تشاد
تشاد
تحتضن مدينة مراكش اجتماعاً وزارياً للبحث في تعزيز دخول بلدان الساحل إلى «الأطلسي» بمشاركة كل من مالي والنيجر وبوركينا فاسو وتشاد.
طالب وزير الخارجية السوداني علي الصادق تشاد بعدم التدخل في شؤون بلاده، واتهمها باتخاذ مواقف عدائية ضد السودان.
ذكرت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، الأحد، أن السودان أمر 3 دبلوماسيين من تشاد بمغادرة البلاد خلال 72 ساعة.
أدلى التشاديون، الأحد، بأصواتهم في استفتاء على دستور جديد من المفترض أن يمهّد الطريق أمام إجراء انتخابات وعودة المدنيين إلى السلطة.
أعلنت تشاد وموريتانيا، الدولتان المتبقيتان في مجموعة دول الساحل الخمس، تمهيد الطريق أمام حل الائتلاف الإقليمي المعني بمحاربة الإرهاب.
قال مشاركون في منتدى «ميدايز 2023»، في طنجة المغربية، الخميس، إن مكافحة ظواهر الانفصالية والإرهاب والتدخلات في القارة الأفريقية تتطلب مقاربة متعددة الأبعاد.
وصلت طلائع الجنود الفرنسيين المنسحبين من النيجر، الخميس، إلى مدينة إنجامينا عاصمة دولة تشاد المجاورة، بعد 9 أيام قضتها القافلة العسكرية الفرنسية في الطريق.
قال رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان إنه سيتم قريباً القضاء على تمرد قوات «الدعم السريع»، وسينعم الشعب السوداني بالسلام والاستقرار
عدّ المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي، أنه «حان الوقت لجلوس القادة الليبيين معاً لتشكيل حكومة موحدة، والذهاب نحو انتخابات عامة»، داعياً إلى «حوار بناء».
يبحث الجيش الفرنسي مع الجيش في النيجر «سحب بعض العناصر العسكريين الفرنسيين» عقب مطالبة قادة انقلاب يوليو بسحب الجنود الفرنسيين.
كشفت وثيقة إسرائيلية نشرها أرشيف الدولة عن قصة مواطن يهودي في تشاد، عمل مؤذناً وإماماً في المسجد الكبير في العاصمة نجامينا (التي كانت في حينه تدعى «فور لامي»).
فرّ مئات الآلاف من السودانيين من الحرب في بلادهم، إلى تشاد، حيث وجدوا الأمان في أكواخ هشّة بمناطق صحراوية، لكنّهم باتوا أمام تحدٍّ صعب لإيجاد الرعاية الطبية.
دافع «الجيش الوطني» الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر عن عمليته العسكرية في المنطقة الجنوبية للبلاد، ونفى استهدافها «أيا من المكونات المحلية».
أطلق «الجيش الوطني» الليبي، عملية عسكرية «واسعة ودقيقة ومحددة الأهداف» لتأمين الحدود الجنوبية مع بعض دول جوار جنوب الصحراء والساحل.
رأى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده نجحت عسكرياً في «منطقة الساحل»، فيما الوقائع تخالف ذلك. وبدأت الجزائر نشاطاً دبلوماسياً لإيجاد حل سياسي في النيجر.
دفع إعلان قوى معارضة «متمردة» في تشاد عن «استئناف القتال ضد (السلطة الانتقالية)» إلى مخاوف بشأن اتساع «التدهور الأمني» في البلاد.
صعّد «الجيش الوطني» الليبي من إجراء حماية الحدود المتاخمة للدول الأفريقية التي تشهد صراعات داخلية، فيما طاردت قوات «اللواء طارق بن زياد المعزز» التابع للقيادة.
يعزز انتشار الأزمات لدى الدول المجاورة خطاب النظام التشادي الذي يقدم نفسه على أنه آخر معقل للاستقرار في منطقة الساحل الأفريقي، وفق تقرير صحيفة «لوموند».
توجه علي محمد الأمين زين، رئيس وزراء النيجر، المعين من المجلس العسكري، إلى تشاد، وتعد هذه أول زيارة خارجية له.
دخلت حكومة «الاستقرار» الليبية المكلفة من مجلس النواب، على خط أزمة مُرزق، وقال: إن رئيسها أسامة حمّاد، بحث مع أعضاء المجلس التسييري لبلديتها سبل حل الأزمة.
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
قالت الإمارات إنها قدمت آليات عسكرية ومعدات أمنية إلى تشاد، وذلك لتمكينها وتعزيز قدراتها في مجال مكافحة الإرهاب ودعم برامج حماية الحدود.
تنطلق اليوم (الأحد) في العاصمة التشادية إنجامينا، اجتماعات وزراء خارجية دول جوار السودان بهدف «اقتراح سبل الخروج من الأزمة السودانية الراهنة».
وصل رئيس تشاد محمد إدريس ديبي إيتنو إلى نيامي، اليوم الأحد، «ليرى ما يمكن أن يقدمه في سبيل تسوية الأزمة في النيجر».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة