الأتمتة

يشهد عالم الأعمال ثورة تكنولوجية عالمية جديدة باستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي.

يستخدم العديد من الموظفين والعمال في الكثير من الدول حول العالم أدوات الذكاء الاصطناعي بشكل شبه يومي.

مكّن عصر البيانات الضخمة، والنمو الهائل في القدرة الحاسوبية الذكاء الاصطناعي من تحليل كميات هائلة من البيانات، وتعلم كيفية أداء مهام كان البشر ينجزونها حصرياً.

يُحدث الذكاء الاصطناعي تحولاً كبيراً في سوق العمل، وقد يكون من المبكر الحُكم على هذا التحول بصورة كاملة بإيجابياته وسلبياته.

مع ازدياد عدد مستخدمي تطبيقات وأدوات الذكاء الاصطناعي بصورة ملحوظة، يبرز السؤال المهم: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يحل مكان الإنسان؟

شهد العالم في السنوات الأخيرة انتشاراً متسارعاً لتطبيقات الذكاء الاصطناعي، ما أثار تساؤلات حول تأثيره على القدرات الذهنية للبشر.

انتشر الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة بشكل سريع وقوي بين الناس، وبات يُشكل جزءاً أساسياً من حياتنا اليومية.

سرعان ما أصبح الذكاء الاصطناعي جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، وشيئاً فشئياً، غيَّر الذكاء الاصطناعي طريقة عملنا وتواصلنا مع العالم من حولنا.

تسهم الأتمتة الذكية في السعودية في تمكين الكفاءات الوطنية وتطوير الخدمات الحكومية من خلال دمج الذكاء الاصطناعي في التدريب والتوظيف لتحقيق «رؤية 2030».

هناك عدد من الوظائف ستتأثر بشكل أكبر من غيرها بتطورات الذكاء الاصطناعي... فما هي؟

يتزايد اعتماد الشركات بسرعة على تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي لزيادة الإنتاجية والكفاءة، ولكن العديد منها لا يتخذ نهجاً استراتيجياً لتنفيذ هذه التكنولوجيا

يتردد تعبير الذكاء الاصطناعي بكثافة شديدة هذه الأيام. لكن ما هو وكيف يعمل؟ وما أحدث التطويرات في الأجهزة والبرامج الذكية؟