أفغانستان
أفغانستان
قالت وزارة الخارجية بحكومة حركة «طالبان» الأفغانية إن مسؤوليْن أميركيين أجريا محادثات، السبت، مع السلطات في كابل بشأن الأميركيين المحتجَزين بأفغانستان
قال المبعوث الخاص لشؤون الأسرى آدم بولر، السبت، خلال زيارة نادرة لمسؤول أميركي إلى كابول، إن الولايات المتحدة ستجري تبادلاً للسجناء مع حكومة «طالبان».
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، الخميس، أنها اضطرت إلى وقف تقديم المساعدات للاجئين الأفغان المبعدين من دول الجوار
دمرت الزلازل في شرق أفغانستان، هذا الشهر، المنازل والماشية، وهي الأصول الوحيدة بالنسبة لمعظم الأسر، مما ترك الناجين بلا أي إمكانيات تقريباً لإعادة البناء.
في الذكرى الـ24 لهجمات الـ11 من سبتمبر (أيلول) 2001 التي رسخت ثاني أسوأ هجوم إرهابي على الأراضي الأميركية، فإن نظريات المؤامرة لا تزال مشتعلة.
أعلنت الأمم المتحدة أنها تسعى إلى الحصول على نحو 140 مليون دولار لمساعدة نصف مليون من المتضررين بالزلزال في شرق أفغانستان.
غداة إصدار تقييم أولي بشأن الدمار واسع النطاق الذي خلفه الزلزال الأخير في أفغانستان، أكدت الأمم المتحدة أنها لم تتمكن بعد من الوصول إلى غالبية المنكوبين.
رغم مضي أسبوع على الزلزال الذي أوقع أكثر من 2200 قتيل وترك عشرات الآلاف بلا مأوى في أفغانستان، لم تتخذ الولايات المتحدة أي خطوة للسماح بتقديم مساعدات.
تعهدت ألمانيا بتسريع وتيرة ترحيل الأفغان الذين ارتكبوا جرائم رغم استمرارها في تصنيف البلاد «غير آمنة».
لم تتخذ الولايات المتحدة الخطوة الأولى نحو السماح بتقديم مساعدات طارئة، ولم يتضح ما إذا كانت تخطط لتقديم أي عون لأفغانستان بعد الزلزال.
طالبت منظمة الصحة العالمية سلطات «طالبان» برفع القيود المفروضة على عاملات الإغاثة الأفغانيات، لتمكينهن من السفر دون اشتراط وجود محرم، ومن تقديم المساعدة للنساء.
طالبت منظمة الصحة العالمية سلطات «طالبان» برفع القيود المفروضة على عاملات الإغاثة الأفغانيات؛ لتمكينهن من السفر دون اشتراط وجود مَحرم.
تحليل إخباري زلزال أفغانستان يمحو منازل وأجيالاً
لم يكن الزلزال المُدمِّر الأقوى أو الأكثر دمويةً في تاريخ أفغانستان الحديث، إلا أنه أودى بحياة 2000 شخص على الأقل.
أعلن وزير الداخلية الألماني، ألكسندر دوبرينت، اعتزامه زيادة وتيرة عمليات الترحيل إلى أفغانستان.
تحت أنقاض الزلزال المدمر الذي ضرب شرق أفغانستان، تروي الحجارة قصةً مزدوجةً: قصة الدمار الذي خلفته الهزة الأرضية، وقصة التمييز الذي كشفته استجابة الإنقاذ.
قال المركز الألماني لأبحاث علوم الأرض إن هزتين ارتداديتين قويتين ضربتا شرق أفغانستان خلال 12 ساعة؛ ما أثار مخاوف من وقوع المزيد من الوفيات والدمار، الجمعة
ذكر مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني «جي إف زد» أن زلزالاً قوته 6.2 درجة هزّ شرق أفغانستان.
تجاوزت حصيلة الزلزال الذي ضرب مناطق في شرق أفغانستان 2200 قتيل و3600 جريح، وفق أرقام محدثة نشرتها حكومة «طالبان» الخميس.
قال متحدث باسم حكومة «طالبان»، الخميس، إن مئات الجثث انتُشلت من تحت أنقاض منازل دُمرت، لترتفع حصيلة الضحايا إلى أكثر من 2205.
على مقربة من الحدود الهندية الباكستانية، اضطر آلاف المواطنين، الذين نزحوا سابقاً بسبب الصراع المسلح بين البلدين، إلى مغادرة ديارهم مرة أخرى، تحت وطأة الفيضانات.
واصل عمال الإنقاذ جهودهم لانتشال الجثث من تحت أنقاض المنازل التي دمرتها الزلازل في أفغانستان هذا الأسبوع، في حين ينفد الوقت أمام الناجين.
دعا المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، باكستان إلى تعليق ترحيل الأفغان بعد الزلزال الذي أودى بحياة أكثر من 1400 شخص.
ينعى مير سلام خان زوجته وأطفاله الثلاثة الذين فقدهم في منطقة كونار الجبلية بشرق أفغانستان التي ضربها زلزال بقوة ست درجات أدى إلى دمار آلاف المنازل.
في شرق أفغانستان، يجد الناجون من الزلزال أنفسهم بلا مأوى، أو ينامون في العراء متجنبين دخول المباني القليلة القائمة خوفاً من هزات ارتدادية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
