مقدونيا
مقدونيا
وقع حلفاء الناتو ودولة مقدونيا اليوم الأربعاء على اتفاق لانضمام مقدونيا للحلف، لتخطو بذلك مقدونيا خطوة كبيرة لتكون الدولة رقم 30 بالتحالف العسكري. ومن شأن هذه الخطوة السماح لمقدونيا المشاركة في اجتماعات الناتو بصفة مراقب لحين تصديق جميع الحلفاء على بروتوكول الانضمام، وذلك حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية. ويأتي التوقيع عقب حل خلاف امتد لأعوام بين مقدونيا واليونان، العضو بالفعل في الناتو. وأشاد زوران زايف، رئيس وزراء ما سوف يطلق عليها مقدونيا الشمالية، بتوقيع بروتوكول الانضمام للإعلان عن فترة «لا تتوقف» من التقدم لمقدونيا. وكتب على صفحته بموقع «فيسبوك» للتواصل الاجتماعي: «هذا يوم تاريخي بالن
وافق البرلمان المقدوني على تعديل الدستور لتغيير اسم البلاد إلى جمهورية مقدونيا الشمالية، أمس (الجمعة)، ما يفتح الباب أمام محادثات لنيل عضوية شمال الأطلسي «ناتو» والاتحاد الأوروبي. ووافق النواب على التعديلات الأربعة، بما في ذلك التعديل الأول الخاص باسم البلاد، بأغلبية 81 صوتاً دون اعتراض. وكان الأمر يتطلب موافقة أغلبية الثلثين أو 80 من أصل 120 نائباً. وقاطعت المعارضة القومية النقاش والتصويت.
- الهند تتسلم منظومة «إس 400» في الموعد المحدد موسكو - «الشرق الأوسط»: أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف، أمس (الأربعاء)، أن موسكو التزمت بالعقد مع الهند بشأن توريد منظومة «إس 400» الصاروخية للدفاع الجوي، وستتسلم المنظومة في الموعد المحدد، مؤكداً أنه لا يوجد أي تأخير بهذا الصدد، طبقاً لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء. وقال ريابكوف للصحافيين: «سيتم تنفيذ التزاماتنا بشكل كامل بموجب العقد. وستتسلم الهند المنظومة في الوقت المحدد ودون أي تأخير، وبالتالي سيتم تعزيز الأمن القومي لبلدنا».
رحّب حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، أمس، بتصويت البرلمان المقدوني على بدء عملية تغيير اسم البلاد إلى «جمهورية شمال مقدونيا»، الذي كان مصدر توتر مع اليونان منذ عقود، باعتبار أنه يقرب مقدونيا من الانضمام إلى هذين التجمعين. وأشاد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرغ، ووزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، بتصويت البرلمان المقدوني مساء الجمعة على بدء إجراءات تغيير اسم البلاد، وهو ما رحبت به أيضاً اليونان والولايات المتحدة، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وجاء قرار البرلمان بعد أسبوع من التوتر الشديد والمفاوضات خلف أبواب مغلقة في سكوبي، حيث لم يكن من الواض
تابع الاتحاد الأوروبي عن كثب أمس إدلاء المقدونيين بأصواتهم في استفتاء حول الاسم الجديد لبلدهم، ليتخذوا بذلك قرارا تاريخيا من أجل إنهاء نزاع مع اليونان والتقرب من بروكسل. وذكرت وكالة الصحافة الفرنسية أن طابع هذا الاستفتاء الذي يسعى للحصول على دعم شعبي لتغيير اسم البلاد إلى «مقدونيا الشمالية» استشاري، ويفترض أن يصادق البرلمان على نتائجه بأغلبية الثلثين. وستتابع المفوضية الأوروبية وحلف شمال الأطلسي باهتمام كبير هذا التصويت.
يدلي المقدونيون اليوم (الأحد) بأصواتهم في استفتاء حول الاسم الجديد لبلدهم «مقدونيا الشمالية»، ليتخذوا بذلك «قراراً تاريخياً»، لكنه مؤلم من أجل إنهاء نزاع مع اليونان والتقرب من الاتحاد الأوروبي. وهذا الاستفتاء تشاوري، ويفترض أن يصادق البرلمان على نتائجه بأغلبية الثلثين.
وصل وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس أمس الاثنين إلى سكوبيا لدعم مؤيدي تغيير اسم مقدونيا في الاستفتاء المقبل في هذا الشأن، وتطويق ما أسماه حملة روسية «للتأثير» على هذا الاقتراع. ويفترض أن يحدد المقدونيون في 30 سبتمبر (أيلول) الحالي ما إذا كانوا يريدون أن يصبحوا مواطني «مقدونيا الشمالية» بموجب الاتفاق الذي وقع في يوليو (تموز) الماضي مع اليونان ويمهد لانضمام البلاد إلى حلف شمال الأطلسي وفتح مفاوضات انضمامه إلى الاتحاد الأوروبي. ومنذ استقلال هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة في 1991 تعترض اليونان على احتفاظها باسم مقدونيا الذي يحمله إقليمها الشمالي.
وصل وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس إلى مقدونيا اليوم (الاثنين)، وهو يحمل تحذيراً من أن روسيا تسعى للتأثير في استفتاء حول تغيير اسم الدولة الواقعة في البلقان، وهو ما سيفتح الباب أمام انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي. وحددت مقدونيا يوم 30 سبتمبر (أيلول) موعداً لإجراء استفتاء على اتفاق أبرمته الحكومة في يونيو (حزيران) مع جارتها اليونان لتغيير اسمها إلى جمهورية مقدونيا الشمالية، وهو ما سيمهد الطريق على نحو كبير أمام انضمامها إلى حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي. وزيارة ماتيس هي الأحدث بين سلسلة زيارات قام بها زعماء غربيون إلى مقدونيا، بينهم المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لحثها على تبني الاتفاق.
حضّت المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل اليوم (السبت) المقدونيين على اقتناص فرصة "تاريخية" والموافقة عبر استفتاء ينظم في نهاية سبتمبر (أيلول) على اتفاق مع اليونان لتغيير إسم بلادهم، وهو ما يعتبر أمرا حاسما بالنسبة إلى انضمام مقدونيا الى حلف شمال الأطلسي والإتحاد الاوروبي. وقالت ميركل خلال مؤتمر صحافي في سكوبيي: "بالطبع أنا لا أتدخل في قرار مواطنيكم ومواطناتكم، وانما يمكنني القول انطلاقا من التجربة إن هذه الفرصة التاريخية لا تأتي كل يوم، لا نشهد ذلك إلا مرة كل جيل". وأضافت ميركل بعد لقائها رئيس وزراء مقدونيا زوران زاييف أن "30 سبتمبر يشكل فرصة تاريخية"، وأن الاستفتاء "يفتح الباب بشكل نهائي أمام
- الرئيس المقدوني يرفض توقيع قانون تغيير اسم بلاده بلغراد - «الشرق الأوسط»: تعرضت عملية تغيير اسم مقدونيا ليصبح «جمهورية شمال مقدونيا» لعقبة، عندما أعلن رئيس مقدونيا جورجي إيفانوف، ذو الاتجاه القومي، أنه لن يوقع على قانون أقره البرلمان بتغيير اسم بلاده.
وافقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، من ناحية المبدأ، على بدء المفاوضات مع ألبانيا ومقدونيا بشأن انضمامهما للاتحاد. واشترط الاتحاد تحقيق دولتي البلقان خطوات إصلاحية قبل بدء أول محادثات الانضمام أواخر العام المقبل، حسبما أفاد دبلوماسيون أوروبيون عقب مفاوضات وزراء الشؤون الأوروبية في الاتحاد اليوم (الثلاثاء)، في لوكسمبورغ.
نظم أكثر من ألف مقدوني احتجاجا مساء أمس (السبت)، على الاتفاق الذي تم التوصل إليه مع اليونان المجاورة ويقضي بتغيير اسم مقدونيا لإنهاء نزاع دائر بين الجانبين منذ عشرات السنين. وكان وزيرا خارجية اليونان ومقدونيا قد وقعا الأسبوع الماضي على اتفاق يقضي بأن يصبح اسم تلك الجمهورية اليوغوسلافية السابقة «جمهورية مقدونيا الشمالية». ودفع هذا الاتفاق القوميين إلى تنظيم احتجاجات.
أصبح بمقدور «مقدونيا الشمالية» الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي بمباركة يونانية، بعد أن وقع وزيرا خارجية البلدين أمس (الأحد)، اتفاقاً تاريخياً ينهي خلافاً استمر 27 عاماً، أي منذ أن ظهرت مقدونيا دولة ذات سيادة بعد انهيار يوغوسلافيا الشيوعية السابقة عام 1991، واتهمتها اليونان بمحاولة سرقة إرثها.
- اتفاق هدنة بين الحكومة والمعارضة في نيكاراغوا ماناغوا - «الشرق الأوسط»: أبرمت حكومة نيكاراغوا والمعارضة، أول من أمس (الجمعة)، اتفاق هدنة ليومين (السبت والأحد)، بعد شهر من المظاهرات ضد السلطات أوقعت 63 قتيلاً، حسب مجلس أساقفة نيكاراغوا الذي تولى الوساطة. وحسب الوسيط تعهدت الحكومة بأن تسحب من الشوارع «قوات مكافحة الشغب وقوات الصدم والأنصار» المسؤولة -وفق المتظاهرين- عن سقوط الضحايا. في المقابل نص الاتفاق على وجوب أن تعمل المعارضة التي استمرت في عمليات قطع طرق، على «توفير أفضل ظروف ممكنة للحوار واستئناف حركة المرور».
ناقشت بريطانيا رسميّاً البقاء ضمن الاتحاد الجمركي الأوروبي بعد الفترة الانتقالية التي تعقب «بريكست»، خشية أن تكون ترتيبات التجارة الجديدة غير جاهزة، وفق ما ذكرت صحيفة بريطانية، أمس. وأفادت صحيفة «ذي تلغراف» بأن إحدى اللجان الفرعية التابعة للحكومة وافقت، هذا الأسبوع، على أن تبقى القوانين البريطانية متماشية مع قواعد الاتحاد الأوروبي، ربما حتى عامين بعد انتهاء المرحلة الانتقالية في ديسمبر (كانون الأول) 2020، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. ويُتوقع أن تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي في مارس (آذار) 2019، بينما تستمر في الترتيبات التجارية الحالية خلال الفترة الانتقالية لمنح الطرفين وقتاً للاتفاق عل
أوصت المفوضية الأوروبية، اليوم (الثلاثاء)، ببدء مفاوضات الانضمام مع ألبانيا ومقدونيا الواقعتين في منطقة البلقان. وقالت فيديريكا موغيريني مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن "القرار يستند إلى تقييم للتقدم الذي أحرزه هذان البلدان بشأن التوصيات المقدمة عام 2016 واستعراض التدابير التي طبقتها تيرانا وسكوبيي"، مشيرة إلى أن "هذا القرار هو رسالة تشجيع لهاتين الدولتين لمواصلة الاصلاحات". وأوضحت موغيريني أن "الأمر سيكون متروكا للدول الـ28 في الاتحاد الأوروبي لتقييم التقدم المحرز واتخاذ قرار". من جانبه، وصف يوهانس هان المفوض الأوروبي لشؤون التوسع، هذا التقدم بأنه "يمثل تطورات واعدة بشكل أساس
رئيس أذربيجان إلهام علييف يفوز بفترة رئاسية رابعة موسكو - «الشرق الأوسط»: فاز الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الذي يقود الجمهورية السوفياتية السابقة منذ 15 عاما، بفترة رئاسية رابعة بأغلبية ساحقة. وصوت نحو 83 في المائة من الناخبين لصالح الرئيس الحالي، وفقا للنتائج التي نشرتها لجنة الانتخابات المركزية، في وقت متأخر من مساء الأربعاء. وبلغت نسبة الإقبال 74 في المائة. وكان من المقرر إجراء الانتخابات في أكتوبر (تشرين الأول)، لكن تم تقديمها إلى أبريل (نيسان)، وهي مناورة شجبها ممثلون من المعارضة السياسية واعتبروها تمييزا ضدهم.
قال متحدث باسم الحكومة اليونانية إن رئيس الوزراء اليوناني أليكسيس تسيبراس سيعقد اجتماعاً مع نظيره المقدوني زوران زائيف اليوم الأربعاء، على هامش فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي «دافوس»، وذلك في إطار مسعى جديد لحل الخلاف القائم منذ فترة طويلة بين البلدين حول اسم «مقدونيا». ويعود النزاع بين الدولتين حول اسم «مقدونيا» إلى عام 1991، حينما ادعت اليونان أحقيتها في إطلاق هذا الاسم على مناطق تقع في شمال البلاد، متهمة مقدونيا، وهي إحدى دول يوغوسلافيا السابقة، بمحاولة سرقة التراث اليوناني. وفشلت المحادثات التي جرت بين البلدين بوساطة الأمم المتحدة في عام 1995، وقد دفع هذا الخلاف اليونان إلى التحرك لمنع
فاز ريـال مدريد 2 - 1 على مانشستر يونايتد ليرفع كأس السوبر الأوروبية لكرة القدم للمرة الرابعة مساء أمس (الثلاثاء) ويصبح أول فريق يحتفظ باللقب منذ ميلانو في 1990. وسجل لاعب الوسط البرازيلي كاسيميرو الهدف الأول بقدمه اليسرى في منتصف الشوط الأول وعزز إيسكو لاعب وسط منتخب إسبانيا تقدم ريـال بعد لمحة مهارية رائعة في الدقيقة 52 بالاستاد الوطني في سكوبيا في مقدونيا. وأحرز روميلو لوكاكو مهاجم يونايتد الذي يبلغ سعره 75 مليون جنيه إسترليني (97.40 مليون دولار) هدفه الرسمي الأول مع ناديه الجديد ليقلص الفارق في الدقيقة 62 بعد متابعة لكرة مرتدة من الحارس كيلور نافاس في المباراة السنوية بين بطلي دوري أبطال أور
بعد ربع قرن من خلاف قد تعتبره دول أخرى غريبا، تريد مقدونيا على ما يبدو تسوية مع اليونان بشأن اسمها ولا تعارض أثينا ذلك. وعبّر رئيس الوزراء المقدوني الجديد الاشتراكي الديمقراطي زوران زاييف عن هذه الرغبة عند انتخابه مطلع يونيو (حزيران) الماضي، وتم اعتماد برنامج زمني للقاءات ثنائية. ويعود الخلاف إلى يوم استقلال هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة عام 1991. عندما تبنت الدولة الجديدة تاريخ مقدونيا القديم لا سيما تاريخ ملكيها الكبيرين فيليبوس الثاني المقدوني (382 - 336 قبل الميلاد) وابنه الإسكندر الأكبر (356 - 323 قبل الميلاد).
أقدم متظاهرون غاضبون على اقتحام مقر البرلمان المقدوني في العاصمة سكوبي، عقب جلسة تصويت لاختيار رئيس للبرلمان من أصل ألباني، وفق موقع «بي بي سي» الإخباري. اقتحم محتجون من مبادرة «مقدونيا متحدة» مبنى البرلمان، واعتدوا على رئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي زوران زاييف، ونواب من أصول ألبانية، مما أسفر عن إصابتهم بجروح. وتعلو أصوات المحتجين، وهم من أنصار حزب رئيس الوزراء السابق نيكولا غروفسكي، مطالبة بإجراء انتخابات جديدة. حاول رئيس الحزب الديمقراطي الاشتراكي سابقا ضم أحزاب من أصول ألبانية، بهدف تشكيل حكومة ائتلافية جديدة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة