أسهم

أغلقت جميع أسواق الأسهم الخليجية، في ختام جلسة يوم الاثنين، على انخفاض باستثناء السوق السعودية التي ارتفعت 0.66 في المائة لتغلق عند مستويات 11605 نقاط.

رفعت «جي بي مورغان» توصيتها لمنطقة اليورو من «محايد» إلى «زيادة الوزن النسبي»، يوم الاثنين، مشيرة إلى أن أسهم المنطقة أصبحت أكثر جاذبية.

تراجعت الأسواق الفرنسية والعملات الأوروبية يوم الاثنين، مدفوعةً بأزمة سياسية غير مسبوقة بعد استقالة رئيس الوزراء الجديد سيباستيان ليكورنو.

افتتح مؤشر سوق الأسهم السعودية تعاملات جلسة يوم الاثنين على ارتفاعٍ بلغت نسبته 0.72 في المائة، ليتجاوز مستويات 11600 نقطة.

انخفضت الأسهم الأوروبية قليلاً، يوم الاثنين، متأثرة بالانخفاضات في السوق الفرنسية.

ارتفعت الأسهم اليابانية بأكثر من 5 % مسجلة مستوى قياسياً جديداً، في حين تراجع الين، يوم الاثنين، عقب انتخاب ساناي تاكايشي.

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية، في ختام جلسة يوم الأحد، على ارتفاع 0.29 في المائة وبفارق 32.87 نقطة ليقفل عند مستويات 11528 نقطة.

افتتح مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيسية جلسة تداولات الأحد، مرتفعاً بنسبة 0.27 %، إلى 11527.30 نقطة، وبسيولة بلغت قيمتها 1.9 مليار ريال.

واصلت الأسهم الأميركية تسجيل مستويات قياسية جديدة يوم الجمعة، مع اقتراب «وول ستريت» من ختام أسبوع آخر من المكاسب المتتالية.

شهدت صناديق الأسهم العالمية طلباً قوياً، خلال الأسبوع المنتهي في الأول من أكتوبر (تشرين الأول).

استعدت الأسهم الأوروبية لتحقيق مكاسب أسبوعية قوية، الجمعة، مع تصدر البنوك وقطاع التعدين المكاسب، في ظل رهانات على خفض الفائدة من قبل «الاحتياطي الفيدرالي».

شهدت الأسواق الآسيوية، الجمعة، تبايناً في أدائها، بعدما دفعت موجة شراء قوية لأسهم التكنولوجيا مؤشرات «وول ستريت» إلى مستويات قياسية جديدة.

تواصل الأسهم الأميركية التحرك قرب مستوياتها القياسية يوم الخميس، مدعومة بصعود مستمر لأسهم قطاع التكنولوجيا، في حين واصلت «وول ستريت» تجاهل تأثير إغلاق الحكومة.

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيسية جلسة تداولات الخميس متراجعاً بنسبة 0.29 % إلى 11495.72 نقطة وبسيولة بلغت قيمتها 6 مليارات ريال (1.6 مليار دولار).

أصبح إيلون ماسك، يوم الأربعاء، أول شخص تتجاوز ثروته 500 مليار دولار، مدفوعةً بارتفاع سعر سهم «تسلا» هذا العام وتقييمات مشاريعه التكنولوجية الأخرى.

ارتفعت غالبية أسواق الأسهم الرئيسية بالخليج في التعاملات المبكرة، الخميس، بعد أن عزز تقرير عن سوق العمل الأميركية توقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة.

سجَّلت الأسهم الأوروبية مستوى قياسياً مرتفعاً، يوم الخميس، مدعومةً بأداء شركات الرقائق الإلكترونية عقب صعود «وول ستريت» الليلة السابقة.

ارتفعت الأسهم الآسيوية، يوم الخميس، مقتفيةً أثر الصعود القياسي في «وول ستريت»، على الرغم من استمرار إغلاق الحكومة الأميركية.

أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية جلسة تداولات الأربعاء، مرتفعاً بنسبة 0.23 في المائة، إلى 11529.36 نقطة، وبسيولة بلغت قيمتها 6 مليارات ريال (1.6 مليار دولار).

شهدت العقود الآجلة للأسهم الأميركية انخفاضاً، يوم الأربعاء، بعد أن أدى الخلاف السياسي العميق في واشنطن إلى إغلاق الحكومة الفيدرالية.

قال كيفن سنيدر رئيس «غولدمان ساكس» لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ باستثناء اليابان يوم الأربعاء إن آسيا باستثناء الصين جذبت نحو 100 مليار دولار

استقرت الأسهم الأوروبية، الأربعاء، حيث عوّضت مكاسب أسهم قطاع الرعاية الصحية الكبير انخفاض السوق بشكل عام.

تباين أداء الأسهم الآسيوية، يوم الأربعاء، حيث أغلقت الأسواق الصينية أبوابها في عطلة تستمر أسبوعاً.

تواصل الأسهم الأميركية مسارها الإيجابي لتسجل شهراً رابحاً جديداً في «وول ستريت»، يوم الثلاثاء.