تشاد
توجه علي محمد الأمين زين، رئيس وزراء النيجر، المعين من المجلس العسكري، إلى تشاد، وتعد هذه أول زيارة خارجية له.
دخلت حكومة «الاستقرار» الليبية المكلفة من مجلس النواب، على خط أزمة مُرزق، وقال: إن رئيسها أسامة حمّاد، بحث مع أعضاء المجلس التسييري لبلديتها سبل حل الأزمة.
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
قالت الإمارات إنها قدمت آليات عسكرية ومعدات أمنية إلى تشاد، وذلك لتمكينها وتعزيز قدراتها في مجال مكافحة الإرهاب ودعم برامج حماية الحدود.
تنطلق اليوم (الأحد) في العاصمة التشادية إنجامينا، اجتماعات وزراء خارجية دول جوار السودان بهدف «اقتراح سبل الخروج من الأزمة السودانية الراهنة».
وصل رئيس تشاد محمد إدريس ديبي إيتنو إلى نيامي، اليوم الأحد، «ليرى ما يمكن أن يقدمه في سبيل تسوية الأزمة في النيجر».
فرض قادة دول المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا عقوبات مالية على قادة النيجر العسكريين الذين أطاحوا الرئيس محمد بازوم.
أعلنت منظمة الصحة العالمية أن النزاع في السودان قد تسبب في أزمة صحية لنحو 3.4 مليون مواطن أجبروا على الفرار إلى بر الأمان، سواء داخل البلاد أو عبر حدودها.
ما زالت باريس تعتبر أن الوضع في النيجر لم يستقر بعد وأن تراجع الانقلابيين ما زال ممكناً. ومن الواضح أنها تراهن على ضغوط أفريقية على نيامي.
أسقط الانقلاب العسكري في النيجر، آخر بلدان الساحل المركزي، في أتون عدم الاستقرار السياسي، ليلتحق البلد الفقير والهش بكلٍّ من مالي وبوركينا فاسو وتشاد.
توافقت «قمة دول جوار السودان» على تشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة السودانية مهمتها وضع خطة عمل تنفيذية لوقف القتال، والتوصل إلى حل شامل للأزمة.
يُخشى على نطاق واسع من تأثيرات سلبية للحرب التي تدور في السودان على دول الجوار الإقليمي، وهو ما دفع مصر لاستضافة اجتماع لهذه الدول؛ لبحث سبل وقف الحرب.
نجا عشرات المهاجرين غير النظاميين من الموت، قبالة ساحل شرق ليبيا، في واحدة من عمليات التهريب المتكررة بغية الوصول إلى شواطئ أوروبا.
أفاق سكان الخرطوم على مزيد من عمليات القصف والاشتباكات بين الجيش وقوات «الدعم السريع».
يستمرّ تهريب المخدرات في الازدهار بمنطقة الساحل الأفريقي بفضل الجماعات المسلّحة غير الحكومية التي تنشط هناك.
اشتبكت القوات الحكومية والمتمردون في تشاد طيلة أسبوع في منطقة صحراوية في شمال البلاد.
قال مجلس السيادة السوداني، الأربعاء، إن الرئيس التشادي محمد إدريس ديبي شدد على أنه لن يسمح بتسلل «أي قوى سالبة» عبر الحدود إلى السودان للإضرار بأمنه واستقراره.
أعلن الجيش التشادي، الخميس، مقتل 11 قروياً على الأقل في هجوم نفّذه لصوص الماشية في جنوب البلاد، الذي يشهد هجمات متكررة يسقط فيها قتلى، وصراعات عنيفة.
قالت الأمم المتحدة اليوم (الخميس) إنها تحتاج إلى 445 مليون دولار لمساعدة 860 ألف شخص قد يفرون بحلول أكتوبر (تشرين الأول) من القتال في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع. وأطلقت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين هذا النداء لجمع الأموال من الدول المانحة، كما قالت الأمم المتحدة في بيان، مضيفة أن مصر وجنوب السودان ستسجّلان أكبر عدد من الوافدين. وستتطلب الاستجابة للأزمة السودانية 445 مليون دولار حتى أكتوبر لمواجهة ارتفاع عدد الفارين من السودان، بحسب المفوضية.
حذر برنامج الأغذية العالمي من أن العنف الدائر في السودان يمكن أن يسبب أزمة إنسانية في منطقة شرق أفريقيا بأكملها. وقال مارتين فريك، مدير المنظمة في ألمانيا، لوكالة الأنباء الألمانية: «ثلث تعداد سكان السودان كان يتضور جوعاً بالفعل قبل اندلاع الاشتباكات، الآن هناك نقص في كل شيء، كما ارتفعت أسعار الغذاء بصورة كبيرة». كما تم تسجيل زيادات مماثلة بالأسعار في تشاد وجنوب السودان.
فرّ ما بين 10 آلاف و20 ألف شخص من المعارك الجارية في السودان بحثاً عن ملاذ في تشاد المجاورة، وفقاً لفرق تابعة لمفوضية الأمم المتّحدة السامية لشؤون اللاجئين موجودة على الحدود. ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، قالت المفوضية، في بيان اليوم (الخميس)، إنّ «غالبية الوافدين هم من النساء والأطفال... تعمل المفوضية عن كثب مع الحكومة التشادية وشركائها لتقييم احتياجاتهم وإعداد استجابة مشتركة».
التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، في جدة، (الاثنين)، محمد إدريس ديبي رئيس المجلس العسكري الانتقالي في تشاد، وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق التعاون في مختلف المجالات، إلى جانب بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك. حضر اللقاء من الجانب السعودي، الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء، والأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، والدكتور مساعد العيبان وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار الأمن الوطني، والمهندس خالد الفالح وزير الاستثمار، وأحمد قطان المستشار بالديوان الملكي، وعامر ال
بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الاثنين، مع محمد إدريس ديبي، رئيس المجلس العسكري الانتقالي في تشاد، المسائل ذات الاهتمام المشترك. جاء ذلك خلال لقاء جمعهما في جدة، واستعرضا فيه أوجه العلاقات الثنائية بين البلدين وآفاق التعاون في مختلف المجالات.
أثارت الأزمة الدبلوماسية بين تشاد وألمانيا في أعقاب الطرد المتبادل لسفيري البلدين، مخاوف عميقة بشأن انعكاسات الأزمة على المساعدات الإنسانية التي تقدمها دول ومؤسسات غربية مانحة لتشاد، التي تعد من بين أكثر دول العالم فقرا، كما تستضيف ما يزيد على مليون من اللاجئين والنازحين. وتبادل البلدان اللذان تجمعهما علاقات دبلوماسية منذ عام 1960 طرد السفيرين خلال الأيام القليلة الماضية، إذ طلبت ألمانيا (الثلاثاء) من سفيرة تشاد لديها، مريم علي موسى، مغادرة البلاد خلال 48 ساعة، وذلك رداً على تحرك مماثل قامت به الدولة الواقعة في وسط أفريقيا (الجمعة). ونقلت وكالة «رويترز» عن وزارة الخارجية الألمانية قولها إن الخ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة