فرعونيات
فرعونيات
رجّح علماء آثار أن مومياء امرأة مصرية دُفنت منذ نحو 3500 عام، وتبدو على وجهها علامات صراخ، «ماتت وهي تتألّم».
تمكّن الباحثون من إعادة تركيب ما يصفونها بـ«رائحة الخلود»، التي كانت تعدّ في السابق مناسبة لسيدة نبيلة مصرية قديمة.
أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية الكشف عن ورشتي تحنيط آدمية وحيوانية، وصفتهما بأنهما «الأكبر» و«الأكثر اكتمالاً».
أبدى مسؤولون مصريون تفاؤلهم بحجم الإقبال على معرض «رمسيس وذهب الفراعنة» بالعاصمة الفرنسية باريس، الذي تم فتح أبوابه للجمهور بداية من الجمعة. وشهدت «صالة عرض لافيليت»، إقبالاً لافتاً من الجمهور في أولى ساعات فتح المعرض، ووفق الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام لـ«المجلس الأعلى للآثار»، فإنه تم حتى الآن بيع 165 ألف تذكرة لزيارة المعرض، وتوقع استقبال المعرض 10 آلاف زائر يومياً. وأضاف د.
يبدأ معرض «رمسيس وذهب الفراعنة»، اليوم (الخميس)، استقبال زائريه لمدة 5 شهور، في قاعة «لافيليت الكبرى» بالعاصمة الفرنسية، باريس، في ثالث محطات جولاته الخارجية التي شملت مدينتي هيوستن وسان فرانسيسكو الأميركيتين. ويضم المعرض 181 قطعة أثرية ثمينة من كنوز الملك رمسيس الثاني، من بينها «التابوت الملكي»، الذي وافقت السلطات المصرية على نقله إلى فرنسا بشكل استثنائي، لعرضه ضمن المعرض، تقديراً لجهود العلماء الفرنسيين الذين أنقذوا مومياء رمسيس الثاني، وعالجوها من الفطريات بالأشعة السينية عام 1976. وبذلك تكون فرنسا الوحيدة التي تستقبل التابوت الملكي من جديد للمرة الثانية. واكتشف التابوت في خبيئة الدير البحر
أتاح التصوير المقطعي المحوسب، إمكانات جديدة في فحص المومياوات المصرية القديمة، وخاصة الدراسة التفصيلية للتركيبات الدقيقة للعظم الصدغي، الذي يُحيط بقناتي الأذن الوسطى والداخلية، ويؤمن لهما الوقاية. وبينما كان فريق بحثي دولي، يقوده ألبرت مودري، من قسم طب الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة بكلية الطب في جامعة ستانفورد الأميركية، يجري دراسة على المومياء «جد - حور» الموجودة في مجموعة جامعة «هايدلبرغ» في ألمانيا، لوصف التغيرات المورفولوجية بعظمها الصدغي؛ كان على موعد مع مفاجأة، وهي أول تشخيص لالتهاب في أذن مومياء مصرية، وتم الإعلان عن هذا الاكتشاف (الأربعاء) الماضي في العدد الأخير من دورية «
قد يكون تهريب عملات معدنية أثرية، وتماثيل فرعونية صغيرة، أمراً معتاد الإعلان عنه في وسائل الإعلام المصرية المتنوعة، لا سيما مع إحباط عمليات التهريب بالمنافذ الحدودية عقب الاستعانة بتقنيات حديثة، أو اكتشاف آثار منهوبة لاحقاً في متاحف ومزادات علنية، لكن كيف يتم تهريب الآثار الضخمة من المنافذ الجوية والبرية والبحرية المصرية؟ وجدد تسلم مصر غطاء - تابوت يبلغ طوله 3 أمتار ووزنه نصف طن، يعود لكاهن مدينة هيراكيوبوليس «عنخ إن ماعت» وكان بحوزة متحف هيوستن - من أميركا اليوم (الاثنين)، التساؤلات بشأن الحيل التي يستغلها المهربون لإخراج القطع الأثرية الضخمة من البلاد. ويعود غطاء التابوت الأخضر إلى العصر الم
توصل فريق بحثي من كلية الآثار في جامعة «فليندرز» الأسترالية، إلى توثيق أول إصابة محتملة في التاريخ بـ«متلازمة الجيوب الأنفية الصامتة»، وذلك عند الملكة الفرعونية «مرس عنخ الثالثة»، والتي تنتمي إلى الأسرة الرابعة، وهي ابنة الملكة «حتب حرس» الثانية، والأمير كاوعب، وحفيدة الملك خوفو. وتتميز متلازمة الجيوب الأنفية الصامتة بتضخم الملتحمة غير المؤلم ونقص الانسياب الناجم عن تدهور تدريجي مزمن في الجيوب الأنفية العلوية مع ظهوره في مرحلة البلوغ، وتظهر بين العقدين الثالث والخامس من العمر، ويتم تشخيصها بشكل متزايد نتيجة الاستخدام الواسع النطاق اليوم للتصوير المقطعي المحوسب (CT)، ووُصِفت هذه الحالة للمرة ال
أعلنت السلطات المصرية، اليوم (السبت)، عن اكتشاف مجموعة كبيرة من التوابيت بحالة جيدة ومحفوظة بشكل جيد في مقبرة رئيسية بالقرب من القاهرة يعود تاريخها إلى 2600 عام. ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، قال وزير السياحة والآثار المصري خالد العناني، خلال مؤتمر صحافي، إن علماء الآثار المصريين عثروا على 59 تابوتاً في مقبرة بمنطقة سقارة بالقرب من هرم الملك زوسر الشهير. وأضاف: «شاهدت فتح أحد التوابيت. تبدو المومياء وكأنها محنطة بالأمس». وأوضح أن التوابيت المكتشفة بحالة جيدة للغاية ومحتفظة بألوانها الأصلية. وذكر أنها تخص مجموعة من الكهنة وكبار المسؤولين لمصر القديمة.
نجح عدد من العلماء بالنمسا وألمانيا في إعادة بناء وجه مومياء طفل مصري توفي في الفترة ما بين 50 قبل الميلاد و100 بعد الميلاد، وذلك من خلال استخدام «ماسح التصوير المقطعي المحوسب» (CT scanner). وماسح التصوير المقطعي المحوسب هو فحص يتم إجراؤه بواسطة تقنية خاصة من الأشعة السينية، ويتيح الحصول على صورة بدرجة عالية من الدقة، ويستخدم عادة من أجل فحص الأعضاء الداخلية في الجسم. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد استخدم العلماء ماسح التصوير المقطعي المحوسب، وقاموا بتحميل صورة افتراضية لجمجمة الطفل، كانت لا تزال داخل مدفنه، في عملية إعادة بناء رقمية ثلاثية الأبعاد لوجهه.
منذ تم اكتشاف الوشم في مومياوات النساء بمصر الفرعونية، كان هناك تفسير ظل سائداً لفترة، وهو أن تلك الممارسة كانت تتضمن ما يُعتقد أنه طلب للآلهة أن تساعد على زيادة الخصوبة ومعالجة الأمراض الجنسية عند النساء، لا سيما أن الوشوم المكتشفة كانت في منطقة تدعم هذا الاعتقاد «منطقة الفخذين». وبدأ الباحثون يعيدون التفكير في هذا التفسير، عندما أعلن علماء المتحف البريطاني في مارس (آذار) من العام الماضي، عن اكتشاف وشوم في مومياوتين مصريتين من بين مقتنيات المتحف، عمرهما خمسة آلاف عام، حيث كانت الأولى مومياء ذكر وتحمل وشوماً تصور ثوراً برياً وواحدة من الأغنام البربرية، وكانت المومياء الأخرى تحمل وشماً على شكل
حينما ارتحل عالم المصريات الإنجليزي هوارد كارتر، إلى مصر بعمر 17 سنة، تاركاً بلاده، منطلقاً إلى وادي الملوك في جنوب مصر، ليبدأ خطاه بتعلم الرسم والنحت ثم يتبع شغفه في علوم الاستكشاف والتنقيب، لم يكن يعلم أن اسمه سيرتبط إلى الأبد باكتشاف أيقونة الحضارة المصرية القديمة بعد 15 عاماً من البحث. ويُجمع علماء المصريات حول العالم على أن عظمة اكتشاف مقبرة الملك «توت عنخ آمون» الملقب بالفرعون الصغير ليست لأنه ملك محارب أسهم في توسيع أرجاء الإمبراطورية المصرية كأسلافه، أو لأنه كان ملك بناء أقام العديد من المعابد والمنشآت، ولكن لأن القدر أراد لمقبرته أن تختفي عن أعين اللصوص، فتظل محتفظة بكنوزها حتى يومنا
يبدو أن ولع الفرنسيين بالحضارة المصرية لا ينتهي، فبعد أن كان المعرض الذي استضافته باريس قبل نحو نصف قرن للفرعون الذهبي «توت عنخ آمون»، يتصدر الأرقام القياسية في تاريخ الأحداث والفعاليات الثقافية في البلاد من حيث عدد الزوار، جاء المعرض الجديد للأيقونة المصرية نفسها ليحطم رقمه السابق، ليبدو وكأنه لا يجد من ينافسه في «عاصمة النور». ويحظى توت عنخ آمون بشهرة عالمية، منذ اكتشاف مقبرته على يد عالم الآثار الإنجليزي هوارد كارتر، في نوفمبر (تشرين الثاني) عام 1922.
أعلن باحثون أنهم تمكنوا من إعادة تركيب عطر يُعتقد أنه يخص الملكة الفرعونية «كليوباترا»، وذلك بعد تحديد الوصفة من خلال حفرية أثرية قرب القاهرة. ونشرت صحيفة «تايمز» البريطانية أن الوصفة العطرية عبارة عن مزيج سميك ولزج، مصنوع من الهيل (الحبهان) وزيت الزيتون والقرفة. ويعتقد الباحثون أن الملكة الفرعونية كانت تتعطر به، وذلك بعد أن عثروا عام 2012 على حفريات في موقع مدينة تيموس الفرعونية يعتقدون أن منزل صانع عطور من تلك الفترة يقع فيه. واستخدم الباحثون البقايا التي عثر عليها في القوارير في مدينة تيموس التي أُسست قبل نحو 6500 عام.
قال وزير الآثار المصري خالد العناني اليوم الأحد إن التابوت المذهب الخارجي للملك توت عنخ آمون سيخضع لعملية ترميم تستغرق نحو ثمانية أشهر وذلك بعد نقله لأول مرة خارج مقبرته في وادي الملوك بالأقصر. ونقلت وزارة الآثار التابوت من مقبرة الملك الشاب في يوليو (تموز) إلى مركز الترميم بالمتحف المصري الجديد القريب من أهرامات الجيزة حيث أجريت له تدعيمات أولية. وقال العناني قبل عرض التابوت لوسائل الإعلام داخل كبسولة معقمة إنه عندما اكتشف عالم الآثار هوارد كارتر مقبرة توت عنخ آمون في نوفمبر (تشرين الثاني) 1922 كانت مومياء الملك داخل ثلاثة توابيت. وأضاف أن التابوت الداخلي مصنوع من الذهب الخالص ويزن 110كيلوغرا
صعّدت مصر من إجراءاتها للمطالبة باستعادة تمثال رأسي للفرعون الذهبي توت عنخ آمون، تعتزم دار كريستيز للمزادات بلندن بيعه في مزاد مطلع الشهر المقبل، وأرسلت وزارتا الآثار والخارجية المصريتان، مساء أول من أمس، خطابات إلى الخارجية البريطانية، ودار كريستيز للمزادات، ومنظمة اليونيسكو، طالبتا فيه بوقف بيع التمثال الأثري، وإعادته إلى القاهرة فوراً. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، لـ«الشرق الأوسط»، إن «مصر لا تتهاون في استعادة آثارها بالخارج، وسنبذل أقصى جهدنا لاستعادة التمثال»، موضحاً أن «وزارة الآثار فور علمها بعرض التمثال للبيع، تحركت بالتعاون مع وزارة الخارجية المصرية، وأ
أعلنت وزارة الآثار المصرية أمس، اكتشاف بقايا وحدتين معماريتين ملحقتين بحصن عسكري استخدمتا كمخازن للغلال، ومبنى سكني من عصر الملك رمسيس الثاني، أثناء أعمال البعثة الأثرية المصرية بالركن الشمالي الغربي للقلعة العسكرية بتل آثار الأبقعين بمركز حوش عيسى بمحافظة البحيرة (شمالي القاهرة). وقال الدكتور أيمن عشماوي، رئيس قطاع الآثار المصرية بوزارة الآثار، في بيان صحافي أمس: «إن الوحدتين المكتشفتين كاملتان ويحيط بكل وحدة بقايا سور من الطوب اللبن مربع الشكل يفصل بينهما فناء مستطيل الشكل وتتقدمهم حجرة المراقب على الصوامع وحجرة أخرى للقائمين على الحراسة». وأضاف عشماوي أن «الوحدتين المكتشفتين عبارة عن مخازن
بدأت وزارة الآثار المصرية، أمس، اتخاذ الإجراءات اللازمة لمطالبة صالة «كريستيز» للمزادات في لندن، بمستندات ملكية رأس تمثال من الحجر منسوب للفرعون المصري الأكثر شهرة توت عنخ آمون، أعلنت صالة المزادات عن نيتها عرضها للبيع في مزاد علني في 4 يوليو (تموز) المقبل. وقال شعبان عبد الجواد، المشرف على إدارة الآثار المستردّة في وزارة الآثار المصرية، إن «الإدارة بدأت دراسة ملفات القطعة الأثرية المعروضة للبيع في المزاد؛ تمهيداً لاتّخاذ الإجراءات اللازمة لمخاطبة صالة «كريستيز» للمزادات بالتنسيق مع وزارة الخارجية المصرية»، مشيراً إلى أن «الوزارة ستطالب صالة (كريستيز) بالمستندات الخاصة بملكية التمثال، وجميع ال
بدأت وزارة الآثار المصرية الاستعداد لنقل المومياوات الملكية من المتحف المصري في التحرير وسط القاهرة، إلى المتحف القومي للحضارة بمنطقة عين الصيرة في الفسطاط بمصر القديمة، والمقرّر نقلها في موكب ملكي عالمي خلال بضعة أشهر، ويأتي ذلك في إطار خطّة تطوير المتاحف والمواقع الأثرية. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار لـ«الشرق الأوسط»، إن الوزارة تعد لتنظيم «موكب مهيب» للمومياوات الملكية بعد بضعة أشهر، ونأمل أن يكون تحت إشراف الهيئة الهندسية للقوات المسلحة، ليكون حدثاً عالمياً كبيراً يليق بحضارة مصر، على غرار موكب نقل رمسيس الثاني في فرنسا، وموكب الملك رمسيس الأول في الأقصر عام
بينما كان البطيخ البري موجوداً في أجزاء من أفريقيا بشكله المستدير، صغير الحجم ومذاقه المر للغاية، كان هناك نقاش طويل بين الباحثين حول متى وأين تم تدجين البطيخ ليظهر بشكله الحالي متمثلاً في لون أحمر ومذاق حلو. ورجحت دراسات أن ذلك حدث في جنوب أو غرب أفريقيا، ولكن دراسة مشتركة بين باحثين من ألمانيا وبريطانيا، نشرت نتائجها في العدد الأخير من دورية «بيوريكسف»، كشفت عن أن التدجين الذي أخرج البطيخ بشكله وطعمه الحالي ربما يكون قد حدث في مصر القديمة. وأظهرت صور موجودة على جدران ثلاثة مقابر مصرية قديمة البطيخ بشكل يشبه الأصناف الحديثة بشكل مدهش، وفي القرن التاسع عشر، تم العثور على أوراق للبطيخ في مقبرة
استكمالاً لاحتفالات مصر بـ«يوم التراث العالمي»، افتتح وزيرا السياحة والآثار المصريان، أمس، «معبد أوبت» بالأقصر في صعيد مصر، للمرة الأولى منذ اكتشافه، وذلك بعد الانتهاء من مشروع متكامل لترميمه، بحضور وفد من أعضاء مجلس النواب وسفراء وممثلي 21 دولة. وقال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، إن «هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها افتتاح معبد أوبت منذ اكتشافه»، مشيراً إلى أن «وزارة الآثار نفذت مشروعاً متكاملاً لترميم المعبد وتنظيفه، وإعادة رسوماته إلى صورتها وألوانها الطبيعية». ويقع «معبد أوبت» على المحور الجنوبي من «معبد أمون - رع» بمجمع «معابد الكرنك»، إلى الغرب من «معبد خنسو»، وكان مخصصاً لع
يحتفي المتحف المصري في ميدان التحرير وسط القاهرة، باكتشافات البعثة الأثرية الألمانية بمنطقة «تونا الجبل» بمحافظة المنيا (جنوبي القاهرة)، عبر إقامة معرض مؤقت بالقاعة 44 بالمتحف، يستمر حتى نهاية مايو (أيار) المقبل، بعنوان «تونا الجبل بين أساطير الخلق وتقديس الحيوانات - مائة عام من الاكتشافات للبعثة الأثرية الألمانية»، لعرض عدد من المقتنيات النادرة المكتشفَة خلال العقود الماضية في المنطقة أمام جمهور المتحف المصري. وقالت إلهام صلاح، رئيس قطاع المتاحف في تصريحات صحافية مساء أول من أمس على هامش افتتاح المعرض، بحضور وزير الآثار المصري الدكتور خالد عناني، وعدد من كبار المسؤولين وعلماء الآثار المصريين
أعلنت وزارة الآثار المصرية عن إطلاق مشروع (مصري - فرنسي) لتطوير منطقة صان الحجر الأثرية، وموقع مدينة تانيس الأثرية بمحافظة الشرقية بدلتا مصر، من المقرر أن ينتهي في 2020. وقال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، في بيان صحافي أمس، عقب استقبال السفير ستيفان روماتيه سفير فرنسا بالقاهرة بمكتبه بالقاهرة، إن «الوزارة تولي موقع صان الحجر أولوية كبيرة نظراً لأهميته الأثرية، ولأنه لم يحظَ بالاهتمام المطلوب خلال الفترات السابقة»، مشيراً إلى أن «المشروع سيضع المنطقة على الخريطة السياحية». من جانبه قال روماتيه إن «بلاده وافقت على تمويل مشروع رفع كفاءة وتطوير موقع صان الحجر الأثري البالغ الأهمية بالد
وثّقت البعثة الروسية العاملة في منطقة «دير البنات» الأثري في محافظة الفيوم (جنوب غربي القاهرة) لأحدث اكتشافاتها، وهي مومياء مصرية حملت مزيجا من التقاليد الجنائزية لكل من المصريين القدماء والعصر الروماني، مع عناصر من التأثير الفارسي. ونشرت وكالة الأنباء الروسية «سبوتنيك» أول من أمس، فيديو يتضمن لحظات العثور على المومياء قبل شهور والدراسات المبدئية التي أجريت عليها، والتي أظهرت أنها «اكتشاف فريد ومميز»، بحسب وصف غالينا بيلوفا، المديرة العلمية لمركز الدراسات المصرية بأكاديمية العلوم الروسية. وقالت بيلوفا في التقرير المصاحب للفيديو، الذي نشرته الوكالة، إن المومياء عثر عليها في مقبرة ترابية، وكان ا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة