سرطان

سرطان

يوميات الشرق مركب دوائي يساعد مرضى سرطان المبيض على البقاء على قيد الحياة

مركب دوائي يساعد مرضى سرطان المبيض على البقاء على قيد الحياة

أظهرت التجربة العلاجية «ديو - أو المرحلة الثالثة»، التي أجرتها شركة الأدوية البريطانية «أسترازينيكا»، باستخدام مركب دوائي من مواد «لينبارزا»، و«إمفينزي»، والعلاج الكيميائي، وعقّار «بيفاسيزوماب»، أنها «ذات دلالة إحصائية وسريرية مهمة»، من حيث البقاء على قيد الحياة، مقارنة بمجموعة ضابطة من المرضى، الذين يحصلون على علاج ذي تأثير وهمي، ممن يعانون من مرض سرطان المبيض الظهاري المتقدم عالي الدرجة، دون حدوث طفرات أورام، وفق ما ورد في بيان. وأفادت وكالة «بلومبيرغ» للأنباء، اليوم الأربعاء، بأن المركب الدوائى «إمفينزي»، والعلاج الكيميائي، بالإضافة إلى عقّار «بيفاسيزوماب»، أظهرت «تحسناً عددياً» للبقاء على

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق بطاريات قابلة للزرع تساعد في قتل السرطان

بطاريات قابلة للزرع تساعد في قتل السرطان

تحتوي الخلايا السرطانية بشكل عام على مستويات منخفضة من الأكسجين، وهي حالة تعرف باسم «نقص الأكسجة»، وقد وفرت هذه الميزة هدفاً جذاباً وواضحاً، وهو تصميم نظام توصيل الأدوية الذي يبحث عن بيئة منخفضة الأكسجين، لاستهدافها بأدوية قاتلة للسرطان. لكن كانت هناك مشكلة تعوق هذا النهج، وهي مستويات «نقص الأكسجة» غير الكافية أو غير المتكافئة في الأورام الصلبة، وهي المشكلة التي حلها فريق بحثي صيني، عبر إنتاج بطارية مستهلكة للأكسجين يتم زرعها في بيئة الخلية السرطانية، وتم الإعلان عن تفاصيل هذا الإنجاز في العدد الأخير من دورية «ساينس أدفانسيس». وهذه البطارية التي تم الإعلان عن تفاصيلها، ذاتية الشحن، وتعمل على ز

حازم بدر (القاهرة)
العالم الغزو الأميركي للعراق خلَّف معدلات إصابة بسرطان الدم أعلى من كارثة هيروشيما

الغزو الأميركي للعراق خلَّف معدلات إصابة بسرطان الدم أعلى من كارثة هيروشيما

خلَّف الغزو الأميركي للعراق الذي بدأ قبل 20 عاماً، معدلات إصابة بسرطان الدم أسوأ من تلك التي نتجت عن كارثة هيروشيما، وفقاً لما أكدته دراسة جديدة. وفي السادس من أغسطس (آب) عام 1945، أسقطت الولايات المتحدة قنبلة ذرية فوق مدينة هيروشيما، ما أسفر عن مقتل نحو 140 ألف شخص، كثير منهم قضوا على الفور، بينما لقي الآخرون حتفهم في الأسابيع والأشهر التي تلت، من جراء التعرض للإشعاعات والإصابة بحروق بالغة الشدة وجروح أخرى. ووفقاً للدراسة الجديدة التي نقلتها صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد ارتفعت معدلات الإصابة بسرطان الدم بين أولئك الذين يعيشون بالقرب من موقع الانفجار بنسبة مدمرة بلغت 660 في المائة، بعد مر

«الشرق الأوسط» (بغداد)
طابعة حيوية جديدة لاختبار علاج السرطان

طابعة حيوية جديدة لاختبار علاج السرطان

طوّر باحثون بريطانيون، طابعة بيولوجية ثلاثية الأبعاد لأبحاث السرطان، يمكن طيها في حقيبة محمولة ونقلها وإعادة تجميعها بسهولة، ويمكن لهذه التقنية إجراء تصنيع سريع لمزارع الخلايا ثلاثية الأبعاد التي تشبه أنسجة الورم، لاختبار العلاجات المناعية المحتملة. والطابعة البيولوجية الجديدة، المسماة (بايو آرم)، التي تم الإعلان عن تفاصيلها في العدد الأخير من دورية «التصنيع الحيوي»، منخفضة التكلفة وخفيفة الوزن (نحو 5 كغم)، وتعتمد على رأس طباعة مصمم خصيصا وذراع آلية، ويبلغ متوسط وقت الطباعة نحو 90 ثانية لكل ورم. وبدلا من الحبر في الطابعة العادية، يخرج «الحبر الحيوي»، من رأس الطباعة، وهو في هذه الحالة هيدروجيل

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق اختبار دم قد يمنع مرضى السرطان من تلقي العلاج الكيميائي «غير الضروري»

اختبار دم قد يمنع مرضى السرطان من تلقي العلاج الكيميائي «غير الضروري»

كشفت مجموعة من الباحثين عن اختبار دم يمكن أن يجنب الآلاف من مرضى السرطان العلاج الكيميائي غير الضروري كل عام. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فإن الاختبار يتم إجراؤه بعد جراحات إزالة الأورام الخبيثة، وهو يظهر ما إذا كانت هذه الجراحات قد أزالت الورم كلياً أم لا، وبالتالي ما إذا كان المريض يحتاج إلى العلاج الكيميائي أم لا. ويُعطَى العلاج الكيميائي عن طريق الوريد للتخلص من أي خلايا ورمية متبقية وتقليل خطر عودة السرطان. ويعمل الاختبار من خلال البحث عن آثار مجهرية للسرطان في مجرى الدم تسمى الحمض النووي للورم المنتشر.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق كيف تقاوم سرطانات الجلد العلاج وتنتشر إلى الدماغ والكبد؟

كيف تقاوم سرطانات الجلد العلاج وتنتشر إلى الدماغ والكبد؟

اكتشف العلماء كيف يتوقف بعض سرطانات الجلد عن الاستجابة للعلاج في النهاية.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق دواء جديد لمنع تساقط شعر مرضى السرطان

دواء جديد لمنع تساقط شعر مرضى السرطان

طور باحثون من الجامعة النرويجية للعلوم والتكنولوجيا، وشركة فرعية تابعة للجامعة تسمى «إيه بي آي إم ثيربايوتيكس»، عقاراً واعداً للسرطان يستهدف الخلايا السرطانية فقط، وبالتالي لا يؤدي لمشكلة تساقط الشعر لدى المرضى. واستغرق تطوير هذا الدواء 18 عاماً وأكثر من 20 مليون يورو، وتم اختباره الآن على 20 مريضاً بالسرطان مصابين بهذا المرض العضال.

حازم بدر (القاهرة)
الخلايا المناعية تتم تغذيتها بقطعة من البروتين مرتبطة بالفيروس المسبب للسرطان (جامعة كولورادو الأميركية)

تدريب الخلايا المناعية لاكتشاف السرطان

توصل فريق بحثي من جامعة كولورادو الأميركية، إلى آلية يمكن استخدامها لإرسال خلايا مناعية إلى ما يشبه «معسكر تدريب»، للحصول على جرعة تدريبية تعينها على اكتشاف الخلايا السرطانية، وتم الإعلان عن تفاصيلها في العدد الأخير من دورية «انفستجيشنال نيو درجز». وتستخدم هذه الآلية عملية تعرف باسم «الفصادة»، والتي تنطوي على إزالة الدم الكامل، ووضعه في جهاز طرد مركزي لفصل الدم الكامل إلى أجزائه الفردية، والهدف من جلسة فصل مكونات الدم في هذه الحالة، هو الحصول على ما بين 5 إلى 10 مليار من خلايا الدم المحيطية أحادية النواة (PBMCs)، وهي نوع من الخلايا المناعية، تساعد في تحفيز النشاط المضاد للورم في نوع فرعي من ال

حازم بدر (القاهرة)
الولايات المتحدة​ الرئيس الأميركي جو بايدن يصل إلى مركز والتر ريد الطبي في 16 فبراير (أ.ب)

بايدن خضع لإزالة ورم جلدي سرطاني «صغير» في فبراير

خضع الرئيس الأميركي جو بايدن (80 عاما) لجراحة في فبراير (شباط) لإزالة ورم جلدي «صغير» تبين أنه سرطاني بعد فحص خزعة أُخذت منه، وفق ما أفاد طبيبه الجمعة، مؤكداً «إزالة كل الأنسجة السرطانية بنجاح».

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق خلايا سرطانية (رويترز)

اكتشاف حمض نووي قد يحدث ثورة في علاج السرطان

حدد العلماء أجزاء من الحمض النووي تساعد السرطان على الانتشار في الجسم، مشيرين إلى أن هذه الأجزاء المجهرية مسؤولة عن مساعدة الأورام على اكتساب مقاومة للأدوية المضادة للمرض. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد أضاف الباحثون أن اكتشاف هذه الأجزاء الجينية - والمعروفة باسم الحمض النووي خارج الصبغيات أو ecDNA - يمكن أن يحدث ثورة في علاج بعض الأورام الأكثر عدوانية التي تؤثر على الناس اليوم. وقال فريق الدراسة: «إن هذه الأجزاء تعيش خارج الكروموسومات، التي هي المستودعات الرئيسية للمواد الجينية في خلايانا، والتي توجه نمو أجسامنا وتحدد خصائصنا الفردية». وتم الكشف عن وجود هذه الأجزاء المجهرية منذ سنو

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
يوميات الشرق الاختبار الجديد دقيق وسريع وغير مكلف (رويترز)

اختبار دم جديد يرصد سرطان البروستاتا بدقة 94 %

طوَّر العلماء اختبار دم جديدًا يمكنه رصد سرطان البروستاتا بدقة تبلغ 94 %. ووفق صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فإن الاختبار الجديد، الذي يُدعى اختبار «PSE» يبحث عن بصمات جينية للمرض في الدم، وقد أجرى العلماء البريطانيون دراسة شملت 147 مريضاً بسرطان البروستاتا جرت تجربة الاختبار عليهم؛ لمعرفة مدى دقته في كشف المرض. ووجد الفريق أن هذا الاختبار الجديد ليس دقيقاً جداً فحسب، حيث وصلت دقته إلى 94 %، لكنه أيضاً سريع وغير مكلِّف. ويؤثر سرطان البروستاتا بشكل أساسي على الرجال الذين تزيد أعمارهم على 50 عاماً، وفي بعض الحالات يمكن أن ينمو هذا النوع من السرطان بسرعة وينتشر إلى مناطق أخرى من الجسم.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق خلايا سرطانية (رويترز)

«إيقاف نشاط بعض الجينات لدى الأجنة»... حيلة جديدة للتصدي للسرطان

اقترحت دراسة جديدة بخصوص الجينات، التي يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بالسرطان، إيقاف عملها عند الأجنة قبل الولادة. ووفقاً لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أجرى فريق الدراسة التابع لجامعة باث البريطانية تجربة على مجموعة من الفئران، قام أعضاء الفريق بحقنها بحيوانات منوية، ولاحظوا نشاط الجينات المختلفة بعد هذا الحقن باستخدام أحدث التقنيات لفحص تسلسل الحمض النووي الريبي المرسال (mRNA). والحمض النووي الريبي المرسال هو «الوسيط» الجيني الذي يقرأ المعلومات من الجينات ويوصلها إلى مناطق في الخلية، حيث تُصنع البروتينات، التي تعتبر اللبنات الأساسية لخلايا الجسم البشري جميعها. ووجد الفريق أن النشاط الجيني في

«الشرق الأوسط» (لندن)
خلايا سرطان البروستاتا (المعاهد الوطنية للصحة)

إنزيم يساعد على قتل سرطان البروستاتا

اكتشف باحثون للمرة الأولى أنه يمكن قتل سرطان البروستاتا باستهداف أحد الأنزيمات، وهو ما يمكن أن يساعد في معالجة التهديد المتزايد لمقاومة العلاج في سرطان البروستاتا، ويمكن أن يؤدي أيضاً إلى تحسين علاجات السرطانات الأخرى، مثل تلك التي تصيب الثدي والجلد والبنكرياس. وخلال الدراسة المنشورة الجمعة في دورية «ساينس أدفانسيس»، اكتشف الباحثون من معهد «سانفورد بورنهام بريبيس» للاكتشاف الطبي في كاليفورنيا بأميركا، للمرة الأولى تورط الإنزيم «PI5P4Ka»، في الإصابة بسرطان البروستاتا، وقد تكون له ارتباطات بسرطانات أخرى؛ لكن لم يتم الكشف عن ذلك. ويمكن علاج كثير من حالات سرطان البروستاتا من خلال العلاجات التي تخف

حازم بدر (القاهرة)
علاقة قوية بين الأطعمة فائقة المعالجة والسرطان (شاترستوك)

هل هناك علاقة بين الأطعمة والسرطان؟

كشف الخبراء أن تناول الأطعمة المعالجة واسعة الانتشار قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السرطان، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وتعد حبوب الإفطار، والخبز المنتج بكميات كبيرة، والوجبات الجاهزة، والآيس كريم، ولحم الخنزير، ورقائق البطاطس من بين المواد الغذائية التي جرى تمويل أبحاثها من قبل «مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة» و«الصندوق العالمي لأبحاث السرطان»، والتي أظهرت أنها من بين الأطعمة التي قد تكون ذات صلة بزيادة مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان.

«الشرق الأوسط» (لندن)
شمال افريقيا من «دار نهر الحب» في مصر (رويترز)

«دار نهر الحب»... مركز لاستضافة مرضى السرطان مجاناً في مصر

بالغناء والضحك ومشاركة الآلام، تُمضي مريضات السرطان وقتهن في «دار نهر الحب»، وهي مركز خيري في مصر يوفر مكاناً لاستضافة مرضى السرطان القادمين من محافظات أخرى ودعمهم في أثناء تلقيهم العلاج بالقاهرة. الدار الخيرية، التي أسستها ثلاث متقاعدات، كانت تقتصر على استضافة مريضات السرطان فقط منذ عام 2010 قبل توسيع المبادرة لتشمل داراً أخرى للرجال منذ عام 2015. ولا يستهدف المنزلان، اللذان يستضيفان في المتوسط 20 امرأة و15 رجلاً، توفير إقامة للمرضى فحسب، بل أيضاً العمل كمجموعات دعم لهم. تقول خضرة عبد المحسن خلاف، إحدى مؤسسات الدار: «نحن ثلاث سيدات تقاعدنا ففكرنا بعمل خيري، وأنشأنا داراً لضيافة مرضى السرطان م

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة كان مرتبطاً بزيادة خطر الإصابة بسرطان المبيض والدماغ (رويترز)

دراسة تؤكد: هذه الأطعمة تزيد مخاطر الإصابة بالسرطان

كشف الخبراء أن تناول الأطعمة الشائعة المعالجة، قد يزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». حبوب الإفطار، والخبز المنتج بكميات كبيرة، والوجبات الجاهزة، والآيس كريم، ولحم الخنزير، ورقائق البطاطس هي من بين المواد الغذائية، التي يؤكد مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة والصندوق العالمي لأبحاث السرطان أنها ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأنواع مختلفة من السرطان. قال فريق من الباحثين من «إمبريال كوليدج لندن»، الذي قاد الدراسة إن البريطانيين يأكلون الكثير من الأطعمة فائقة المعالجة - التي يطلق عليها غالباً UPFs - ودعا إلى وضع ملصقات التحذير على العبوات. وقالت الدكتورة كيارا تشانغ، التي عمل

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق نبات «القلنسوة الشائكة» المعروف في الصين باسم «سكوتلاريا بارباتا» (الفريق البحثي)

آلية كيميائية مضادة للسرطان في نبات صيني قديم

تم الكشف عن الأسرار التطورية التي تمكّن الأعشاب الطبية المعروفة باسم «القلنسوة الشائكة» من إنتاج مركبات مقاومة للسرطان، من خلال تعاون بين مركز جون إينيس للنبات في بريطانيا، والأكاديمية الصينية للعلوم. واستخدم الباحثون في الدراسة المنشورة الخميس بدورية «موليكيولر بلانت»، تقنية تسلسل الحمض النووي لتجميع التسلسل الجيني للقلنسوة المعروفة في الصين باسم «سكوتلاريا بارباتا»، وأعطى ذلك للباحثين المعلومات الجينية «تاريخ التطور الجزئي»، المطلوبة لتحديد كيفية إنتاج النبات لمركب «سكوتيبارباتين A»، الذي يعمل ضد مجموعة من الخلايا السرطانية. ويقول كاثي مارتن، قائد المجموعة في مركز جون إينيس للنباتات في بريط

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق ماريان بور الباحثة المشاركة بالدراسة (الجامعة الوطنية الأسترالية)

علاج محتمل للسرطان عبر تنشيط جينات مسؤولة عن رصده

اكتشف علماء من الجامعة الوطنية الأسترالية ومركز «بيتر ماك كالوم» للسرطان، أن أحد الجينات المناعية، ويسمى «مينين»، يساهم في تعطيل جينات معينة في الخلايا السرطانية. ويمكن للخلايا السرطانية إيقاف بعض الجينات المناعية وإبقاؤها في حالة سبات، ما يساعد تلك الخلايا على الهروب من الجهاز المناعي للجسم، حيث تصبح غير مرئية بالنسبة له، وبذلك تنمو الخلايا وتصبح أكثر عدوانية. ومن خلال استهداف الجين (مينين) باستخدام العلاجات الدوائية، يعتقد الباحثون أنه يمكنهم إعادة تنشيط الجينات المعطلة، ما يجعل الخلايا السرطانية مرئية مرة أخرى، ويسمح لجهاز المناعة بالبحث عنها وتدميرها. وقد تؤدي النتائج، التي نشرت السبت في د

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق غالباً ما يتم الخلط بين أعراض سرطان البنكرياس وأعراض حالات أخرى أكثر اعتدالاً (رويترز)

14 عرضاً لسرطان البنكرياس غالباً ما نتجاهلها

إذا كنت تعاني من عسر الهضم وآلام في المعدة، أو ربما تشعر بالمرض بعد تناول الطعام، قد يكون السبب الأرجح لهذه الوعكات الصحية هو التسمم أو جرثومة في المعدة.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق الاستجابة المناعية المفرطة المسببة لـ"«عفن الدم» (مكتبة صور العلوم)

دواء جديد... لعلاج مرض مسبّب لوفاة 11 مليون شخص سنوياً

بينما يكافح للتخلص من عدوى فيروسية أو بكتيرية، قد يطلق الجسم استجابة مناعية مُبالغاً فيها تؤدي إلى الإصابة بمرض «تعفن الدم» أو ما يُعرف باسم «الإنتان»، وهي حالة تقتل 11 مليون شخص كل عام، حسب فريق بحثي برتغالي - ألماني مشترك من معهد «غولبنكيان دي سينسيا» بالبرتغال، وهو مركز دولي للبحوث البيولوجية والطبية الحيوية، ومركز «هيلمهولتز ميونيخ» البحثي. وفي محاولة للمساعدة في حل تلك المشكلة، توصلت مجموعة أبحاث المناعة والالتهابات الفطرية في المعهد، إلى أن فئة من العقاقير الشائعة لعلاج السرطان، وهي «الأنثراسيكلين»، قد تكون مفيدة في قمع الاستجابة المناعية المبالغ فيها المسبِّبة للمشكلة. وخلال دراسة على ف

حازم بدر (القاهرة)
يوميات الشرق إذا نجح اللقاح فمن الممكن أن يوفر الوصول المبكر إلى العلاجات المناعية للسرطان (رويترز)

لقاح للسرطان... «بيونتيك» تبدأ التجارب السريرية في بريطانيا هذا العام

ستبدأ بريطانيا التجارب على لقاح للسرطان في شهر سبتمبر (أيلول) من العام الحالي، بعد أن وقعت الحكومة اتفاقا مع «بيونتيك» الألمانية، الشركة التي طورت مع شركة «فايزر» الأميركية اللقاح المضاد لفيروس «كورونا». وبحسب صحيفة «التليغراف» البريطانية، ستمكن الاتفاقية «بيونتيك» من إجراء تجارب سريرية متطورة، مع تسجيل المرضى البريطانيين في وقت قريب من الخريف.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق يميز المشرط بين الأنسجة السرطانية والصحية من خلال تحليل الدخان المنبعث عند تبخير نسيج الخزعة (رويترز)

«مشرط جراحي يشمّ الأورام» يمكنه اكتشاف سرطان الرحم في ثوانٍ

أكد باحثون بريطانيون قدرة مشرط جراحي يشم الأورام على اكتشاف وتشخيص سرطان الرحم في غضون ثوانٍ، في اختراق يمكن أن يمكّن آلاف النساء المصابات بالمرض من التعافي بشكل أسرع من غيرهن. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، يُعدّ سرطان الرحم رابع أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين النساء، ويجري تشخيصه عادةً بعد أخذ خزعة من بطانة الرحم، إلا أن هذا الإجراء ثبت أنه لا يكشف إلا عن حوالي 10 % فقط من الإصابات بالمرض. واكتشف باحثون في «إمبريال كوليدج» بلندن أن جهاز «iKnife» وهو مشرط جراحي ذكي يُستخدم بالفعل لرصد سرطانات الثدي والدماغ، يمكنه الكشف بدقة عن وجود سرطان بطانة الرحم. ويستخدم «iKnife» التيارات الكهربائية

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق لقاحات السرطان يمكن أن تؤدي إلى أكبر انخفاض في معدل وفيات المرض منذ عقود (رويترز)

هل يمكن أن يساعد «كورونا» في علاج السرطان؟

أكدت مجموعة من العلماء أن فيروس «كورونا» يمكن أن يساعد بشكل غير مباشر في علاج السرطان. ووفقاً لصحيفة «ديلي بيست»، فقد ألهمت لقاحات «كورونا» شركات الأدوية لتطوير لقاحات للسرطان تستخدم تقنية الحمض النووي الريبي المرسال، أو mRNA، المستخدمة في الكثير من اللقاحات المضادة للفيروس. وتقنية «mRNA»، هي مادة وراثية تحفز الجسم على إنتاج بروتين معين مكافح للمرض. وفي حالة لقاحات «كورونا»، تقوم التقنية بإنتاج البروتين الموجود على سطح الفيروس، وفور إنتاج ذلك البروتين يعتقد الجهاز المناعي بوجود «كورونا» داخل الجسم، فيبدأ في إنتاج الأجسام المضادة كما لو كان الشخص قد أصابه المرض فعلاً. لكنَّ لقاحات السرطان مختلف

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
مرضى السرطان آخر ضحايا الأزمة المالية في لبنان

مرضى السرطان آخر ضحايا الأزمة المالية في لبنان

يبدو أن مرضى السرطان باتوا آخر ضحايا الأزمة المالية في لبنان، ذلك أنهم يعيشون هاجس البحث المستمر عن أدويتهم المفقودة بعد تراجع المبالغ المرصودة من قبل المصرف المركزي لاستيراد الأدوية بسبب الأزمة، وفي حال وجدوها فهاجسهم الآخر هو التأكد من جودتها، بعد رواج معلومات عن وجود أدوية مزورة، آخرها ما نبهت إليه «منظمة الصحة العالمية» بشأن وجود دفعة ملوثة من أحد أدوية السرطان تم توزيعها في لبنان واليمن. وذكرت المنظمة في بيان، أنه «تم العثور على الدفعة الملوثة بعد ظهور آثار ضارة على أطفال مرضى يتلقون الدواء». وأثار هذا الإعلان الهلع في صفوف المرضى وعائلاتهم خاصة أن قسما كبيرا منهم بات يعتمد على أدوية يشتر

بولا أسطيح (بيروت)