Cinema
Cinema
توفي الممثل البريطاني راي ستيفنسون الذي شارك في أفلام كبرى مثل «ثور» و«ستار وورز» عن عمر يناهز 58 عامًا.
أثارت تصريحات الفنان المصري محمد فؤاد في برنامج «العرافة» الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، اهتمام الجمهور المصري، خلال الساعات الماضية، وتصدرت التصريحات محرك البحث «غوغل» بسبب رده على زميله الفنان محمد هنيدي الذي قدم رفقته منذ أكثر من 25 عاماً فيلم «إسماعيلية رايح جاي». كشف فؤاد خلال الحلقة أنه كان يكتب إفيهات محمد هنيدي لكي يضحك المشاهدين، قائلاً: «أنا كنت بكتب الإفيهات الخاصة بمحمد هنيدي بإيدي عشان يضحّك الناس، أنا مش بغير من حد، ولا يوجد ما أغير منه، واللي يغير من صحابه عنده نقص، والموضوع كرهني في (إسماعيلية رايح جاي) لأنه خلق حالة من الكراهية». واستكمل فؤاد هجومه قائلاً: «كنت أوقظه من النوم
Macaroni ضحك رقيق وحزن عميق جيد ★★★ هذا الفيلم الذي حققه الإيطالي إيتوري سكولا سنة 1985 نموذج من الكوميديات الناضجة التي اشتهرت بها السينما الإيطالية طويلاً. سكولا كان واحداً من أهم مخرجي الأفلام الكوميدية ذات المواضيع الإنسانية، لجانب أمثال بيترو جيرمي وستينو وألبرتو لاتوادا. يبدأ الفيلم بكاميرا تتبع شخصاً وصل إلى مطار نابولي صباح أحد الأيام. تبدو المدينة بليدة والسماء فوقها ملبّدة. لا شيء يغري، ولا روبرت القادم من الولايات المتحدة (جاك ليمون في واحد من أفضل أدواره) من النوع الذي يكترث للأماكن التي تطأها قدماه.
أفادت وثائق قضائية بأن الممثل أليك بالدوين والمسؤولة عن الأسلحة في فيلم «راست» هانا جوتيريز ريد اتُهما، أمس (الثلاثاء)، بالقتل غير العمد، على خلفية إطلاق الرصاص الذي راحت ضحيته المصورة السينمائية هالينا هتشينز، أثناء تصوير الفيلم بنيو مكسيكو في 2021، وفقاً لوكالة «رويترز». كانت ماري كارماك ألتوايز قد وجهت التهم بعد شهور من التكهنات حول ما إن كانت ستجد دليلاً على أن بالدوين أبدى تجاهلاً جنائياً للسلامة عندما أطلق من مسدس كان يتدرب عليه رصاصة حية قتلت هتشينز. واتهم كل من بالدوين وجوتيريز ريد بتهمتين بالقتل غير العمد. والتهمة الأخطر، التي قد تصل عقوبتها إلى السجن خمس سنوات، تتطلب من المدعين إقناع
> أن يُقام مهرجان سينمائي في بيروت رغم الوضع الصعب الذي نعرفه جميعاً، فهذا دليل على رفض الإذعان للظروف الاقتصادية القاسية التي يمر بها البلد. هو أيضاً فعل ثقافي يقوم به جزء من المجتمع غير الراضخ للأحوال السياسية التي تعصف بالبلد. > المهرجان هو «اللقاء الثاني»، الذي يختص بعرض أفلام كلاسيكية قديمة يجمعها من سينمات العالم العربي من دون تحديد تواريخ معيّنة.
تطلق «أفلام الشميسي» أول أعمالها مع الفيلم الكوميدي «سطار» الذي يحكي قصة اجتماعية كوميدية، في ظل ازدهار تشهده صناعة السينما في السعودية، وتطلُّع لدى شركات الإنتاج في السعودية لأخذ حيز من فضاء السينما العربية، والمنافسة في المحافل الدولية. الفيلم الذي قدم أول عروضه في النسخة الأخيرة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وحظي بتقدير النقاد وإشادة المشاركين، سيصبح متاحاً للجمهور والدور، ابتداءً من الخميس المقبل، كأحدث إنتاجات الشركات السعودية التي تتطلع لأخذ حيز من فضاء السينما العربية. وقال إبراهيم الخير الله، الرئيس التنفيذي لـ«أفلام الشميسي»: «فخورون بإطلاق أول أعمال (أفلام الشميسي)، وهي إحد
لن تفارقك أحداث فيلم «سكة طويلة» حتى بعد انتهائك من مشاهدته لنحو 90 دقيقة. أحداثه المثيرة والمشوقة التي تدور في الصحراء على أطول طريق مستقيم في العالم ستسكنك. تحاول الإفلات من الفيلم متنقلاً بين شرائط سينمائية أو مسلسلات درامية أخرى على منصة «نتفليكس» التي تعرضه، لكن مشاهده تلتصق بأفكارك ككابوس انتهيت من هاجسه للتو.
ارتدت الممثلة الأميركية جوليا روبرتس، ثوباً مزيناً بصور صديقها النجم جورج كلوني، وذلك دعماً له خلال تكريمه في حفل أقامه مركز كيندي المرموق. ووفقاً لشبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد تضمن الثوب الأسود الطويل صوراً مختلفة للنجم خلال سنوات حياته ومسيرته الفنية، حيث وضعت كل صورة داخل إطار مختلف ومميز. وتم تكريم كلوني وعدد آخر من النجوم والفنانين الآخرين على إنجازاتهم في مختلف المجالات في حفل توزيع جوائز مركز كيندي لهذا العام، الذي حضره مشاهير وشخصيات سياسية، بمن في ذلك الرئيس الأميركي جو بايدن وزوجته، ونائبته كامالا هاريس، بالإضافة إلى بول بيلوسي، زوج رئيسة مجلس النواب السابقة نانسي بيلوسي، في أول ح
عبرت الممثلة الجزائرية إيمان نويل عن سعادتها لعرض فيلم «الملكة الأخيرة» بمهرجان البحر الأحمر السينمائي، مشيرة إلى أنه «يكتسب أهمية خاصة في عرضه العربي الأول بعد مشاركته في مهرجان فينيسيا وحصوله على تنويه خاص في السيناريو»، وقالت في حوارها إلى «الشرق الأوسط» إن الأدوار التاريخية تستهويها، وإنها كفنانة تحب الأدوار التي تنطوي على قدر من التحدي، مؤكدة انفتاحها على تجارب سينمائية مختلفة دون حاجة للإقامة خارج بلادها. وينافس فيلم «الملكة الأخيرة» ضمن المسابقة الطويلة لمهرجان البحر الأحمر في دورته الثانية، وهو من بطولة عديلة بن ديمراد التي شاركت في كتابته وإخراجه مع داميان أونوري في أول أفلامهما الطوي
يستعرض الفيلم الفرنسي- الجزائري «لأجل وطني» الذي عُرض ضمن مسابقة البانوراما الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، في دورته الرابعة والأربعين، حياة الجزائريين خلال «العشرية السوداء». وكان الفيلم قد عُرض للمرة الأولى عالمياً في قسم «آفاق»، ضمن مهرجان فينيسيا السينمائي. تدور أحداث الفيلم حول عيسى، الضابط الشاب من أصول جزائرية، الذي يفقد حياته بشكل مأساوي خلال طقوس انضمام المستجدين لمدرسة سان سير العسكرية الفرنسية، بعد أن هرب من الأحداث بالجزائر في بداية تسعينات القرن الماضي مع «العشرية السوداء».
> معظم المخرجين الذين تطلعوا إلى ماضيهم لتحقيق أفلام عن حياتهم وجدوا أن الماضي أفضل من الحاضر في نواحٍ كثيرة. فديريكو فيلليني وجد متعة السحر والشعر وبراءة الشباب رغم قسوة الفترة الفاشية في «أماركورد» (1973).
يحرّك نجاح «الهيبة» بأجزائه الخمسة الفضول لسماع الخفايا بلسان الأبطال. على كنبة تبادل الجلوس عليها نجوم بمراتب في القلوب، مرّوا وعلّموا، يروي صناع العمل رحلة عمرها أكثر من 5 آلاف دقيقة درامية و150 حلقة. يغدقون الحب كمن يتكلم عن طفل يفاخر أهله بفورة لمسات الإبداع. يكلل «الهيبة الوثائقي» (شاهد) الأصداء جراء التعب.
في شمال هوليوود يقع مبنى صامت مليء بالبدلات غريبة الشكل وخرق القماش العتيقة. المبنى أشبه بمستودع أزياء تحتفظ فيه استوديوهات تصوير «مارفل ستوديوز» بكل ما ارتداه أبطالها المعروفون على الشاشة خلال العقد ونصف الماضيين. بالنسبة لمصممة الأزياء مايس روبيو، فإن التجول في المستودع رحلة ممتعة لأسباب ليس أقلها وجود ممر كامل يضم بقايا الملابس التي صممتها للفيلم الشهير «Thor: Ragnarok» (ثور: راغناروك) والذي يضم القسم الأكثر تنوعا في الألوان في المبنى بأكمله. وتعليقا على غنى أعمالها بالألوان، أشارت روبيو إلى إن «إضافة الألوان إلى عالم ما لأمر بالغ الروعة.
بعدما بقيت شرائط الـ« في إتش إس» (نظام الفيديو المنزلي) لفترة طويلة موضوعة في الزوايا غير البارزة لأسواق القطع القديمة، بدأت خلال الأشهر الأخيرة تباع في مزادات بأسعار خيالية، نتيجة حنين البعض إلى الماضي وشهيتهم المفتوحة على فرص الاستثمار الجديدة. ففي مزاد نظمته دار «هيريتدج أوكشنز» في يونيو (حزيران)، بيع شريط فيديو لفيلم «باك تو ذي فيوتشر» بـ75 ألف دولار، فيما بيع شريط فيديو لفيلم «ذي غونيز» بـ50 ألف دولار وآخر لفيلم «جوز»» بـ32 ألفا و500 دولار، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وهواية جمع شرائط الفيديو موجودة أصلاً منذ طرح شرائط الـ«في إتش اس» للمرة الأولى أواخر سبعينات القرن الفائت، أما في أيام
أعلن ممثلو الادعاء البريطاني، اليوم (الأربعاء)، أن المنتج السينمائي الهوليوودي هارفي واينستين، الذي أطلقت جرائمه الجنسية شرارة حركة «#مي_تو» عام 2017، سيُتهم في بريطانيا بارتكاب اعتداءات جنسية. وبحسب بيان صحافي، فإن مكتب المدعي العام البريطاني «سمح لشرطة العاصمة بمقاضاة هارفي واينستين في تهمتين تتعلقان بالاعتداء الجنسي على امرأة في أغسطس (آب) 1996». وقال البيان إن السماح بالملاحقات حصل «بعد مراجعة الأدلة التي جمعتها شرطة العاصمة في تحقيقها». وذكرت شرطة لندن التي يتعين عليها الآن توجيه الاتهام رسميا لواينستين، في بيان، أن الضحية المزعومة هي الآن في الخمسينيات من عمرها. يشار إلى أنه حُكم على واي
في عام 1932. ظهر لأول مرة مصطلح «زومبي» في السينما العالمية، عبر الفيلم الأميركي «الزومبي الأبيض» الذي أخرجه فيكتور هالبرين، وكانت تدور قصته حول فتاة شابة وجميلة تنتابها رؤى غريبة لأشخاص عادوا من الموت بطرق مريبة على نحو يثير الفزع. ومع تقدم صناعة الفن السابع عبر السنين، تطورت تلك المحاولة الأولى التي اتسمت بالبدائية ليحتل «الزومبي» موقعاً مميزاً كأحد أبرز أنواع أفلام الرعب المفضلة لدى الملايين حول العالم.
في صالات أميركا الشمالية نهاية هذا الأسبوع، تصدر فيلم «ذي لوست سيتي» من إنتاج «باراماونت» شباك التذاكر على ما بيّنت تقديرات نشرتها شركة «إكزيبيتر ريليشنز» المتخصصة. وحقق الفيلم الذي تؤدي دور البطولة فيه ساندرا بولوك وتشانينغ تايتم، عائدات تقدر بنحو 31 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع، بين الجمعة والأحد.
قامت الدنيا ولم تقعد إثر بداية عرض فيلم «أصحاب ولا أعز» على منصة «نتفليكس». فانقسم مشاهدوه بين مؤيد ومعارض للجرأة التي تطبع موضوعاته. الفيلم الذي يحمل عنوان «Perfect strangers» في نسخه الأجنبية و«perfetti sconosciuti» بنسخته الأصلية هو من إنتاج إيطالي عام 2016، وبعد شهرة كبيرة حصدها جرى إنتاجه بأكثر من لغة، ومن قِبل عدة بلدان. وها هي نسخته العربية تخرج إلى النور لتشكل أول فيلم عربي يُعرض على المنصة المذكورة. يقول جورج خباز، أحد أبطال الفيلم، لـ«الشرق الأوسط»: «نجاح الفيلم بنسخته الإيطالية الأصلية كانت قد دفعت بـ18 بلداً إلى إنتاجه.
شجرة اسمها ستار وورز ■ في التاسع والعشرين من هذا الشهر، عرضت محطة Disney Plus الحلقة التلفزيونية الأولى من مسلسل متفرّع من شجرة المسلسل السينمائي المعروف «ستار وورز». المسلسل تحت عنوان The Mandorian وعنوان الحلقة الأولى هو «كتاب بوبا فت» (The Book of Boba Fett) والأمل مرتفع في تحقيق نجاح كبير لهذا الفرع من الأصل علماً بأن جهابذة الشركة المذكورة منكبّون على استنباط فروع أخرى من شجرة الزيزفون التي اسمها «ستار وورز». شخصية بوبا فت لم ترد في الأفلام السابقة بل تم ابتداعها للترويج الحالي.
شُخّصت الممثلة الكورية الجنوبية بارك سو دام، التي اشتهرت في الداخل والخارج بفضل دورها في فيلم «باراسايت (Parasite)» الحائز جائزة الأوسكار، بسرطان الغدة الدرقية الحليمي. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد شُخّصت بارك؛ البالغة من العمر 30 عاماً، من خلال فحص طبي روتيني، وقد خضعت لجراحة لإزالة الورم. وعطل مرض بارك خطط الترويج لفيلمها التالي «Special Delivery»؛ الأمر الذي أصابها بالإحباط الشديد. ظهرت بارك في عدد من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية الكورية الجنوبية؛ بما فيها «The Priests» (2015) و«The Silenced» (2015)، لكن أداءها المتميز جاء في فيلم «Parasite» الذي حقق نجاحاً عالمياً عام 2019. ودخل
تصدر فيلما «بلفاست» للمخرج كينيث براناه و«باور أوف ذي دوغ» لجاين كامبيون قائمة الترشيحات لجوائز «غولدن غلوب» التي أعلنت أمس (الاثنين)، وسط موجة انتقادات ومقاطعة تتعرض لها لافتقارها إلى التنوع والشفافية. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد واجهت رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود، التي تُعد أيضاً لجنة تحكيم الجوائز، اتهامات في الأشهر الأخيرة بالعنصرية والتمييز على أساس الجنس والفساد. وأعلن عدد من النجوم والاستوديوهات الكبيرة مثل «وورنر براذرز» و«نتفليكس» و«أمازون»، أنهم لن يتعاونوا بعد اليوم مع الرابطة ما لم تنفذ تغييرات «كبيرة». ويجتذب احتفال «غولدن غلوب» عادة جميع النجوم العالميين، إلا أنه من ال
يواصل الفيلم المصري «ريش»، رحلته الناجحة بين المهرجانات السينمائية الدولية الكبرى حاصداً للجوائز المرموقة بشكل متتابع. واقتنص الفيلم الذي أحدث ضجة واسعة في الأوساط الفنية المصرية والعربية عقب عرضه في مهرجان الجونة الشهر الماضي، 4 جوائز مهمة في ختام الدورة الـ32 من مهرجان أيام قرطاج السينمائية الدولي في تونس مساء أول من أمس. وحصل فيلم المخرج عمر الزهيري على الجائزة الكبرى «التانيت الذهبي» لأفضل فيلم روائي طويل، بالإضافة إلى 3 جوائز أخرى هي جائزة الطاهر شريعة للعمل الأول، وجائزة أفضل سيناريو لأحمد عامر، وعمر الزهيري، وجائزة أفضل ممثلة لبطلته دميانة نصار. ويأتي ذلك بعد نحو 3 أسابيع من فوز الفيلم
خضع أحد أفراد طاقم فيلم «راست» إلى عدة عمليات جراحية بأحد المستشفيات الأميركية، وذلك بعد أن تعرض للدغة عنكبوت أثناء أدائه مهام تتعلق بالفيلم الذي أثار جدلاً في الفترة الأخيرة بعد حادث مقتل مديرة التصوير هالينا هاتشينز على يد الممثل أليك بالدوين بعد أن أطلق النار عليها بالخطأ أثناء تدربه على أحد المشاهد، من مسدس لم يكن يعلم أن به ذخيرة حية. وبحسب شبكة «سكاي نيوز» البريطانية، فبعد وقف إنتاج الفيلم نتيجة للحادث، ذهب جيسون ميلر، مشغل المصابيح وحفار الأنابيب، إلى موقع إنتاج «راست» في نيو مكسيكو ليقوم بإغلاق بعض المعدات المستخدمة في التصوير، عندما تعرض للدغة من قبل عنكبوت ناسك بني - وهو عنكبوت سام م
توصلت الكاتبة البريطانية كيم شيروود إلى اتفاق مع دار «إيان فليمنغ» للنشر، لتصبح أول امرأة تتولى تأليف روايات جيمس بوند الجاسوسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة