أخبار أفغانستان
أخبار أفغانستان
وصلت وزيرة الدولة الباكستانية للشؤون الخارجية، حنا رباني، الثلاثاء، كابل، لعقد مفاوضات سياسية مع حكومة جماعة «طالبان»، في خضم تصاعد أعمال العنف في مناطق القبائل الباكستانية. وبذلك، أصبحت حنا رباني أول سيدة رسمية في حكومة باكستان تزور كابل لإجراء محادثات رسمية مع نظام «طالبان».
قال أحد شيوخ القبائل لوكالة الأنباء الألمانية، أول من أمس، إن 9 أشخاص على الأقل، بينهم ثلاثة أطفال، قد لقوا مصرعهم في هجوم لقوات «طالبان» على قرية في العاصمة الإقليمية لولاية دايكندي بأفغانستان قبل نحو يومين. وحسبما أفاد المصدر الذي لم يرغب في الكشف عن هويته لأسباب أمنية، أصيب شخصان آخران، وألقت قوات «طالبان» القبض على 4 أشخاص. وقالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) في وقت سابق، إن الأطفال الذين قتلوا في الهجوم تتراوح أعمارهم بين عام واحد و14 عاماً. ويذكر أن نزاعاً قانونياً بين مجموعتين متنافستين في منطقة هزارة العرقية هو السبب الرئيسي وراء هجوم «طالبان» على قرية سيواك شيبار.
قالت مجموعة من خبراء الأمم المتحدة إن طريقة معاملة حركة «طالبان» للنساء والفتيات الأفغانيات، بما في ذلك منعهن من ارتياد المتنزهات والصالات الرياضية وكذلك من التعلم في المدارس الثانوية والجامعات، ربما ترقى إلى «جريمة ضد الإنسانية». وجاء في تقييم أجراه مقرر الأمم المتحدة الخاص لأفغانستان ريتشارد بينيت وتسعة آخرون من خبراء الأمم المتحدة أن معاملة النساء والفتيات ربما ترقى إلى «اضطهاد على أساس النوع»، وذلك بموجب نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية الذي يضم أفغانستان. ورداً على هذا التقييم، قال المتحدث باسم وزارة خارجية «طالبان» عبد القهار بلخي، إن «العقاب الجماعي الحالي للأفغان الأبرياء من
قالت المحكمة العليا في أفغانستان، التي تقودها حركة طالبان، أول من أمس إنه تم تنفيذ عقوبة الجلد بحق 14 شخصا في ملعب لكرة القدم شرق البلاد. ويأتي ذلك في أحدث الأدلة على أن الحركة تطبق تفسيرها المتشدد للشريعة الإسلامية في مجال العدالة الجنائية. وهذا التأكيد هو الثاني من جانب طالبان بشأن تنفيذ عقوبات الجلد هذا الشهر، مما يشير إلى احتمال عودة الممارسات التي كانت شائعة خلال حكمها المتشدد في تسعينيات القرن الماضي. وقالت المحكمة العليا عبر تويتر «تم جلد 14 بينهم ثلاث نساء في حضور علماء ومسؤولين وأفراد من العامة...
تظاهرت نحو 15 امرأة أفغانية، اليوم الخميس، لفترة وجيزة في العاصمة كابل دفاعاً عن «حقوقهن حتى النهاية»، عشية إحياء اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، على ما أفاد صحافيو وكالة الصحافة الفرنسية. وانطلقت المتظاهرات اللواتي ارتدت غالبيتهن نظارات شمسية سوداء فيما رؤوسهن مغطاة بحجاب مع قناع يحجب وجوههن، من أمام مسجد في وسط مدينة كابل، بينما كان عناصر مخابرات «طالبان» يقومون بدوريات في سيارات وآخرون يسيرون مسلحين أمام مجموعة النساء المحدودة العدد. ورفعت المتظاهرات وهن من أعمار مختلفة أيديهن ورددن شعار «نساء، حياة، تضامن».
قال مسؤول بالشرطة الأفغانية، أمس، إن مسؤولاً محلياً من حركة «طالبان» قتل شابة بالرصاص في إقليم بلخ شمال البلاد. وقال المتحدث باسم الشرطة في الإقليم محمد أصيف وزيري، لوكالة الأنباء الألمانية، إن الضحية وتدعى مريم، قُتلت في نهاية الأسبوع بأعيرة نارية من سلاح كلاشينكوف في مقاطعة شولجاره. وأضاف وزيري، أنه تم اعتقال المشتبه به، وهو عضو في شرطة الأخلاق التابعة لـ«طالبان» في إقليم سامنجان المجاور. وقالت الشرطة، إن الدافع وراء ارتكاب الجريمة غير واضح، بينما أشارت بعض التقارير إلى أنها جريمة شرف.
كشفت «طالبان»، الأحد، في أفغانستان عن موقع قبر مؤسس الحركة المتشددة الملا عمر الذي بقي موته ومكان دفنه سريين لسنوات. وانتشرت شائعات حول صحة الملا عمر ومكان وجوده بعد إطاحة «طالبان» من السلطة في عام 2001 عقب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة، إلى أن اعترف المسؤولون بالحركة في أبريل (نيسان) 2015 بأنه توفي قبل عامين. وقال الناطق باسم «طالبان»، ذبيح الله مجاهد، لوكالة الصحافة الفرنسية، أول من أمس، إن قادة بارزين في الحركة حضروا في وقت سابق مراسم حول قبره قرب عمرزو في ولاية زابل. واستعادت حركة «طالبان» السلطة في أغسطس (آب) 2021، ما أدى إلى انسحاب قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة بعد 20 عاماً من
أصيب ما لا يقل عن ثمانية أشخاص إثر اصطدام حافلة صغيرة تقل موظفين بحكومة «طالبان» في كابل بقنبلة، وفقاً لما قالته الشرطة أول من أمس. وقد نجم الحادث عن انفجار قنبلة كانت مزروعة على جانب الطريق. وقال متحدث باسم شرطة كابل خالد زادران، لوكالة الأنباء الألمانية، إن المركبة كانت تقل موظفين من وزارة إعادة التأهيل الريفي والتنمية. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم. يشار إلى أنه بعد عودة حكم «طالبان»، العام الماضي، أصبحت التفجيرات المميتة، التي غالباً ما يعلن تنظيم داعش مسؤوليته عنها، متكررة الحدوث. ووقعت عدة هجمات في مناطق حضرية في الأشهر الأخيرة.
كشف مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، الثلاثاء، أن زراعة الأفيون في أفغانستان ازدادت بنسبة 32 في المائة، لتصل إلى 233 ألف هكتار منذ استيلاء حركة «طالبان» على الحكم في أغسطس (آب) 2021. ولا تزال أفغانستان أكبر منتج في العالم لخشخاش الأفيون، الذي تستخلص منه مادة الهيروين المخدرة، وزاد إنتاجه وصادراته في السنوات الأخيرة.
قال ثلاثة جنرالات أفغان سابقون لوكالة «أسوشييتد برس» إن جنود القوات الخاصة الأفغانية، الذين قاتلوا إلى جانب القوات الأميركية ثم فروا إلى إيران بعد الانسحاب الفوضوي للولايات المتحدة من البلاد العام الماضي، يتم تجنيدهم الآن من قبل الجيش الروسي للقتال في أوكرانيا، وفقاً لما نقلته صحيفة «الغارديان». وأوضحوا أن الروس يريدون جذب الآلاف من أفراد قوات الكوماندوز الأفغانية السابقة إلى «فيلق أجنبي» من خلال عرض يتضمن دفع 1500 دولار شهرياً ووعود بملاذ آمن لأنفسهم ولعائلاتهم حتى يتمكنوا من تجنب الترحيل إلى ديارهم - خوفاً من «الموت على يد حركة (طالبان)». قال أحد الجنرالات، عبد الرؤوف أرغانديوال، «هم لا يريد
ازدادت زراعة خشخاش الأفيون في أفغانستان هذا العام بمعدل الثلث، وفق ما أفاد مكتب المخدرات التابع للأمم المتحدة اليوم (الثلاثاء)، وذلك في أول تقرير له يتناول هذه المسألة منذ تولي حركة «طالبان» السلطة في أغسطس (آب) 2021. وتعد أفغانستان أكبر منتج في العالم لخشخاش الأفيون الذي تستخدم عصارته في صناعة الهيروين، وقد ارتفع إنتاجه وصادراته في السنوات الأخيرة. وقال مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، إن أسعار الخشخاش ارتفعت بشكل كبير بعد حظر «طالبان» زراعته في أبريل (نيسان)، لكن محصول العام الحالي أعفي إلى حد كبير من الحظر. وأضافت الوكالة الأممية أن «زراعة خشخاش الأفيون في أفغانستان ازدادت بنسب
قال متحدث باسم حركة «طالبان» الأفغانية، اليوم (السبت)، إن قوات الأمن التابعة لها قتلت 6 من أعضاء تنظيم «داعش»، في عملية نفذت خلال الليل في العاصمة كابل، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وأضاف المتحدث قاري يوسف أحمدي، أن عناصر تنظيم «داعش» الذين قُتلوا في الغارة التي استهدفت مخبأهم، شاركوا في هجومين كبيرين في الأسابيع الأخيرة، أحدهما على مسجد في المدينة، والآخر على معهد تعليمي، وأسفر عن مقتل عشرات الطالبات. وقال أحمدي: «كانوا من منفذي الهجوم على مسجد وزير أكبر خان، وكذلك معهد (كاج) التعليمي».
على مدى العامين الماضيين، أجرى قادة الجيش الباكستاني مفاوضات مكثفة مع شركاء إقليميين حول إمكانية الاضطلاع بدور مركزي في منع صعود تنظيم «داعش» في أفغانستان، في تطور يشكّل تهديداً خطيراً لأمن باكستان أيضاً. وقد تفاعل الروس والإيرانيون بانتظام مع القادة العسكريين الباكستانيين خلال العامين الماضيين، وتبادلوا خلال هذه العملية المعلومات حول صعود تنظيم «داعش» في الأجزاء الشرقية والشمالية من أفغانستان. وترفض النخبة السياسية والعسكرية الباكستانية بشدة أي تدخل عسكري مباشر في الشؤون الداخلية لأفغانستان، نظراً للدروس التي تعلمتها من انخراطها في أفغانستان لمدة 30 عاماً.
عندما أبلغت الحكومة الروسية نظام «طالبان» في كابل في يوليو (تموز) من هذا العام أن هناك أكثر من 6000 مقاتل من «داعش- خراسان» يعملون الآن في أفغانستان، ردت «طالبان» بإنكار بسيط عكس شعوراً عميقاً بالرضا من جانبها. وأبلغت الحكومة الروسية نظام «طالبان» بأن عدد مقاتلي «داعش- خراسان» ارتفع تدريجياً منذ استيلاء «طالبان» على السلطة في كابل في أغسطس (آب) 2021؛ حيث انسحب عدد من أعضاء «طالبان» الساخطين من التنظيم الأصلي، وانضموا إلى تنظيم «داعش». رفضت «طالبان» ببساطة هذه المعلومات، واعتبرتها غير صحيحة، وقالت للحكومة الروسية إن تنظيم «داعش» لديه عدد أقل بكثير من المقاتلين الموجودين في أفغانستان، وتقتصر أنش
عيّنت جماعة «طالبان» الأفغانية، محمد نبي عمري، المعتقل السابق في معتقل خليج غوانتانامو، والزعيم البارز في شبكة «حقاني» صاحب العلاقات الوثيقة مع تنظيم «القاعدة»، نائباً أول لوزير الداخلية سراج الدين حقاني. وكان عمري أحد 5 معتقلين أفغان في «غوانتانامو»، أُطلق سراحهم مقابل بوي بيرغدال، وهو جندي أميركي ضل الطريق بعيداً عن قاعدته وأَسرَته حركة «طالبان» لمدة 5 أعوام. وجاء تعيين معتقل «غوانتانامو» السابق ليسلط الضوء على نهج حقاني في تعزيز قدرات وزارة الداخلية الأفغانية، بحسب تقرير لمجلة «لونغ وور جورنال».
تخطت حالات القتل المستهدف في المناطق القبلية في العام الحالي، الخمسين، مما يشير إلى ارتفاع مستوى العنف والاعتداءات الإرهابية في منطقة الحدود الباكستانية - الأفغانية المضطربة. وبحسب مسؤولين، ضمت قائمة القتلى زعماء القبائل، وفاعلي الخير، وعلماء الدين، وقادة الأمن والشباب.
أعلنت الولايات المتّحدة أمس (الثلاثاء) أنّها فرضت عقوبات جديدة على حركة «طالبان» بسبب انتهاكها حقوق النساء والفتيات في أفغانستان. وفي بيان أصدره بمناسبة الذكرى العاشرة لليوم العالمي للفتاة، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن: «أعلن اليوم عن فرض قيود على منح تأشيرات لأعضاء (طالبان) الحاليين والسابقين وغيرهم من الأفراد المسؤولين أو المتواطئين في قمع النساء والفتيات في أفغانستان عبر ممارسة سياسات تقييدية والعنف»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أنّ أفغانستان هي «منذ سنة، الدولة الوحيدة في العالم التي تُمنع فيها الفتيات بصورة منهجية من ارتياد المدرسة بعد الصف السادس»، من دون أن يلوح في
يبدو أن واشنطن وحركة «طالبان» الأفغانية هما وجها قطبين متضادين، لكن الخبراء يعتقدون أن حركة «طالبان» الأفغانية أصبحت، على نحو متزايد، ضرورية بالنسبة إلى الجهود الأميركية الرامية لاحتواء خطر تنظيم «داعش - خراسان» وتنظيم «القاعدة» داخل حدود أفغانستان. يقول الخبراء إن كبار مسؤولي «الاستخبارات المركزية الأميركية» قد وجهوا تحذيراً شديد اللهجة إلى حركة «طالبان» الأفغانية بشأن وجود تنظيم «القاعدة» على أراضيها. لكن الاجتماع الأخير بين «طالبان» والمسؤولين الأميركيين في الدوحة قد يتحول لنقطة بداية للتعاون في مكافحة الإرهاب بين الجانبين.
قتل أربعة أشخاص على الأقل وأصيب 25 بجروح في تفجير قنبلة داخل حرم وزارة الداخلية الأفغانية في كابل، أمس الأربعاء، هو الثاني خلال أقل من أسبوع في العاصمة الأفغانية. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية عبد النافع تاكور عند العصر، إن الانفجار وقع في مسجد تابع للوزارة وقت الصلاة قرابة الساعة الواحدة والنصف بعد الظهر. وأضاف تاكور أن «أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 25 آخرون... التحقيق جارٍ، وسيتم الإعلان عن التفاصيل في نهاية هذا التحقيق».
ارتفعت حصيلة القتلى جراء تفجير انتحاري استهدف، الجمعة، مركزاً تعليمياً في كابل، إلى 53 شخصاً على الأقل، من بينهم 46 فتاة وشابة، وفق حصيلة جديدة نشرتها بعثة الأمم المتحدة في أفغانستان الاثنين. وجاء في بيان للبعثة على «تويتر»، أن هناك «53 قتيلاً، بينهم 46 فتاة وشابة على الأقل. 110 جرحى.
نظمت عشرات النساء، غالبيتهن من طالبات الجامعات، لليوم الثاني على التوالي، مظاهرات في أفغانستان للتنديد بـ«الإبادة الجماعية» لمجتمع «الهزارة»، والمطالبة بإتاحة فرص التعليم. وكان أكثر من 100 شخص، معظمهم من الشابات والفتيات، قد قُتلوا وأصيبوا في هجوم انتحاري على مركز تعليمي في كابل، الجمعة، مما أثار إدانة وطنية ودولية. ولم تعلن أي جماعة مسؤوليتها عن الهجوم.
ارتفعت حصيلة الضحايا جرّاء تفجير انتحاري هز قاعة دراسية في كابل إلى 35 قتيلا، بحسب ما أعلنت الأمم المتحدة السبت، بينما نظّمت نساء من أقلية الهزارة الشيعية التي استهدفها الاعتداء تظاهرة ضد ما وصفنه بـ«الإبادة». وفجّر انتحاري نفسه الجمعة في «مركز كاج التعليمي» في كابل، بينما كان مئات الطلاب يجرون امتحانات الدخول إلى الجامعات في حي دشت البرشي. ويعد الحي الواقع في غرب العاصمة جيبا تقطنه غالبية شيعية تضم أفرادا من أقلية الهزارة، والتي استهدفت بهجمات كانت من بين الأكثر دموية في السنوات الأخيرة، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
بين إكراه المرأة على تغطية شعرها بالطريقة التي تريدها «شرطة الأخلاق» في إيران، وإرغامها على تغطية وجهها في أفغانستان، الأسْر واحد... نساء تُسلب حقوقهن ويجبرن على الرضوخ لـ«طاغية ما»، فتتفجر «الانتفاضة النسائية» من رحم القمع بقيادتهن، هن اللواتي يتنزعن حقوقهن الواحدة تلو الأخرى في هذين البلدين، بدءاً من حرية اللباس مروراً بالتعليم وصولاً إلى الحق في العمل. في 16 سبتمبر (أيلول)، نفخ وفاة الشابة الإيرانية مهسا أميني النار من تحت الرماد بعدما تم توقيفها وتعنيفها من قبل شرطة الأخلاق بسبب ارتدائها لباساً دينياً «غير ملائم».
قتل 19 شخصاً على الأقل في عملية انتحارية وقعت صباح الجمعة في مركز تربوي للطلبة في كابل، في حي تقيم فيه أقلية الهزارة وشهد في السنوات الماضية هجمات تعد بين الأكثر دموية في أفغانستان. وقال المتحدث باسم شرطة كابل خالد زدران إن «الطلاب كانوا يستعدون لامتحان حين فجر انتحاري نفسه في هذا المركز التربوي. قتل 19 شخصاً للأسف وأصيب 27 بجروح». ويقوم المركز بإعداد طلاب لامتحانات الدخول إلى الجامعات. ووقع الاعتداء في حي دشت البرشي في غرب العاصمة، وهي منطقة غالبية سكانها من الشيعة وتقيم فيها أقلية الهزارة. وأدان مسؤولون حول العالم الاعتداء.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة