اتفاقية المناخ
اتفاقية المناخ
أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، في مؤتمر الأطراف حول المناخ (كوب 27) أن على البشرية «التعاون أو الهلاك » إزاء الاحترار المناخي وتداعياته المتسارعة، مخيّرا العالم بين «التضامن» أو «الانتحار الجماعي». وأكد غوتيريش في شرم الشيخ في مصر «نحن نسلك الطريق السريع نحو الجحيم المناخي ونواصل الضغط على دواسة السرعة» وأسف «لأننا بصدد خسارة الكفاح من أجل حياتنا». وافتتح الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في وقت سابق فعاليات جلسة الشق الرئاسي من مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن المناخ «كوب 27» بشرم الشيخ. ويتضمن الشق الرئاسي من المؤتمر عقد ثلاث موائد مستديرة عالية المس
يتوافد قادة العالم، اعتباراً من اليوم الاثنين، إلى مؤتمر الأطراف حول المناخ «كوب27» في مصر، فيما يتعرضون لضغوط كبيرة لتعزيز تعهداتهم المناخية إزاء الاحترار الآخذ بالارتفاع ولتوفير دعم مالي للدول الفقيرة؛ أكثر المتضررين من التغير المناخي. وسيقوم نحو 110 من قادة الدول والحكومات بمداخلات، الاثنين والثلاثاء، أمام المندوبين المجتمعين في شرم الشيخ، في إطار «كوب27». تأتي هذه المداخلات على خلفية أزمات متعددة مترابطة تهزّ العالم؛ وهي الغزو الروسي لأوكرانيا، والتضخم الجامح، وخطر وقوع ركود، وأزمة الطاقة، مع تجدد الدعم لمصادر الطاقة الأحفورية، وأزمة الغذاء، في حين سيتجاوز عدد سكان العالم 8 مليارات نسمة. و
تنطلق في مدينة شرم الشيخ المصرية، اليوم (الأحد)، قمة المناخ «كوب 27» وسط طموحات كبيرة لمواجهة ظاهرة التغيرات المناخية، بمشاركة أكثر من 100 رئيس دولة وحكومة فضلاً على منظمات المجتمع المدني والعلماء. وتحولت شرم الشيخ إلى مدينة خضراء لاستقبال «كوب 27»، ودشنت المدينة 3 محطات لتوليد الطاقة الشمسية، كما تم تشغيل وسائل النقل الخضراء، التي تتضمن 250 حافلة تعمل بالكهرباء والغاز، وذلك حتى تقدم المدينة نموذجاً واقعياً وحقيقياً لكيفية الحفاظ على البيئة، وإيقاف ظاهرة تغير المناخ والحد من انبعاثاته الكربونية الخطيرة.
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أن مصر تتطلع لخروج مؤتمر المناخ (COP27) من مرحلة الوعود إلى مرحلة التنفیذ بإجراءات ملموسة على الأرض. وقال السيسي، على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» اليوم (الأحد)، «بكل فخر واعتزاز وتشرف بالمسؤولیة؛ أتطلع لافتتاح فعالیات الدورة الـ27 من مؤتمر الأطراف لاتفاقیة الأمم المتحدة بمدینة شرم الشیخ (27 Cop) الإطاریة حول تغیر المناخ». وأضاف أن الدورة الحالیة من قمة المناخ تأتي في توقیت حساس للغایة، یتعرض فیھا عالمنا لأخطار وجودیة وتحدیات غیر مسبوقة، تؤثر على بقاء كوكبنا ذاته وقدرتنا على المعیشة علیه. وأكد الرئيس المصري أن ھذه الأخطار وتلك التحدیات
على الرغم من أن «شرم الشيخ» هي المدينة نفسها التي طالما زرناها مصريين وعرباً وأجانب، إلا أنها تبدو مختلفة أشد اختلاف عن عهدنا بها تزامناً مع انطلاقة مؤتمر «كوب 27» على أرضها. لافتات مبادرتي «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر» تملأ جنبات شرم الشيخ (الشرق الأوسط) هي الشوارع والفنادق والشواطئ والمناظر ذاتها، لكن العين الفاحصة ستدرك على الفور أن ثمة شيئاً غير معتاد. لا ليس الوجود الأمني الذي رغم كثافته إلا أنه لا يؤرق الزائرين، بل يزيد من طمأنة قلوبهم.
انطلقت اليوم الأحد قمة المناخ «كوب 27» التي يستضيفها منتجع شرم الشيخ السياحي بمصر، بعد عام قاس شهد كوارث مرتبطة بتقلبات الطقس جعلت الحاجة ماسة إلى إجراءات ملموسة.
يعتزم رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، دعوة زعماء العالم المجتمعين في قمة «كوب 27» إلى «عدم التراجع عن وعد» حصر الاحترار العالمي عند 1.5 درجة مئوية، الذي كان ثمرة المؤتمر السابق حول المناخ في غلاسكو. وقال سوناك في بيان نشره مكتبه، أمس السبت، قبيل توجهه إلى مصر للمشاركة في «كوب 27»، «عندما اجتمع العالم في غلاسكو العام الماضي، اتفقت الدول على خريطة طريق تاريخية لمعالجة الاحترار المناخي الكارثي من المهم أكثر من أي وقت مضى الوفاء بهذا الوعد». وأضاف أن «مكافحة تغير المناخ ليست مجرد أمر صحيح أخلاقياً، بل هو أمر أساسي لازدهارنا وأمننا في المستقبل»، متحدثاً عن عواقب الغزو الروسي لأوكرانيا على إمدادا
دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، «الدول القوية» إلى تمويل الدفاع عن غابات الأمازون المطيرة، وذلك خلال رحلة خارجية نادرة للمشاركة في مؤتمر المناخ الذي تقوده الأمم المتحدة ويعقد في مصر. وقال مادورو اليوم السبت، إنه اقترح عقد قمة في أميركا الجنوبية بشأن حماية غابات الأمازون مع الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو والرئيس البرازيلي المنتخب لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، حسبما أفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم السبت. وأضاف الرئيس الفنزويلي في تصريحات للصحافيين: «نحن بحاجة إلى استئناف الدفاع عن الأمازون، واستعادة الأمازون، وعكس عملية تدمير الأمازون إلى النقيض بشكل لا لبس فيه وبحزم»، مضيفاً أن فنزويلا س
تحولت مدينة شرم الشيخ المصرية إلى مدينة خضراء، تمهيدا لاستقبال قمة المناخ «كوب 27»، التي تنطلق اليوم (الأحد)، بمشاركة قادة العالم ورؤساء حكومات ومنظمات مجتمع مدني وعلماء.
لم تمر على العالم ظروف مناخية قاسية تجعله في أشد الحاجة للاتفاق بشأن قضايا المناخ، مثل هذه الأيام التي باتت فيها تلك الظواهر تؤثر في حياة العالم بأسره، حيث لا فرق بين دول غنية وفقيرة، ففي الوقت نفسه الذي تشهد فيه منطقة القرن الأفريقي موجة جفاف قاسية، كانت القارة الأوروبية الصيف الماضي على موعد غير متوقع مع موجة جفاف لم تحدث منذ 500 عام.
لم تمر على العالم ظروف مناخية قاسية تجعله في أشد الحاجة للاتفاق بشأن قضايا المناخ، مثل هذه الأيام التي باتت فيها تلك الظواهر تؤثر في حياة العالم بأسره، حيث لا فرق بين دول غنية وفقيرة، ففي الوقت نفسه الذي تشهد فيه منطقة القرن الأفريقي موجة جفاف قاسية، كانت القارة الأوروبية الصيف الماضي على موعد غير متوقع مع موجة جفاف لم تحدث منذ 500 عام.
لا تحظى عادة الفعاليات ذات الطابع البيئي باهتمام جماهيري، ولكن الزخم الذي أعطاه الإعلام لقضية المناخ، قبل بداية قمة (كوب 27) التي تعقد لأول مرة في المنطقة العربية بمدينة شرم الشيخ المصرية، بدأ يثير تساؤلات عند قطاع ليس ببسيط من الجمهور، كان مصطلح «تغير المناخ» بالنسبة له، قاصراً على شعوره بالحر الشديد، وكان هؤلاء يتعجبون من حديث البعض باهتمام وقلق شديدين عن هذه المشكلة، لأن حلها من وجهة نظرهم بسيط للغاية، وهو استخدام مكيف الهواء. وبدأ هؤلاء يشعرون بأن القضية كبيرة وخطيرة، مع حديث الخبراء في لقاءاتهم مع وسائل الإعلام قبل القمة عن تأثيرها على غذاء البشر وتهديدها لوجود بعض المدن، ولم يفهم الكثيرو
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي يائير لبيد إنه ألغي حضوره مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ «كوب27» في مصر الأسبوع المقبل. وجاء الإلغاء بعد أن تنبأت استطلاعات لرأي الناخبين لدى خروجهم من مراكز الاقتراع في إسرائيل بأن بنيامين نتنياهو سيفوز في الانتخابات العامة. وأضاف مكتب لبيد أن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هيرتسوغ سيمثل بلاده في المؤتمر الذي ينعقد في الفترة من 6 إلى 18 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي. وأصبح زعيم حزب «الليكود» المحافظ المعارض بنيامين نتنياهو، في طريقه لتحقيق فوز واضح في الانتخابات الإسرائيلية، صباح اليوم الأربعاء، مع فرز 85 في المائة من الأصوات. وذكرت تقارير وسائل الإعلام الإس
قال رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك يوم الأربعاء إنه سيحضر مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب27) الذي ينعقد في شرم الشيخ بمصر هذا الشهر. وكان مكتبه قال في وقت سابق إن من المتوقع أن يتغيب سوناك عن قمة المناخ السنوية. وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون، أمس الثلاثاء، أنه سيحضر قمة المناخ التي تستضيفها مصر؛ في خطوة قد تُجبر خليفته ريشي سوناك على العودة عن قراره بعدم الحضور. وقال جونسون، لشبكة «سكاي نيوز»، في أول مقابلة له منذ استقالته من رئاسة الوزراء في سبتمبر (أيلول)، إنه تلقّى «دعوة من مصر» لحضور «كوب 27» في شرم الشيخ. وأضاف أنه «سعيد جداً» بالدعوة؛ لأن ل
أعلن رئيس الوزراء البريطاني السابق بوريس جونسون، أمس الثلاثاء، أنه سيحضر قمة المناخ التي تستضيفها مصر؛ في خطوة قد تُجبر خليفته ريشي سوناك على العودة عن قراره بعدم الحضور. وقال جونسون، لشبكة «سكاي نيوز»، في أول مقابلة له منذ استقالته من رئاسة الوزراء في سبتمبر، إنه تلقّى «دعوة من مصر» لحضور «كوب 27» في شرم الشيخ. وأضاف أنه «سعيد جداً» بالدعوة؛ لأن لديه «اهتماماً خاصاً» بقضية المناخ، خاصة بعد استضافة مدينة غلاسكو الإسكتلندية للقمة، العام الماضي. ووصف جونسون القمة التي تبحث في الحد من الانبعاثات في العالم بأنها «نجاح عالمي رائع» حقق «قدراً هائلاً من الخير للكوكب». وكان ريشي سوناك، الذي عُيّن رئيس
تعرّض إنتاج فاكهة المانجو في مزرعة المُزارع عبد المجيد شكري من محافظة الإسماعيلية المصرية إلى الدمار العام الماضي، بسبب آفة حشرية وجدت بيئة مناسبة للازدهار مع ارتفاع درجات الحرارة شتاءً على غير المعتاد. وساعدت وزارة الزراعة المصرية شكري وأقرانه في العام الجاري على تجاوز تلك المشكلة، عن طريقة تزويدهم بأدوات لمقاومة تلك الآفة، وتسعى لضمان استمرارها في تقديم يد العون والمساعدة لهم، عبر الحصول على دعم مناسب من الدول الغنية في قمة «كوب 27»، عبر ما يُعرف بـ«تمويل التكيف المناخي». والتكيف المناخي بمفهومة الأوسع، هو إكساب المجتمعات والاقتصاديات الفقيرة والنامية القدرة على الصمود في مواجهة التأثيرات ال
قال البيت الأبيض، يوم الجمعة، إن الرئيس الأميركي جو بايدن سيتوجه إلى مصر للمشاركة في قمة المناخ (كوب 27) في 11 نوفمبر (تشرين الثاني). وأضاف البيت الأبيض في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء أن بايدن سيزور بعد ذلك كمبوديا يومي 12 و13 نوفمبر (تشرين الثاني) للمشاركة في القمة السنوية بين الولايات المتحدة ودول الآسيان وقمة شرق آسيا. وقال إنه بعد ذلك سيزور بايدن إندونيسيا في الفترة من 13 إلى 16 نوفمبر (تشرين الثاني) للمشاركة في قمة زعماء مجموعة العشرين.
في قمة المناخ الأخيرة في «غلاسكو» بأسكوتلندا تزعمت الدول الأوروبية ضرورة إقرار عبارة «التخلص التدريجي» من الفحم، فيما أصرت دول أخرى، من بينها الهند على عبارة «الخفض التدريجي»، وفي النهاية تم إقرار توجه «الخفض» على أمل أن تدفع قمة المناخ التالية التي تستضيفها مدينة شرم الشيخ المصرية الشهر المقبل باتجاه «التخلص»، غير أن رياح الحرب الروسية - الأوكرانية جاءت بما لا يشتهي دعاة التخلص من الفحم، الذين ربما يكونون أكثر تمسكا به خلال القمة المقبلة. وأجبر نقص إمدادات الغاز الروسية لأوروبا على خلفية الموقف السياسي الرافض للتدخل الروسي في أوكرانيا، إلى عودة بعض دول القارة التي كانت قد تخلصت من الفحم، إلى
تواصل مصر استعداداتها لاستضافة مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 27»، بالتزامن مع أنباء رجحت مشاركة الرئيس الأميركي جو بايدن في القمة، المقرر عقدها الشهر المقبل بمدينة شرم الشيخ. وحتى الآن لم تعلن أميركا رسمياً عن مشاركة بايدن في قمة المناخ، لكن صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية، رجحت حضوره، ونقلت، في تقرير نشرته مساء الجمعة، عن مصدرين مطلعين على برنامج الرئيس الأميركي، قولهما إن «بايدن سيحضر قمة المناخ في شرم الشيخ»، مما اعتبر «دفعة للقمة، التي تواجه مخاطر تقديم القليل من الإجراءات الملموسة، في ظل خلافات حول التمويل والطموح».
قبل نحو شهر، على انطلاق الدورة الـ27 لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (كوب 27)، بشرم الشيخ، حث وزير الخارجية المصري سامح شكري، المشاركين، على ضرورة «التحلي بروح المسؤولية الجماعية، وتنحية المصالح الوطنية الضيقة جانباً»، للخروج بحلول ناجعة تحقق المصلحة الجماعية الدولية لمواجهة تغير المناخ. وافتتح شكري، الاثنين، في كينشاسا؛ الاجتماع الوزاري التحضيري لـ(كوب 27)، والذي تستضيفه الكونغو الديمقراطية، بالشراكة مع مصر، بصفتها دولة رئاسة للمؤتمر.
تحشد مصر دولياً لدعم قضية خسائر وأضرار التغيرات المناخية، في حين ظهرت بقوة تحضيرات القاهرة لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ (كوب 27)، خلال فعاليات الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك. وأكد وزير الخارجية المصري سامح شكري «اهتمام الرئاسة المصرية لمؤتمر (كوب 27) بقضية خسائر وأضرار تغير المناخ التي توليها الدول الجزرية الصغيرة النامية اهتماماً كبيراً».
جدّدت مصر مطالبتها لدول العالم بالوفاء بتعهداتها التمويلية لمواجهة الآثار الضارة للتغيرات المناخية، وقال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في كلمته مساء الأربعاء، أمام الاجتماع المغلق لرؤساء الدول والحكومات حول تغير المناخ، إن «دول العالم تواجه أزمتي غــذاء وطـاقـة غيـر مسـبوقتين»، مشدداً على «ضرورة وفاء الدول المتقدمة بتعهداتها لتمويل جهود التكيف مع المناخ». وتستعد مدينة شرم الشيخ لاستضافة مؤتمر المناخ «كوب 27» في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. وتركز الرئاسة المصرية للقمة على التمويل باعتباره أحد العناصر «الفاعلة» لمواجهة التغيرات المناخية.
تعرض رئيس البنك الدولي ديفيد مالباس لانتقادات حادة أمس الأربعاء بعدما امتنع عن القول ما إذا كان يتفق مع الإجماع العلمي بشأن ظاهرة الاحتباس الحراري، مما أثار مخاوف إزاء عدم تحديد البنك لموعد نهائي لوقف تمويل الوقود الأحفوري. وشارك مالباس في فعالية استضافتها صحيفة «نيويورك تايمز» في أسبوع المناخ في مدينة نيويورك يوم الثلاثاء، وسُئل عما إذا كان يعتقد أن «حرق الإنسان للوقود الأحفوري يؤدي بشكل سريع وخطير لارتفاع درجة حرارة الكوكب». وحاول مالباس في البداية المراوغة، ولكنه قال لاحقاً: «لا أعرف.
توافقت مصر وأميركا على «أهمية التكيف مع التغيرات المناخية خاصة للدول النامية والقارة الأفريقية». وأكد المبعوث الرئاسي الأميركي للمناخ جون كيري، أن «هناك مجهودات تتم بين الجانب المصري والأميركي لإطلاق مبادرة للتكيف مع التغيرات المناخية على هامش مؤتمر (كوب 27) المقبل في مصر».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
