نتفلكس
نتفلكس
سحبت «نتفليكس» حلقتين من مسلسل تجسسي أسترالي عبر منصتها في الفلبين إثر شكوى تقدمت بها مانيلا تنديداً بمشاهد تظهر خريطة لبحر الصين الجنوبي تسوق للمزاعم الصينية في هذه المنطقة المتنازع عليها. ووفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، تتنازع الصين والفلبين؛ خصوصاً على جزء من بحر الصين الجنوبي، وهو طريق بحرية رئيسية غنية بالموارد. وأعلنت وزارة الخارجية الفلبينية، أمس (الاثنين)، أنها تقدمت بشكوى بشأن خريطة ظهرت لفترة وجيزة في المسلسل تنسب للصين منطقة تطالب بها مانيلا في مسلسل «باين غاب» الدرامي من إنتاج «نتفليكس». وأشارت الوزارة في بيان إلى أن بعض الحلقات ينتهك سيادة الفلبين كما «لا تصلح للعرض العام». وأضاف
فقدت عملة رقمية مستوحاة من مسلسل «لعبة الحبار» أو «سكويد غيم» الكوري الجنوبي الشهير من «نتفليكس» كل قيمتها تقريباً حيث تم الكشف عن أنها ترتبط بعملية احتيال واضحة، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». و«سكويد» التي روجت لنفسها على أنها «عملة مشفرة للعب والربح»، شهدت ارتفاعاً في سعرها في الأيام الأخيرة - بنسبة عالية. ومع ذلك، كما ذكرت «بي بي سي»، فقد تم انتقادها لعدم السماح للأشخاص بإعادة بيع العملات الخاصة بهم.
عانى مراهق أسترالي من حروق مروعة من الدرجة الثالثة في ساقه بعد محاولته تقليد تحدي على تطبيق «تيك توك» مستوحى من المسلسل الشهير «لعبة الحبار» المذاع على منصة «نتفليكس». وشعر أيدن هيغي (14 عاماً) بالملل خلال الإغلاق في سيدني في وقت سابق من هذا الشهر عندما قرر تجربة تحدي قرص العسل، وهو أحد تحديات المسلسل الكوري الشهير.
مع انتشار مسلسل «لعبة الحبار» بطريقة واسعة على مستوى العالم، أطلق أطباء نصيحة صارمة للآباء: «لا تدعوا أطفالكم يشاهدون هذا المسلسل». وحقق المسلسل الكوري الجنوبي الذي تبثه شبكة «نتفليكس» انتشاراً واسعاً في أنحاء العالم وعبر الإنترنت من خلال تحويل ألعاب أطفال شهيرة قبل العصر الرقمي مثل «الضوء الأحمر...
استحوذ الممثل الكوري الجنوبي أو يونغ - سو على القلوب باعتباره اللاعب المسن المستضعف رقم «001» في مسلسل «لعبة الحبار» أي «سكويد غيم» الشهير. وتحدث أو يونغ - سو عن الطريقة التي تغيرت حياته فيها منذ إصدار المسلسل عبر «نتفليكس»، حيث كان الممثل البالغ من العمر 77 عاماً صريحاً بشأن الجانب المظلم من الشهرة أيضاً، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وتحدث يونغ - سو عن «متلازمة لعبة الحبار»، وقال إن الكثير من الناس يحاولون الاتصال به لدرجة أنه اضطر إلى طلب المساعدة من ابنته. وأوضح: «أشعر أنني أطير في الهواء...
قالت خدمة «نتفليكس» أمس (الثلاثاء) إن الشغف العالمي بمسلسل الإثارة الكوري «سكويد غيم» أو «لعبة الحبار» اجتذب عدداً من العملاء الجدد أكبر مما كان متوقعاً، مضيفة أن تعزيز محتوى البث سيساعد في اجتذاب المزيد حتى نهاية العام، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وبعد حدوث هبوط حاد في أعداد المشتركين في النصف الأول من 2021.
عاد النجاح العالمي للمسلسل الكوري الجنوبي «لعبة الحبار» بالخير على اثنين من صغار تجار سيول، إذ يقبل محبو هذا العمل على منصتهم المتواضعة لشراء حلوى «دالغونا» التي اكتسبت شهرة واسعة، نظراً إلى كونها محور التحدي الذي ينبغي خوضه في إحدى الحلقات التسع. وهذه الحلوى التي ارتبطت طويلاً بالفقر المدقع الذي أعقب فترة ما بعد الحرب، شهدت حياة جديدة منذ إصدار «نتفليكس» مسلسلها الناجح الذي يقدم شخصيات من الفئات الأكثر تهميشاً في كوريا الجنوبية يشاركون في ألعاب أطفال تقليدية للفوز بـ45.6 مليار وون (38.5 مليون دولار)، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وفي إحدى المواجهات، يجب على المتسابقين أن يقطّعوا في هذا
طرح مخبز في بكين تحدياً لصنع الحلويات معتمداً على فكرة مسلسل «لعبة الحبار» أو (سكويد غيم) في متجره مع سعيه للاستفادة من الشعبية الهائلة للمسلسل الكوري الجنوبي الذي تعرضه شركة «نتفليكس» للبث على الإنترنت. ويمكن للزبائن التظاهر بأنهم إحدى شخصيات المسلسل بالمشاركة في تحدي صنع الحلوى مقابل 58 يواناً (تسعة دولارات) من خلال محاولة تحويل مزيج من السكر وصودا الخبز إلى بسكويت جميل الشكل. ولا توجد جائزة للنجاح ولا عقوبة للفشل على عكس المسلسل التلفزيوني، حيث يحصل الفائزون على جوائز نقدية ضخمة ويُعاقب الخاسرون بالموت. وقالت هاو جينغ صاحبة «دي.آي.واي بيكري& مور ستور» وهي نفسها من أشد المعجبين بالمسلسل، إن
قامت خدمة البث «نتفليكس» - مرة أخرى - بتغيير اللعبة. عندما بدأت الشركة في التوسع دولياً، صدّرت أفلاماً وعروضاً تلفزيونية من صنع هوليوود إلى دول أخرى. الآن، بعد نحو عقد من الزمان وحيث تنتشر في أكثر من 190 دولة، تستفيد المنصة من انتشارها العالمي للقيام بالعكس. وهي تقوم بذلك بنجاح هائل. أعلنت «نتفليكس» مساء أمس (الثلاثاء) أن مسلسل «لعبة الحبار» أي «سكويد غيم» الكوري الصنع أصبح «أكثر سلسلة يتم مشاهدتها عند إطلاقها».
أصبح مسلسل سكويد جيم «لعبة الحبار» الكوري الجنوبي الأكثر مشاهدة على الإطلاق على شبكة نتفليكس، حيث شاهده 111 مليون حساب منذ بداية عرضه في 17 سبتمبر (أيلول) الماضي. وذكرت صحيفة ديلي ميل» البريطانية أن المسلسل الكوري تجاوز مسلسل «بريدجتون» الذي شاهده 82 مليون حساب خلال أول 28 يوماً من بدء عرضه. ويحتل المسلسل الكوري الجنوبي حاليا المرتبة الأولى في قائمة أكثر 10 أعمال مشاهدة في 94 دولة حول العالم، كما أنه أصبح أول مسلسل كوري جنوبي يتصدر قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في الولايات المتحدة الأميركية. ويشار إلى أن الـ111 مليون حساب يمثلون نحو أكثر من نصف قاعدة المشتركين في شبكة نتفليكس حول العالم وعددهم 2
ذكر تطبيق لتعليم اللغات أن الاهتمام بتعلم اللغة الكورية زاد مع نجاح مسلسل «سكويد جيم» أو (لعبة الحبار) الذي عُرض على منصة «نتفليكس»، مما يؤكد الهوس العالمي المتزايد بالثقافة الكورية الجنوبية. وأضاف تطبيق «دولينجو» أن المسلسل التشويقي، المؤلف من تسع حلقات حول متسابقين يعانون من ضائقة مالية يتنافسون حتى الموت في محاولة للفوز بمبلغ 45.6 مليار وون (38.3 مليون دولار)، حفز المبتدئين ومن يدرسون بالفعل اللغة الكورية على تحسين مهاراتهم. وسجل التطبيق زيادة بنسبة 76 في المائة في عدد المستخدمين الجدد الذين اشتركوا لتعلم اللغة الكورية في بريطانيا و40 في المائة في الولايات المتحدة خلال الأسبوعين التاليين لع
قد يكون مسلسل «لعبة الحبار» الذي يُعرض على منصة «نتفليكس» واحداً من أكثر المسلسلات شهرة في خدمة البث المباشر حتى الآن، لكنه قد يكون أيضاً واحداً من أكثر المسلسلات إثارة للجدل. المسلسل الكوري الجنوبي الذي يمزج بين الرمزية الاجتماعية والعنف الشديد من خلال رؤية بائسة لمجتمع مستقطب، ويعرض قصة مئات الأشخاص المثقلين بالديون الذين يتنافسون للحصول على جائزة مالية ضخمة عبر سلسلة من مهام «البقاء على قيد الحياة»، تعرض لانتقادات بين معلمي المدارس البريطانيين المتخوفين من أن يكرر الأطفال بعض هذه التحديات، حسبما ذكرته صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. وتحتوي العديد من الحلقات على مشاهد عنيفة للغاية تؤدي إلى مق
ارتفعت شعبية مسلسل «سكواد غيم»، أي «لعبة الحبار» منذ إطلاقه على «نتفليكس» الشهر الماضي، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». لكن مبتكر ومخرج المسلسل الشهير هوانغ دونغ - هيوك كشف عن رفض عمله لمدة 10 سنوات بسبب مفهومه «الغريب». وقال لصحيفة «كوريا تايمز»: «بعد نحو 12 عاماً، تحول العالم إلى مكان يتم فيه الترحيب بمثل هذه القصص الغريبة والعنيفة للبقاء على قيد الحياة». وأضاف دونغ - هيوك: «علق الناس على علاقة المسلسل بالحياة الواقعية. للأسف، تغير العالم في هذا الاتجاه». وتابع: «تتماشى الألعاب ضمن السلسلة مع رغبات الناس في الفوز بالجائزة الكبرى وأمور مثل العملات المشفرة والعقارات والأسهم.
حقق المسلسل الكوري الجنوبي «سكويد جيم» أو (لعبة الحبار) الذي تبثه شبكة «نتفليكس» انتشاراً واسعاً في أنحاء العالم وعبر الإنترنت من خلال تحويل ألعاب أطفال شهيرة قبل العصر الرقمي مثل «الضوء الأحمر... الضوء الأخضر» إلى تحديات دامية من أجل البقاء. ولعبة «الضوء الأحمر... الضوء الأخضر» التي يتوقف فيها اللاعبون ويذهبون بأمر أحدهم ثم يتبادلون الأدوار هي واحدة من ست ألعاب أطفال قتالية متضمنة في «لعبة الحبار» المثيرة التي سُميت على اسم نسخة كورية جنوبية من لعبة مطاردة انتشرت في السبعينات والثمانينات تستخدم لوحة مرسومة في التراب. وفي «الضوء الأحمر...
أعلنت ملكة الدنمارك، مارغريت الثانية، عن تعيينها مصممة لمواقع التصوير لفيلم جديد على شبكة «نتفليكس» مقتبس من رواية لكارين بليكسن، وفقاً لصحيفة «الغارديان». والفيلم خيالي رومانسي تدور أحداثه في مملكة بابنهاوزن الخيالية، ويطلق عيله اسم «إهرنغراد».
قال قاضٍ اتحادي، أول من أمس (الاثنين)، إنه يتعين على شركة «نتفليكس» مواجهة دعوى تشهير رفعتها ليندا فيرستاين المدعية السابقة في مانهاتن بسبب تقديم شخصيتها في صورة امرأة شريرة عنصرية عديمة الأخلاق في مسلسل (وين ذاي سي إس) «عندما يروننا» الذي صدر عام 2019، ويتناول جريمة اغتصاب شهيرة تُعرف باسم قضية رجال سنترال بارك الخمسة.
يمكن الخروج بأحد أهم الدروس الإنسانية لدى مشاهدة فيلم «بعد أسبوع (A week away)» المعروض عبر «نتفليكس»: الحياة توشك على التغيير، والمرء لن يكون دائماً كما كان. على طريقة أفلام «ديزني» في بث الحماسة، هو الفيلم المبهج رغم جذوره الكئيبة. مراهق يدعى «ويل هوكنز (كيفن كوين)» يلفّ في دائرة مقفلة. يحمل أسى موت والديه في خطواته المتعثرة، وتجرّه الوحدة إلى ارتكاب الحماقة. كانت الحياة أشبه بسجن، إلى أن يحرره الله بنعمته ويجد السعادة بتحطيم الأفكار القديمة. الفيلم شبابي، تشاهده وأنت تبتسم... موسيقاه شفاء وأجواؤه الصيفية تحرّض على المغامرة. يحتفظ «ويل» بصورة له بين والدين رحلا ولم يفهم السبب.
قال قاض اتحادي أمس (الاثنين) إنه يتعين على شركة نتفليكس مواجهة دعوى تشهير أقامتها ليندا فيرستين المدعية العامة السابقة في مانهاتن بسبب تقديم شخصيتها في صورة امرأة شريرة عنصرية عديمة الأخلاق في مسلسل «وين ذاي سي إس» (عندما يروننا) الذي صدر عام 2019 ويتناول جريمة اغتصاب شهيرة تعرف باسم «قضية رجال سنترال بارك الخمسة». وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، قال قاضي المحكمة الجزئية الأميركية في مانهاتن كيفن كاستل إن فيرستين زعمت بشكل مقنع أنه تم التشهير بها في خمسة مشاهد، وتضمنت تلك المشاهد قيامها بحجب أدلة وانتزاع اعترافات بالإكراه وإصدار أوامر باعتقالات على أساس عرقي لشبان في حي هارلم. وكتب القاضي «يمكن
يحمل فيلم «رجل الماء» («The water man») المعروض عبر «نتفليكس»، قيماً إنسانية من وجهة نظر طفل خائف. إن عددنا عبره، فقد لا تتجاوز أصابع اليد، لكنها هنا تحديداً تكفي. كل ما في هذه التركيبة الغريبة يبدو بسيطاً: والدة يتآكلها سرطان الدم، والد بارد عاطفياً يفقد صوابه في الوقت الحرج، وابن يبحث عن فرصة لإصلاح كل شيء. يزيد الطين بلة تدخل الخرافة: رجل ينجو من فيضان أغرق القرية، وبواسطة حجر أسود يرد الموت عنه. هذا ما يحوم على السطح. في الأعماق حديث آخر. إنها فلسفة الحياة والموت في ذهن صبي يطرح الأسئلة الصعبة ويبحث بنفسه عن إجاباتها.
تدخل «نتفليكس» مجال ألعاب الفيديو سعياً منها إلى تنويع أنشطتها في ظل التخمة التي بدأت تشهدها سوقها الأساسية وهي الفيديو على الطلب، مما يؤكد أن التوسع نحو قطاع الألعاب بات خطوة لا بدّ منها لأي منصة بث تدفقي كبرى.
قالت «أرتشويل بروداكشنز»، شركة الإنتاج المملوكة لدوقة ساسكس ميغان ماركل، إنها أنتجت مسلسل رسوم متحركة عائلياً لبثه على منصة «نتفليكس»، «وإنها ستكون هي أيضاً منتجته التنفيذية»، حسب وكالة «رويترز». وقالت الشركة التي أنشأتها ميغان وزوجها الأمير البريطاني هاري، في بيان، إن المسلسل يركز على مغامرات فتاة عمرها 12 عاماً تستلهم مجموعة متنوعة من النساء المؤثرات في التاريخ. والمسلسل، واسمه «بيرل»، هو أول مسلسل تعلن عنه «نتفليكس» وميغان وهاري.
ليس «فتاة التزلج» (Skater Girl)، المعروض عبر «نتفليكس»، فيلماً عن المراهقة المسلوبة والحذر من الحلم؛ يبدو كذلك إلى أن يكشف وجهه الحقيقي. هو سردية تتعلق بثلاث إشكاليات: رحلة اكتشاف الذات بشقائها ولؤمها، وهدم التحيز الاجتماعي انتصاراً للحق في تقرير المصير، وتمكين النساء بتحطيم مخاوفهن. وليس عبثاً اختيار المخرجة مانجاري ماكيجاني امرأة لحمل المطرقة.
بعد بث فيلم «سنتينل» على شبكة «نتفليكس» الذي وُصِف فيه بأنه «ملتحٍ»، تقدم شاب في نيس (جنوب فرنسا) بتهمة «التمييز العنصري» ضد الشبكة التي صورته دون علمه. وكان المحامي جان باسكال بادوفاني قد قال إن موكله قدم شكوى جنائية في الأول من يونيو (حزيران)، بتهمة «التحريض العلني على التمييز والكراهية العنصرية»، مؤكداً ما أوردته صحيفة «نيس ماتين» في هذا الشأن.
تقدم شاب صُوّر من دون علمه بشكوى في نيس (جنوب فرنسا) بتهمة «التمييز العنصري» بعد بث فيلم «سنتينل» على شبكة «نتفليكس» الذي وصف فيه بأنه «ملتح»، على ما أفاد وكيله والنيابة العامة أمس (الاثنين). وقال المحامي جان باسكال بادوفاني إن موكله قدم شكوى جنائية في الأول من يونيو (حزيران) بتهمة «التحريض العلني على التمييز والكراهية العنصرية»، مؤكدا ما أوردته صحيفة «نيس ماتين» في هذا الشأن. كذلك، يعتزم المستدعي إقامة دعوى مدنية بتهمة «استغلال صورة لأغراض تجارية من دون إذن»، مشيراً إلى أنه صور من دون علمه. وصور فيلم «سنتينل» عام 2019 وعرض في مارس (آذار) على منصة «نتفليكس»، ويتضمن مشهداً ترصد فيه بطلة الفيلم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة