علم الاّثار المصرية
علم الاّثار المصرية
استقبل المتحف المصري الكبير (غرب القاهرة)، أمس، 331 قطعة أثرية منها 42 قطعة خاصة بالملك توت عنخ آمون كانت معروضة بالمتحف المصري بالتحرير، و27 قطعة من أخشاب مركب الملك خوفو الثانية. وقال الدكتور الطيب عباس، مدير عام الشؤون الأثرية بالمتحف المصري الكبير: «إن القطع الأثرية الخاصة بمجموعة الملك توت عنخ آمون تضم مجموعة من الصنادل المصنوعة من الحلفا والنسيج ونبات البردي وصومعة من الخشب كانت تُستخدم لحفظ الغلال والحبوب والتي ما زالت في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى مجموعة من أواني الطعام وجعبة للسهام كان يستخدمها الملك توت عنخ آمون في رحلات الصيد، وتمثال للإله سرابيس، الإله الرسمي للإسكندرية القدي
افتتحت مصر أمس قصر الأميرة خديجة بحلوان (جنوب القاهرة) بعد ترميمه وتطويره بمبلغ 26 مليون جنيه، وتحويله إلى مركز ثقافي تابع لمكتبة الإسكندرية في مدينة القاهرة. وتهدف المكتبة لأن يصبح القصر مركزاً ثقافياً ومؤسسة علمية وبحثية وخدمية ومزاراً ذا قيمة سياحية بالعاصمة المصرية القاهرة. وبدأ الحفل بافتتاح مكتبة الطفل والنشء، ثم افتتاح معرض حلوان الأول للحرف اليدوية؛ وشمل الافتتاح أيضاً عرضاً علمياً مبسطاً للأطفال بعنوان «عرض عجائب العلوم»، وهو عرض تعليمي تفاعلي، مرح، ومشوق سريع الوتيرة مناسب لجميع أفراد الأسرة.
يستعدّ معبد حتشبسوت الأثري بالأقصر (جنوب مصر) لاستضافة «أوبرا عايدة»، بعد غياب دام نحو 22 عاماً، عبر تنظيم بروفات للعرض النهائي الذي من المقرَّر أن يحضره أكثر من ألف شخص يومي 26 و28 من الشهر الحالي. وقال جرجس أبادير ونس، مدير تنظيم العروض في الأقصر، إنه تم وضع اللمسات النهائية على المسرح المعَدّ لإقامة العروض أمام معبد الملكة حتشبسوت، الذي جرى تجهيزه لاستيعاب 1200 مشاهد. وأضاف في تصريحات صحافية أن «140 من المغنين والعازفين القادمين من الأوركسترا السيمفونية، والكورال الوطني الأوكراني، بقيادة المايسترو الأوكرانية أوكسانا لينيف، بجانب الألماني مايكل شتورم مخرج العروض، قد وصلوا إلى مدينة الأقصر با
أعلنت وزارة الآثار المصرية عن اكتشاف «خبيئة توابيت أثرية تعود لعصر الأسرة الـ22» بمنطقة العساسيف الأثرية بالأقصر (جنوب مصر) على مقربة من الدير البحري، وتم فتح تابوتين للمرة الأولى أمام عدسات الإعلام للكشف عن المومياوات بداخلهما. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في مؤتمر صحافي، أمس، إن «الخبيئة تضم مجموعة متميزة من التوابيت الآدمية الملونة، وفي حالة جيدة من حيث الألوان والنقوش»، مشيراً إلى أن «البعثة عثرت على التوابيت في الوضع الذي تركها عليه المصري القديم قبل آلاف السنين، حيث وُجدت مغلقة وبداخلها المومياوات، موضوع بعضها فوق بعض في مستويين، الأول ضم 18 تابوتاً، والثا
أعلنت وزارة الآثار المصرية، اليوم (السبت)، عن اكتشاف خبيئة أثرية تحتوي على 30 تابوتاً خشبياً ملوناً بوجه آدمي، بينها توابيت لرجال ونساء، بجانب توابيت لثلاثة أطفال بجبانة العساسيف بالبر الغربي بمحافظة الأقصر (جنوب مصر). وأعلن أمين عام المجلس الأعلى للآثار المصرية ورئيس بعثة الآثار المصرية العاملة بمنطقة العساسيف في غرب الأقصر، مصطفى وزيري، إن الخبيئة بالعساسيف، يرجع تاريخها إلى القرن العاشر قبل الميلاد، أي ثلاثة آلاف عام مضت، وجميعها من الأسرة 22 في مصر القديمة. وأعلن وزيري أن قصة الخبيئة تعود إلى قيام أحد الكهنة بجمع تلك التوابيت من داخل «بيوت الحجر» التي كانت مدفونة بها، خشية قيام لصوص المقاب
أعادت مصر تركيب غطاء التابوت الحجري بمقبرة الفرعون الذهبي توت عنخ آمون بوادي الملوك بالبر الغربي بمدينة الأقصر (جنوب مصر).
أعلنت وزارة الآثار المصرية أمس، اكتشاف خبيئة توابيت خشبية ملونة، بمنطقة جبانة العساسيف بالبر الغربي، بمحافظة الأقصر (جنوب مصر)، واصفة الكشف بأنّه «الأضخم والأهم من نوعه منذ سنوات»، وتفقد الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، والدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أمس، موقع الكشف الأثري، المقرر الإعلان عن تفاصيله في مؤتمر صحافي السبت المقبل بالأقصر. وقالت الوزارة، في بيان صحافي أمس، إنّ «البعثة الأثرية التابعة لوزارة الآثار بجبانة العساسيف بالبر الغربي، نجحت في كشف النقاب عن خبيئة ضخمة لتوابيت آدمية ملونة، في اكتشاف يعد من أضخم وأهم الاكتشافات التي تم الإعلان عنها خلال الأ
يستعد علماء المصريات من مختلف أنحاء العالم لمناقشة مصير مومياء الملك توت عنخ آمون، في مؤتمر دولي بداية الشهر المقبل، واتخاذ قرار بشأن بقائها في مقبرة توت بوادي الملوك في البر الغربي بالأقصر (جنوب مصر)، أو نقلها للمتحف المصري الكبير، إلى جوار أهرامات الجيزة، وذلك نظراً لسوء حالة المومياء المقسمة إلى 13 قطعة. وقال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، لـ«الشرق الأوسط»: «إن حال المومياء سيئة جداً»، وأضاف: أنّ «عالم الآثار الإنجليزي هيوارد كارتر الذي اكتشف مقبرة توت عنخ آمون عام 1922، نقل جميع المومياوات المهمة من الأقصر، وترك مومياء توت لأنّ حالتها سيئة»، مشدداً على أنه «ضد بقاء المومياء في المق
وثقت دراسة نشرت في العدد الأخير من دورية «الآثار المصرية» لأقدم خريطة جنائزية معروفة في مصر القديمة، عُثر عليها في مقابر «دير البرشا» بمحافظة المنيا (300 كيلومتراً جنوب القاهرة). وحمل العدد الأخير من الدورية الصادرة عن دار النشر الأميركية «»SAGE مفاجأة، بشأن الخريطة المكتشفة عام 2012.
ما زالت رمال مدينة الأقصر (جنوب مصر) تخفي كثيراً من الأسرار، عن كيفية بناء مقابر الملوك والملكات في الواديين الغربي والشرقي؛ حيث أعلنت مصر أمس عن اكتشاف أول منطقة صناعية بالبر الغربي بالأقصر، تضم 30 ورشة لتصنيع الذهب والأثاث الجنائزي، إضافة إلى مقبرة أثرية مجهولة من الأسرة الـ18. وأعلن الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، في مؤتمر صحافي أمس بالوادي الغربي بالأقصر، المعروف بوادي القرود، عن «اكتشاف أول منطقة صناعية بالبر الغربي»، وقال إن «البعثة الأثرية التي بدأت العمل بوادي القرود عام 2017، عثرت على 30 ورشة للعمال الذين كانوا يعملون في تصنيع الأثاث الجنائزي وتجهيز المقابر، في المنطقة (ب) ـمن
ينتظر العالم، اليوم، المفاجأة التي وعد بها الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري الأسبق، عشاق الآثار الفرعونية وعلم المصريات، حيث من المنتظر أن يعلن حواس عن نتائج الحفائر التي قام بها على مدار العام الماضي في منطقة وادي القرود، بالبر الغربي بالأقصر (جنوب مصر)، والتي ستكشف أسراراً جديدة من حياة ملوك وملكات الفراعنة، من خلال كشفين أثريين، وصفهما المراقبون بأنها «اكتشافات مهمة». ويعقد حواس مؤتمراً صحافياً، اليوم، في الأقصر، بحضور وزير الآثار المصري، وعدد كبير من وسائل الإعلام المحلية والعالمية للإعلان عن الكشف، ورفض حواس الإفصاح عن تفاصيل الكشف، مؤكداً أنه سيكون «مفاجأة»، وأشار إلى أن البعثة الأث
أبهر معرض «مدن مصر المفقودة» الذي تستضيفه مكتبة ومتحف رونالد ريغان بمدينة لوس أنجيليس بولاية كاليفورنيا الأميركية، الجمهور الذي توافد على زيارة القطع الأثرية منذ افتتاح المعرض أمس، لمعرفة قصة مدينتين تاريخيتين أغرقتهما مياه البحر الأبيض المتوسط، قبل نحو 2200 عام، وبقيت أطلالهما في قاع البحر، حتى بدأت البعثات الأثرية في الكشف عنهما في تسعينيات القرن الماضي. الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، افتتح المعرض، برفقة عالم الآثار الفرنسي فرانك جوديو، الذي قاد بعثة الحفائر الأثرية تحت سطح الماء للكشف عن المدينتين، وقال وزيري إن «المعرض يضم قطعاً فنية فريدة تحكي قصة مدينتي هيراكليون
استقر التابوت الذهبي للكاهن «نجم عنخ» في موقعه الدائم بالمتحف القومي للحضارة، بعد استرداده من الولايات المتحدة الأميركية مؤخراً، ليبدأ في استقبال زواره للمرة الأولى في مصر، وخطف التابوت أنظار الزوار وعدد من السفراء الأجانب العاملين في مصر، وأبدى كثير منهم إعجابهم الشديد بنقوشه ورسوماته وحالته الجيدة. وقال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، في تصريحات صحافية على هامش زيارة قاعة عرض التابوت، إن «استرداد هذا التابوت يأتي في إطار جهود الدولة المصرية لاستعادة الآثار المصرية المهربة بالخارج، وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري، والدور الذي لعبت
استقبل المتحف المصري الكبير (غرب القاهرة)، أمس، 331 قطعة أثرية منها 42 قطعة خاصة بالملك توت عنخ آمون كانت معروضة بالمتحف المصري بالتحرير، و27 قطعة من أخشاب مركب الملك خوفو الثانية. وقال الدكتور الطيب عباس، مدير عام الشؤون الأثرية بالمتحف المصري الكبير: «إن القطع الأثرية الخاصة بمجموعة الملك توت عنخ آمون تضم مجموعة من الصنادل المصنوعة من الحلفا والنسيج ونبات البردي وصومعة من الخشب كانت تُستخدم لحفظ الغلال والحبوب والتي ما زالت في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى مجموعة من أواني الطعام وجعبة للسهام كان يستخدمها الملك توت عنخ آمون في رحلات الصيد، وتمثال للإله سرابيس، الإله الرسمي للإسكندرية القدي
كشفت الذهبي للكاهن «نجم عنخ» بقاعة العرض المؤقت بالمتحف، حيث تم وضعه في إحدى الفاترينات (الواجهات) الجديدة المخصصة لقاعة المومياوات بالمتحف. وتم عرض التابوت الذهبي لأول مرة في حضور مسؤولين من وزارة الآثار المصرية وعدد من السفراء العرب والأجانب ووسائل الإعلام الأجنبية والمحلية. وقال مدير عام إدارة الآثار المستردة بالوزارة شعبان عبد الجواد إن التابوت يم
توصلت وزارة الآثار المصرية، أمس، لهوية معبد عُثر عليه بالصدفة في بداية الشهر الحالي بمنطقة كوم أشقاو، بمدينة طما الواقعة بمحافظة سوهاج (جنوب مصر)، وأكدت أنه يعود للملك بطليموس الرابع من العصر البطلمي.
افتتحت مصر قصر الأمير يوسف كمال، في نجع حمادي بمحافظة قنا (جنوب مصر)، بعد الانتهاء من أعمال ترميمه، بتكلفة بلغت 31 مليون جنيه، بالتعاون بين وزارتي الآثار والتخطيط، كما افتتحت وزارة الآثار دير الأنبا بضابا في نفس المنطقة بعد الانتهاء من مشروع ترميم استغرق نحو 5 سنوات. الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أوضح في تصريحات صحافية على هامش الافتتاح أمس، أنّ «أعمال الترميم تضمنت رفع كفاءة العناصر المعمارية وترميمها، ورفع الرديم من حديقة القصر، وإزالة التعديلت عليها، وترميم واجهات القصر وتنظيفها، ومعالجة الطوب وتعقيم خشب الأسقف، إضافة إلى تركيب نظم إضاءة حديثة، ونظام إطفاء حريق آلي
ما زالت آثار منطقة تونا الجبل الأثرية بمحافظة المنيا (جنوب القاهرة)، محط اهتمام الكثير من العلماء ومحبي الآثار المصرية القديمة.
تمكن فريق بحثي من جامعة بول فاليري الفرنسية من كشف أسرار موت تمساح يعود إلى العصر الروماني في مصر قبل 2300 عام، وذلك بإجراء تشريح افتراضي له باستخدام تقنية تعرف باسم «التصوير المجهري متعدد السنكروترون». والتصوير متعدد السنكروترون، تقنية غير مدمرة ثلاثية الأبعاد، يمكن للباحثين استخدامها في إجراء تشريح افتراضي للمومياء دون التأثير على العظام واللحم وضمادات الكتان، وتسمح بالتحليل الدقيق لعظام وأنسجة التمساح الذي يوجد في متحف كونفلوينس بليون بفرنسا؛ مما أتاح تحديد سبب وفاته وآخر وجبة تناولها. وخلال الدراسة التي تنشر في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل بدورية «العلوم الأثرية» الشهرية، ونشر موقع «echosci
غادر معرض «توت عنخ آمون...
ذات يوم، سيتحول بعض مشاهير الحاضر إلى أسماء في كتب التاريخ، وتصبح خطابات وصور السياسيين والزعماء مادة تاريخية نادرة، تزداد قيمتها كلما تراكم عليها غبار الزمن، وربما تصبح صور وتوقيعات هؤلاء في المباني التاريخية والأثرية العالمية وثائق مميزة بمرور السنين. المتاحف المصرية تعمل على توثيق زيارات المشاهير لها، بحفظ صورهم الخاصة داخل المتاحف في ألبومات فوتوغرافية إلكترونية، بالإضافة إلى إبراز بعض المتاحف لتلك الزيارات عبر سجلات توقيع كبار الزوار.
يسعى باحثون مصريون إلى كشف لغز «المقبرة الغامضة» التي تحمل رقم «55» في منطقة وادي الملوك غرب مدينة الأقصر (جنوب مصر)، عبر مشروع بحثي لتوثيق وجمع الدراسات التي تناولت تاريخ المقبرة مجهولة الهوية والتي اكتُشفت على يد عالم المصريات البريطاني إدوارد راسيل إيرتون، أثناء عمليات تنقيبه في الوادي عام 1907. ويزيد من صعوبة كشف هوية صاحب المقبرة عدم وجود نقوش أو رسومات تبين اسم صاحبها. وقال الباحث الأثري أحمد عامر لـ«الشرق الأوسط»: إنّ «المقبرة رقم 55 غير مكتملة البناء، ولا يوجد بها زخارف، وربما يكون توقف البناء بها لموت صاحبها قبل الانتهاء من تشييدها، أو ربما بسبب ثورة عمال البناء في عصر الأسرة الـ19.
ما زال لغز وفاة الفرعون المصري توت عنخ آمون يحيّر علماء المصريات ويدفعهم لإجراء مزيد من الفحوصات على مومياء «الملك الذهبي» التي يزيد عمرها على 3300 سنة، لمعرفة سبب وفاة الفرعون الذهبي في سن صغيرة، حيث سيبدأ علماء المصريات مشروعاً جديداً لفحص المومياء، تُعلن نتائجه العام المقبل.
تتوق النفس البشرية دائما إلى استكشاف ما تم إخفاؤه عنها، وتصبح هذه الحاجة أكثر إلحاحا عندما يكون السر عمره آلاف السنين...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة