وفاة الممثل البريطاني راي ستيفنسون نجم «ثور» و«ستار وورز»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/4342681-%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%85%D8%AB%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%B1%D8%A7%D9%8A-%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%81%D9%86%D8%B3%D9%88%D9%86-%D9%86%D8%AC%D9%85-%C2%AB%D8%AB%D9%88%D8%B1%C2%BB-%D9%88%C2%AB%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D9%88%D8%B1%D8%B2%C2%BB
وفاة الممثل البريطاني راي ستيفنسون نجم «ثور» و«ستار وورز»
عن عمر يناهز 58 عامًا
الممثل البريطاني راي ستيفنسون (أ.ب)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
وفاة الممثل البريطاني راي ستيفنسون نجم «ثور» و«ستار وورز»
الممثل البريطاني راي ستيفنسون (أ.ب)
توفي الممثل البريطاني راي ستيفنسون، الذي شارك في أفلام كبرى مثل «ثور thor» و«ستار وورز star wars» عن عمر يناهز 58 عاماً.
وأكدت شركته الدعائية في الولايات المتحدة، «فيوبوينت»، وفاته لشبكة «بي بي سي»، لكنها لم تقدم أي تفاصيل أخرى. ولم يتم الكشف عن سبب الوفاة، لكن ورد أنه تم نقله إلى المستشفى أثناء تصوير فيلم «كاسينو إن إيشيا»، في جزيرة إيشيا الإيطالية.
وتأتي وفاة ستيفنسون قبل أربعة أيام من عيد ميلاده التاسع والخمسين. وبالإضافة إلى دوره في «ثور»، من المقرر أن يظهر ستيفنسون في سلسلة «ديزني +» القادمة «Star Wars: Ashoka».
كما عُرف ستيفنسون بأدواره في أفلام «دايفرجنت» و«كينغ آرثر»، بالإضافة إلى العديد من المسلسلات التلفزيونية الشهيرة في المملكة المتحدة مثل «باند أوف غولد» و«بيك براكتيس» ومورفيز لو»، وفي المسلسل الدرامي التاريخي «روما».
أثارت تصريحات الفنان المصري محمد فؤاد في برنامج «العرافة» الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة، اهتمام الجمهور المصري، خلال الساعات الماضية، وتصدرت التصريحات محرك البحث «غوغل» بسبب رده على زميله الفنان محمد هنيدي الذي قدم رفقته منذ أكثر من 25 عاماً فيلم «إسماعيلية رايح جاي». كشف فؤاد خلال الحلقة أنه كان يكتب إفيهات محمد هنيدي لكي يضحك المشاهدين، قائلاً: «أنا كنت بكتب الإفيهات الخاصة بمحمد هنيدي بإيدي عشان يضحّك الناس، أنا مش بغير من حد، ولا يوجد ما أغير منه، واللي يغير من صحابه عنده نقص، والموضوع كرهني في (إسماعيلية رايح جاي) لأنه خلق حالة من الكراهية». واستكمل فؤاد هجومه قائلاً: «كنت أوقظه من النوم
Macaroni ضحك رقيق وحزن عميق جيد ★★★ هذا الفيلم الذي حققه الإيطالي إيتوري سكولا سنة 1985 نموذج من الكوميديات الناضجة التي اشتهرت بها السينما الإيطالية طويلاً. سكولا كان واحداً من أهم مخرجي الأفلام الكوميدية ذات المواضيع الإنسانية، لجانب أمثال بيترو جيرمي وستينو وألبرتو لاتوادا. يبدأ الفيلم بكاميرا تتبع شخصاً وصل إلى مطار نابولي صباح أحد الأيام. تبدو المدينة بليدة والسماء فوقها ملبّدة. لا شيء يغري، ولا روبرت القادم من الولايات المتحدة (جاك ليمون في واحد من أفضل أدواره) من النوع الذي يكترث للأماكن التي تطأها قدماه.
أفادت وثائق قضائية بأن الممثل أليك بالدوين والمسؤولة عن الأسلحة في فيلم «راست» هانا جوتيريز ريد اتُهما، أمس (الثلاثاء)، بالقتل غير العمد، على خلفية إطلاق الرصاص الذي راحت ضحيته المصورة السينمائية هالينا هتشينز، أثناء تصوير الفيلم بنيو مكسيكو في 2021، وفقاً لوكالة «رويترز». كانت ماري كارماك ألتوايز قد وجهت التهم بعد شهور من التكهنات حول ما إن كانت ستجد دليلاً على أن بالدوين أبدى تجاهلاً جنائياً للسلامة عندما أطلق من مسدس كان يتدرب عليه رصاصة حية قتلت هتشينز. واتهم كل من بالدوين وجوتيريز ريد بتهمتين بالقتل غير العمد. والتهمة الأخطر، التي قد تصل عقوبتها إلى السجن خمس سنوات، تتطلب من المدعين إقناع
> أن يُقام مهرجان سينمائي في بيروت رغم الوضع الصعب الذي نعرفه جميعاً، فهذا دليل على رفض الإذعان للظروف الاقتصادية القاسية التي يمر بها البلد. هو أيضاً فعل ثقافي يقوم به جزء من المجتمع غير الراضخ للأحوال السياسية التي تعصف بالبلد.
> المهرجان هو «اللقاء الثاني»، الذي يختص بعرض أفلام كلاسيكية قديمة يجمعها من سينمات العالم العربي من دون تحديد تواريخ معيّنة.
تطلق «أفلام الشميسي» أول أعمالها مع الفيلم الكوميدي «سطار» الذي يحكي قصة اجتماعية كوميدية، في ظل ازدهار تشهده صناعة السينما في السعودية، وتطلُّع لدى شركات الإنتاج في السعودية لأخذ حيز من فضاء السينما العربية، والمنافسة في المحافل الدولية.
الفيلم الذي قدم أول عروضه في النسخة الأخيرة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي وحظي بتقدير النقاد وإشادة المشاركين، سيصبح متاحاً للجمهور والدور، ابتداءً من الخميس المقبل، كأحدث إنتاجات الشركات السعودية التي تتطلع لأخذ حيز من فضاء السينما العربية.
وقال إبراهيم الخير الله، الرئيس التنفيذي لـ«أفلام الشميسي»: «فخورون بإطلاق أول أعمال (أفلام الشميسي)، وهي إحد
عمر البدوي (الرياض)
«الكابتن»... كوميديا فانتازية لأكرم حسني في «عالم الأرواح»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5122611-%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%A8%D8%AA%D9%86-%D9%83%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7-%D9%81%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B1%D9%85-%D8%AD%D8%B3%D9%86%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AD
«الكابتن»... كوميديا فانتازية لأكرم حسني في «عالم الأرواح»
مشهد من المسلسل (الشركة المنتجة)
في إطار كوميدي لا يخلو من الطابع الفانتازي الخيالي، تدور أحداث المسلسل المصري «الكابتن» الذي قام ببطولته أكرم حسني، وعرض خلال النصف الأول من شهر رمضان، على مدار 15 حلقة، وتدور أحداثه حول شخصية الطيار حسام، الذي يقود طائرة تتعرض لحادث يُسفر عن وفاة عدد من الركاب، وبعد أن يتعافى من الحادث يشاهد أشباح 6 من ركاب الطائرة المنكوبة يطلبون منه تحقيق أمنياتهم.
يسعى حسام لإرضاء ضحاياه، فيدخل في مشكلات ومواقف كثيرة مليئة بالكوميديا، مع تكرار ظهور أشباحهم وإصرارهم أن يقوم بتنفيذ ما يطلب منه. وفي الوقت نفسه لا يستطيع أي أحد رؤية هذه الأشباح أثناء حديثها مع حسام.
يقول صاحب قصة المسلسل، أيمن الشايب، لـ«الشرق الأوسط»: «بدأ العمل على المشروع عام 2022، ولم يكن بنفس الصورة التي خرج بها للمشاهدين، حيث تطورت الفكرة مرات عدة جراء حماس المنتج كريم أبو ذكري. وبسبب المناقشات التي جرت في مرحلة الكتابة، ومنها تلك التي دارت مع الفنان أحمد أمين، الذي تحدّث عن فكرة مشابهة قدّمت بالفيلم الأميركي (قلوب وأرواح) بالتسعينات».
أكرم حسني على الملصق الدعائي للمسلسل (حسابه على «فيسبوك»)
وأوضح الشايب أنه حرص على مشاهدة كثير من الأعمال الأجنبية والمصرية التي تناولت فكرة مشابهة، مؤكداً حرصه الشديد على تقديم الفكرة برؤية خالصة ومقبولة ضمناً في الثقافة المصرية، وهو ما ركّز عليه في المواقف التي يمرّ بها بطل العمل مع طلبات الأشباح، التي اعتمدت على أمور قابلة للتنفيذ.
وأكد المؤلف أنه حرص على تحقيق توازن بين مشاهد الرعب والكوميديا التي تضمّنها العمل، مع التركيز على أن تكون المواقف مرحة، دون أن تفقد مصداقيتها داخل عالم المسلسل عبر «الفانتازيا» الواقعية، التي يوجد منطق في تنفيذها، وليست قائمة على الخيال بشكل كامل، لافتاً إلى أن تقديم العمل في 15 حلقة جعله يكتفي بالأشباح الستة، وهو أمر جاء أيضاً لعدم التشتت في الأحداث بشكل كبير.
لكن الناقد الفني طارق الشناوي يرى أن «المسلسل واجه مشكلة في الكتابة بسبب تكرار بعض المشاهد، ما أدى إلى تراجع تأثيره الكوميدي بمرور الوقت»، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «العمل لا يمكن وصفه بالسيئ، لكن في الوقت نفسه يمكننا القول إنه بعد فترة فقد القدرة على إضحاك المشاهدين». موضحاً أن «الكوميديا الفعّالة تعتمد على عنصر المفاجأة، لكن عندما يُعاد تقديم نفس المشهد، يفقد الجمهور الإحساس بالمفاجأة، وبالتالي يقلّ تأثير الضحك، مع إعادة تدوير نفس المواقف»، لافتاً إلى أن «المسلسل كان بإمكانه تعزيز عنصر المفاجأة بشكل أكبر، بحيث تكون المواقف الكوميدية أكثر تنوعاً وثراءً».
أكرم حسني مع مخرج المسلسل معتز التوني في كواليس التصوير (حساب أكرم حسني على «فيسبوك»)
هذا الرأي يختلف معه الناقد الفني محمد عبد الرحمن، الذي أكد لـ«الشرق الأوسط» أن «المسلسل وإن لم يقدم فكرة جديدة تماماً، لكنه استطاع تقديمها بأسلوب يناسب جمهور بطله أكرم حسني»، مشيراً إلى أن «العمل لم ينطلق من فكرة غير مسبوقة، لكنه يتميز بمعالجة تتماشى مع الجمهور الباحث عن الكوميديا الخفيفة».
وأضاف أن «المسلسل في الأساس يهدف إلى الترفيه، وليس بالضرورة أن يحمل قضية أو رسالة اجتماعية عميقة. ومع ذلك، تضمنت بعض حلقاته إشارات لقضايا اجتماعية، مثل الإساءة للسمعة والتنمر، وهي قضايا طُرحت بطريقة خفيفة ومناسبة لطبيعة العمل».
وفي الختام، أشاد عبد الرحمن بوجود مساحة كبيرة للجيل الصاعد من الفنانين في الكوميديا. الأمر الذي أضفى تنوعاً على الأداء الكوميدي، لافتاً إلى أن أكرم حسني لم يعتمد على نفسه فقط في إضحاك الجمهور، بل أتاح الفرصة لزملائه، ما خلق توازناً في الأداء الكوميدي.