دافوس
دافوس
قال وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي محمد التويجري إن العام الماضي {شهد زخماً} في مسار الإصلاحات التي تجريها الرياض، مؤكداً أن {هذا الزخم سيتسمر لسنوات ويتعزز في 2019 و2020}. وأشار التويجري في تصريحات لـ{الشرق الأوسط} على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، أمس (تنشر في عدد الجمعة كاملة) إلى أن الوفد السعودي لمس خلال نحو 50 اجتماعاً في المنتدى ثقة المستثمرين الأجانب. وقال: {وجدنا أن المستثمرين الدوليين ينظرون إلى السعودية كمركز إقليمي، وأن رؤية 2030 تهدف إلى تقديم الأمل في الشرق الأوسط}.
شدد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي على ضرورة التعامل مع الأزمة السورية {عبر مقاربات واقعية تقدم مصلحة سوريا والسوريين على صراع الأجندات الدولية والإقليمية}. وأكد الصفدي في تصريحات لـ{الشرق الأوسط} على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، أمس (تنشر كاملة في عدد الجمعة) ضرورة {تفعيل دور عربي في جهود التوصل لحل سياسي وفق القرار 2254 يقبله السوريون ويحفظ وحدة سوريا ويعيد لها أمنها، ويهيّئ الظروف التي تتيح عودة اللاجئين}.
قدّم اليوم الثاني من منتدى الاقتصادي العالمي نكهة عن التوجّهات السياسية والاقتصادية للعالم في السنوات المقبلة، بمقاربة صينية جمعت بين الحزم والتفاؤل، وتجاذب أوروبي بين القيم الغربية التقليدية والنزعات الشعبوية الصاعدة. وبعد خطاب وزير الخارجية الأميركي أول من أمس، تناوب القادة على مسرح «دافوس» للدفاع عن رؤيتهم لمستقبل الأسواق والتعاون الدولي والأمن البيئي.
«الشركات العالمية أدركت أن الاستثمار في الشرق الأوسط شرط أساسي لنجاحها»؛ هي عبارة لخّص من خلالها وزير الاقتصاد والتخطيط السعودي محمد التويجري الإمكانات الهائلة التي تحظى بها المنطقة.
قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، إن إيران تعمل على الحد من «حرية وسيادة واستقلال» العراق، مشدداً على ضرورة بناء «تحالفات» لضمان «الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط».
أكد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو اليوم (الثلاثاء)، سعي إيران للحد من حرية واستقلال العراق. وقال بومبيو في كلمة أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس عبر الأقمار الصناعية: «سنحتاج إلى تحالفات لضمان الاستقرار في الشرق الأوسط، وهناك تفاؤل كبير بإمكانية إحراز تقدم باليمن». وأضاف أن «هناك سبل يمكن من خلالها تشجيع الفلسطينيين والإسرائيليين على الجلوس سوياً». وتوقّع وزير الخارجية الأميركي تحقيق مزيد من التقدم في المفاوضات النووية مع كوريا الشمالية بحلول نهاية شهر فبراير (شباط) المقبل.
ألغى الرئيس الأميركي دونالد ترمب، يوم أمس (الخميس)، رحلة الوفد الأميركي إلى منتدى دافوس الاقتصادي العالمي، مؤكداً أن هناك حاجة لبقاء المسؤولين الأميركيين في واشنطن لمواجهة أزمة إغلاق الحكومة الفدرالية. وقال بيان صادر عن المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز: "بالنظر إلى وجود 800 ألف موظف أميركي لا يستلمون رواتبهم، ولضمان أن باستطاعة فريقه المساعدة كما يجب، ألغى الرئيس ترمب رحلة وفده إلى منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس في سويسرا". وكان وزير الخزانة ستيف منوتشين من بين الخمسة الكبار في الوفد الذي يضم أيضا وزير الخارجية مايك بومبيو ووزير التجارة ويلبر روس والممثل التجاري روبرت لايتهايزر ومساعد ا
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب إنه عبقري متزن، وإنه يتناول طعاماً جيداً. ورداً على سؤال لمحطة (أي.تي.في) البريطانية بشأن صحته وبعض الآراء التي تقول إنه مختل عقلياً وغير لائق جسدياً، قال ترمب «أنا عبقري متزن». وعن تناول شطائر البرغر وشرب المياه الغازية، قال ترمب: «أتناول الطعام الجيد، حقاً من بعض أرقى الطهاة في العالم. أتناول الطعام الصحي وأتناول بعض هذا الطعام أيضاً في بعض الأحيان... أعتقد أنني أتناول الطعام في الواقع بشكل جيد جداً». وقال ترمب إنه سيدرس البقاء في اتفاق باريس للمناخ لكن يجب أن يكون اتفاقاً جيداً للولايات المتحدة.
يبدو أن المضاربين على عقود النفط الآجلة أصبحوا أكثر تفاؤلاً بمستقبل الأسعار، مما جعلهم يزيدون من كمية العقود التي يتمسكون بها لفترات أطول، حسب ما أظهرته بيانات بورصتَي لندن ونيويورك للسلع، الصادرة يوم الجمعة الماضي. وتسود أجواء إيجابية بين التجار والمضاربين وكبار صناديق التحوط، إذ ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة، آخر تعاملات الأسبوع، بعد أن سجلت في الجلسة السابقة أعلى مستوياتها في 3 سنوات، مع استمرار حصولها على دعم من ضعف الدولار الأميركي، لتُنهي الأسبوع على مكاسب. وحصلت أسعار النفط على دعم من مؤتمر «دافوس»، حيث ساهمت تصريحات أبرز الشخصيات في منظمة البلدان المصدّرة للبترول (أوبك) في إضافة المزيد
بأطباق شعبية ونغمات النشيد الوطني السعودي، جمعت مؤسسة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان «مسك الخيرية» حشوداً كبيرة من المشاركين في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس ظهر أول من أمس. وشارك المدعوون في رحلة غذائية وتراثية سعودية بامتياز، شملت في اليوم الختامي 24 طبقا شعبيا مختلفا، كان بينها المرقوق والجريش والقرصان. ولقيت الفعالية إقبالا واسعا وإعجابا من طرف سياسيين ورجال أعمال وإعلاميين شاركوا في أنشطة المنتدى الاقتصاد العالمي.
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الجمعة)، أنه سيواصل دعوته للشركاء لقطع الطريق أمام حصول إيران على سلاح نووي. وأعلن في كلمته أمام المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا أن قوات التحالف بقيادة واشنطن استعادت 100 في المائة تقريباً من الأراضي التي سيطر عليها تنظيم «داعش» الإرهابي في سوريا والعراق. وقال ترمب «التحالف ضد تنظيم داعش استعاد 100 في المائة تقريباً من الأراضي التي كان يسيطر عليها هؤلاء القتلة في العراق وسوريا»، مشيرا إلى أن المعركة ضد الإرهاب لم تنته.
طلب الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الجمعة) من نظيره الرواندي بول كاغامي الذي يتولى الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي أن ينقل «تحيات حارة» إلى القادة الأفارقة الذين استنكروا بشدة تصريحات اعتبروها «مهينة» بحق دولهم والمنسوبة إليه. والتقى ترمب الرئيس كاغامي على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، حيث أشار عدد من قادة الأعمال الأفارقة إلى أنهم يعتزمون مقاطعة خطاب ترمب الذي اختتم أعمال المنتدى اليوم. وهنأ الرئيس الأميركي كاغامي لتوليه الرئاسة الدورية للاتحاد الأفريقي الذي يضم 55 دولة، وأفاد ترمب بأنه «شرف عظيم». وقال ترمب لكاغامي بعد لقاء ثنائي في المنتدى: «أعرف أنك ستترأس اجتماعك ا
قال مسؤول أميركي رفيع في دافوس، إن الرئيس دونالد ترمب سيعلن بعد ظهر اليوم (الجمعة)، أمام المنتدى الاقتصادي العالمي التزام بلاده بنظام تجاري عالمي حر وعادل، حيث تحترم جميع الدول المشاركة قواعد واضحة وملزمة، وأن الولايات المتحدة ترحب بالاستثمار من جديد. وأوضح المسؤول أن الخطاب سيشمل ثلاثة محاور هي: استعراض إنجازت إدارة ترمب الاقتصادية والمالية لتحسين البيئة الاقتصادية والاستثمارية، بما يشمل خفض الضرائب على الشركات وارتفاع الانتاج الطاقي والاصلاحات في القوانين التنظيمية.
وسط ترقب عالمي لخطابه في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس اليوم، يستعد الرئيس الأميركي دونالد ترمب للدفاع عن شعار «أميركا أولاً» وسياسات بلاده المشككة في اتفاقيات التجارة الحرة، وذلك بعد أيام من توجيه قادة العالم خلال المنتدى انتقادات حادة للمشككين في العولمة ومنتهجي السياسات الحمائية والشعبوية. وكان ترمب قد سرق الأضواء في منتدى دافوس بمجرد نزول طائرة الهليكوبتر الخاصة به في البلدة السويسرية. ووصف ترمب ساعاته الأولى بين نخبة دافوس بـ«الناجحة للغاية»، مصرحاً للإعلام: «أعتقد أن الرسالة الحقيقية هي أننا نريد الازدهار والسلام. الأمور تجري بشكل جيد، كثير من الأشخاص يعودون إلى الولايات المتحدة.
قال البيت الأبيض يوم أمس (الخميس)، أن الرئيس دونالد ترمب سيقترح على الكونغرس فتح الطريق أمام منح الجنسية اللآميركية لـ 1.8 مليون مهاجر دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني. وسيستفيد من هذه الخطة التي تمتد على فترة تُراوح بين 10 و12 سنة، المهاجرون الشباب المعروفون بـ«الحالمين» الذين دخلوا البلاد بشكل غير قانوني عندما كانوا أطفالا، بالإضافة إلى المهاجرين الذين لم يستفيدوا من برنامج «دكا» الموقّع من الرئيس السابق باراك أوباما. ويشترط الديموقراطيون التوصل إلى حل في مسألة الهجرة ويهددون خلاف ذلك بالتسبب في شلل جديد للمؤسسات الفدرالية كما حصل في نهاية الأسبوع الماضي. من جهة ثانية سيطلب ترمب من الك
بتغريدتين وبعض اللقاءات الثنائية وتصريحات مختصرة للإعلام، سرق الرئيس الأميركي دونالد ترمب أضواء المنتدى الاقتصادي العالمي أمس، بمجرد نزول طائرة الهليكوبتر الخاصة به في دافوس السويسرية. ووصف ترمب ساعاته الأولى بين نخبة دافوس بـ«الناجحة للغاية»، مصرحا للإعلام: «أعتقد أن الرسالة الحقيقية هي أننا نريد الازدهار والسلام. الأمور تجري بشكل جيد، كثير من الأشخاص يعودون إلى الولايات المتحدة»، متابعا وفق بيان للبيت الأبيض: «إننا نرى استثمارات كبيرة، واليوم كان محمسا للغاية.
بينما كان مسؤولو الإدارة الأميركية داخل أروقة المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، يسعون إلى تهدئة المخاوف الدولية وعرض رؤية هادئة حول أهداف الولايات المتحدة وأنها لا تتعارض مع حركة التجارة الدولية وإنما ترمي إلى أوضاع أكثر عدالة لبلادهم، وذلك تمهيدا لحضور الرئيس دونالد ترمب؛ تسببت تصريحاتهم في مزيد من المخاوف حول إشعال حروب تجارية، سواء على مستوى السلع أو على مستوى العملات، مما اضطرهم إلى مزيد من التوضيح لتهدئة الأوضاع. وفاجأت تصريحات وزير الخزانة الأميركي ستيفن منوتشين المؤيدة لدولار ضعيف، والمتناقضة بشكل كبير مع المبادئ التقليدية الأميركية، أسواق المال، وأدت إلى تراجع كبير بسعر الدولار. وكان
عبر وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك عن أمله بأن تتمكن روسيا والولايات المتحدة من «تطبيع» حوارهما حول التعاون في مجال الطاقة، وذلك في تصريحات أدلى بها على هامش مشاركته في أعمال مؤتمر «دافوس» الاقتصادي الدولي. وكانت علاقات التعاون الاقتصادي، لا سيما في مجال الطاقة بين روسيا والغرب، موضوعا رئيسيا تناوله المتحدثون الروس في اليوم الثاني من أعمال المؤتمر، فضلا عن انتقادهم للعقوبات القطاعية الاقتصادية الغربية ضد روسيا بسبب الأزمة الأوكرانية وضم شبه جزيرة القرم.
وجه وزراء سعوديون، أمس، رسالة تطمين إلى المستثمرين الأجانب، مؤكدين التزامهم بمكافحة الفساد وخلق بيئة استثمارية شفافة وعادلة.
استغل جاستين ترودو، رئيس الوزراء الكندي، الذي بات مشاركاً دائماً في منتدى دافوس منذ توليه المنصب عام 2015، الوقت المخصص له على المنصة الرئيسية للمنتدى الاقتصادي العالمي يوم الثلاثاء للتأكيد مرة أخرى على تأييده لقضية حقوق المرأة، والثناء على تدشين حركة «أنا أيضاً» التي تواجه التحرش، والتفاخر بالتشريع الجديد في بلاده الذي يحقق المساواة في الأجور بين الجنسين...
استغل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لقاءاته الدبلوماسية مع رؤساء الحكومات والدول في مدينة دافوس السويسرية، في إطار فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي المنعقد هناك، لإقناعهم بضرورة تعديل الاتفاق النووي مع إيران أو إلغائه. وقال مقرب منه، أمس الأربعاء، إن «هذا ليس موقفا عاطفيا ولا ديماغوغيا، بل هو مبني على معرفة نتنياهو وكل المهنيين الذين يتابعون ويدرسون ويطلعون على الأسرار السياسية، ويعرفون ما هي العقلية التي تحكم قادة إيران، وما هي الأهداف الاستراتيجية التي وضعوها لأنفسهم حتى يهيمنوا على المنطقة ويمارسوا النفوذ عليها ويهددوا أمن كل من يعترض طريقهم».
أطلق المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة السعودي "أداء" منصة إلكترونية مبتكرة تحمل اسم "منصة الأداء الدولي"، وذلك على هامش مشاركة مركز أداء ضمن الوفد السعودي المشارك في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس 2018، وتتضمن المنصة الدولية 500 مؤشر قياس يمكن من خلالها التعرف على مستويات أداء أكثر من 200 دولةحول العالم من خلال 12 محور قياس بالاستناد الى مصادر عالمية موثوقة في مجال قياس الأداء الدولي. وتأتي منصة الأداء الدولي، لتكون إحدى مبادرات المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة في مرحلته التعريفية الهادفة إلى ترسيخ ثقافة قياس الأداء وتعزيز مفاهيم الشفافية في العمل الحكومي، وستعمل المنصة على تمك
خلال الأسبوع الحالي في دافوس، يمكن للمشاركين معايشة تجربة «يوم في حياة لاجئ»، أو لعلهم يسمعون عن سبل دعم اتفاق باريس المناخي، وتعزيز التجارة الحرة. أو التعرف إلى بعض من زعماء البلدان الأخرى... حتى يدخل الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى الصورة. والمنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، هو مكان يجتمع فيه صناع القرارات حول العالم لبحث الوسائل الأمثل لتحسين الأوضاع.
أكد نائب رئيس مجلس الوزراء اللبناني ووزير الصحة العامة، غسان حاصباني، أن الاستثمار في لبنان في غياب إصلاحات تنظيمية «مضر أكثر ما هو نافع»، محدداً في حديث مع «الشرق الأوسط»، على هامش فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس، 3 تحديات رئيسية أمام استقطاب الاستثمارات الأجنبية. واعتبر حاصباني أن الاستقرار أول وأهم هذه التحديات، إلى جانب الاستثمار في إعادة تفعيل الاقتصاد اللبناني.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة