تنزانيا
تنزانيا
أفادت وسائل إعلام تنزانية بسقوط طائرة ركاب في بحيرة فيكتوريا لدى استعدادها للهبوط في مطار بوكوبا اليوم الأحد. وليس من المعلوم بعد عدد الركاب الموجودين على متن الطائرة التابعة لشركة «بريزيشن إير» التنزانية، فيما أفادت الشرطة أنها ليست على علم حتى الآن بسقوط ضحايا، حسبما نقت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء. وذكرت هيئة البث التنزانية أن الطقس السيئ تسبب في حادث سقوط الطائرة. وأظهرت صور ومقاطع فيديو الطائرة وهي تطفو على الماء، فيما بدأت جهود الإنقاذ.
ركبت تنزانيا خط إنترنت عالي السرعة، على منحدرات جبل كليمنجارو لتعزيز سلامة الحمالين والمتسلقين أثناء صعودهم إلى أعلى قمة في أفريقيا، حسبما أعلن أول من أمس (الأربعاء) خلال تدشين الخدمة. وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وبدأت مؤسسة «تنزانيا تيليكومونيكيشنز» العامة الثلاثاء، تشغيل الخط الذي ركب على ارتفاع 3720 متراً، وستغطي الشبكة بحلول نهاية السنة الحالية، القمة الواقعة على علو 5895 متراً والمكللة بالثلج الأسطوري. وقال عضو البرلمان نابي نوي خلال افتتاح الخدمة، بحضور مسؤولين حكوميين وسائحين: «في الماضي كان غياب الإنترنت يشكل بعض الخطر على الزائرين والحمالين».
أعلنت السلطات التنزانية أنها أرسلت فريقاً من الأطباء وخبراء الصحة إلى جنوب شرقي البلاد للتحقيق في مرض غامض أودى بحياة ثلاثة أشخاص، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال أيفيلو سيشالوي كبير المسؤولين الطبيين في الحكومة، في بيان أمس (الأربعاء) إنه تم اكتشاف المرض الذي تشمل أعراضه نزيفاً من الأنف وحمى وصداعاً وتعباً، في منطقة ليندي. وأضاف أن «الحكومة شكلت فريقاً من الخبراء الذين ما زالوا يحققون في هذا المرض المجهول»، داعياً السكان إلى الهدوء. وكشف عن رصد 13 شخصاً أصيبوا بالمرض توفي ثلاثة منهم. وقال سيشالوي إن نتائج اختبار المرضى تكشف عدم إصابتهم بفيروسات إيبولا أو ماربورغ أو «كوفيد - 19». وقد شفي أ
خلصت دراسة نشرتها دورية «لانسيت» إلى أن ناموسيات مضاف إليها نوع جديد من المبيدات الحشرية قلصت حالات الإصابة بالملاريا لدى الأطفال للنصف تقريبا خلال تجربة كبيرة أجريت في تنزانيا، وهو ما يزيد الآمال في سلاح جديد لمكافحة المرض الذي يحصد أرواحا منذ زمن طويل، وفقاً لوكالة «رويترز». ساهمت الناموسيات بشكل فعال في التقدم الهائل الذي أحرزه العالم في مكافحة الملاريا خلا العقود الأخيرة، مما أنقذ ملايين الأرواح.
ناقش جلسات الملتقى الإقليمي لخدمة الوحيين في القارة الأفريقية، الذي أطلقته رابطة العالم الإسلامي، من تنزانيا محاور عدّة أبرزها: دور «وثيقة مكة المكرمة» في إبراز سماحة الإسلام ونشر الوعي المجتمعي في قضايا معاصرة ملحة مع التأكيد على أهمية ثقافة التعايش السِّلمي بين أتباع الأديان، إضافة إلى محاور تتعلق بالدروس والتحديات والتطلعات ودور المرأة في خدمة المجتمع المحلّي والإعجاز العلمي في القرآن والسنة وتكامل المراكز والمؤسسات القرآنية (المجلس العالمي لشيوخ الإقراء أنموذجاً).
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي اليوم (الأربعاء)، تمسك بلاده بحقوقها المائية من خلال التوصل إلى اتفاق قانوني مُلزم وعادل لملء وتشغيل سد النهضة، وذلك استناداً لقواعد القانون الدولي والبيان الرئاسي لمجلس الأمن الدولي في هذا الشأن. وقال السيسي، خلال استقباله (اليوم) بقصر الاتحادية رئيسة تنزانيا سامية حسن: إن «من شأن هذا أن يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة ككل، ويفتح آفاق للتعاون بين دول حوض النيل، ويحقق المصالح المشتركة لجميع الأطراف». وأشار السيسي إلى الأهمية القصوى لقضية المياه بالنسبة للشعب المصري بوصفها مسألة أمن قومي. وصرح المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية بسام راضي، في بيان صحافي، بأن
أعلن مسؤول في الشرطة التنزانية أنّ المسلّح الذي أردته الشرطة قتيلاً في 25 أغسطس (آب) بعد أن قتل أربعة أشخاص أمام السفارة الفرنسية في دار السلام، العاصمة الاقتصادية للبلد، كان «إرهابياً» إسلامياً تطرّف عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وبيّنت تحقيقات الشرطة أنّ المدعو حمزة محمد كان «إرهابياً» و«شخصاً له حياة سرّية مع كلّ مؤشرات الإرهاب»، بحسب ما قال مدير المباحث الجنائية كاميلوس وامبورا للصحافيين.
قوات الأمن التنزانية تحمل جثة مسلح شن هجوماً على الحي الدبلوماسي في العاصمة دار السلام أمس. وقتل المسلح 3 شرطيين وحارس أمن قبل أن يُقتل بالرصاص أثناء احتمائه عند بوابة السفارة الفرنسية.
قالت الشرطة اليوم (الأربعاء)، إن مهاجماً بحوزته بندقية قتل شرطيين بالقرب من السفارة الفرنسية في العاصمة التنزانية دار السلام قبل أن يلفظ أنفاسه إثر إطلاق النار عليه. وقال المفتش العام للشرطة سيمون سيرو في مقطع مصور قصير نشره موقع «ميلارد أيو» التنزاني الإخباري «فقدنا اثنين من رجالنا وقتلنا الشخص الذي قتلهما». وأضاف، أن الشرطة تحاول معرفة هوية المهاجم.
في خطوة مهمة، أصبحت تنزانيا إحدى آخر دول العالم التي تتبنى لقاحات مكافحة «كوفيد - 19». وأطلقت رئيسة تنزانيا الجديدة، أمس، حملة التطعيم في البلاد، أمس (الأربعاء)، بتلقي جرعة بشكل علني، كما نقلت وكالة «أسوشيتد برس». وكانت حكومة الدولة الواقعة في شرق أفريقيا في عهد الرئيس السابق جون ماجوفولي سبباً لقلق مسؤولي الصحة الأفارقة منذ فترة طويلة بإنكارها الوباء. وتوفي ماجوفولي، الذي أصر على إمكانية هزيمة الفيروس بالصلاة، في مارس (آذار) الماضي.
أعلنت الشرطة التنزانية اليوم الثلاثاء، مقتل 45 شخصا في تدافع شهدته دار السلام في 21 مارس (آذار) أثناء تأبين الرئيس الراحل جون ماغوفولي. وقال قائد شرطة منطقة دار السلام لازارو مامبوساسا لوكالة الصحافة الفرنسية «كان هناك الكثير من الأشخاص الذين أرادوا دخول الملعب ولم يتحلَّ بعضهم بالصبر. حاولوا الدخول عنوة ما نجم عنه تدافع. قتل 45 شخصا في الحادثة».
قررت رئيسة تنزانيا سامية سولو حسن اليوم (الأحد) وقف المدير العام لهيئة الموانئ عن العمل لاتهامه باختلاس 1.55 مليون دولار. وأعلنت سولو حسن قرارها بعد فترة قصيرة من تلقيها تقارير مراجعة للموانئ عن عامي 2019 و2020 خلصت إلى أن ديوسديديت كاكوكو أساء استخدام 2.6 مليار شلن تنزاني (1.55 مليون دولار). وقالت الرئيسة في بث حي من البرلمان بالعاصمة دودوما: «أعتقد أنه حان الوقت لكي نوقف مدير هيئة الموانئ عن العمل لتمهيد الطريق لإجراء تحقيق بشأن هذه القضية». وأضافت: «نحن ملتزمون بالتأكد من استخدام الأموال والممتلكات العامة لصالح جميع مواطني تنزانيا». وأضافت الرئيسة أنها سوف تلقي «نظرة فاحصة» على إدارة الهيئا
«من الممكن جداً أن تتولى امرأة إدارة هذه البلاد، فلمَ لا؟! وقد نجح ذلك في أماكن أخرى.
صرحت الرئيسة الجديدة لتنزانيا سامية صلوحي حسن بأنه سيتم دفن رئيس البلاد الراحل، جون ماجوفولي، يوم الخميس المقبل في شاتو، مسقط رأسه، بمنطقة «جايتا»، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي نيوز» التنزانية أمس السبت. وسيحصل سكان أربع مناطق بالأخص دار السلام وودوما وموانزا وجيتا على فرصة لإلقاء نظرة الوداع على زعيمهم. وأصدرت الرئيسة الإعلان بعد أداء اليمين كرئيسة لجمهورية تنزانيا خلفا لماجوفولي، الجمعة، لتصبح أول امرأة تتولى رئاسة الدولة التي تقع في شرق أفريقيا.
بعد يومين من إعلان الحكومة التنزانية وفاة رئيس البلاد جون ماغوفولي متأثرا بنوبة قلبية، تولت نائبة الرئيس سامية حسن رسميا الجمعة مهامها على رأس تنزانيا خلفا له لتصبح أول امرأة تصل إلى هذا المنصب في البلاد في الدولة التي تقع في شرق أفريقيا. وأدت نائبة الرئيس اليمين الدستورية أمس الجمعة لتصبح سادس رئيس لتنزانيا، ولكن أول امرأة تشغل المنصب. ودعت المعارضة يوم الخميس بعد يوم من وفاة الرئيس إلى أداء اليمين بسرعة لتجنب فراغ دستوري في البلاد. ويمنح دستور البلاد نائب الرئيس الحق في استكمال الفترة الرئاسية حال وفاته.
أدت نائبة رئيس تنزانيا سامية صلوحي حسن اليمين الدستورية، اليوم (الجمعة)، لتصبح أول امرأة تتولى رئاسة تلك الدولة التي تقع في شرق أفريقيا. ويأتي ذلك بعد يومين من إعلان الحكومة التنزانية وفاة رئيس البلاد جون ماجوفولي متأثراً بنوبة قلبية، بحسب ما نقلته «وكالة الأنباء الألمانية». وأدت سامية حسن اليمين أمام رئيس المحكمة العليا إبراهيم جمعة في العاصمة التجارية دار السلام. ودخلت خبيرة الإحصاء التي تبلغ من العمر 61 عاماً، والتي تتحدر من جزيرة زنجبار، معترك السياسة في عام 2000، وسرعان ما ارتقت في المناصب، حيث شغلت مناصب وزارية مختلفة. وذكرت وكالة بلومبرغ للأنباء أن دستور البلاد يمنح نائب الرئيس الحق في
انهالت رسائل التعازي في أعقاب وفاة الرئيس التنزاني جون ماجوفولي في الوقت الذي دعا فيه زعيم معارض لأداء نائبة الرئيس اليمين الدستورية لتحاشي حدوث فراغ بعد أسبوعين من الغموض الذي اكتنف حالته الصحية. وكانت نائبة الرئيس سامية حسن قد أعلنت في خطاب للشعب مساء يوم الأربعاء وفاة ماجوفولي عن 61 عاماً، جراء مرض في القلب لازمه منذ عشر سنوات، وقالت إنه يجري الإعداد لدفنه لكنها لم تشر إلى موعد أداء اليمين. وقال زعيم المعارضة زيتو كابوي، لـ«رويترز» هاتفياً من دار السلام، صباح أمس (الخميس): «لا بد أن تؤدي نائبة الرئيس اليمين على الفور».
أعلنت سامية حسن، نائبة رئيس تنزانيا، على التلفزيون الرسمي، وفاة الرئيس جون ماغوفولي عن عمر يناهز 61 عاماً، على ما أفادت وكالة رويترز للأنباء. وكان ماغوفولي أبرز المتشككين في وباء فيروس كورونا في أفريقيا، ولم يظهر علناً منذ 27 فبراير (شباط)، وهو أمر غير عادي لزعيم اعتاد السفر بانتظام في أرجاء ذلك البلد الشاسع الواقع في شرق أفريقيا للتحدث في مناسبات إطلاق المشروعات والمؤتمرات الجماهيرية. ورفض مسؤولون حكوميون ادعاءات زعماء المعارضة بمرض الرئيس، قائلين إنه لا أساس لها من الصحة، ومن بينها ادعاء زعيم المعارضة تندو ليسو، الأسبوع الماضي، بأن ماغوفولي أصيب بفيروس كورونا، وأنه نقل إلى نيروبي، عاصمة كيني
طالب مدير منظمة الصحة العالمية اليوم (الأحد)، تنزانيا باتخاذ «إجراءات صارمة» لمواجهة «كوفيد - 19» في البلاد، حيث يُقلل رئيس البلد الأفريقي من أهمية الفيروس منذ فترة طويلة. وأصر الرئيس التنزاني جون ماغوفولي، على أن بلاده تفادت فيروس «كورونا» بسبب الصلوات، ورفضَ اتخاذ إجراءات صارمة للحد من انتشاره. لكنّ موجة وفيات أخيرة تم إرجاعها إلى الإصابة بالالتهاب الرئوي ضربت سكاناً ومسؤولين حكوميين. ويبدو أن ماغوفولي اعترف (الجمعة)، بأن الفيروس الفتاك ينتشر في بلاده بعد شهور من إنكاره الأمر. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، إنّ عدداً من التنزانيين المسافرين إلى البلدان المجا
قال مسؤولون إن مرضاً غامضاً يتسبب في تقيؤ المرضى للدم أدى إلى مقتل 15 شخصاً على الأقل في تنزانيا، وفقاً لصحيفة «الصن» البريطانية. ونقل أكثر من 50 شخصاً إلى المستشفى في جنوب البلاد بسبب حالة غير معروفة تسبب أيضاً الغثيان لدى المصابين. وقال مسؤولو الصحة إن بعض المرضى، معظمهم من الرجال، ماتوا في غضون ساعات من ظهور الأعراض عليهم في منطقة مبيا. وأوضحت فيليستا كيساندو، كبيرة المسؤولين الطبيين في منطقة تشونيا الريفية في مبيا، أنه تم نشر فريق من الخبراء لتقييم المرضى والتحقيق في سبب تفشي المرض. وقالت: «هذه المشكلة لم تنتشر.
منذ أكثر من ستة أشهر، ترفض سلطات تنزانيا اتخاذ تدابير للحد من انتشار فيروس كورونا، معلنة أنها نجحت في شفاء شعبها من خلال «إقامة الصلوات»، فيما لم تضع خطة للحصول على لقاحات. ولكن أصواتاً معارضة لهذا النهج ترتفع مع ازدياد عدد الوفيات التي تُعزى إلى «التهاب رئوي»، فيما أقر سياسي في زنغبار شبه المستقلة بأنه مصاب بـ«كوفيد - 19». وقال طبيب في مستشفى عام بدار السلام، كبرى مدن البلاد، طلب مثل كثيرين عدم الكشف عن هويته خوفاً من تعرضه للمساءلة لوكالة الصحافة الفرنسية، إن «(كوفيد - 19) يقتل الناس ونعاين كثيراً من الحالات، لكن لا يمكننا الحديث عن المرض». وقلل الرئيس التنزاني جون ماغوفولي باستمرار من خطورة
حذَّر الرئيس التنزاني جون ماجوفولي، علناً، وزارة الصحة، من التطعيمات، وقال إنها يجب ألا تتعجل في أي تجارب. وماجوفولي هو الرئيس الأفريقي الوحيد الذي يزعم أنه لا يوجد مرض «كوفيد - 19» في بلده، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقال في خطاب من منزله الريفي في شاتو بالقرب من بحيرة فيكتوريا، الذي بُثّ عبر التلفزيون الرسمي: «يجب أن نكون حذرين...
قال مرشح المعارضة لانتخابات الرئاسة في تنزانيا توندو ليسو، أمس السبت، إنه لجأ إلى مقر السفير الألماني في العاصمة التجارية دار السلام بعد تلقيه تهديدات بالقتل في أعقاب انتخابات مُتنازع على نتيجته، بحسب ما أوردت وكالة «رويترز». وأضاف ليسو، الذي يتزعم حزب المعارضة الرئيسي في البلاد «تشاديما»، أنه تلقى تهديدات بالقتل بعد الانتخابات مباشرة، ولجأ إلى مقر السفير يوم الاثنين. وقال ليسو: «تلقيت اتصالين من مجهولين قالا إنهما سيتعاملان معي مرة وللأبد» في تهديد ضمني بالقتل. وتابع قائلاً: «اضطررت لمغادرة منزلي الأحد الماضي وذهبت لمنزل صديق ثم لجأت إلى مقر السفير مؤقتاً لأسباب أمنية.
أظهرت النتائج الصادرة عن اللجنة الانتخابية الوطنية في تنزانيا فوز الرئيس المنتهية ولايته جون ماغوفولي، مساء أمس الجمعة، في الانتخابات الرئاسية التي أُجريت الأربعاء بحصوله على 84.39 % من الأصوات. وقال رئيس اللجنة سيميستوكليس كايباج: «تعلن اللجنة جون ماغوفولي فائزا في الانتخابات الرئاسية بعد حصوله على غالبية الأصوات». وكانت المعارضة رفضت مسبقاً نتائج الانتخابات معتبرة أنها شهدت عمليات تزوير واسعة، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وحصل المحامي تيندو ليسو (52 عاما)، الخصم الأول لماغوفولي ومرشح حزب المعارضة الرئيسي، على 13,03 % من الأصوات.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة