عرب إسرائيل
بعد اعتقال استمر يوماً كاملاً، قرّرت المحكمة المركزية في القدس، الجمعة، إطلاق سراح محاضرة عربية موقوفة بشبهة «التحريض على العنصرية والإرهاب».
أعلن عدد من رجال الأعمال الإسرائيليين في مدينة القدس الغربية عن تشكيل ميليشيا «خاصة» بدعوى حماية اليهود من هجمات فلسطينية شبيهة بهجوم «حماس».
أعلن جهاز الأمن الإسرائيلي ضبط كمية من الأسلحة لدى منظمات الجريمة في المجتمع العربي من صنع إيراني، وهي في طريقها إلى الضفة بهدف تنفيذ عمليات مسلحة.
رفعت حرب غزة التوجه اليميني في مواقف الجمهور اليهودي فزاد التأييد للاستيطان وتراجع التأييد لعملية السلام وفق استطلاع رأي جديد.
أوقفت الشرطة الإسرائيلية، في مطار بن غوريون الدولي لساعات عدة، البروفسورة نادرة شلهوب كيفوركيان، على خلفية موقفها من الحرب على غزة.
كشف تقرير رسمي حديث، عن فوضى في معسكرات الجيش الإسرائيلي تتيح سرقة أسلحة كثيرة تستخدم فقط في الجيوش
شهدت جلسة عادية للكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، الأربعاء، توتراً شديداً بسبب إدانة نائب عربي الجرائم التي تحصل في غزة، فتم طرده مع نائبة عربية أخرى.
منعت قوات الجيش والشرطة في إسرائيل، منذ ساعات صباح الجمعة، وصول آلاف المصلين إلى المسجد الأقصى المبارك، لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان.
كشفت دراسة أنه لو كان المجتمع العربي في إسرائيل دولة، لجاءت ثالثة بعد كولومبيا والمكسيك في معدل الجريمة على سلم «دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية».
يسعى اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية لطرح مشروع قرار على لجنة اختيار القضاة، يهدف إلى عزل القاضي العربي الوحيد في «المحكمة العليا».
الشرطة الإسرائيلية ستحدد سقفاً لعدد المصلين في رمضان بناءً على الاعتبارات الأمنية، كما أن القيود الشخصية ستُفرَض «بناءً على معلومات استخباراتية».
وضع الوزيران في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس وغادي آيزنكوت خطة لتوسيع التجنيد في الجيش، تقوم على تجنيد العرب واليهود «الحريديم».
رفضت الشرطة الإسرائيلية السماح لـ«لجنة المتابعة للجماهير العربية (تمثّل فلسطينيي 48)» بتنظيم مظاهرة ضد استمرار حرب غزة، فلجأت اللجنة إلى محكمة العدل العليا.
طرح اليمين المتطرف أمام لجنة التعليم في الكنيست، الأربعاء، مشروع قانون ينص على «زيادة الرقابة الأمنية على المعلمين في المجتمع العربي».
التأمت محكمة العدل العليا في القدس، ثلاث مرات، لبت إقامة تظاهرة بمشاركة 49 شخصاً فقط، رغم أن مثل هذا الاحتجاج لا يحتاج إلى ترخيص.
في أعقاب الاعتداءات والمضايقات التي تتعرض لها الفنانة الفلسطينية دلال أبو آمنة، التي بلغت أوجها بفرض الحصار عليها ببيتها في بلدة العفولة جنوب الناصرة بإسرائيل
وتعود هذه القضية إلى الواقع المركب للمجتمع الإسرائيلي، حيث إن هناك أقلية عربية كبيرة تشكل حوالي 19 في المائة من السكان، بينهم أبناء الطائفة العربية الدرزية.
حذر القادة السياسيون للمواطنين العرب في إسرائيل (من فلسطينيي 48) من إعادة فرض الحكم العسكري عليهم، كما حصل في 1948 وحتى 1966.
في خطوة أخرى لكبح صوت الاحتجاج على الحرب، اعتقلت الشرطة الإسرائيلية رئيس لجنة المتابعة العليا للجماهير العربية محمد بركة.
أبلغت الشرطة الإسرائيلية المحكمة العليا، أنها قررت منع إقامة مظاهرات ضد هجمات الجيش على قطاع غزة بدعوى الحفاظ على سلامة الجمهور وأمنه.
يواجه اليمين الإسرائيلي الاتهامات الحادة بالمسؤولية عن هجوم «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، ومطالبات لرئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، بالاستقالة.
أعلن إبراهام بورغ، الذي شغل في الماضي رئيساً لـ(الكنيست)، ورئيساً للوكالة اليهودية العالمية، أن الشرطة منعت تنظيم مهرجان سياسي عربي - يهودي مناهض للحرب على غزة.
في إطار ملاحقتها على كتابتها «لا غالب إلا الله»، قررت محكمة الصلح في الناصرة، ظهر الأربعاء، إحالة الفنّانة دلال أبو آمنة، على الحبس المنزلي.
أعدت الشرطة الإسرائيلية ودائرتها السرية خطة لمحاربة أي تعاطف يبديه المواطنون العرب (فلسطينيو 48) مع قطاع غزة، وذلك تحت عنوان «مكافحة حالات الدعم لأعمال (حماس)»
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة