قطاع غزة
قطاع غزة
أفاد إعلام فلسطيني بمقتل 4 مواطنين على الأقل، وجرح آخرين، في قصف طائرات إسرائيلية مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من أن الإمدادات الأساسية في قطاع غزة لن تكفي إلا لبضعة أيام ما لم يُستأنف دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
ذكر تقرير حول جرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين خلال الفترة من 19 وحتى 24 مارس الحالي، وقوع أحداث دامية سقط خلالها 979 قتيلاً و1474 جريحاً.
أكدت مصادر «حماس» لـ«الشرق الأوسط» أن الحركة طرحت بالفعل هذه الفكرة، ليس لعشر سنوات فقط، بل أكثر، وهي ليست فكرة جديدة وإنما ظروفها تغيرت بعد حرب 7 أكتوبر.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، في ساعة مبكرة من يوم الثلاثاء، بمقتل ما لا يقل عن 13 في هجمات إسرائيلية على مناطق مختلفة في قطاع غزة.
حصد البيان المصري الذي جدد رفض القاهرة القاطع تهجير الفلسطينيين حتى ولو مقابل دعمها اقتصادياً، تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل فضلاً عن إشادة برلمانيين.
تقول السلطات الصحية الفلسطينية إن الحملة البرية والجوية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة التي استأنفتها الأسبوع الماضي أدت إلى مقتل أكثر من 50 ألف شخص.
قال متحدث باسم الأمم المتحدة في بيان، اليوم (الاثنين)، إن المنظمة ستقلص وجودها في غزة بعد مقتل خمسة من موظفي وكالة أونروا خلال الأعمال القتالية.
أدانت السعودية إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي إنشاء وكالة لتهجير الفلسطينيين من غزّة، والمصادقة على فصل 13 حياً استيطانياً غير قانوني بالضفة الغربية.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الاثنين، مقتل صحافيين اثنين جراء قصف إسرائيلي على القطاع، في حين أكد الصليب الأحمر تضرر مكتبه.
تجاوز عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة، أمس، 50 ألف قتيل منذ بدء العدوان على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وتواصلت المجازر جراء الغارات الإسرائيلية.
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، الأحد، إنشاء إدارة خاصة مهمتها السماح للفلسطينيين بمغادرة قطاع غزة «طوعاً»، في قرار نددت به منظمة إسرائيلية غير حكومية.
وصل الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي، إلى القاهرة، الأحد، لترؤس الاجتماع الذي ستعقده اللجنة الوزارية العربية بشأن غزة.
قال أوفير فالك، مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي للشؤون الخارجية، السبت، إن إسرائيل ستواصل قصف أهداف تابعة لحركة «حماس» الفلسطينية في غزة لضمان عودة الرهائن.
ماذا سيحصل في غزة بعد الحرب؟ نتنياهو لا يريد السلطة ولا «حماس». ترمب يريد القطاع «ريفييرا الشرق الأوسط». دول عربية تريد لجنة غير فصائلية. السلطة تريد حكومتها.
تواصل القوات الإسرائيلية هجماتها، جواً وبراً، في مناطق مختلفة من قطاع غزة، مخلفةً مزيداً من الضحايا وبينهم نشطاء من الفصائل الفلسطينية.
لقي 6 أطفال حتفهم وأصيب آخرون إثر قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية بمدينة غزة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، اليوم الجمعة.
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم (الجمعة)، مقتل أسامة طبش رئيس جهاز الاستخبارات العسكرية لحركة «حماس» في جنوب غزة.
ألحقت إسرائيل خسائر فادحة بـ«حماس»، عبر غارات جوية، هذا الأسبوع، لكن مصادر قالت إن الحركة أظهرت أنها قادرة على تحمُّل أضرار كبيرة ومواصلة القتال والحُكم.
قالت الولايات المتحدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الجمعة، إن حركة «حماس» هي المسؤولة عن سقوط قتلى في قطاع غزة منذ استئناف الأعمال القتالية.
تحليل إخباري الأسرى الورقة الأهم... على ماذا تراهن «حماس» في غزة؟
رغم النكسات التي مُنيت بها منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة، لا تزال حركة «حماس» تُحاول إظهار نوع من التحدي والصمود في مواجهة الدولة العبرية.
أعلنت «حماس»، الجمعة، أنها تناقش المقترح الأميركي لاستئناف وقف إطلاق النار في غزة، وذلك مع تكثيف إسرائيل عملياتها العسكرية بالقطاع للضغط على الحركة.
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، الجمعة، إن فرنسا «تعارض أي شكل من أشكال الضم» في الضفة الغربية المحتلة أو قطاع غزة.
نفت مصر بشكل قاطع «الادعاءات» باستعدادها لنقل نصف مليون مقيم من غزة بشكل مؤقت إلى مدينة في شمال سيناء جزءاً من إعادة الإعمار.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة