الكونغو
الكونغو
قُتل 19 مدنياً في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية على أيدي متمرّدين أوغنديين، أمس الجمعة، وفق ما أفاد مسؤول محلي، اليوم السبت. وقال المسؤول كاكولي كالونغا لوكالة الصحافة الفرنسية إنه عُثر على 14 جثة، السبت.
تعهدت البلدان الأفريقية خلال اجتماع إقليمي لمنظمة الصحة العالمية، بالقضاء على كلّ أشكال شلل الأطفال المنتشرة في القارة، كما أًعلن في مؤتمر صحافي افتراضي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وذكر مؤتمر لفرع منظمة الصحة العالمية في أفريقيا، أن القارة اعتبرت «خالية من شلل الأطفال البرّي قبل سنة، بعد أربع سنوات متتالية من دون إصابات جديدة» وجهود حثيثة لتلقيح الأولاد. وذكر بيان صدر في ختام الاجتماع السنوي للجنة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية في أفريقيا، أن بلداناً عدّة تواجه حالياً ازدياداً في أحد أنواع شلل الأطفال «ناجم عن سلالة لقاحية»، خصوصاً «في المجتمعات التي لم يتلق فيها عدد كاف من الأطفال اللقاح
قُتل 16 مدنياً في مقاطعة إيتوري المضطربة في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، في هجوم جديد منسوب إلى تحالف القوى الديمقراطية -الجيش الوطني لتحرير أوغندا، كما ذكرت مصادر عسكرية ومحلية، أمس. وحسب المجتمع المدني المحلي، فإن الضحايا، ومن بينهم امرأتان على الأقل، احتُجزوا كرهائن قبل أسابيع على أيدي متمردي التحالف.
أردى شرطي في جمهورية الكونغو الديمقراطية طالباً لم يكن يضع كمامة أثناء تصويره مقطع فيديو في شوارع العاصمة، كما قال شهود، اليوم الأحد. وروى باسيان أوديا؛ الذي كان حاضراً خلال الحادث، لوكالة الصحافة الفرنسية: «كان صديقنا أونوري شاما؛ وهو طالب في كلية الآداب بجامعة كينشاسا، يصور مقطع فيديو في جزء من متطلبات الأعمال التطبيقية في التمثيل». وأضاف: «طلب منه شرطي وضع كمامة أثناء التصوير...
دعا المتحدث باسم المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بابار بالوش، في مؤتمر صحافي عُقد أمس في مكتب الأمم المتحدة في جنيف إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تسببت سلسلة من الهجمات الأخيرة من جماعة مسلحة في نزوح نحو 20 ألف شخص في إقليم «نورث كيفو»، حسب بيان صادر عن المفوضية. ومنذ 22 يونيو (حزيران) الماضي، يزعم أن «قوات التحالف الديمقراطي» قتلت بشكل وحشي 14 شخصاً على الأقل وأصابت كثيرين آخرين داخل مدينة بيني وحولها.
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم (الأربعاء)، إن قيام بلاده والسودان بطلب عقد جلسة لمجلس الأمن للنظر في قضية سد النهضة كان نتيجة للتعنت ومحاولات فرض الأمر الواقع من جانب إثيوبيا، الأمر الذي أدى إلى تعثر مسار المفاوضات الجارية برعاية الاتحاد الأفريقي. وتلقى السيسي اتصالاً هاتفياً من رئيس جمهورية الكونغو الديمقراطية فيلكس تشيسيكيدي، تناول التباحث وتبادل وجهات النظر بشأن مستجدات قضية سد النهضة، وذلك في إطار انعقاد جلسة لمجلس الأمن بالأمم المتحدة، غداً (الخميس)، للنظر في القضية، وفقاً للمتحدث الرسمي لرئاسة الجمهورية المصرية. وأعرب الرئيس السيسي عن تقديره للاهتمام الذي توليه جمهورية الكونغ
قُتل 10 أشخاص بمدينة بيني في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، ليلة أول من أمس، بهجوم لـ«القوات الديمقراطية المتحالفة»؛ المجموعة المسلحة المرتبطة؛ حسب الولايات المتحدة، بتنظيم «داعش»، كما أعلن الجيش الكونغولي. وقال اللفتنانت أنطوني موالوشايي لوكالة الصحافة الفرنسية إن «هجوماً من قبل الأعداء في (القوات الديمقراطية المتحالفة) وقع (أول من أمس)، وخسرنا عشرات المدنيين». وشاهد مراسل لوكالة الصحافة الفرنسية جثث 10 قتلى على الأقل بمشرحة المستشفى العام في بيني بإقليم شمال كيفو. ولم يجرؤ السكان المصدومون على الإدلاء بتصريحات في حي روانغوما في الجزء الجنوبي الشرقي من المدينة حيث وقع الهجوم.
انفجرت عبوة يدوية الصنع صباح الأحد، في كنيسة كاثوليكية في مدينة بيني بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية قبيل مراسم دينية، حسبما أعلنت مصادر متطابقة. وأعلن مسؤول الشرطة في بيني (شمال كيفو، شرق البلاد) نرسيس موتيبا كاشالي، أن «الانفجار وقع عند الساعة السادسة (4:00 ت غ)... والعبوة المصنعة بمهارة» كانت موضوعة داخل الكنيسة. وجرح شخصان في الانفجار الذي وقع قبيل وصول المؤمنين للمشاركة في مراسم دينية مخصصة للأطفال، حسبما أعلن رئيس الدين في بيني لوران سونديرا.
اتفق الرئيسان الكونغولي دينيس ساسو نغيسو والصيني شي جينبينغ خلال مكالمة هاتفية، على إعادة هيكلة الدين الكونغولي الهائل لبكين، الذي يمنع البلد الواقع في إفريقيا الوسطى من استئناف المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، وفق ما أفادت مصادر رسمية في برازافيل. وقال وزير المالية الكونغولي ريغوبرت روجر أنديلي للصحافة إن «الرئيسين تحدثا عن مسألة الدين والرئيس ساسو نغيسو طرح المشكلة لنظيره (...) عبر اقتراحه إعادة هيكلة ثانية».
شهدت الكونغو الديمقراطية الليلة الماضية هجومين داميين خلّفا عشرات القتلى، ما يرفع حصيلة العنف في البلد الأفريقي إلى الآلاف. وقُتل خلال الهجومين اللذين وقعا شرقي الكونغو الديمقراطية 50 شخصا على الأقل، وفق ما أعلن مراقبون أمس، وأفادت مجموعة «تعقّب أمن كيفو» أن 28 شخصا قتلوا في بوغا و22 في تشابي، وهما قريتان واقعتان على بعد نحو عشرة كيلومترات عن بعضهما البعض في منطقة لطالما شهدت اعتداءات شنّتها «القوات الديمقراطية المتحالفة» وحوادث توتر عرقي.
قال مسؤول عسكري كونغولي، اليوم (الاثنين)، إن 70 شخصاً على الأقل قتلوا في هجوم على قريتين. وذكر المتحدث العسكري، جولز نجونجو، لوكالة الأنباء الألمانية أن «مسلحين مرتبطين بـ(القوات الديمقراطية المتحالفة) هاجموا قريتي بوجا وتشابي في إقليم إيتوري شرق البلاد. وإلى جانب قتل السكان؛ نهب المسلحون المنازل وأخذوا رهائن، ومن بينهم العديد من المراهقين». وتردد أن المذبحة وقعت بعدما تعرضت المنطقة للغزو من جانب مقاتلي «القوات الديمقراطية المتحالفة» الذين دخلوا البلاد من أوغندا المجاورة. وقد صنفت الحكومة الأميركية مؤخراً «القوات الديمقراطية المتحالفة»؛ وهي جماعة منشقة عن تنظيم «داعش»، جماعة إرهابية دولية.
قُتل 39 شخصاً على الأقل بهجومين في شرق الكونغو الديمقراطية، وفق ما أعلن مراقبون، اليوم الاثنين، فيما اتهم مسؤول محلي مجموعة على صلة بتنظيم «داعش» بالوقوف وراء العمليتين. وأفادت مجموعة «تعقّب أمن كيفو» بأن «20 مدنياً على الأقل قتلوا خلال الليل في قرية بوغا، بينما قتل 19 على الأقل في قرية تشابي» في منطقة إيتوري. واتهم أحد قادة المجتمع المدني المحليين ميليشيا «القوات الديمقراطية المتحالفة»، وهي جماعة أوغندية اتهمت بارتكاب سلسلة مجازر على مدى الشهور الـ18 الأخيرة، بالوقوف وراء الهجومين الأخيرين. وذكر مسؤولان محليان في بوغا لوكالة الصحافة الفرنسية أن المهاجمين استهدفوا مخيماً للنازحين.
قال المتحدث باسم الحكومة الكونغولية باتريك مويايا إن بركانا ثانيا بالقرب من بركان نيراغونغو بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية ثار صباح اليوم (السبت).
قال نائب رئيس برلمان جمهورية الكونغو الديمقراطية، إن 32 من أعضاء البرلمان، أو نحو خمسة في المائة من عدد الأعضاء، توفوا جراء الإصابة بمرض «كوفيد - 19» منذ بدء الجائحة. وعلى الرغم من أن الكونغو، مثل كثير من البلدان الأفريقية، أعلنت أعداداً منخفضة نسبياً من الإصابات والوفيات بفيروس كورونا، فقد اجتاح المرض أروقة السلطة، وأودى بحياة نواب بارزين في البرلمان وبعض أعضاء الدائرة القريبة من الرئيس، كما ذكرت وكالة «رويترز». وقال جان مارك كابوند، النائب الأول لمجلس النواب في البرلمان: «وفقاً لأحدث بيان تصدره الحكومة، بلغ عدد الإصابات المؤكدة 31248، بينما بلغت الوفيات 780، بينهم 32 من أعضاء البرلمان».
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الخميس)، أن أفريقيا بحاجة إلى 20 مليون جرعة على الأقل من لقاح أسترازينيكا في الأسابيع الستة المقبلة لإعطاء جرعة ثانية في الوقت المناسب لكل الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال مكتب أفريقيا في منظمة الصحة العالمية في بيان إن هذا الأمر سيتيح احترام فترة الـ8 إلى 12 أسبوعاً بين الجرعتين الموصى بهما لتأمين مناعة بنسبة 81 في المائة لفترة طويلة للشخص الذي تلقى اللقاح. وبالإضافة إلى هذه الحاجة الطارئة، فإن «200 مليون جرعة إضافية من أي لقاح كان» مدرجة على لائحة منظمة الصحة العالمية للاستخدام الطارئ، «هي ضرورية لكي تتمكن القارة من تلق
أعلنت سلطات الكونغو الديمقراطية، صباح أمس (الأحد)، أن مدينة غوما الواقعة في شرق البلاد «نجت» من الحمم التي أطلقها البركان نيراغونغو بعد انفجاره مساء السبت، وتوقفت في ضواحي المدينة، بينما يشعر السكان بالخوف من ثوران البركان مجدداً. وقال الحاكم العسكري للمنطقة، الجنرال كونستان نديما، في تسجيل صوتي قصير موجّه إلى السكان عبر وسائل الإعلام العامة إن «الحمم توقفت عند بوهيني على مشارف غوما»، مؤكداً أن «المدينة نجت»، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. تشكل بوهيني حدود المدينة مع أرض نيراغونغو المجاورة التي جرفت الحمم الكثير من المنازل في عدد من قراها.
قررت حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية إخلاء مدينة غوما شرق البلاد بعد ثوران بركان قريب.
أعلن مصدر حكومي كونغولي اليوم (السبت) أنه تم تجنب كارثة جوية في اللحظة الأخيرة فوق جمهورية الكونغو الديمقراطية بين طائرتين تابعتين لشركتي الطيران البرتغالية (تاب) والخطوط الجوية الإثيوبية «إثيوبيان إيرلاينز»، معربا عن قلقه من تراجع المراقبة الجوية في البلاد. وقالت السلطات الكونغولية إن «الوضع الجوي غير الآمن» الذي كشفته هذه الحادثة، قد يهدد في نهاية المطاف مستقبل تحليق شركات الطيران فوق البلاد. وقال وزير النقل في الكونغو الديمقراطية شروبين أوكينيدي سينغا في رسالة إلكترونية لوكالة الصحافة الفرنسية إن «معلومات مقلقة جدا بحوزتي تشير إلى وجود احتمال كبير لوقوع كارثة في المجال الجوي لبلدنا». وأضاف
قُتل عشرة مدنيين على الأقل في شرق الكونغو الديمقراطية هذا الأسبوع في هجمات شنّها مسلّحون من «تحالف القوى الديمقراطية»، الميليشيا المتطرفة الأوغندية الأصل، كما أفادت مصادر متطابقة أول من أمس. وقالت منظمة «كيفو سيكيوريتي تراكر» في حسابها على موقع «تويتر»، إنّ «عشرة مدنيين على الأقلّ قُتلوا أول من أمس في قريتي نغاكا ومانغوندو بالقرب من بلدة مامباسا بمقاطعة إيتوري». وأضافت المنظّمة التي توثّق أعمال العنف والهجمات التي تشنّها الجماعات المسلّحة في شرق الكونغو الديمقراطية، أنّ «المصادر المحليّة تشتبه بأنّ الهجمات شنّها (تحالف القوى الديمقراطية)، ربّما بالتحالف مع جماعة محليّة».
حُكم على ثلاثين شخصاً بالإعدام في جمهورية الكونغو الديمقراطية لمشاركتهم في أعمال عنف ضد الشرطة الخميس في العاصمة كينشاسا. صدر الحكم أمس السبت في ختام محاكمة علنية بدأت الجمعة. وأكد ممثل الادعاء شيف تشبامبا لوكالة الصحافة الفرنسية هذه الأحكام. والخميس، اندلعت صدامات عنيفة بين المصلين المسلمين الساعين للوصول إلى ملعب الشهداء، أبرز ملاعب العاصمة، لحضور صلاة عيد الفطر. واعتدى المحتجون على رجال الشرطة في مكان الحادث للإشراف على الحدث.
تقدم الرئيس الكونغولي، فيليكس تشيسكيدي، بمبادرة لحل أزمة سد النهضة، خلال مباحثات أجراها في الخرطوم أمس، لم يكشف عن تفاصيلها، في حين واصل المبعوث الأميركي إلى القرن الأفريقي جيفري فيلتمان، محادثاته مع القادة السودانيين، في محاولات ترمي لكسر حالة الجمود التي تواجه مفاوضات السد الإثيوبي، والحيلولة دون حدوث أي تطورات يمكن أن تشكل تهديداً للسلم والأمن الإقليمي والدولي. وعقد الرئيس تشيسكيدي، الذي ترأس بلاده الاتحاد الأفريقي، جلسة محادثات مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، وأخرى مع رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، تناولت سبل تعزيز العلاقات الثنائية، والتطورات الإقليمية ذات الاهتم
اغتيل شيخ بارز بالرصاص، مساء ألو من أمس، أثناء أدائه الصلاة في مسجد في بيني، المدينة الواقعة في شرق الكونغو الديمقراطية والتي قتل فيها منذ 2014 آلاف المدنيين في هجمات اتهم بتنفيذها تنظيم متشدد تابع «لداعش»، كما أعلنت السلطات. وقال آلواز مبوارارا المسؤول في مدينة بيني لوكالة الصحافة الفرنسية إن الشيخ علي أمين قتل أثناء أدائه صلاة العشاء ما بين الساعة 19:30 والساعة 20:00 (17:30 - 18:00 بتوقيت غرينتش). وأضاف أن «أفراد عصابة أتوا وأطلقوا النار عليه أثناء صلاة العشاء» في هذه الأمسية الرمضانية.
اغتيل مسؤول بالرصاص مساء أمس (السبت)، أثناء أدائه الصلاة في مسجد في بيني، المدينة الواقعة في شرق الكونغو الديمقراطية، التي قُتل فيها منذ 2014 آلاف المدنيين في هجمات اتهم بتنفيذها تنظيم متشدد مسلح، كما أعلنت السلطات. وقال آلواز مبوارارا المسؤول في مدينة بيني لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الشيخ على أمين قتل أثناء أدائه صلاة العشاء ما بين الساعة 19:30 والساعة 20:00 (17:30 - 18:00 ت غ). وأضاف أن «أفراد عصابة أتوا وأطلقوا النار عليه أثناء صلاة العشاء» في هذه الأمسية الرمضانية. ومنذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2019 قتل أكثر من ألف مدني في مدينة بيني ومحيطها (مقاطعة شمال كيفو)، في هجمات اتهمت السلطات تنظيم «
دخل وزراء الخارجية والموارد المائية في الدول الثلاث (السودان ومصر وإثيوبيا) في اجتماع مغلق، تواصلت خلاله المباحثات المستمرة منذ أول من أمس، برعاية الرئيس الكونغولي رئيس الاتحاد الأفريقي، التي تهدف إلى إقناع شركاء حوض النيل الأزرق بالوصول إلى تسوية سلمية للنزع على «سد النهضة» الإثيوبي، في حين ينتظر أن يخرج بإعلان ختامي يوضح ما تم التوصل إليه. وفي حين عدت مصر الاجتماع بمثابة «الفرصة الأخيرة» للتوافق، أبلغت مصادر «الشرق الأوسط» أن إثيوبيا ما تزال تتمسك بموقفها المتعلق بملء بحيرة السد للمرة الثانية في يوليو (تموز) المقبل، أو تجميد عملية الملء لحين التوصل لاتفاقية قانونية ملزمة للأطراف الثلاثة، فيم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة