الحرس الثوري الإيراني
الحرس الثوري الإيراني
التزمت طهران الصمت إزاء تقارير تفيد بإصابة قائد «فيلق القدس» إسماعيل قاآني، وذلك وسط تأهب إيراني لرد إسرائيلي محتمل على هجوم صاروخي باليستي شنه «الحرس الثوري».
فقدان الاتصال مع الزعيم المحتمل لـ«حزب الله» هاشم صفي الدين، منذ أمس، بعد قصف إسرائيلي مكثف على الضاحية الجنوبية لبيروت.
جدّد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم (السبت)، من دمشق، التأكيد على أهمية التوصل إلى وقف لإطلاق النار في لبنان وغزة.
لوّح قيادي في «الحرس الثوري» باستهداف البنية التحتية الإسرائيلية، بما يشمل مصافي النفط إذا شنت هجوماً على إيران.
حذَّر نائب قائد «الحرس الثوري» الإيراني، إسرائيل، قائلاً: «إن إيران ستستهدف منشآت الطاقة والغاز الإسرائيلية إذا شنّت إسرائيل هجوماً على إيران».
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها تجري مناقشات مع مسؤولين إسرائيليين بخصوص الرد المحتمل على الهجوم الصاروخي الإيراني.
المرشد الإيراني علي خامنئي «قد يضطر إلى اتخاذ قرارات صعبة وخطرة نجح في تفاديها» منذ توليه مهامه في 1989 خلفاً للخميني.
قال قياديان في «الحرس الثوري» إن طهران تدرس إرسال قوات «متطوعة» إلى لبنان والجولان، وتوعّدا بتطهير صفوف «حزب الله» من «العملاء».
استبعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن تبادر إسرائيل إلى توجيه ضربات للمنشآت النووية الإيرانية، رداً على ثاني هجوم صاروخي استهدف الأراضي الإسرائيلية.
أظهرت صور الأقمار الاصطناعية وجود أضرار جسيمة في قاعدة «نيفاتيم» الجوية العسكرية في جنوب إسرائيل، بعدما أطلقت إيران وابلاً من الصواريخ الباليستية.
أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان مساء الأربعاء، بأن حسن جعفر قصير، صهر حسن نصر الله، قتل مع لبناني آخر في الغارة الإسرائيلية على منزل في حي المزة بدمشق.
احتفل حشد صغير من الإيرانيين في شوارع طهران بشن بلادهم هجوماً صاروخياً واسع النطاق على إسرائيل، في حين شعر آخرون بالقلق إزاء مخاطر التصعيد في الشرق الأوسط.
كشفت مصادر إيرانية عن أن المرشد، علي خامنئي، حذر الأمين العام لـ«حزب الله»، حسن نصر الله، طالباً منه الخروج من لبنان قبل أيام من قتله بغارة إسرائيلية.
قال المرشد الإيراني، علي خامنئي، إن المخرج الوحيد لإنهاء الحرب في المنطقة هو «تقليل الشر الأميركي».
من المنشآت النفطية إلى النووية، مروراً بمصانع السلاح والقيادات... أهداف محتملة لإسرائيل في إيران.
يقول خبراء إن الهجوم الإيراني بالصواريخ الباليستية على إسرائيل أمس الثلاثاء كان أكبر وأكثر تعقيداً وتضمن استخدام أسلحة أكثر تطوراً من ضربات أبريل الماضي.
قررت إسرائيل استهداف موقع استراتيجي إيراني رداً على الهجوم الصاروخي، على أن يتخذ رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه «القرار النهائي والموعد».
أعلن «الحرس الثوري» الإيراني إطلاق مئات الصواريخ الباليستية مستهدفاً عمق الأراضي الإسرائيلية، وحذر إسرائيل من الرد.
أعادت الاغتيالات الإسرائيلية لقياديين من «الحرس الثوري» و«حزب الله» وحركة «حماس» الحديث عن اختراق الاستخبارات الإسرائيلية (الموساد) لـ«الحرس».
المتحدث باسم «الخارجية» الإيرانية قال: لن نترك أياً من «الأعمال الإجرامية للكيان الصهيوني» تمضي دون رد.
أكد «الحرس الثوري» الإيراني مقتل نائب قائد غرفة عملياته، الجنرال عباس نيلفروشان في غارة إسرائيلية.
مثلت الضربة الإسرائيلية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت زلزالاً داخل «حزب الله» اللبناني، خصوصاً بعد تأكيد الأنباء عن مقتل الأمين العام للحزب حسن نصر الله.
منذ مأسسة «حزب الله» في عام 1989، انتخبت قيادة الحزب 3 أمناء عامين له، وهم من رجال الدين الشيعة المعمّمين.
أكدت وسائل إعلام تابعة لـ«الحرس الثوري»، مقتل نائب قائد عمليات «الحرس الثوري» الجنرال عباس نيلفروشان، في قصف أسفر عن مقتل أمين عام «حزب الله»، حسن نصر الله.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة