أخبار ليبيا
تصاعدت في ليبيا حالة من الجدل بشأن ازدياد أعداد المهاجرين غير الشرعيين، خصوصاً من أصحاب البشرة السمراء.
أعلنت القائمة بأعمال البعثة الأممية، ستيفاني خوري، أنها بحثت مع السفير الروسي آيدار أغانين، الوضع الحالي للعملية السياسية في ليبيا.
تكثف البعثة الأممية للدعم في ليبيا من تحركاتها لجهة تسهيل إجراء الانتخابات العامة المؤجلة، مشددة على ضرورة توحيد المؤسسات الليبية وفي مقدمتها الأجهزة الأمنية.
توعّدت أسرة لاعب كرة القدم الليبي المقتول، بشير الرياني، بأنها «لن تفرط في دمه»، بعدما قالت إن المحكمة العليا بالبلاد نقضت الحكم ببراءة الساعدي القذافي.
بحث رئيس حكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، ونظيره المصري مصطفى مدبولي، نتائج اجتماعات اللجنة العليا المشتركة.
سيطرت معضلة الانتخابات الليبية وقوانينها على لقاء رئيس مجلس النواب عقيلة صالح والمبعوثة الأممية بالإنابة ستيفاني خوري وسط تمسك صالح بتشكيل «حكومة موحدة»
رغبة متبادلة «في تعزيز الشراكة من خلال بناء وترسيخ الجهود المشتركة بين الاتحاد الأوروبي وليبيا»
وفقاً لرؤية بعض المراقبين فإن أسماء عدة سوف تتصدر قائمة المرشحين لمنصب رئيس «المجلس الأعلى للدولة» خلال الأيام المقبلة من بينهم الرئيس السابق للمجلس خالد المشري
تجاهل «الجيش الوطني» بقيادة المشير خليفة حفتر، مقترح مصطفى الطرابلسي وزير الداخلية المكلف بحكومة «الوحدة»، لتشكيل غرفة عمليات مشتركة لتأمين الحدود الجنوبية.
قال الأمير محمد السنوسي، نجل ولي العهد إبان الحكم الملكي في ليبيا، إن «الأمازيغ والطوارق والتبو» يشكلون جزءاً أساسياً من هويتنا وشخصيتنا الوطنية.
دشّن الطرابلسي مع نظيره التونسي خالد النوري، إعادة افتتاح المعبر، برفقة صلاح النمروش مساعد رئيس أركان القوات التابعة لحكومة «الوحدة».
جدّدت القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة، ستيفاني خوري، تأكيد التزام الأمم المتحدة «عملية سياسية شاملة»، وسط شكاوى «التبو» من «التهميش».
بحث رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، بطرابلس، مع سفير بريطانيا مارتن لونغدن، في تطورات الأوضاع السياسية والاقتصادية في ليبيا.
«لا يعقل بعد مرور 28 عاماً على المذبحة، و13 عاماً على سقوط نظام القذافي، الذي ارتُكبت الجريمة في عهده، أن يظلّ القانون عاجزاً عن قول كلمته العادلة».
تباينت آراء سياسيين وأكاديميين ليبيين بشأن ما يرونه تراجعاً لدور اللجنة العسكرية المشتركة «5+5».
دفع اختيار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الدبلوماسية الأميركية ستيفاني خوري، نائباً للمبعوث الأممي إلى ليبيا، إلى الكلام عن مساعٍ للاستعانة بـ«خبيرة الأزمات» لإنهاء حالة «الانسداد السياسي» في ليبيا، التي لم تفلح معها جهود المبعوثين الأمميين السابقين على مدار أكثر من 13 سنة. ثم إن اختيار خوري، خلال مارس (آذار) الماضي «قائماً بأعمال المبعوث الأممي» هناك، أعاد إلى الأذهان الدور الذي لعبته مواطنتها ستيفاني وليامز قبل 4 سنوات عند اختيارها نائباً للمبعوث الأممي، ثم مبعوثة أممية في مارس 2020. وكانت وليامز قد أشرفت حينذاك على اتفاق وقف إطلاق النار في أكتوبر (تشرين الأول) 2020، وتشكيل حكومة «وحدة وطنية»، والاتفاق على إجراء انتخابات كانت مقرّرة في 24 ديسمبر (كانون الأول) 2021، قبل تعثر تلك الخطوة.
> يجدر التذكير بأنه تعاقب على بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا (أونسميل)، عشرة مبعوثين أمميين منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي في 2011. وسعى كل هؤلاء لإيجاد.
بدا أن ملف الصراع على وزارة النفط بحكومة «الوحدة» الليبية المؤقتة، برئاسة الدبيبة، لم يغلق، في ظل وجود وزيرين يحملان الصفة نفسها.
على وقع زخم شهدته العاصمة الليبية، بحث محمد المنفي رئيس المجلس الرئاسي، وعبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة «الوحدة» في تنسيق «توحيد الجهود الدولية» بشأن الانتخابات.
تمسكت بعثة الاتحاد الأوروبي إلى ليبيا بدعمها لتجديد شرعية المؤسسات في جميع أنحاء البلاد، وقالت إن الشعب «لديه الحق في اختيار قادته».
عرقلت اشتباكات مسلحة طارئة إعادة افتتاح معبر «رأس جدير» بين ليبيا وتونس المغلق منذ 3 أشهر مما تسبب في تعطيل الحركة التجارية بهذه النقطة الحدودية.
أكدت حكومة الوحدة الليبية المؤقتة، برئاسة عبد الحميد الدبيبة، جاهزيتها لافتتاح معبر «رأس جدير» البري على الحدود المشتركة مع تونس.
اتفق سياسيون ليبيون على أن الانتخابات البلدية التي يجري الاستعداد لإجرائها في البلاد، تواجه «عدداً من التحديات»، وسط تباين بشأن أعداد المواطنين المسجلين.
أعلنت وزارة الدفاع الوطني التونسية هذا اليوم الأربعاء عن مقتل جندي تونسي في منطقة حدودية عازلة بعد إطلاق نار مفاجئ من مصدر مجهول.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة