موناكو
موناكو
حسناً، إذا كان لا بد من الصراحة، فإن بداية الدورة الـ75 سيئة. والأسوأ أنها تقترح احتمال حدوث أشياء سيئة أخرى. أشياء مختلفة ومتعددة قد يقع بعضها وقد لا يقع، لكن هذا هو المهرجان الأكبر في عالم السينما والخطأ يتضاعف بحسب حجم المهرجان. التجاوزات أو الأخطاء أو حتى الهفوات التي قد ترتكبها مهرجانات صغيرة يمكن تبريرها حتى من دون قبولها، لكن مع مهرجان بحجم «كان» تتحوّل إلى بقع ملوّنة على ثوب أبيض كان عليه أن يبقى نقياً وناصعاً. - جزء من البهجة لا نتحدث عن فيلم الافتتاح بعد. هذا كان صدمة بحد ذاتها حتى من بعد أن توقع هذا الناقد لها أن تكون. الحديث عن أشياء سارت في خط سير معاكس لكل التوقعات.
> في الشرق الأوروبي، هناك حرب. في الغرب هناك مهرجان «كان». صورتان تتشاركان في رسم معالم حياتنا في هذه الفترة من الزمن، وتختلفان، لحد التناقض، على كل صعيد آخر. > ينطلق المهرجان الفرنسي في السابع عشر من هذا الشهر. الدورة تشير إلى مرور ثلاثة أرباع قرن من الدورة الأولى سنة 1946 (هناك دورة لم تتم). هذا ليس شيئاً يُقبل كما لو أنه أمر عادي. ليس أن المرء كان يتوقف أن يُحال المهرجان إلى التقاعد في أي من سنواته، لكن أن يستمر المهرجان طوال هذه السنوات محققاً نقلات (وبل قفزات) نوعية بين الحين والآخر، هو ليس بالأمر البسيط. > كيف استحوذ «كان» على هذا الاهتمام؟
قالت وحدة النزاهة التابعة للاتحاد الدولي لألعاب القوى إن عداء المسافات الطويلة المغربي يوسف السباعي عوقب بالإيقاف لمدة أربعة أعوام بسبب مخالفته لوائح المنشطات خلال ماراثون صوفيا الذي فاز به في العام الماضي. وسجل العداء المغربي زمنا رقما قياسيا على مستوى السباق في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي عندما قطع المسافة في ساعتين و13 دقيقة وثلاث ثوانٍ قبل أن تثبت الفحوص التي خضع لها خلال السباق مخالفته لوائح المنشطات المحظورة رياضيا. وقالت وحدة النزاهة عبر موقع تويتر «المحكمة الجزائية أوقفت عداء المسافات الطويلة السباعي لمدة أربعة أعوام بسبب حيازة واستخدام مادة محظورة رياضيا وهو ما يخالف لوائح الاتحاد الد
أعلنت حكومة إمارة موناكو أنها ستوزع أقنعة مجانية على جميع السكان لمكافحة فيروس كورونا المستجد والاستعداد لرفع تدابير الإغلاق في المستقبل. وتخطط سلطات موناكو لتوزيع قناعين قابلين للغسل وإعادة الاستخدام خلال شهر على كل من السكان البالغ عددهم 38 ألف نسمة. ومن المفترض أن يبدأ توزيعها اليوم (الجمعة) للأشخاص الذين يبلغون أكثر من 65 عاماً، على أن توزَّع على الآخرين عن طريق البريد.
لن يستطيع عشاق «فورمولا 1»، الاستمتاع بسباق موناكو الذي يشتهر بأنه جوهرة التاج بين سباقات بطولة العالم للسيارات، بعدما انضم إلى قائمة السباقات الملغاة هذا الموسم بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد. كان من المقرر أن تتألف بطولة العالم لـ(«فورمولا 1» 2020) من 22 سباقاً، وهو عدد قياسي من الجوائز الكبرى في تاريخها، لكن فيروس كورونا سيفرض على المنظمين اختصارها في ظل تحديات تنظيمية واقتصادية. وحتى الآن، ألغيت الجائزة الكبرى الافتتاحية في أستراليا الأسبوع الماضي، وجائزة موناكو التي كانت مقررة في مايو (أيار).
أعلن القصر الأميري في موناكو أن الأمير ألبير الثاني مصاب بفيروس كورونا المستجد، مؤكدا أن بمقدوره مواصلة العمل من مقرّه الخاص وأنّ «وضعه الصحي لا يثير أي قلق». وأوضح البيان الذي نقلته وكالة الصحافة الفرنسية، أنّ «الأمير ألبير الثاني خضع لفحوص في بداية الأسبوع، وتبين أن النتيجة إيجابية»، وذلك بعد ثلاثة أيام من إعلان إصابة وزير الدولة، سيرج تيل، ما يعادل رئيس الوزراء، بالفيروس.
ليست إمارة موناكو الدولة الأكثر كثافة سكّانية في العالم فحسب، بل هي الوجهة السياحية الأغلى حسب منظمة السياحة العالمية، والأكثر أمنا وأمانا.
من الذي يريد أن يكون مليونيرا؟
حسمت قرعة بطولة الدوري الأوروبي لكرة القدم، التي سحبت أمس في موناكو، ملامح المنافسة في دور المجموعات، وقد أوقعت كلاً من آرسنال وتشيلسي الإنجليزيين في مواجهة فريقين من شرق أوروبا. ويبدو آرسنال، الذي بدأ حقبة ما بعد المدرب الفرنسي أرسين فينغر، بقيادة الإسباني أوناي إيمري المتخصص بالمسابقة، كونه أحرزها مع إشبيلية 3 مرات متتالية، أمام مهمة سهلة نسبياً في المجموعة الخامسة، إذ وقع مع سبورتينغ البرتغالي، وقره باغ الأذربيجاني، وفورسكلا بولتافا الأوكراني. كذلك يتنافس تشيلسي، المتوج باللقب عام 2013، ضمن المجموعة الثانية عشرة، مع باتي بوريسوف البيلاروسي، ومول فيدي المجري، إلى جانب باوك اليوناني.
سيبدأ ريـال مدريد الإسباني مسعاه نحو تعزيز سجله القياسي والفوز بلقب دوري أبطال أوروبا في كرة القدم للمرة الرابعة على التوالي، من المجموعة السابعة، بحسب القرعة التي وضعته أمس بمواجهة روما الإيطالي. وأسفرت القرعة عن عودة مرتقبة للبرتغالي كريستيانو رونالدو الذي انتقل هذا الصيف من ريـال إلى يوفنتوس الإيطالي، إلى ملعب فريقه السابق مانشستر يونايتد الإنجليزي الذي سيواجه فريق «السيدة العجوز» في المجموعة الثامنة.
سمح الأمير ألبرت، أمير موناكو، بالكشف عن مجموعة السيارات النادرة التي يملكها للإعلام قبل أن تتحول القاعة إلى متحف خاص مفتوح للجمهور. وتضم المجموعة 120 سيارة بعضها نادر والأخرى سيارات تحمل بصمات العائلة المالكة في موناكو. ويحكي الأمير ألبرت أن أول سيارة اقتناها في حياته كانت طراز فولكس فاغن غولف بناقل أوتوماتيكي، ثم غيرها بطراز «غولف جي تي آي». وتلقى الأمير هدية من شركة شيفروليه هي سيارة كورفيت.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة