدداً، مشاهد من مدينة الإسكندرية المصرية في علاقة مباشرة مع الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا، الاثنين الماضي، كان آخرها تغيُّر لون البحر إلى الأسود. وانتشرت صورٌ لبحر الإسكندرية وقد أصبحت مياهه تميل إلى اللون الأسود، وهو مشهد مألوف بالنسبة لسكان الإسكندرية، عند حدوث النوّات.
أعلنت فرنسا اليوم (الخميس) أنها ستخصص مساعدات عاجلة لسكان سوريا بقيمة تصل إلى 12 مليون يورو إثر الزلزال العنيف، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية فرنسوا ديلماس أن المساعدات ستوزع «بالتواصل مع المنظمات غير الحكومية والأمم المتحدة، في كل المناطق المتضررة من الزلزال»، موضحاً أن ذلك لا يغيّر «النهج السياسي» لفرنسا تجاه نظام بشار الأسد. وسيتم تخصيص 5 ملايين من أصل 12 مليوناً لآلية إيصال المساعدات الإنسانية عبر الحدود التابعة للأمم المتحدة، وخمسة ملايين أخرى «لمنظمات عدة غير حكومية فرنسية ودولية تعنى بالتدخل السريع، وتعنى بمجالات الصحة وتأمين الملاجئ
وقع زلزال، فجر اليوم الأربعاء، بقوة 4 درجات على مقياس ريختر في البحر الأبيض المتوسط قبالة سواحل ولاية هاتاي جنوب تركيا، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وأفادت إدارة الطوارئ والكوارث التركية «أفاد»، في بيان، بأن الزلزال وقع على عمق 6.94 كيلومتر، وفقاً لوكالة «الأناضول» للأنباء. وأضافت أن مركزه يبعد مسافة 71.61 كيلومتر عن ساحل قضاء يايلاداغ، التابع لهاتاي. وفجر الاثنين، ضرب زلزال جنوب تركيا وشمال سوريا بلغت قوته 7.7 درجة، أعقبه آخَر بعد ساعات بقوة 7.6 درجة، وعشرات الهزات الارتدادية مخلِّفة خسائر كبيرة بالأرواح والممتلكات في البلدين.
اتجهت أنظار المصريين إلى مدينة الإسكندرية، بعد ساعات من زلزال تركيا، حيث تم الربط بين حدوث هبوط أرضي في رصيف كورنيش المدينة، وبين الزلزال. كما سرت مخاوف غذتها تصريحات تركية وبيانات إيطالية حديثة وأخرى قديمة، صدرت عن اليونسكو، من احتمال حدوث «تسونامي» يدمر المدينة. و«التسونامي» مجموعة من الأمواج العاتية تنشأ من تحرك مساحة كبيرة من المياه، وأحد أسبابه الزلازل.
اقترب زلزال تركيا من رقم 8 درجات على مقياس ريختر، ليكون قريباً من رقم 9.5 درجة، المسجل كأقوى زلزال، وهو الذي شهدته تشيلي قبل 63 عاماً. في 22 مايو (أيار) 1960، ضرب زلزال مدمر جنوب تشيلي، حيث اهتزت الأرض بعنف لدرجة أن الناس لم يتمكنوا من الوقوف على أقدامهم، وكان الزلزال الذي سُمي «زلزال فالديفيا»، نسبة إلى أقرب مدينة إلى مركزه، بقوة 9.5 على مقياس ريختر، وهو أكبر زلزال تم تسجيله على الإطلاق وفق تقرير هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، لكن هل يمكن للزلازل أن تتعدى هذا المعدل؟ يقول علماء الجيولوجيا، نظرياً لا يوجد ما يمنع. ومع ذلك، فإن احتمالات ذلك منخفضة.
أكّد وزير الخارجية والمغتربين في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبد الله بوحبيب، اليوم الثلاثاء، استعداد لبنان لتقديم المساعدة من أجل تسهيل عمل المنظمات الدولية لمرور قوافل الإغاثة إلى سوريا، بما يخفف من معاناة الجرحى والمصابين والمنكوبين، ويؤمّن المستلزمات الضرورية اللازمة للحد من تداعيات الزلزال المُدمر. وحسب «وكالة الأنباء الألمانية»، قالت وزارة الخارجية والمغتربين، في بيان صحافي اليوم، إنه «استجابة للأوضاع الإنسانية والعلاقات الأخوية، اجتمع الوزير بوحبيب بناءً على طلبه بنائب المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان، ومنسق الشؤون الإنسانية عمران رضا، بحضور رؤساء المفوضية السامية للأمم المتحدة
صرخ دنيز ويداه على رأسه: «يصدرون أصواتاً لكن لا يأتي أحد»، منتقداً نقص الجهود المبذولة لإنقاذ المحاصرين تحت الأنقاض بعد الزلزال القوي الذي قتل الآلاف في تركيا وسوريا، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. ويمكن سماع صرخات يائسة تطلب المساعدة تصدر عن محاصرين بين أنقاض المباني المنهارة في إقليم هاتاي الساحلي المطل على البحر المتوسط، بينما يلتف الناس حول حطب أوقدوه للتدفئة وسط الطقس البارد الممطر. ويُعد هاتاي، المتاخم لشمال غربي سوريا، أكثر الأقاليم تضرراً في تركيا، حيث سجل ما لا يقل عن 872 قتيلاً. واشتكى السكان من عدم كفاية جهود الطوارئ.
قال مسؤولون كبار من منظمة الصحة العالمية اليوم (الثلاثاء) إن الاحتياجات الإنسانية لسوريا وصلت إلى أعلى مستوياتها بعد الزلزال القوي الذي أودى بحياة الآلاف هناك وفي جنوب تركيا، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت أديلهيد مارشانج كبيرة مسؤولي الطوارئ في المنظمة أن تركيا لديها قدرة قوية على التعامل مع الأزمة لكن الاحتياجات الأساسية التي لن تلبى على المدى القريب والمتوسط ستكون في سوريا التي تعاني بالفعل من أزمة إنسانية منذ سنوات بسبب الحرب الأهلية وتفشي الكوليرا. وأضافت في اجتماع مجلس إدارة المنظمة «هذه أزمة تأتي على رأس أزمات متعددة في المنطقة المنكوبة...
وصف طبيب في منطقة ضربها الزلزال شمال سوريا الوضع في المستشفى الذي يعمل فيه بأنه «يذكرنا بمنطقة حرب». تتواصل الجهود المحمومة لإنقاذ المئات المحاصرين تحت الأنقاض بعد زلزال ضخم ضرب جنوب شرقي تركيا وشمال سوريا في ساعة مبكرة من صباح أمس (الاثنين)، مما أسفر عن مقتل آلاف الأشخاص. يعمل الدكتور أسامة سلوم، من الجمعية الطبية السورية الأميركية (SAMS)، في مستشفى باب الهوى، الذي استقبل أكثر من 400 ضحية وأبلغ عن أكثر من 50 حالة وفاة.
استفاق العالم فجر أمس (الاثنين)، على خبر الزلزال المدمّر الذي هزّ تركيا وسوريا وشعرت به بلدان قريبة أيضاً، مما ترك آلاف القتلى والجرحى وأحدث صدمة واسعة. وارتفعت حصيلة ضحايا الزلزال الذي وقع في المنطقة الحدودية بين سوريا وتركيا إلى 3381 شخصاً في تركيا. وقالت هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية، إن أكثر من 20 ألف شخص أصيبوا في الزلزال.
** تركيا: - ديسمبر (كانون الأول) 1939: زلزال بقوة 7.9 درجة ضرب مدينة أرزينجان الشرقية بتركيا، ألحق أضراراً بنحو 116720 مبنى، وقتل أكثر من 20 ألف شخص. - 13 مارس (آذار) 1992: زلزال بقوة 6.7 درجة ضرب مدينة أرزينجان، وأسفر عن مقتل نحو 1000 شخص، وإصابة أكثر من 3000 آخرين. - 27 يونيو (حزيران) 1998: زلزال بقوة 6 درجات ضرب مدينة أضنة، وأسفر عن مقتل نحو 144 شخصاً، وإصابة أكثر من 1000 آخرين. - 17 أغسطس (آب) 1999: زلزال بقوة 7.4 درجة ضرب مدينة أزمينت بمنطقة مرمرة، وأسفر عن مقتل نحو 17000 شخص، وإصابة أكثر من 50000 آخرين، وأحدث دماراً واسع النطاق. - 12 نوفمبر (تشرين الثاني) 1999: زلزال بقوة 7.2 درجة ضرب م
أعلن الأردن أنه سيرسل مساعدات فورية للمساعدة في جهود الإغاثة والإنقاذ، بعد الزلزال المدمر الذي ضرب جنوب تركيا وشمال سوريا، وأودى بحياة المئات وأوقع آلاف الإصابات، في حين لا تزال عمليات البحث عن ناجين تحت الأنقاض متواصلة. وأجرى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الاثنين، اتصالين هاتفيين مع نظيريه السوري فيصل المقداد، والتركي مولود جاويش أوغلو، وقدّم خلالهما تعازي المملكة بضحايا الزلزال المفجع الذي ضرب مناطق في جنوب تركيا وشمال سوريا في البلدين الشقيقين. وأبلغ نظيريه السوري والتركي أنه بتوجيه من الملك عبد الله الثاني، سيرسل الأردن «مساعدات فورية للأشقاء للمساعدة بجهود ا
يتدفق المتفرجون لإلقاء نظرة على الحمم المتدفقة من بركان ماونا لوا في هاواي، أكبر بركان نشط في العالم، الذي بدأ ثورانه هذا الأسبوع لأول مرة منذ عام 1984. وبعد إعلان وكالة إدارة الطوارئ في هاواي أنه لا توجد مؤشرات على أن الحمم البركانية ستهدد المناطق المأهولة بالسكان، بدأ العشرات يتوافدون يومياً، بما في ذلك العائلات التي لديها أطفال في ملابس النوم، بالقرب من القمة. وبعد وصولهم يسحبون مقاعد وأكياس تخييم من سياراتهم ويستقرون فيها ويشاهدون أعجوبة الطبيعة لبضع ساعات.
قال وزير الداخلية الإيطالي ماتيو بينتيدوسي إنه لم يتم تأكيد أي وفاة حتى الآن في انزلاق التربة اليوم السبت، في جزيرة إسكيا رغم التقارير السابقة التي تفيد بمقتل ثمانية أشخاص. وأوضح بينتيدوسي خلال زيارته لهيئات الطوارئ التي تساعد في تنسيق جهود الإنقاذ «في الوقت الحالي، لا توجد وفيات مؤكدة». وكان وزير البنية التحتية الإيطالي ماتيو سالفيني قد صرح في وقت سابق أن ثمانية لقوا حتفهم في جزيرة إسكيا السياحية الإيطالية بعدما ابتلع انهيار أرضي نجم عن هطول أمطار غزيرة عددا من المباني، وفقاً لوكالة «رويترز».
ضرب زلزال بقوة 5.7 درجة إقليم ماركي وسط إيطاليا، صباح اليوم الأربعاء، حسبما ذكر «المعهد الوطني للجيوفيزياء والبراكين»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقال المعهد إنه سجل عدداً من التوابع عقب الزلزال القوي قبالة سواحل منطقة ماركي، بلغ أشَدُّها 4 درجات على مقياس ريختر. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية «أنسا» أنه وفقاً للمعلومات الأولية، لم تقع أضرار واضحة في المباني، لكن شُوهدت شقوق في عدة مبان ومنازل. وعلّق عدد من مدن الإقليم الدراسة في المدارس والجامعات كإجراء احترازي. كما جرى تعليق حركة السكك الحديدية بالقرب من أنكونا عاصمة الإقليم، الذى يطل على البحر الأدرياتيكي، كإجراء احترازي بسبب الاشتبا
سبح رجل لمسافة نصف ميل في مياه الفيضانات لإنقاذ والدته من الغرق، بعد أن رفضت إخلاء منزلها في مواجهة إعصار «إيان». قررت كارين، والدة جوني لودر، البالغة من العمر 86 عاماً، عدم مغادرة منزلها في نابولي بولاية فلوريدا الأميركية قبل أن يصل «إيان» إلى اليابسة، مع رياح تبلغ سرعتها 150 ميلاً في الساعة، أول من أمس (الأربعاء)، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». غمرت المياه منزلها بنحو ست بوصات (15 سم) خلال إعصار «إيرما» في عام 2017، لذلك افترضت أن مستويات المياه ستكون مماثلة عندما يضرب الإعصار الجديد. ولكن عندما بدأت العاصفة هذا الأسبوع، وصل عمق المياه في المنزل لأكثر من ثلاثة أقدام (91 سم)، وغمرتها في النهاية إلى
توجه الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب إلى وسائل التواصل الاجتماعي للمطالبة بالتبرع لحملته السياسية، حيث بدأت أجزاء من ولاية فلوريدا جهود الإنقاذ والتعافي في أعقاب إعصار «إيان»، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». في حديثه ضمن مقطع فيديو من منزله في مارالاغو في بالم بيتش، جنوب فلوريدا، طالب الرئيس السابق بتقديم تبرعات لـحزمة «إنقاذ أميركا» قبل الموعد النهائي لجمع التبرعات. قال ترمب: «لدينا موعد نهائي كبير لجمع التبرعات، ولم يكن هناك وقت مثل هذا أبداً»، حيث قال إن أميركا «لم تكن أبداً موضع ازدراء مثل الآن». وتابع: «علينا تغيير الأمر، علينا إعادة بلدنا...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة