الأسماك
تخترق المواد البلاستيكية الدقيقة المُنتشرة في مختلف جوانب البيئة أعماق أجسام الأسماك، وهي موجودة بكثافة في الشرائح التي يأكلها المستهلكون.
أعلن حوض أسماك نورث كارولاينا وفاة سمكة الراي التي حَمَلت رغم عدم وجودها مع ذَكَر من نوعها في حوض لسنوات.
ربطت دراسة يابانية بين تناول الأسماك الصغيرة كاملةً وانخفاض خطر الوفاة، لأسباب متنوعة، بما فيها تقليل نسبة الإصابة بالسرطان لدى النساء.
اصطاد هاوٍ ما يعتقد بأنها «أكبر سمكة» في بريطانيا يجري اصطيادها بالصنارة بالمياه العذبة... فماذا يقول؟
يشهد إنتاج النرويج من سمك السلمون أزمة؛ إذ إن المزارع التي تتولى تربية هذا النوع المرغوب لمنافعه الغذائية، شهدت العام الفائت نفوقاً مبكراً لرقم قياسي من الأسماك
ذكرت دراسة أجريت في اليابان وأستراليا، أن تناول أسماك مثل الرنجة والسردين والأنشوجة بدلاً من اللحوم الحمراء يمكن أن ينقذ حياة ما يصل لـ750 ألف شخص سنوياً.
ازداد حجم إنتاج الثروة السمكية في السعودية في عام 2023 ليصل إلى 214.6 ألف طن، من 119 ألفاً في عام 2022 أي بما نسبته 80 في المائة.
تنتظر سمكة من نوع الراي تعيش في حوض أسماك ببلدة صغيرة في الولايات المتحدة أن تلِد صغاراً رغم عدم وجود ذكر من نوعها في الحوض نفسه.
بلغ حجم الإنفاق الحكومي المباشر في قطاع الثروة السمكية بالسعودية نحو مليار ريال (266.6 مليون دولار) في البنى التحتية والأبحاث والتوطين.
تلقّت طبيبة بيطرية وجيرانها الثناء لإنقاذهم حياة ضحية سمكة قرش أخرجت نفسها من الماء على شاطئ ميناء سيدني. فماذا جرى؟
جرفت الأمواج آلاف الأسماك النافقة على أحد الشواطئ في شمال اليابان.
أبلغت اليابان منظمة التجارة العالمية أن الحظر الذي تفرضه الصين على المأكولات البحرية اليابانية «غير مقبول على الإطلاق».
كشف جديد في تربية الأسماك يمهّد الطريق لاستزراع أسماك التونة في أحواض.
تأمل روسيا زيادة صادراتها من الأسماك والمأكولات البحرية إلى الصين بعد أن فرضت بكين حظراً على هذه الواردات من اليابان على خلفية تصريف مياه ملوثة إلى البحر.
أعاد ظهور سمكة قرش في أحد شواطئ مدينة دهب المصرية (جنوب سيناء) التساؤلات بشأن الأسباب التي تقف وراء هذا الزحف من جانب أسماك القرش على الشواطئ المصرية.
تساعد حماية 30 % من المحيطات على «زيادة عدد الكائنات المائية في بقية البحار»، ما يجعل من الممكن صيد «كمية إضافية من الأسماك بنسبة 12 %» على مستوى العالم.
التقط علماء مقطع فيديو لسمكة قالوا إنها «الأعمق التي يتم رصدها على الإطلاق»، حيث كانت تسبح عند عمق يزيد على 8 كيلومترات تحت الماء. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد تم تصوير هذه السمكة، المنتمية إلى نوع غير معروف من أسماك الحلزون ينتمي إلى جنس «سودوليباريس Pseudoliparis»، على عمق 8336 متراً في خندق إيزو أوغاساوار جنوب شرقي اليابان. وتم التقاط الفيديو من غواصة غير مأهولة تم نشرها في المياه كجزء من مهمة قام بها علماء من مركز أبحاث أعماق البحار بجامعة مينديرو في أستراليا الغربية وجامعة طوكيو للعلوم البحرية والتكنولوجيا، لاستكشاف خنادق اليابان وإيزو أوغاساوارا وريوكيو، التي تبلغ أعماقها 80
أدت ملايين الأسماك النافقة المتحللة إلى انسداد جزء كبير من أحد الأنهار في منطقة نائية بجنوب شرق أستراليا تعرضت لموجة حرّ شديدة، كما افادت السلطات المحلية. وأوضحت حكومة ولاية نيو ساوث ويلز، الجمعة، أن ملايين الأسماك نفقت في نهر دارلينغ قرب قرية مينيندي، وهو ثالث نفوق واسع النطاق في المنطقة منذ عام 2018. وأظهرت مقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي قوارب وسط مجموعات كثيفة من الأسماك العائمة التي حجبت رؤية سطح النهر. ووصف غرايم ماكراب المقيم في مينيندي لوكالة الصحافة الفرنسية المشهد بأنه «مروّع»، مشيراً إلى أنّ «eمة أسماكاً نافقة على مرمى البصر»، وأعرب عن تخوفه من عواقب بيئية وخيمة. وقالت
تطالب مجموعات الحياة البرية بريطانيا بحظر نقل ثعابين البحر (الأنقليس) إلى مشاريع ترتبط بالحفاظ على البيئة في روسيا، بسبب مخاوف من بيعها للصين طعاماً. أُطلق الإنذار بعد نقل شحنة تضم نصف مليون من ثعابين البحر إلى كالينينغراد.
أقرت قمة عالمية للحياة البرية، عُقدت في بنما، واختُتمت الجمعة، قرارات لحماية مئات الأنواع المهددة بالانقراض، بما في ذلك أسماك القرش والزواحف والسلاحف، وكذلك الأشجار، إذ اتفق المندوبون من أكثر من 180 دولة على بعض النقاط البارزة خلال الاجتماع الذي استمر لمدة أسبوعين لاتفاقية التجارة الدولية في الأنواع المهددة بالانقراض. وكانت أبرز النقاط التي تم الاتفاق عليها، وفق الموقع الرسمي للاتفاقية، تلك المتعلقة بأسماك القرش؛ حيث اتفق مندوبو الدول على تنظيم التجارة في 54 نوعاً من أسماك قرش القداس وأسماك قرش المطرقة. وهذه الأسماك هي أكثر الأنواع التي يتم اصطيادها من أجل زعانف أسماك القرش، التي يُنظر إليها ع
يُعد الخليج العربي تكويناً مائياً حديث النشأة جيولوجياً، وتحيطه ثماني دول سريعة النمو نسبياً. وخلال فصل الصيف، يصبح أكثر البحار حرارة على كوكب الأرض، لا سيما في حوضه الجنوبي الضحل؛ حيث تتجاوز حرارة سطح البحر 35 درجة مئوية. وتضم أنظمة الخليج البحرية والساحلية فسيفساء متنوعة ومترابطة من النظم البيئية المهمة بيولوجياً واقتصادياً، بما في ذلك غابات المانغروف والمستنقعات المالحة وأحواض الأعشاب البحرية والشعاب المرجانية. كما تمثّل الثروة السمكية أهم الموارد الطبيعية للبلدان الخليجية بعد النفط.
توصلت دراسة جديدة إلى أن تناول الأسماك الزيتية وغيرها من مصادر أحماض «أوميغا 3» الدهنية قد يحافظ على صحة الدماغ، ويعزز مهارات التفكير، في منتصف العمر. وجد الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم مستويات أعلى من «أوميغا 3» في دمائهم خلال منتصف العمر لديهم إدراك أفضل من أولئك الذين يتمتعون بمستويات منخفضة من الأحماض الدهنية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وجدت الدراسة في الولايات المتحدة أيضاً أن تناول «أوميغا 3» في منتصف العمر مرتبط ببنية دماغية أفضل. قال المعلقون إن امتلاك دماغ سليم في منتصف العمر مهم لصحة الدماغ في وقت لاحق من الحياة. فحصت الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة «نيورولوجي»، ما يقرب من 2200 شخ
رغم اسمها المخيف، وهو «أسماك شيطان البحر العملاقة»، فإن هذه الأسماك المعروفة علميا باسم «موبولا بيروستريس»، والمنتمية لعائلة «مانتا راي»، من الكائنات المحببة للغواصين في البحر الأحمر، لكنها أصبحت تدرج ضمن قائمة الحيوانات المهددة بالإنقراض. ولا يُعرف الكثير عن هذا المخلوق البحري الشهير، رغم أهميته، وهي المشكلة التي سعى فريق بحثي من جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) إلى حلها، عبر تقديم رؤى ثاقبة حول تركيبتها السكانية وحركتها عبر منطقة البحر الأحمر، ولمحوا في دراسة تم نشرها في العدد الأخير من دورية «مارين آند فريش ووتر إيكو سيستم» إلى حضانة محتملة لهذه الأسماك قبالة ساحل شرم الشيخ بمصر
اكتشف الباحثون من جامعة كيرتن الأسترالية، قلباً عمره 380 مليون سنة، هو الأقدم على الإطلاق، جنباً إلى جنب مع معدة وأمعاء وكبد متحجرة، يعود إلى سمكة «فكّيّات الفم» المنقرضة، مما يلقي ضوءاً جديداً على تطور أجسام الفقاريات، ومن بينها البشر. ووجد البحث الجديد، الذي نُشر أمس (الخميس) في مجلة «ساينس» أن وضع الأعضاء في جسم «فكّيّات الفم»، وهي فئة منقرضة من الأسماك المدرعة التي ازدهرت خلال العصر الديفوني من 419.2 مليون سنة مضت إلى 358.9 مليون سنة، تشبه سمك القرش الحديث تشريحياً، وتقدم أدلة تطورية جديدة وحيوية. وتقول الباحثة الرئيسية كيت تريانجستيك، من جامعة كيرتن للعلوم الجزيئية وعلوم الحياة، في تقرير
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة