اضطرابات في التغذية
اضطرابات في التغذية
أظهرت دراسة جديدة أن تناول بيضة واحدة فقط يوميًا يزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني بنسبة 60 في المائة، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. ووجد الباحثون الأستراليون الذين درسوا عينة من 8 آلاف و545 من البالغين الصينيين وجود علاقة إيجابية بين زيادة استهلاك البيض وارتفاع مستويات السكر في الدم. وأن البيض متعدد الاستخدامات ومغذٍ ويتم الترويج له على أنه «طعام سريع صحي» في المملكة المتحدة، ولكنه أثبت أنه اللغز النهائي للباحثين عن مرض السكري. وأشارت الدراسات السابقة إلى أن تناول البيض يمكن أن يمنع مرض السكري. ويقترح هذا البحث الجديد أن الاستهلاك المنتظم لبيضة في اليوم، سواء مسلوقة أو مقل
توصلت دراسة إلى أن كل شخص لديه وزن مستهدف يجب أن لا يتعداه، وإلا فإنه معرض للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقال باحثون يدرسون نصف مليون بريطاني إن الناس لديهم عتبة مؤشر كتلة الجسم الشخصية التي تؤدي إلى مستويات غير طبيعية من السكر في الدم. ويزعم العلماء أن الملايين من الناس يمكن أن يتجنبوا الإصابة بمرض السكري إذا حافظوا على وزنهم في نطاق صحي أقل من هذا الهدف. ويقول العلماء إنه بالنسبة لأولئك الذين تم تشخيص إصابتهم بمرض السكري من النوع 2.
غالباً ما يشار إلى الدهون الحشوية باسم دهون البطن، وهي نوع من الدهون شديدة الخطورة نظراً لموقعها في الجسم. ومع ذلك، فإن تناول مزيد من أنواع محددة من الطعام يساعدك على حرقها، وفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية. ويُعرف الكثير عن الأطعمة التي يجب تجنبها للمساعدة في التخلص من دهون البطن، ولكن لا يوجد كثير من المعلومات عن الأطعمة التي تساعد على حرق هذه الدهون. وفقاً للدراسات وخبراء الصحة، فإن تناول مزيد من الألياف القابلة للذوبان يمكن أن يساعدك على فقدانها. * ما هي الألياف؟ تنقسم الألياف إلى فئتين: قابلة للذوبان، وغير قابلة للذوبان، ويتفاعل كلاهما مع الماء في الجسم بطرق مختلفة.
أظهرت دراسة أن جعل الأطفال يأكلون ما تبقى في أطباقهم حتى بعد شعورهم بالشبع، أو إطعامهم عندما لا يكونون جائعين، يمكنه «برمجة الأطفال» ليصبحوا بدناء كبالغين، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. واستعرض باحثون من جامعة نورث كارولاينا الأميركية نحو 50 دراسة حول التغذية وعلم النفس والتفاعلات في أثناء تغذية الأطفال. وقال المؤلف الرئيسي للبحث، إريك هودغز، إن الإفراط في إطعام الأطفال يغذي وباء السمنة لديهم لأنهم يطورون عدم القدرة على التحكم في شهيتهم بشكل صحيح، الأمر الذي يؤدي إلى البدانة. ويمكن لهذه الظاهرة أن تجعلهم عُرضة لتراكم الوزن في مرحلة المراهقة أو البلوغ، مما يزيد من خطر الإصابة بأمراض تهدد
إذا كنت تشعر بقلق بشأن صحتك مؤخراً، فقد تتساءل عما إذا كان تناول مكمل غذائي يحتوي على فيتامينات أو معادن يعتبر أمراً ضرورياً. وتشير التقديرات إلى أن أكثر من نصف الأميركيين يتناولون مكملاً غذائياً واحداً أو أكثر يومياً، وفقاً لشبكة «سي إن إن». والحبوب شائعة في أوروبا أيضاً، فوفقاً لأحد التقديرات بلغت قيمة سوق المكملات الغذائية أكثر من 14 مليار دولار في عام 2018، على الرغم من أن الأبحاث أشارت إلى أن الاستخدام يختلف اختلافاً كبيراً وفقاً لكل بلد. ولكن، هل تقوم بهدر أموالك على الفيتامينات والمعادن التي لا تحتاجها، أو ربما تضر بصحتك عن طريق تناول جرعات عالية منها؟ النظام الغذائي الصحي يأتي أولاً
دخلت مراهقة صينية في غيبوبة سكرية بعد أن اعتادت على شرب شاي يعرف بشاي «الفقاعات» يومياً، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». واعتادت الفتاة من شنغهاي بالصين، البالغة من العمر 18 عاماً، أن تشرب الشاي مرتين في اليوم لمدة شهر، إلى أن سبب لها ذلك في مشاكل صحية حادة. واكتشف أفراد أسرتها أنها فقدت وعيها، وقالوا إنها كانت تعاني من أعراض مرتبطة بفرط سكر الدم، وهي حالة مرتبطة بارتفاع مستويات السكر في الدم بشكل خطير، وفقاً للتقرير. وقال التقرير، إن من بين أعراضها قبل الدخول في غيبوبة الغثيان والتبول المتكرر وجفاف المياه من جسمها. ونُقلت الفتاة الشهر الماضي إلى مستشفى رويجين، حيث تم تسجيل مستويات السكر في الدم عند
انشغلت الأوساط الاجتماعية المختلفة في جميع أنحاء العالم منذ الإعلان عن «كوفيد - 19» بجميع المحفزات التي تستهدف تقوية مناعة جسم الإنسان، سواء بالطعام أو المشروبات، لكن أحداً لم يلتفت كثيراً إلى العادات الغذائية التي من شأنها إضعاف هذه المناعة، خاصة في ظل شهر رمضان الكريم والإقبال على أنواع معينة من العصائر والمأكولاتتم ربما يكون من الأفضل تجنبها. ورغم فوائد الصيام على صحة الإنسان، إلا أن الأمر مرهون بنوعية ما يتناوله في الإفطار والسحور، وهنا كشف الأطباء عن قائمة من المحظورات التي ربما تضع الجسم أمام خطر ضعف المناعة، خاصة مع تناول المشروبات الرمضانية المعتادة، مثل الكركديه والتمر هندي وقمر الدين
تُعد الحياة أثناء الحجر الصحي صعبة، وكلنا نكافح عقلياً وعاطفياً وجسدياً. ولن يلومك أحد في حال قررت عدم الالتزام بنظامك الغذائي أو تمارينك الرياضية؛ لكن خبراء الصحة يوصون بشدة بأن تبذل قصارى جهدك لمنع زيادة الوزن خلال هذه الفترة التاريخية والمخيفة التي يعيشها عديد من السكان حول العالم، وفقاً لشبكة «سي إن إن». ويرى الدكتور ديفيد بوتشين، مدير جراحة الوزن الزائد في مستشفى هنتنغتون بولاية كاليفورنيا الأميركية، أن نسبة كبيرة من المرضى الذين يحاربون «كوفيد- 19» في وحدة العناية المركزة بالمركز الطبي يعانون من السمنة. وقال إن المرضى الذين يعانون من السمنة يواجهون صعوبة خاصة في الاهتمام بهم.
قال باحثون من أستراليا إن الوجبات السريعة غير الصحية يمكن أن تكبح عملية ضبط الشهية في المخ، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأوضح فريق الباحثين تحت إشراف ريشارد ستيفنسون، من جامعة ماكواري بمدينة سيدني، في دراستهم الصغيرة التي نشرت في العدد الحالي من مجلة «رويال سوسايتي أوبن ساينس» المتخصصة، أن تناول غذاء يحتوي على «الطعام غير المفيد» على مدى أسبوع فقط يمكن أن يضر بوظيفة منطقة الحُصين بالمخ، وهي المنطقة التي تكبت عادة تذكر الإنسان لصحته أثناء تناول الطعام وتخفض رغبتنا فيه بمجرد الشبع. وحسب الباحثين، فإن طريقة التغذية غير الصحية تؤثر على الحصين وتؤدي لتزايد الرغبة في تناول المزيد من الطعام، حتى
يبدو أن كثيراً من الأشخاص مؤخراً المهتمين باتباع نظام غذائي يقللون من استهلاكهم السعرات الحرارية لتحسين فرصهم في حياة أطول، ولتقليل احتمالات إصابتهم بالأمراض المزمنة، بحسب تقرير لشبكة «سي إن إن». وأظهرت دراسة جديدة أن الحد من تناول الأطعمة الغنية بالبروتين التي تحتوي بشكل طبيعي على مستويات عالية من الأحماض الأمينية الكبريتية، مثل اللحوم والألبان والمكسرات وفول الصويا، قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وإذا أثبتت الأبحاث المستقبلية ذلك، فقد يكون هذا الأمر نقطة انطلاق لتحسين الصحة وعيش حياة أطول. وقال جون ريتشي أستاذ علوم الصحة العامة بكلية طب ولاية بنسلفانيا الأميركية في بيا
حذّر خبراء الصحة من أن طهي الطعام الساخن باستخدام أدوات المطبخ البلاستيكية قد يعرض الأشخاص لمخاطر صحية، ذلك بسبب إمكانية تسرب بعض المواد الكيميائية السامة إلى الأكل. ويقول العلماء إن كثيراً من ملاعق الطهي والخناجر البلاستيكية تحتوي على مواد ضارة تسمى «أوليغوميرز»، التي قد تتسرب إلى الطعام عند درجات حرارة تزيد عن 70 درجة مئوية (158 درجة فهرنهايت)، بحسب تقرير لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وقد تسبب هذه المواد الكيميائية أمراض الكبد والغدة الدرقية.
حذرت دراسة أجراها خبراء في جامعة هارفارد الأميركية من أن العصائر الطبيعية والمشروبات الغازية الخالية من السكر «دايت» يمكنها التسبب في الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري بنسبة 18 في المائة. ووفقاً للدراسة التي نشرت نتائجها صحيفة «ديلي ميل» البريطانية ووصفتها بـ«الصادمة» فإن تناول ثلاثة أكواب ونصف الكوب من عصير البرتقال في الأسبوع يمكن أن يزيد من احتمالية الإصابة بالسكري بنسبة 15 في المائة وترتفع إلى 18 في المائة عند تناول المشروبات الغازية الخالية من السكر بينما يقلل تناول الشاي والقهوة من احتمالية الإصابة بالمرض نفسه بنسبة 10 في المائة. ويصاب الجسم بالنوع الثاني من داء السكري عندما يعجز عن ال
توصلت دراسة جديدة إلى أن بعض أكياس الشاي قد تترك وراءها مليارات من الجزيئات البلاستيكية المجهرية في الأكواب. ووجد باحثون كنديون أن بعض أكياس الشاي البلاستيكية ألقت مستويات عالية من البلاستيك في الماء، وفقاً لتقرير نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». وعُثر على المواد البلاستيكية الدقيقة على نطاق واسع في مياه الصنبور والمياه المعبأة في زجاجات، وفي بعض الأطعمة.
في نبأ غير سار لعشاق الشوكولاته، كشف باحثون، عن أن تناول الشوكولاته الداكنة لن يؤدي إلى تحسن البصر، وذلك على عكس ما توصل إليه تقرير سابق، بحسب وكالة «رويترز». وكان التقرير السابق يشير إلى أن عناصر معينة في البصر تحسنت في غضون ساعتين من تناول الشوكولاته.
قال باحثون من بريطانيا إن التغير المناخي يهدد باختفاء محاصيل الموز في كثير من أنحاء العالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتوقع الباحثون في دراستهم التي نشرت في العدد الحالي من مجلة «نيتشر كلايمت تشينج» المتخصصة، تراجع إنتاج الموز بشكل حاد، خلال العقود المقبلة، في كثير من الدول المعروفة بزراعته، مثل الهند والبرازيل، في ضوء التغيرات المناخية التي تنبأ بها العلماء المعنيون. يشار إلى أن الهند هي أكبر منتج للموز على مستوى العالم، وأن البرازيل تحتل المركز الرابع عالمياً في إنتاجه. غير أن معدي الدراسة توقعوا أن تنجح الإكوادور، أكبر مصدر للموز عالمياً، وهندوراس منتج رئيسي لهذه الفاكهة على مستوى الع
قال باحثون اليوم (الخميس) إن الأشخاص الذي يتناولون الكثير من المشروبات السكرية يزداد لديهم خطر الإصابة بالسرطان، رغم أن ما توصلوا إليه لا يثبت ارتباطاً مباشراً. وتشير نتائج دراسة كبيرة أجراها الباحثون في فرنسا إلى أن الحد من تناول المشروبات السكرية ربما يساعد من خفض عدد حالات الإصابة السرطان. وزاد استهلاك المشروبات السكرية عالمياً خلال العقود القليلة الماضية وهي ما يرتبط بالبدانة، التي تزيد بدورها خطر الإصابة بالسرطان.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة