الحرب العالمية الثانية
الحرب العالمية الثانية
اقتربت شركة «لوفتهانزا» الألمانية للطيران خطوة جديدة من الاستحواذ على جزء من شركة «إيتا» الإيطالية للطيران، عندما وقعت مذكرة تفاهم مع وزارة المالية الإيطالية، وفقاً لمعلومات حصلت عليها وكالة الأنباء الألمانية. وتمتلك الحكومة الإيطالية شركة «إيتا إيروايز»، التي كانت تحمل في السابق اسم «أليطاليا». وتمنح الاتفاقية شركة الطيران الألمانية حقوق تفاوض حصرية لشراء جزء من شركة الطيران المتعثرة.
قيّم البنك المركزي الألماني الوضع الاقتصادي في ألمانيا بشكل أفضل من توقعاته التي أعلنها قبل بضعة أسابيع.
ارتفع التضخم في ألمانيا عام 2022 إلى أعلى مستوى له منذ إعادة توحيد شطري البلاد في عام 1990، حيث بلغ متوسط ارتفاع أسعار المستهلك على مدار العام الماضي 7.9 في المائة مقارنة بعام 2021، حسبما أكد مكتب الإحصاء الاتحادي بفيسبادن أمس الثلاثاء في تقديرات أولية أعلنها قبل نحو أسبوعين. وبالمقارنة، ارتفعت أسعار المستهلك في ألمانيا عام 2021 بمتوسط 3.1 في المائة. وقالت رئيسة المكتب، روت براند: «معدل التضخم السنوي المرتفع على نحو غير مسبوق كان مدفوعا بشكل أساسي بالزيادات الشديدة في أسعار منتجات الطاقة والأغذية منذ بداية الحرب في أوكرانيا».
كشفت دراسة أجراها مركز البحوث الاقتصادية الأوروبية في مدينة مانهايم الألمانية عن أن ألمانيا لا تزال تفقد قدرتها التنافسية بالمقارنة مع 20 دولة اقتصادية رائدة أخرى. وفي الإصدار الجديد للمركز لـ«مؤشر الدول للشركات العائلية»، احتلت ألمانيا المرتبة الـ18 بين 21 دولة، متراجعة بذلك 4 مراكز مقارنة بعام 2020، واحتلت الولايات المتحدة المركز الأول، وجاءت خلف ألمانيا في الترتيب المجر وإسبانيا وإيطاليا. وتمت الدراسة بتكليف مؤسسة الشركات العائلية في ميونيخ، والتي نشرت أمس (الاثنين)، الإصدار التاسع من التحليل الذي يُجرى كل عامين منذ عام 2006. ويقيّم خبير الاقتصاد في المركز فريدريش هاينمان وفريقه، 6 عوامل تخ
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني أن زيارته المانيا تختلف عن الزيارات السابقة التي قام بها مسؤولون عراقيون.
بينما قالت وزارة المالية الألمانية إن نصف الشركات في البلاد لم تقدم البيانات المطلوبة قانونياً لسجل الشفافية الوطني، كشفت بيانات المعهد الألماني للأبحاث الاقتصادية أن النساء في ألمانيا تقلدن مناصب قيادية على نحو متزايد خلال السنوات الأخيرة. وجاء في الدراسة التي تنشرها صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه زونتاجس تسايتونج» في عددها اليوم الأحد، أن النساء اللائي يعملن بدوام كامل يتمتعن الآن بنفس الفرص لشغل منصب قيادي مثل الرجال الذين يعملون بدوام كامل. وبحسب الدراسة، شغلت نحو 5 في المائة من النساء العاملات بدوام كامل مناصب قيادية في عام 2000، بينما ارتفعت نسبتهن إلى 7 في المائة في عام 2020. وفي المقابل، ت
سجلت الصناعة في ألمانيا تباطؤاً حاداً في الطلبات الواردة خلال نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي. وأعلن مكتب الإحصاء الاتحادي، الجمعة، أن حجم الطلبات تراجع بنسبة 5.3 في المائة على أساس شهري. وفوجئ خبراء الاقتصاد بحجم التراجع، حيث كانوا يتوقعون في المتوسط انخفاضاً طفيفاً بنسبة 0.5 في المائة فقط. وعلى أساس سنوي، تراجع الطلب الصناعي في نوفمبر الماضي بنسبة 11 في المائة. وتحدثت وزارة الاقتصاد الألمانية عن اتجاه تنازلي آخذ في الازدياد.
بعد انتهاء عام 2022 الذي شهد تضخماً مرتفعاً واستهلاكاً بطيئاً، يدخل قطاع التجزئة الألماني العام الجديد بقليل من التفاؤل. وقال ستيفان جينث، الرئيس التنفيذي لنقابة التجزئة الألمانية، لوكالة الأنباء الألمانية: «يظهر مسحنا الحالي لاتجاهات البيع بالتجزئة أن غالبية تجار التجزئة لا يتوقعون تعافي المبيعات في عام 2023». وأضاف أن هناك قدراً كبيراً من عدم اليقين بين المستهلكين وتجار التجزئة بسبب حرب روسيا على أوكرانيا وتبعاتها الاقتصادية: «لهذا السبب، نحن ندخل عام 2023 بتوقعات متواضعة للغاية - بقلق بدلاً من نظرة مستقبلية إيجابية». وتابع أنه من المؤكد أن عام 2022 بدأ بشكل جيد لتجارة التجزئة، وفقاً لقوله.
يتوقع الاتحاد الألماني للبنوك أن يشهد الاقتصاد الألماني «ركوداً معتدلاً» في نصف العام الشتوي.
توقع وزير الاقتصاد الألماني روبرت هابيك، انخفاض أسعار الغاز للمستهلكين في نهاية عام 2023. وقال هابيك، وفق وكالة الأنباء الألمانية: «سيتعين علينا تحمل أسعار أعلى طوال العام»، معرباً عن أمله في أن تكون الأسعار أفضل بحلول نهاية عام 2023 -إن لم تكن بمستوى عام 2021. وأسعار الغاز الطبيعي الأوروبي تتجه نحو أطول جولة تراجع يومي في العام الجاري، حيث تسبب الطقس المعتدل والرياح العاتية في تخفيف الضغط أكثر على أنظمة الطاقة في المنطقة، حسب وكالة «بلومبرغ».
كشف استطلاع حديث للرأي أن غالبية الألمان ينظرون بقلق إلى العام الجديد. وأظهر الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة هامبورغ للقضايا المستقبلية، بتكليف من شركة التبغ البريطانية - الأميركية (بات)، أن 64 بالمائة من الألمان أعربوا عن قلقهم بشأن عام 2023. وقالت المؤسسة إن هذا أكثر من ضعف ما كانت عليه النسبة في مسح مماثل قبل عشر سنوات. وفي عام كورونا 2020، كان لدى 46 بالمائة ممن شملهم استطلاع أجراه معهد أبحاث السوق «جي إف كيه» شعور غير مريح بشأن مطلع العام الجديد. وأظهر الاستطلاع الأحدث أن النساء أكثر قلقاً، حيث بلغت نسبة من يتطلعن إلى العام الجديد بمخاوف بينهن 70 بالمائة، مقابل 58 بالمائة بين الرجال.
كشف استطلاع حديث أن أغلب الأشخاص في ألمانيا لا يتوقعون حدوث انفراجة في أسعار المستهلكين خلال العام الجديد. وأظهر استطلاع معهد «يوغوف» لقياس مؤشرات الرأي الذي نُشرت نتائجه يوم الاثنين، أن 50 في المائة ممن شملهم الاستطلاع يرون أنه من المحتمل أن يزداد التضخم في عام 2023. وذكر 28 في المائة ممن شملهم الاستطلاع أن معدلات التضخم ستظل عند نفس المستوى المرتفع الذي تم رصده خلال الأشهر الماضية.
أعرب غالبية الألمان عن توقعهم أن يكون هناك نقص في إمدادات الغاز هذا الشتاء أو الشتاء المقبل، من خلال الاستطلاع، الذي أجراه معهد «يوجوف» لقياس مؤشرات الرأي بتكليف من وكالة الأنباء الألمانية، والذي أظهر أن 29 في المائة من الألمان يتوقعون نقص الغاز هذا الشتاء بالفعل، بينما يتوقع نحو 26 في المائة آخرين العجز بحلول شتاء 23/2024. ومن بين أكثر من 2000 شخص شملهم الاستطلاع، قال 29 في المائة إنهم يعتقدون أن إمدادات الغاز ستكون آمنة خلال فصلي الشتاء.
ارتفعت إمدادات الغاز في منشآت التخزين في ألمانيا، بشكل طفيف للمرة الأولى، منذ أربعة أسابيع أمس الجمعة، ويرجع ذلك على الأرجح إلى الطقس المعتدل في الآونة الأخيرة. وامتلأت منشآت التخزين بنسبة 87.3 في المائة مساء الأربعاء، أي أعلى 0.1 نقطة مئوية عن اليوم السابق، طبقاً لما ذكرته هيئة «غاز إنفراستراكتشور يوروب» في أوروبا أمس الجمعة. وفي الوقت الذي ظلت فيه الواردات منتظمة، تراجع الاستهلاك، وذكرت هيئة الأرصاد الجوية الألمانية أن متوسط درجة الحرارة بلغت 5.4 درجة مئوية يوم الثلاثاء الماضي و6.2 درجة مئوية الأربعاء الماضي. ويقول اتحاد مشغلي أنظمة تخزين الغاز والهيدروجين «إي إن إي إس» أن الطلب على الغاز ير
رفضت ألمانيا مزاعم بأنها تخطط لشراء النفط الروسي في مطلع العام المقبل، وقالت إنها سوف تستورد النفط الخام من كازاخستان بدلاً من روسيا، حسبما أوردت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الثلاثاء). وأوردت وكالة الأنباء الألمانية أن صاحبة أكبر اقتصاد في أوروبا، قالت في وقت سابق إنها تخطط لوقف واردات النفط الخام الروسي بحلول نهاية العام الحالي، وذلك بعد غزو روسيا لأوكرانيا، ولكنّ ذلك صار موضع شك بعدما قال الرئيس التنفيذي للشركة المشغلة لخطوط أنابيب النفط الروسية، إنها تلقت طلبات للحصول على إمدادات الخام الروسي في الربع الأول من عام 2023. والجدير بالذكر أن مصفاتي «ليونا» و«شفيدت» الألمانيتين، لطالما اعتمد
دعت فرنسا وألمانيا، اليوم (الإثنين)، واشنطن إلى منح المنتجات المصنّعة في أوروبا المزايا نفسها الممنوحة لبعض المنتجات الاستراتيجية المصنّعة في الولايات المتحدة، بموجب خطة دعم الشركات. ووفق وكالة الصحافة الفرنسية، قالت باريس وبرلين، في بيان مشترك، إن دول الاتحاد الأوروبي «شريكة» و«حليفة» لواشنطن، وهو ما يبرّر حصولها أيضاً على جزء من الأموال التي تنفقها الإدارة الأميركية في إطار قانون خفض التضخّم. وأضاف وزيرا الاقتصاد الفرنسي والألماني، برونو لومير، وروبرت هابيك، في البيان، أن «من مصلحتنا المشتركة إيجاد تفاهم»، في وقت تقيم أوروبا والولايات المتحدة «تعاوناً لمواجهة الحرب الروسية على أوكرانيا». كما
كشف استطلاع حديث أن أغلب الأشخاص في ألمانيا يؤيدون حالياً التدخل الحكومي في أسعار السلع الغذائية، في ظل الازدياد الكبير للأسعار. ولخّصت خبيرة التجارة فانيسا زايب؛ من شركة الاستشارات الإدارية «أوليفر فيمان»، نتيجة الاستطلاع بقولها: «يعاني العملاء من ارتفاع أسعار المواد الغذائية بشكل كبير، لدرجة أنهم يرغبون في استخدام جميع الوسائل كي يكونوا قادرين على التسوق مرة أخرى بسعر أرخص». وأعرب 91 % ممن شملهم الاستطلاع عن تأييدهم لتدخلات حكومية مثل تحديد حد أقصى قانوني للأسعار، أو توفير دعم للسلع الغذائية.
أعرب يوخن فايراوخ رئيس مجموعة «دور» الألمانية لصناعة الآلات والأنظمة، عن اعتقاده بأن البرنامج الأميركي لتخفيض التضخم سيكون له «تأثير مأساوي على قرارات الاستثمار». وفي تصريحات لصحيفة «شتوتجارتر ناخريشتن» الألمانية الصادرة اليوم (الاثنين)، قال فايراوخ إن هناك مشروعات استثمارية لعملاء كان قد تم التخطيط لها في ألمانيا أو أوروبا، هاجرت إلى الولايات المتحدة. ورأى فايراوخ أن «قانون تخفيض التضخم» حَوَّل التكاليف «في غير صالح أوروبا»، مشيراً إلى أن الشركات لم يتبقَّ لها خيار آخر.
لا يتوقع الرئيس التنفيذي لشركة الطاقة الألمانية العملاقة «آر دبليو إي» أي مشكلات في إمدادات الكهرباء في البلاد هذا الشتاء، لكنه يرى أن الوضع سيظل صعباً فيما يتعلق بالغاز. وقال ماركوس كريبر في تصريحات لصحيفة «راينيشه بوست» الألمانية الصادرة أمس السبت، إن كل هذا يتوقف على الطقس، وأضاف: «لقد فعلت ألمانيا كل ما في وسعها، والأسر والصناعة تخفض استهلاك الغاز»، مشيراً إلى أن الطقس في شهر أكتوبر (تشرين الأول) كان معتدلاً للغاية لدرجة أن البلاد لم تكن بحاجة إلى الاستهلاك من مخزونات الغاز، وقال: «هذا لا يعني انتهاء الخطر.
يلاحق شبح أسعار الطاقة المرتفع الاقتصاد الألماني، خاصة بعد قرار الاتحاد الأوروبي بالالتزام بسقف 60 دولاراً لبرميل النفط الروسي. ويعتمد اقتصاد «الماكينات الألمانية» على الطاقة والمواد الخام المستوردة لعقود من الزمن، لدرجة أصبحت تخيف المصنعين الألمان.
في ضوء التضخم المرتفع والميزانيات المحدودة، يعتزم الكثير من الألمان التقشف في الإنفاق على هدايا عيد الميلاد (الكريسماس) هذا العام، بحسب مسح أجرته شركة «إرنست أند يونغ» للاستشارات الاقتصادية. وقال الخبير التجاري في الشركة، ميشائيل رينتس، معلقاً على نتائج الاستطلاع الذي تم في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي وشمل أكثر من ألف مستهلك في ألمانيا: «ما يهم العديد من المستهلكين حالياً بشكل أساسي هو الإيفاء بالتزاماتهم المالية بطريقة أو بأخرى.
انتقد وزير المالية الألماني كريستيان ليندنر السياسة الاقتصادية الأميركية على خلفية قانون مكافحة التضخم الأميركي، محذراً في الوقت نفسه من اندلاع حرب تجارية مع الولايات المتحدة. وقال ليندنر، في تصريحات لصحيفة «فيلت آم زونتاج» الألمانية، تنشرها في عددها اليوم (الأحد): «الولايات المتحدة شريكنا القيم، ولكن في نفس الوقت هناك سياسة اقتصادية حمائية ضخمة»، مضيفاً أنه يتعين لذلك على الحكومة الألمانية أن تمثل المصالح الألمانية في واشنطن وأن تشير إلى العواقب السلبية على ألمانيا جراء هذه السياسة. وذكر ليندنر أنه، على عكس الاقتصاد الفرنسي، يرتبط الاقتصاد الألماني ارتباطاً وثيقاً بالسوق الأميركية، وقال: «لهذ
على الرغم من الوضع الاقتصادي الصعب، ارتفعت توقعات الصادرات بالقطاع الصناعي في ألمانيا بشكل طفيف مرة أخرى. وحسب المسح الاقتصادي الشهري الذي أجراه معهد «إيفو» الألماني للبحوث الاقتصادية ونشر نتائجه في ميونيخ أمس (الاثنين)، بلغ مؤشر توقعات التصدير للقطاع الصناعي في نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري 4.0 نقطة بعد سالب 6.4 نقطة في الشهر السابق. وعدّ المعهد ذلك «بصيص أمل صغيراً» بالنسبة لصادرات قطاع التصنيع في ألمانيا. ووفقاً لرئيس المعهد كليمنس فوست، يتوقع قطاع صناعة السيارات نمواً في الصادرات، بينما يتوقع قطاع الصناعات الكيماوية الذي يعاني من ارتفاع أسعار الطاقة، تراجعاً في الأعمال. تجدر الإشارة إلى أ
كشفت دراسة ألمانية حديثة أن النقص في العمالة الماهرة يهدد بإبطاء انتقال ألمانيا إلى الطاقة المتجددة. وجاء في نتائج الدراسة، التي أجراها معهد الاقتصاد الألماني (آي دابليو)، أن هناك حاليا نقصا يُقدر بحوالي 216 ألف فرد من العمال المهرة، والذي يعوق مواصلة تطوير الطاقة الشمسية وطاقة الرياح. ووفقا للدراسة التي نشرتها صحف مجموعة «فونكه» الألمانية الإعلامية، السبت، هناك نقص في العمال المتخصصين في الكهرباء وفنيي التدفئة وتكييف الهواء وعلماء الكمبيوتر.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة