بوركينا فاسو
بوركينا فاسو
أبدى وزراء من الاتحاد الأوروبي قلقهم العميق من ارتفاع عدد الانقلابات العسكرية في القارة السمراء، في الوقت الذي يبحثون فيه فرض عقوبات على انقلابيي النيجر.
مثل خطاب الرئيس إيمانويل ماكرون، الاثنين، المتشدد إزاء الانقلابيين بالنيجر والدول «المائعة»، جاءت كلمة كاترين كولون وزيرة الخارجية، الثلاثاء، متشددة وحازمة.
رأى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده نجحت عسكرياً في «منطقة الساحل»، فيما الوقائع تخالف ذلك. وبدأت الجزائر نشاطاً دبلوماسياً لإيجاد حل سياسي في النيجر.
نفت فرنسا ما أعلنته الجزائر بخصوص طلب عبور أجوائها لتنفيذ عملية عسكرية ضد انقلابيي النيجر. بينما أعلن الاتحاد الأفريقي تعليق مشاركة النيجر في نشاطاته كافة.
قتل 40 إرهابياً في عملية عسكرية قامت بها وحدة خاصة من شرطة مكافحة الإرهاب في بوركينا فاسو، ضمن جهود استعادة السيطرة على نحو 40 % من مساحة البلاد.
أكد وزير دفاع بوركينا فاسو أنه لا يوجد حديث عن إنشاء قاعدة عسكرية روسية في بلاده.
يجتمع رؤساء أركان جيوش المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) الخميس والجمعة في غانا؛ لبحث تدخل عسكري في النيجر، فيما دعت روسيا ومالي إلى تسوية سلمية.
قالت وزارة الخارجية الرومانية إن مواطناً رومانياً، اختطف في سنة 2015 ببوركينا فاسو، حيث كان يعمل في منجم المنغنيز بالقرب من الحدود بين مالي والنيجر، أطلق سراحه.
يثير الانقلاب العسكري في النيجر على الرئيس المنتخب محمد بازوم تداعيات مختلفة على البلاد والمنطقة، على رأسها المخاوف من تمدد نفوذ الجماعات الإرهابية بالساحل
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
أعلن الجيش المالي أن باماكو وواغادوغو بصدد إرسال وفد رسمي مشترك إلى نيامي «تضامناً» مع النيجر.
الأحد المقبل، تنتهي مهلة الإنذار الذي وجهه قادة المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (إيكواس) لقادة الانقلاب في النيجر، للتراجع عن خلع الرئيس محمد بازوم.
سُمع دوي إطلاق رصاص في عاصمة بوركينا فاسو، فجر اليوم (الثلاثاء)، بعد ساعات قليلة من عودة رئيس البلاد المؤقت النقيب إبراهيم تراوري من مدينة سان بطرسبورغ الروسية
أفاد مراسل وكالة الصحافة الفرنسية عن سماع إطلاق نار، في ساعة مبكرة من صباح اليوم الثلاثاء، بالقرب من قاعدة جوية في وسط العاصمة واغادوغو.
حذّرت سلطات واغادوغو وباماكو من أن أي تدخل عسكري في النيجر لإعادة الرئيس محمد بازوم الذي أطاحه انقلاب، إلى الحكم سيكون بمثابة إعلان حرب على بوركينا فاسو ومالي.
بعد مالي وبوركينا فاسو، باتت النيجر على وشك السقوط تحت سيطرة نظام عسكري يمكن أن يعرقل القتال ضدّ الجماعات الإرهابية المسلّحة في منطقة الساحل.
أصبح رفع العلم الروسي جزءاً من الأحداث التي ترافق أي انقلاب يقعُ في الدول الأفريقية، وخاصة دول منطقة الساحل وغرب أفريقيا، بل إنه يرفعُ في مظاهرات سياسية عادية.
ما زالت باريس تعتبر أن الوضع في النيجر لم يستقر بعد وأن تراجع الانقلابيين ما زال ممكناً. ومن الواضح أنها تراهن على ضغوط أفريقية على نيامي.
انقلاب عسكر النيجر هو الثالث من نوعه (بعد مالي وبوركينا فاسو) الذي يصيب النفوذ الفرنسي في القلب.
أسقط الانقلاب العسكري في النيجر، آخر بلدان الساحل المركزي، في أتون عدم الاستقرار السياسي، ليلتحق البلد الفقير والهش بكلٍّ من مالي وبوركينا فاسو وتشاد.
نجا عشرات المهاجرين غير النظاميين من الموت، قبالة ساحل شرق ليبيا، في واحدة من عمليات التهريب المتكررة بغية الوصول إلى شواطئ أوروبا.
يتصاعد العنف في بوركينا فاسو في مختلف أرجاء البلاد، وهو يُنسب إلى جماعات «إرهابية مسلحة»؛ ما يثير أسئلة حول التعامل الأمني لمواجهة العنف الذي قتل الآلاف وشرد…
قُتل ما لا يقل عن 15 مدنياً على يد مجموعة إرهابية استهدفت عدداً من القرى الصغيرة، حين توغلت في منطقة نائية شرق بوركينا فاسو.
قُتل ما لا يقل عن 71 رجلاً هم 31 جندياً و40 متطوّعاً في قوة رديفة في 3 هجمات مفترضة شنت الاثنين في بوركينا فاسو، بحسب الجيش وقوات الأمن.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة