علم الاّثار المصرية
علم الاّثار المصرية
أعلنت وزارة الآثار المصرية أمس «الكشف عن 19 كتلة أثرية ضخمة بمنطقة ميت رهينة في محافظة الجيزة».
كشفت دراسة أجراها فريق بحثي مشترك بين كليّتي التمريض والآثار في جامعة القاهرة عن أشهر من مارسوا مهنة التمريض في مصر الفرعونية، التي كان يوجد لها ثلاثة مسميات هي «الممرض أو الممرضة الجافة»، و«الممرضة الرطبة» و«القابلات». و«الممرضة الرطبة» هي امرأة مرضعة ترضع طفلاً ليس طفلها وتتولى رعايته بعد الولادة، أمّا «الجافة»، فهي التي تكون مهمتها مساعدة الطبيب وتجهيز المريض، أمّا القابلات فهنّ السيدات اللائي تكون مهمتهن تقديم الرعاية للنساء المقبلات على الولادة خلال فترة الحمل والمخاض والولادة. وعلى الرّغم من ندرة الحديث عن هذه المهن في مصر الفرعونية، إلّا أنّ الفريق البحثي الذي قاده الدكتور سامح الحبشي،
استقر تمثال من الجرانيت لرأس حتحور، وتمثال على هيئة أسد من الجرانيت الأحمر أمس، بمقر متحف شرم الشيخ بمصر، تمهيداً لعرضهما للزائرين في العرض المتحفي الخاص بالمتحف.
تمكنت البعثة الأثرية الفرنسية التابعة لجامعة ستراسبورغ والمعهد الفرنسي للآثار الشرقية والعاملة بمنطقة آثار العساسيف بالقرنة، بالأقصر (جنوب مصر) من اكتشاف ثلاثة توابيت خشبية بالفناء الخارجي للمقبرة رقم 33. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في بيان صحافي وزعته وزارة الآثار المصرية، أمس، إن «التوابيت الثلاثة ترجع لعصر الأسرة الـ18، وهي في حالة جيدة من الحفظ، صوّر عليها بعض الزخارف الملونة والكتابات الهيروغليفية». وتعمل في مصر نحو 40 بعثة أثرية فرنسية، يعمل الكثير منها في اكتشاف الكنوز الذهبية الفرعونية، والبحث عن تركيبة حياة المصري القديم في الاقتصاد والسياسة بشكل خاص،
أعلنت وزارة الآثار المصرية، أمس، عن اكتشاف «خبيئة مومياوات للحيوانات المقدسة»، بمنطقة سقارة الأثرية بمحافظة الجيزة، وصفت بأنها «متحف متكامل»، من بينها مومياوات لأسود تكتشف للمرة الأولى، وأكبر مومياء لجعران حتى الآن. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، لـ«الشرق الأوسط»، أمس، على هامش مؤتمر صحافي للإعلان عن الكشف، إن «البعثة المصرية العاملة بمنطقة سقارة الأثرية عثرت على حفرة تضم 25 صندوقاً بداخلها مومياوات لقطط، وأسود، وصقور، بينها أكبر مومياء لجعران يتم اكتشافها، إضافة إلى تماثيل من البرونز للإله أوزوريس، وأخرى خشبية لآلهة مختلفة، أبرزها تمثال من خشب الأبانوس للإله نيت»
تمكنت دراسة مصرية من كشف أسرار تابوت الصقر حورس بالمتحف المصري بالتحرير (وسط القاهرة)، باستخدام التصوير المقطعي المحوسب. وأصبحت هذه الأداة في التصوير مهمة في التطبيقات الطبية والصناعية، كما تستخدم أيضاً في التراث الثقافي والدراسات الأنثروبولوجية، حيث استخدمت بشكل كبير لفحص المومياوات المصرية القديمة الملفوفة بشكل متقن، وتوسع استخدامها لفحص القطع الأثرية المختلفة، مثل ألواح الطين، اللفائف، الفخار، الخشب، السيراميك، الأحجار، التماثيل البرونزية، السيوف وغيرها من الأشياء المعدنية. وخلال الدراسة التي تنشر في عدد يناير (كانون الثاني) المقبل من دورية Radiation Physics and Chemistry، ونشر الموقع الإلك
كشف وزير الآثار المصري الدكتور خالد العناني لصحيفة «إكسبريس» البريطانية، عن أن علماء الآثار المصريين يحاولون حالياً استكشاف «حيوان غريب جداً» قد يكون «أسداً أو لبؤة». وتساءلت الصحيفة إذا ما كان هذا الحيوان هو الأصل وراء هيئة تمثال أبو الهول الشهير في الجيزة، وليس المخلوق الأسطوري كما كان يعتقد. ويُعرف المصريون القدماء باهتمامهم بالقطط وفرضهم عقوبات على من يتسبب إصابة أو قتل هذه الحيوانات.
في سابقة أثرية تعد الأولى من نوعها، أعلنت وزارة الآثار المصرية اكتشاف مقبرة مبنية على طراز «الكتاكومب» الروماني، بمنطقة آثار سقارة بالجيزة (غرب القاهرة)، ترجع للفترة الممتدة بين القرنين الأول والثاني الميلادي، وذلك خلال أعمال الحفائر التي تقوم بها البعثة الأثرية المصرية اليابانية المشتركة برئاسة الدكتور نوزومو كاواي من جامعة كانازاوا، وجامعة واسيدا اليابانية. وقال صبري فرج، مدير عام آثار سقارة، لـ«الشرق الأوسط»، إن «هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها العثور على مقبرة من هذا الطراز بمنطقة آثار سقارة»، مشيراً إلى أن مقابر الكتاكومب الرومانية موجودة في الإسكندرية في منطقة آثار كوم الشقافة. وتعود م
طالبت مصر علماء المصريات حول العالم بدعم جهودها في منع نهب وتهريب وبيع الآثار المصرية في صالات المزادات العالمية، وعدم الاكتفاء بدور الباحث والمنقب عن اكتشافات جديدة، فواجبهم العلمي «يحتم عليهم لعب دور في حماية التراث»، حسب المسؤولين المصريين. وقال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، في كلمته خلال افتتاح الدورة الثانية عشرة للمؤتمر الدولي لعلماء المصريات، والتي تستضيفها القاهرة في الفترة من 3 إلى 8 نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، إن «أعضاء الجمعية الدولية لعلماء المصريات يمكنهم لعب دور أكثر فاعلية في مساندة آثار مصر رسمياً من خلال مؤسساتهم، أو أدبياً في قضايا بيع ونهب وسرقة آثار مصر التي ت
يجتمع أكثر من 500 من علماء المصريات، اليوم، في القاهرة، لبحث عدد من الموضوعات المتعلقة بعلم المصريات، وتاريخ المصريين القدماء، وتقرير مصير مومياء الملك توت عنخ آمون، واتخاذ القرار النهائي بشأن نقلها من موقعها بمقبرة توت آمون بالبر الغربي بالأقصر (جنوب مصر) إلى المتحف المصري الكبير، المقرر افتتاحه نهاية العام المقبل، أو بقائها في موقعها. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن «رئيس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، سيفتتح اليوم جلسات المؤتمر الدولي الثاني عشر لعلماء المصريات، التي ستستمر حتى الثامن من نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بمشاركة 571 ع
احتفالاً بمرور 100 عام على اكتشاف قبر الفرعون الذهبي، انطلقت 150 قطعة أثرية أصلية من كنوز الملك توت عنخ آمون من مصر لتجوب مدن العالم وعواصمها، وبعد لوس أنجليس وباريس، ها هي اليوم، تحطّ رحالها في العاصمة البريطانية لندن، بغاليري ساتشي لتقيم مدة 6 أشهر.
استقبل المتحف المصري الكبير (غرب القاهرة)، أمس، 331 قطعة أثرية منها 42 قطعة خاصة بالملك توت عنخ آمون كانت معروضة بالمتحف المصري بالتحرير، و27 قطعة من أخشاب مركب الملك خوفو الثانية. وقال الدكتور الطيب عباس، مدير عام الشؤون الأثرية بالمتحف المصري الكبير: «إن القطع الأثرية الخاصة بمجموعة الملك توت عنخ آمون تضم مجموعة من الصنادل المصنوعة من الحلفا والنسيج ونبات البردي وصومعة من الخشب كانت تُستخدم لحفظ الغلال والحبوب والتي ما زالت في حالة جيدة من الحفظ، بالإضافة إلى مجموعة من أواني الطعام وجعبة للسهام كان يستخدمها الملك توت عنخ آمون في رحلات الصيد، وتمثال للإله سرابيس، الإله الرسمي للإسكندرية القدي
افتتحت مصر أمس قصر الأميرة خديجة بحلوان (جنوب القاهرة) بعد ترميمه وتطويره بمبلغ 26 مليون جنيه، وتحويله إلى مركز ثقافي تابع لمكتبة الإسكندرية في مدينة القاهرة. وتهدف المكتبة لأن يصبح القصر مركزاً ثقافياً ومؤسسة علمية وبحثية وخدمية ومزاراً ذا قيمة سياحية بالعاصمة المصرية القاهرة. وبدأ الحفل بافتتاح مكتبة الطفل والنشء، ثم افتتاح معرض حلوان الأول للحرف اليدوية؛ وشمل الافتتاح أيضاً عرضاً علمياً مبسطاً للأطفال بعنوان «عرض عجائب العلوم»، وهو عرض تعليمي تفاعلي، مرح، ومشوق سريع الوتيرة مناسب لجميع أفراد الأسرة.
يستعدّ معبد حتشبسوت الأثري بالأقصر (جنوب مصر) لاستضافة «أوبرا عايدة»، بعد غياب دام نحو 22 عاماً، عبر تنظيم بروفات للعرض النهائي الذي من المقرَّر أن يحضره أكثر من ألف شخص يومي 26 و28 من الشهر الحالي. وقال جرجس أبادير ونس، مدير تنظيم العروض في الأقصر، إنه تم وضع اللمسات النهائية على المسرح المعَدّ لإقامة العروض أمام معبد الملكة حتشبسوت، الذي جرى تجهيزه لاستيعاب 1200 مشاهد. وأضاف في تصريحات صحافية أن «140 من المغنين والعازفين القادمين من الأوركسترا السيمفونية، والكورال الوطني الأوكراني، بقيادة المايسترو الأوكرانية أوكسانا لينيف، بجانب الألماني مايكل شتورم مخرج العروض، قد وصلوا إلى مدينة الأقصر با
أعلنت وزارة الآثار المصرية عن اكتشاف «خبيئة توابيت أثرية تعود لعصر الأسرة الـ22» بمنطقة العساسيف الأثرية بالأقصر (جنوب مصر) على مقربة من الدير البحري، وتم فتح تابوتين للمرة الأولى أمام عدسات الإعلام للكشف عن المومياوات بداخلهما. وقال الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، في مؤتمر صحافي، أمس، إن «الخبيئة تضم مجموعة متميزة من التوابيت الآدمية الملونة، وفي حالة جيدة من حيث الألوان والنقوش»، مشيراً إلى أن «البعثة عثرت على التوابيت في الوضع الذي تركها عليه المصري القديم قبل آلاف السنين، حيث وُجدت مغلقة وبداخلها المومياوات، موضوع بعضها فوق بعض في مستويين، الأول ضم 18 تابوتاً، والثا
أعلنت وزارة الآثار المصرية، اليوم (السبت)، عن اكتشاف خبيئة أثرية تحتوي على 30 تابوتاً خشبياً ملوناً بوجه آدمي، بينها توابيت لرجال ونساء، بجانب توابيت لثلاثة أطفال بجبانة العساسيف بالبر الغربي بمحافظة الأقصر (جنوب مصر). وأعلن أمين عام المجلس الأعلى للآثار المصرية ورئيس بعثة الآثار المصرية العاملة بمنطقة العساسيف في غرب الأقصر، مصطفى وزيري، إن الخبيئة بالعساسيف، يرجع تاريخها إلى القرن العاشر قبل الميلاد، أي ثلاثة آلاف عام مضت، وجميعها من الأسرة 22 في مصر القديمة. وأعلن وزيري أن قصة الخبيئة تعود إلى قيام أحد الكهنة بجمع تلك التوابيت من داخل «بيوت الحجر» التي كانت مدفونة بها، خشية قيام لصوص المقاب
أعادت مصر تركيب غطاء التابوت الحجري بمقبرة الفرعون الذهبي توت عنخ آمون بوادي الملوك بالبر الغربي بمدينة الأقصر (جنوب مصر).
أعلنت وزارة الآثار المصرية أمس، اكتشاف خبيئة توابيت خشبية ملونة، بمنطقة جبانة العساسيف بالبر الغربي، بمحافظة الأقصر (جنوب مصر)، واصفة الكشف بأنّه «الأضخم والأهم من نوعه منذ سنوات»، وتفقد الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، والدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أمس، موقع الكشف الأثري، المقرر الإعلان عن تفاصيله في مؤتمر صحافي السبت المقبل بالأقصر. وقالت الوزارة، في بيان صحافي أمس، إنّ «البعثة الأثرية التابعة لوزارة الآثار بجبانة العساسيف بالبر الغربي، نجحت في كشف النقاب عن خبيئة ضخمة لتوابيت آدمية ملونة، في اكتشاف يعد من أضخم وأهم الاكتشافات التي تم الإعلان عنها خلال الأ
يستعد علماء المصريات من مختلف أنحاء العالم لمناقشة مصير مومياء الملك توت عنخ آمون، في مؤتمر دولي بداية الشهر المقبل، واتخاذ قرار بشأن بقائها في مقبرة توت بوادي الملوك في البر الغربي بالأقصر (جنوب مصر)، أو نقلها للمتحف المصري الكبير، إلى جوار أهرامات الجيزة، وذلك نظراً لسوء حالة المومياء المقسمة إلى 13 قطعة. وقال الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، لـ«الشرق الأوسط»: «إن حال المومياء سيئة جداً»، وأضاف: أنّ «عالم الآثار الإنجليزي هيوارد كارتر الذي اكتشف مقبرة توت عنخ آمون عام 1922، نقل جميع المومياوات المهمة من الأقصر، وترك مومياء توت لأنّ حالتها سيئة»، مشدداً على أنه «ضد بقاء المومياء في المق
وثقت دراسة نشرت في العدد الأخير من دورية «الآثار المصرية» لأقدم خريطة جنائزية معروفة في مصر القديمة، عُثر عليها في مقابر «دير البرشا» بمحافظة المنيا (300 كيلومتراً جنوب القاهرة). وحمل العدد الأخير من الدورية الصادرة عن دار النشر الأميركية «»SAGE مفاجأة، بشأن الخريطة المكتشفة عام 2012.
ما زالت رمال مدينة الأقصر (جنوب مصر) تخفي كثيراً من الأسرار، عن كيفية بناء مقابر الملوك والملكات في الواديين الغربي والشرقي؛ حيث أعلنت مصر أمس عن اكتشاف أول منطقة صناعية بالبر الغربي بالأقصر، تضم 30 ورشة لتصنيع الذهب والأثاث الجنائزي، إضافة إلى مقبرة أثرية مجهولة من الأسرة الـ18. وأعلن الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، في مؤتمر صحافي أمس بالوادي الغربي بالأقصر، المعروف بوادي القرود، عن «اكتشاف أول منطقة صناعية بالبر الغربي»، وقال إن «البعثة الأثرية التي بدأت العمل بوادي القرود عام 2017، عثرت على 30 ورشة للعمال الذين كانوا يعملون في تصنيع الأثاث الجنائزي وتجهيز المقابر، في المنطقة (ب) ـمن
ينتظر العالم، اليوم، المفاجأة التي وعد بها الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار المصري الأسبق، عشاق الآثار الفرعونية وعلم المصريات، حيث من المنتظر أن يعلن حواس عن نتائج الحفائر التي قام بها على مدار العام الماضي في منطقة وادي القرود، بالبر الغربي بالأقصر (جنوب مصر)، والتي ستكشف أسراراً جديدة من حياة ملوك وملكات الفراعنة، من خلال كشفين أثريين، وصفهما المراقبون بأنها «اكتشافات مهمة». ويعقد حواس مؤتمراً صحافياً، اليوم، في الأقصر، بحضور وزير الآثار المصري، وعدد كبير من وسائل الإعلام المحلية والعالمية للإعلان عن الكشف، ورفض حواس الإفصاح عن تفاصيل الكشف، مؤكداً أنه سيكون «مفاجأة»، وأشار إلى أن البعثة الأث
أبهر معرض «مدن مصر المفقودة» الذي تستضيفه مكتبة ومتحف رونالد ريغان بمدينة لوس أنجيليس بولاية كاليفورنيا الأميركية، الجمهور الذي توافد على زيارة القطع الأثرية منذ افتتاح المعرض أمس، لمعرفة قصة مدينتين تاريخيتين أغرقتهما مياه البحر الأبيض المتوسط، قبل نحو 2200 عام، وبقيت أطلالهما في قاع البحر، حتى بدأت البعثات الأثرية في الكشف عنهما في تسعينيات القرن الماضي. الدكتور مصطفى وزيري، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، افتتح المعرض، برفقة عالم الآثار الفرنسي فرانك جوديو، الذي قاد بعثة الحفائر الأثرية تحت سطح الماء للكشف عن المدينتين، وقال وزيري إن «المعرض يضم قطعاً فنية فريدة تحكي قصة مدينتي هيراكليون
استقر التابوت الذهبي للكاهن «نجم عنخ» في موقعه الدائم بالمتحف القومي للحضارة، بعد استرداده من الولايات المتحدة الأميركية مؤخراً، ليبدأ في استقبال زواره للمرة الأولى في مصر، وخطف التابوت أنظار الزوار وعدد من السفراء الأجانب العاملين في مصر، وأبدى كثير منهم إعجابهم الشديد بنقوشه ورسوماته وحالته الجيدة. وقال الدكتور خالد العناني، وزير الآثار المصري، في تصريحات صحافية على هامش زيارة قاعة عرض التابوت، إن «استرداد هذا التابوت يأتي في إطار جهود الدولة المصرية لاستعادة الآثار المصرية المهربة بالخارج، وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري، والدور الذي لعبت
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
