الموساد

كشفت مصادر مطلعة تفاصيل حملة سرية إسرائيلية واسعة النطاق داخل إيران، شملت هواتف مخترقة، عملاء متخفين، وأنظمة أسلحة مصغرة.

أفادت تقارير بعثور السلطات الإيرانية على ورشة يُشتبه في أنها إسرائيلية، لتصنيع المسيّرات والمتفجرات بمدينة أصفهان وسط البلاد.

أطلقت وزارة الاستخبارات الإيرانية حملة توعية عامة، دعت فيها المواطنين إلى الإبلاغ عن أي سلوكيات «مريبة».

تعهد رئيس السلطة القضائية في إيران غلام حسين محسني إيجئي، الاثنين، بإجراء محاكمات سريعة للمشتبه بتعاملهم مع إسرائيل.

أعلن جهاز استخبارات الشرطة في محافظة البرز الإيرانية، الأحد، أنه جرى اعتقال «اثنين من أعضاء خلية إرهابية تابعة للموساد».

ذكر موقع «أكسيوس» الأمريكي أن الولايات المتحدة وإسرائيل كانتا تستعدان لرد انتقامي سريع وشرس من إيران خلال الليل، لكن بفضل الجواسيس ساد الصمت.

قال مصدر أمني إسرائيلي إن قوات خاصة تابعة لجهاز الموساد قادت سلسلة عمليات سرية في عمق إيران، سبقت الضربات الإسرائيلية، الجمعة.

قال الجيش الإسرائيلي، الجمعة، إن المعلومات الاستخبارية كانت تؤشر إلى أن البرنامج النووي الإيراني شارف «نقطة اللاعودة».

أظهرت نتائج الحرب الإسرائيلية الأخيرة أن لبنان تحوَّل مرتعاً لعملاء إسرائيل، وأرضاً خصبة لنشاطهم في جمع المعلومات وتزويد «الموساد» بها.

أفاد تقرير إخباري لبناني بأنه تم توقيف «عميل إسرائيلي» يحمل الجنسية اليمنية في لبنان.

كشفت السلطات التركية أن ضابط شرطة سابق أدار شبكة تجسس على 7 ناشطين فلسطينيين في تركيا لصالح جهاز الاستخبارات الإسرائيلي (الموساد).

بدأت إسرائيل تحقيقاً استخبارياً في أعقاب الذعر الذي ساد بين ألوف المواطنين على أثر تلقيهم مكالمات هاتفية مجهولة تتضمن تسجيلات لمحتجزين يصرخون ويستغيثون بالعبرية

تتبع كييف نهجاً مستوحى من «الموساد» الإسرائيلي، في ملاحقة من تعتبرهم مسؤولين عن الجرائم المرتكبة بحق أوكرانيا.

توجهت صوفي بن دور، ابنة الجاسوس الإسرائيلي الذي أعدم قبل 60 عاما، إلى الرئيسين ترمب وبوتين بطلب التدخل لدى بشار الأسد حتى يُحرر المعلومات عن مكان دفن والداها.

يعد إيلي كوهين أحد أهم وأبرز جواسيس إسرائيل في العالم العربي منذ تأسيس الدولة العبرية عام 1948، حيث استطاع نسج علاقات مع شخصيات سياسية وعسكرية رفيعة المستوى.

كشفت وثائق بريطانية تعاوناً استخباراتياً غربياً سرياً ساعد إسرائيل على تنفيذ اغتيالات ضد فلسطينيين بأوروبا.

في قطاع غزة دارت رحى حرب استخباراتية سرّية بين إسرائيل و«حماس» قبل سنوات من هجوم السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، تضمنت نقل الحركة الفلسطينية معلومات مضللة.

أعلن «حزب الله» اللبناني أنه أبلغ السلطات التركية بوجود شحنة أجهزة نداء «بيجر» مفخخة في مطار إسطنبول في سبتمبر (أيلول)، ما أدّى إلى إحباطها عملية استهداف.

قام ثلاثة عملاء من جهاز الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) بإضاءة المشاعل خلال احتفالات يوم الاستقلال، وهو اعترافٌ رسميٌّ بدورهم في عملية استهدفت «حزب الله».

اتهمت نائبة في الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي مقربة من نتنياهو، رؤساء الأجهزة الأمنية إبان هجوم «7 أكتوبر»، بالتآمر، وطالبت باعتقالهم وإعدامهم.

لم يسبق لسيدة في تاريخ «الموساد» الإسرائيلي أن امتلكت القوة التي كانت لدى عليزة ماجن؛ فتاريخها طوال 40 سنة من العمل بالجهاز حافل بنجاحات وإخفاقات عدة.

أصدرت محكمة تركية أحكاماً بالسجن تصل إلى 100 عام بحق عائلة تركية مكونة من ثلاثة أفراد، بالإضافة إلى ثلاثة أشخاص آخرين، بعد إدانتهم بالتجسس لصالح «الموساد».

أوقفت السلطات التركية 5 أشخاص لاتهامهم بجمع معلومات عن قواعد عسكرية ومناطق حساسة لصالح استخبارات «الحرس الثوري» الإيراني، وذلك وسط توتر في العلاقات بين البلدين.

قال رئيس الموساد الإسرائيلي ديفيد برنياع إن تفجير أجهزة البيجر التي كان يستخدمها عناصر «حزب الله» شكّلت «نقطة تحوّل» في الحرب.